ايفون اكس ار احمر ١٢٨ السعر: اسئل البائع ايفون اكس ار احمر ١٢٨ في قمه النظافه
إتصل
رسالة
إبلاغ
مواصفات وسعر ابل ايفون اكس ار، 128 جيجا، شبكة الجيل الرابع ال تي اي - ازرق في مصر 2021| بي تك
7/1
7/2
7/3
7/4
7/5
7/6
7/7
×
السعر 230, 000 SDG
المواصفات
عدد الشرائح
2
سنه التصنيع
2020
IPhone XR, 128GB, 2 SIM ايفون اكس ار، ١٢٨ جيجا، شريحتين. تاريخ الاعلان: 05-04-2022
تاريخ الانتهاء: 05-06-2022
إذا واجهتك مشكله في التواصل مع المعلن
اضغط هنا
0
التعليقات
قم بتقييم هذا البائع
سيتم نشر تقييمك عند الموافقة عليه فى خلال 24 ساعة
لأضافة تعليق من فضلك
التسجيل / الدخول
ايفون اكس ار للبيع ١٢٨ جيجا - موبايلات - 190382235
ك 40. 900 إضافة إلى السلة
VIVO, عروض حصرية, عروض حصرية, هواتف محمولة VIVO Y12s Smartphone, Dual SIM, 3GB/32GB – Phantom Black
SKU: VIVO-Y12s-Phantom-Black
يقارن
1 انش
نوع الشاشة
IPS
المقاسات
150. 9 x 75. 7 x 8. 3 mm
الوزن (بلجرام)
194g
مدخل بطاقة الذاكرة
لا
مقاوم للمياه
مسح البصمة
جهاز إستقبال نظام تحديد المواقع
مدمج
شحن سريع
بصمة الوجه
شحن عن بعد
نعم
كتمان حب الله ورسوله في النفس إني أحب الله وكل ما سألني أحد من أحب أسررت في قلبي حب الله ولم أخبرهم لأنهم سيسخرون مني وأحب محمدا عليه الصلاة والسلام كان نبيا ورسولا وأخا يقتدى به وأن الله قد شغل معظم تفكيري وأحس بشوقي. حب الله في قلبي. إذا اشتد الحر بلا ظلال. الصفحة الرسمية لفضيلة الشيخ صالح بن عواد المغامسي موقع الراسخون في العلم. يا الله اني استودعتك قلبي وثباته على ما يرضيك يامن لا تضيع عنده الودائع ربي توفني وانا ساجده بين يديك فإني اشهد انك انت الله الاحد الصمد. كيف يصبح في قلبي حب لله يحرق كل مالا يريده الله روائع د محمد خير الشعال yazanalhudiادعمونا بالاشتراك في. بطاقة تهنئة في عيد الحب واحدة لك لا تكفي كم أتمنى أن أغرقك بطاقات تحدثك عن مكانتك في قلبي وحبك الذي يغمر روحي. محمد عبدالله الأمي الحان. هدفنا التقرب الى الله. Page created – February. 24042008 كلمات جمعتها من هنا وهناك. حب الله في قلبي – لاينز. حب الله في قلبي حلب. زوجي الغالي أنت جزء مني والشيء الأبدي في قلبي أنك بمثابة الناس جميعا. حب الله في قلبي بورصة مدينة. أظل أحبتي بظلال عرشك. فى حب الله الإسكندرية. 3 talking about this. 111 talking about this.
حبُّه في قلبي يمزقني - ملتقى الشفاء الإسلامي
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
01-09-2008, 10:40 PM
#1
[ CENTER] بسم الله الرحمن الرحيم
وَقـَعَ حبُـــه في قلبي! كثيراً ما تساءلت عن سر هذه العلاقة العظيمة وهذا الحب الجمّ الذي يدفع بالمؤمن أن يترك هواه ويضحي بكل ما يحب.. وكل ما تهفو إليه النفس البشرية.. يتركه لأجل من شأنه أجل وأعلى، لأجل الله سبحانه وتعالى. وَقـَعَ حبُـــه في قلبي !. لطالما تمنيت.. بل رجوت أن يصل هذا الشعور وهذا الإحساس الجميل ليلامس قلبي الصغير، وتفكرتُ مـَليّاً.. وبحثتُ عن الأسباب الجالبة له.
