- الإدمان، هو السبب الثاني الذي يقود صاحبه للانتحار، والذي يعرف بالانتحار دون عمد. - الفصام من أكثر المشكلات النفسية المعقدة، والتي تحتاج لوقت وجهد كبير في العلاج، وقد تدفع صاحبها للانتحار. - ضغوط المجتمع التي تلقى على عاتق بعض الشباب سواء كان في مرحلة الدراسة أو بداية طريق العمل. ابنتي المراهقة تناولت أدوية كثيرة مرة واحدة فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب. - الضغوط التي يسببها الأهل على الشباب، سواء في الدراسة أو العمل، أو الزواج، وقد يكون الشاب غير مؤهل لتحمل ذلك، مما قد يدفعه لاكتئاب يقوده للانتحار. قد يهمك: فصام الطفولة خطر يهدد الصغار.. إليكِ الأسباب والأعراض
وسيلة الانتحار
يقول استشاري الصحة النفسية، إن الانتحار المخطط له يحتاج فيه الشخص لاختيار وسيلته للتخلص من الحياة، وتختلف تلك الوسيلة بين الذكور والإناث، فالإناث أكثر عددًا في محاولات الانتحار، بينما الرجال الأكثر نجاحًا في التنفيذ، فغالبًا ما تلجأ السيدات والفتيات لاختيار وسيلة أقل ألمًا مثل بلع الحبوب، وفي تلك الحالات يمكن إنقاذها. ولفت الشامي، إلى أن الرجال يفكرون في الوسائل الأكثر قسوة والتي لا تحتمل الفشل للتأكد أن معاناته تلك لا بد أن تنتهي، ولا يضع احتمال لعودته للحياة مرة أخرى وتكرار نفس المأساة التي يود الهروب منها.
- الفرق بين الأقراص والكبسولات – العامة
- شاب يتم رفضه من قبل اسرة احدى الفتيات يشرع في الانتحار بامدرمان - النيلين
- ابنتي المراهقة تناولت أدوية كثيرة مرة واحدة فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب
- (سيداو) وثيقة تعري تناقض الفقهاء! (1) - صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان
الفرق بين الأقراص والكبسولات – العامة
ويوضح الشامي، أنه كلما اختار الشخص أيًا كان ذكر أو أنثى إلى وسيلة أكثر إندفاعًا وقسوة وإيلامًا، يعني ذلك أن قراره لا رجعة فيه، وهذا يعكس رسالة لمن حوله بحجم الألم النفسي الذي كان يمر به. اقرأ أيضًا: احذر.. 7 علامات تخبرك أن المراهق يفكر في الانتحار
علامات تدل على أن الشخص يفكر في الانتحار
يؤكد "الشامي"، أن الشخص الذي يفكر في الانتحار لابد أن تظهر عليه بعض العلامات والمؤشرات التي تكشف عن أنه يمر بأزمة نفسية شديدة، ويفكر في الانتحار، وحدد تلك العلامات على النحو التالي:
- الحزن الشديد، المستمر لفترة طويلة تمتد لأشهر. - العزلة الاجتماعية، وعدم المشاركة والانخراط في أي أنشطة اجتماعية. - اضطرابات شديدة في الطعام، سواء بالإفراط أو فقدان ملحوظ في الشهية. - كثرة البكاء. - العصبية المفرطة، وعدم التحكم في الأعصاب. - الحديث عن الموت والخلاص من الحياة. - البحث عن وسائل الانتحار. الفرق بين الأقراص والكبسولات – العامة. - محاولة إيذاء النفس.
شاب يتم رفضه من قبل اسرة احدى الفتيات يشرع في الانتحار بامدرمان - النيلين
وحذرت "سلام" في تصريحات خاصة لـ"الوطن"، من انتشار ظاهرة الانتحار باستخدام تلك الأقراص، موضحة أن التعامل مع هذه الحالات فور وصولها قسم السموم بمستشفى الجامعة يكون من خلال عمل الإسعافات الأولية ويتم استقبالها في غرفة الإعاشة لأنها تؤثر على القلب وهو أهم عضو في جسم الإنسان ثم يتم الحصول على العلامات الحيوية الخاصة بالمريض وعلى أساس ذلك يتم التعامل معها باستخدام وسائل مساعدة بإعطائه مضخات للقلب وتزيد من ضغط القلب، وعمل غسيل معدة والعمل على أكسدة الغاز ووقف نشاطه، موضحة أنه لا يوجد ترياق صريح لعلاج هذا النوع من الحالات. وشددت على بعض النصائح التي يجب الالتزام بها من أهل المريض عقب ابتلاعه أقراص حفظ الغلة، ومن أهمها منع المياه تماما عن المريض ويمكن الاستغناء عن المياه باستخدام اللبن، وكذلك محاولة الاستفراغ وطرد القرص من المعدة قبل إصدار الغاز في الجسم، كما أن بعض الأبحاث التي أجريت في الفترة الأخيرة أشارت إلى أن استخدام زيت البرافين يقلل من المضاعفات الناتجة من استخدام هذه الأقراص، مضيفة أن أغرب حالة توفيت داخل القسم هي فتاة كانت تبلغ من العمر 13 عاما، متعجبة من كيفية حصولها على هذا النوع من الأقراص المميتة.
ابنتي المراهقة تناولت أدوية كثيرة مرة واحدة فماذا أفعل - موقع الاستشارات - إسلام ويب
ليلى: بلغ يأسي أشده شربت السم، واستلقت على السرير مغمضة عينيها تنتظر الانتقال إلى العالم الآخر. كانت الدقائق الأخيرة الحاسمة كافية لإنقاذها من موت محتوم، ولما فتحت عينيها وجدت نفسها في المستشفى. تقول ليلى: «أحسست حينها وكأنني غبت دهرا بكامله، وحين استيقظت، وجدت نفسي في المستشفى وقربي بعض من صديقاتي اللواتي يسكن في الحي الجامعي الذي أقطنه». وتضيف: «كدت أموت من شدة الألم الذي سبّبه السم في معدتي، بعد ذلك بدأت حمى غريبة تنتشر في كل أجزاء جسدي، لكنني لم أصرخ، حتى دخلت الفتاة التي تسكن معي في الغرفة نفسها، ووجدتني وقد فقدت وعيي». بمرارة واضحة، تتابع ليلى، الشابة العشرينية، والطالبة في السنة الثانية شعبة علم الاجتماع، عن أسباب إقدامها على الانتحار: «عانيت كثيرا في طفولتي بسبب أبي الذي كان يضربني وينعتني بـ»العورة» لأن عيني كانت مريضة. كان يتعامل معي بلا رحمة ولا شفقة وكأنني لست ابنته. كان يرسلني إلى الجبل لأرعى الغنم، وحاول منعي من استكمال دراستي. وحين كنت أحتج عليه، كان يضربني بقسوة». لكن ليلى لم تستسلم لقساوة والدها، وقاومت كل شيء لاستكمال دراستها ومغادرة المدينة التي يسكنها والداها، محاولة التخلص من ذكريات طفولتها الأليمة.