حبة حبة على قلبي حبة حبة .. لبنان 2010 ! - العرب المسافرون
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. قرأتُ في شبكة الألوكة قصةً قريبةً مِن قصتي، ووجدتُ جوابًا رائعًا؛ مما شجعني على أن أرسلَ مشكلتي. أنا فتاةٌ قربتُ على إتمام العشرين مِن عمري، من أسرةٍ محافظة، ظاهري أخاف الله، ومصدر ثقة من أهلي، لكني مِن داخلي أستحقر نفسي، ولا أستحق ثقتهم! أنا متفوِّقة دراسيًّا، وعلى مستوًى عالٍ من العلم والثقافة والوعي. دخلتُ عالم الإنترنت والمنتديات، وأصبحتْ لي علاقةٌ بالعديد مِن الشباب، وجميع مَن تعرفتُ عليهم يكبرني سنًّا، علاقتي بهم جيدة جدًّا، وكل مناقشاتي معهم في مواضيع عامَّة، واستشارات، وضحك ومرح، وكان الكل يُعجَب بي! حاولتُ أكثر مِن مرة أن أبعدَ عن الإنترنت ولكن ما استطعتُ، تدرجتُ في الحديث حتى ذهَبَ الحياءُ مِن قلبي، فأصبحتْ لي علاقات كثيرة بالشباب، وكثيرًا ما كان الحوارُ يخرج إلى أحاديث غير محترمة! لكني سرعان ما أرجع، وأراجع نفسي، وأتضايق مما أفعل! حبُّه في قلبي يمزقني - ملتقى الشفاء الإسلامي. وما يزيدني ضيقًا أن أهلي يرون فيَّ أهلًا للتقوى، وأهلًا للإيمان، ولكني أراني مُنافقة، وما أفعله مِن صيام وصلاة و... و... رياء! منذ مدة ليستْ بالبعيدة تعرفتُ على شابٍّ يكبرني، أحببتُه جدًّا، وكانتْ علاقتي به ممتازة، وتطوَّر الحديث بيننا، مِن مكالماتٍ على الهاتف، وعلى الإنترنت، حتى إني أرسلتُ له صوري، فبيننا حبٌّ كبيرٌ، ولكن زواج لا!
وَقـَعَ حبُـــه في قلبي !
لا أظن أنَّ الجواب سيختلف باختلاف الأشخاص إن كنتُ قد تشرفتُ بالإجابة عن الرسالة المعنيَّة، وقد يتضمن جوابي عليكِ بعضَ الأحاديث البعيدة عن التعقُّل، النائية عن الحكمة؛ لسابق علمي بقلوب المحبين، وأنها لا تستجيب لنداء العقل، وإن علا صوته، ولا تُنصت لقول الحكمة، وإن قويتْ حجتها، ولكنها تحب الاستماع لأنين القلوب ، وتُحسن التعامُل مع خفقات الأفئدة؛ فلا يعجبها إلا كلام العاطفة، ولا يطربها إلا صوت المشاعر، تدقُّ في القلوب، فتملؤها سعادة, وترن في الآذان، فتطير بروحها لأعالي الغمام, هكذا حياتها، وذاك منطقها! لهذا سأحاول أن أجمع لكِ مع حديث المنطق ومبدأ العقل روحَ العواطف، ورائحة المشاعر؛ علها تجد لديكِ رضًا أو تلقى قبولًا.
حب الله في قلبي – لاينز
قطعتُ علاقاتي بكلِّ مَن كنتُ أكلِّم مِن الشباب مِن أجْلِ ذلك الحبِّ؛ خوفًا مِن أن أكونَ خائنةً له، كثيرًا ما حاولنا أن نَتَخلَّص مِن هذا الحبِّ، ولكننا لم نستطعْ! حدَث أن تدرَّجْنا في الحديث، حتى وصل الحديث بيننا إلى كلامٍ غير سويٍّ، ومن بعدها لم يكلمني، فلا أعلم هل تركني لأجْل ذلك؟ أو لأمر آخر؟
أشعر بذنبٍ كبير، وأخاف الله، فقد لوثتُ نفسي بأفعالي، ولا أستطيع أن أنساه! أخبروني ماذا أفعل؟ فلا أستطيع العيش بدونه، فحبُّه في قلبي يُمَزقني، وألوم نفسي كثيرًا على التفريط فيه، أدعو الله أن يجمعني به في الدُّنيا، وإن لم يكنْ ففي الجنة! الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لا أظن أنَّ الجواب سيختلف باختلاف الأشخاص إن كنتُ قد تشرفتُ بالإجابة عن الرسالة المعنيَّة, وقد يتضمن جوابي عليكِ بعضَ الأحاديث البعيدة عن التعقُّل، النائية عن الحكمة؛ لسابق علمي بقلوب المحبين، وأنها لا تستجيب لنداء العقل، وإن علا صوته، ولا تُنصت لقول الحكمة، وإن قويتْ حجتها, ولكنها تحب الاستماع لأنين القلوب، وتُحسن التعامُل مع خفقات الأفئدة؛ فلا يعجبها إلا كلام العاطفة، ولا يطربها إلا صوت المشاعر، تدقُّ في القلوب، فتملؤها سعادة, وترن في الآذان، فتطير بروحها لأعالي الغمام, هكذا حياتها، وذاك منطقها!
04-09-2008, 10:14 PM
#7
بارك الله فيكِ أختي الغااالية..
اسألُ الله أن يَجعلنا من زُمرة من أحبُّو لِقاء الله فأحبَّ الله لِقائَهم..!! حُبكِ لله يدفعُكِ لِفعل كُل ما يأمُر واجتِناب كُل ما يَنهَى ' فكذا هُو شأن وحال المُحِب لو كنت تصدق حبه لأطعته xxxx إن المحب لمن يحب مطيع
04-09-2008, 10:26 PM
#8
اللهم انا نسألك حبك و حب من يحبك و حب كل عمل يقربنا من ك
04-09-2008, 11:08 PM
#9
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا
وجعله فى ميزان حسناتك
كلام رائع
06-09-2008, 07:46 PM
#10
كتبت بواسطة [].. [لامار].. []
أختي الكريمة لامار
أشكركِ على مروركِ العطر وردكِ الطيب..
بارك الله فيكِ وجزاكِ الجنان. مواضيع مشابهه
الردود: 6
اخر موضوع: 18-03-2011, 01:45 PM
الردود: 15
اخر موضوع: 05-04-2009, 07:27 PM
الردود: 22
اخر موضوع: 13-12-2008, 10:57 PM
اخر موضوع: 19-02-2003, 09:07 AM
أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0
There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة
الروابط المفضلة
قطعتُ علاقاتي بكلِّ مَن كنتُ أكلِّم مِن الشباب مِن أجْلِ ذلك الحبِّ؛ خوفًا مِن أن أكونَ خائنةً له، كثيرًا ما حاولنا أن نَتَخلَّص مِن هذا الحبِّ، ولكننا لم نستطعْ! حدَث أن تدرَّجْنا في الحديث، حتى وصل الحديث بيننا إلى كلامٍ غير سويٍّ، ومن بعدها لم يكلمني، فلا أعلم هل تركني لأجْل ذلك؟ أو لأمر آخر؟
أشعر بذنبٍ كبير، وأخاف الله، فقد لوثتُ نفسي بأفعالي، ولا أستطيع أن أنساه! أخبروني ماذا أفعل؟ فلا أستطيع العيش بدونه، فحبُّه في قلبي يُمَزقني، وألوم نفسي كثيرًا على التفريط فيه، أدعو الله أن يجمعني به في الدُّنيا، وإن لم يكنْ ففي الجنة! الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. لا أظن أنَّ الجواب سيختلف باختلاف الأشخاص إن كنتُ قد تشرفتُ بالإجابة عن الرسالة المعنيَّة, وقد يتضمن جوابي عليكِ بعضَ الأحاديث البعيدة عن التعقُّل، النائية عن الحكمة؛ لسابق علمي بقلوب المحبين، وأنها لا تستجيب لنداء العقل، وإن علا صوته، ولا تُنصت لقول الحكمة، وإن قويتْ حجتها, ولكنها تحب الاستماع لأنين القلوب، وتُحسن التعامُل مع خفقات الأفئدة؛ فلا يعجبها إلا كلام العاطفة، ولا يطربها إلا صوت المشاعر، تدقُّ في القلوب، فتملؤها سعادة, وترن في الآذان، فتطير بروحها لأعالي الغمام, هكذا حياتها، وذاك منطقها!