أدمنت فرح الحشيش والمخدرات وتحولت حياتها إلى جحيم. تحكي بحزن ظاهر على ملامح وجهها: «أصبحت لا أستطيع التنفس إلا بها، وأدى بيّ الأمر إلى إدخالي إلى الإصلاحية». بعد خروجها من الإصلاحية، عادت فرح إلى منزل والدتها، تجر وراءها أذيال الفشل والخيبة والفراغ. تتابع وغصة في حلقها: «لم أجد أحدا في البيت. أخبروني أن أمي ماتت. اسودت الدنيا في عيني وصعدت إلى الطابق الرابع، وألقيت بنفسي من النافذة، ولم أعد بعدها أذكر أي شيء». «خرجت من هذه التجربة بخسائر جسدية: رجل عرجاء، وأكثر من ذلك خسائر نفسية فادحة»، وتضيف مؤكدة: «صعب لمن حاول الانتحار أن يلملم أشلاء نفسه، أن يجد طريقة طبيعية للعيش بين الناس بعد ذلك». نجلاء: أردت أن أهدد والدي «حاولت الانتحار فقط، لأهدد وأخيف عائلتي، لأنها رفضت السماح لي بالسفر للدراسة خارج المدينة التي نسكنها، رغم أنني كنت متفوقة»، هكذا تحكي نجلاء، ثلاث وعشرون سنة، عن تجربتها مع الانتحار. تقول وهي تصف الإحساس الذي اجتاحها لحظة الإقدام على هذا الفعل: «لا أنكر أنني حين ابتلعت حبوب منع الحمل الخاصة بأمي، شعرت بخوف شديد ألا أعود إلى الحياة مجددا، لأنني لم أكن أريد أن أموت حقا». وتتابع نجلاء والدموع في عينيها: «والداي متحجرا التفكير، قلت لهما إن حياتي ستتوقف إن لم يتركوني أدرس وأضمن مستقبلي، لكن اللي فراسهم فراسهم.
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته، اللهم ارحم المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات ا إلـه إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
(سيداو) وثيقة تعري تناقض الفقهاء! (1) - صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان
أدب النحاة والبلاغيين في القرآن
بقلم صبغة الله الهدوي، الباحث في الأزهر الشريف، قسم البلاغة والنقد
يروى أن الإمام سيبويه رحمه الله عالم النحو الجليل رؤي في المنام بعد موته فقيل له ماذا فعل الله بك يا إمام ؟ قال غفر لي وأدخلني الجنة.. قيل: بمَ ؟ قال: لأنني لما وصلت باب المعارف ووصلت إلى لفظ الجلالة الله قلت في كتابي "الكتاب": الله أعرف المعارف لا يعرَّف، وعلى افتراض صحة الرواية ففيها أدب مع الله سبحانه لا يخطر على بال أحد وكان بإمكانه أن يصرف اللفظ لكنه أدرك هذا الأدب من حيث لا يدري كثير من الناس، فلو قيل إن إعرف المعارف الضمير فالمراد هو بعد لفظ الجلالة إجماعا.
حيث تماهى المعتصمون مع رب القصر (الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف) في حين ظلٌ يقصف ابناء الشعب، الثوار، بالبنبان بل بالرصاص الحي، خاصة كلما اقتربوا من ذات القصر!!! لقد طالبت حاضنة العسكر المصنوعة، اللجنة الأمنية بتنفيذ الانقلاب!! فقالت بلسان عربي مبين: (الليلة ما بنرجع الا البيان يطلع)! وما هي الا ايام قلائل حتى انقض شريككم العسكري عليكم بليل بهيم بالسلاح!!! متعللا بأن بعض الأحزاب التي سماها إعلامه (أربعة طويلة) قد اختطفت السلطة، فزج بكم في السجن، دون ان يرجف له جفن.. متجاهلا (الملح والملاح) ومن ثم حنث بالقسم الذي أقسمه بأن يكون وفيا للشراكة المتمثلة في الوثيقة الدستورية التي مزقها تمزيقا!!! في (البيان) الذي أذاعه حسب ما طلبت منه بطانته، أعني حاضنته، فجمد كل المواد الدستورية!!! متجاهلا كل القيم القرٱنية التي قدمت المصداقية على الرسالة وعلى النبوة!!! فقال، جلٌ من قائل: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ ۚ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَّبِيًّا) وقال ايضا: (وَوَهَبْنَا لَهُم مِّن رَّحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا) هذا علاوة على وصف النبي صلى الله عليه وسلم (بالصادق الأمين)..
إن الخطأ لا يصحح بخطأ أكبر!!!