أعلنت وزارة الصحة في بلاغ لها اليوم الثلاثاء 15 فيفري 2022، بأنه تم بتاريخ يوم 13 فيفيري ، تم تسجيل 15 حالة وفاة بفيروس "كورونا" من الحالات المبلّغ عنها، ليرتفع العدد الجملي للوفيات منذ ظهور الوباء إلى 27 الف و145 وفاة. كما تم تسجيل 11 حالة وفاة اخرى سابقة و مبلغ عنها بتاريخ 13 فيفري 2022. وحسب بلاغ وزارة الصحة فقد تم رصد 1341 إصابة جديدة بالفيروس التاجي، وذلك من بين 5703 تحليلا مخبريا، بنسبة تحاليل ايجابية بلغت 23. 51%. وبلغ عدد المتعافين في ذات التاريخ 7975 مريضا من فيروس كورونا ليكون العدد الجملي 897 ألفا و866 شخصا.
- الاستعلام عن بلاغ وزارة الصحة
- علامات مخاوي الجن الأرشيف - مركز الاصيل للعلاجات والخدمات الروحانية تجمع افضل الشيوخ الروحانيين والمعالجين العرب
الاستعلام عن بلاغ وزارة الصحة
بلاغ وزارة الصحة والحماية الاجتماعية - YouTube
بلاغ وزارة الصحة المغربية اليوم الاتنين 25ابريل2022 - YouTube
© جميع الحقوق محفوظة 2022 مركز الاصيل للعلاجات والخدمات الروحانية تجمع افضل الشيوخ الروحانيين والمعالجين العرب
علامات مخاوي الجن الأرشيف - مركز الاصيل للعلاجات والخدمات الروحانية تجمع افضل الشيوخ الروحانيين والمعالجين العرب
عالم الجن مختلف تماماً عن عالم الإنسان والملائكة ولكن يوجد بينهم قدر مشترك من حيث صفة العقل والإدراك، ولكنهم يختلفون عن عالم البشر في العديد من الأشياء خاصة أصلهم فأصل الجن يختلف عن أصل الإنسان وقد جاء ذكر الجن في القرآن الكريم. ويعتبر الجن العاشق من أشد أنواع الجن التي قد تسيطر على الإنسان سواء كان ذكرا أو أنثى، وهناك مجموعة من الأعراض التي يمكن القيام بها لا إرادياً وتظهر على الشخص المصاب بالمس وقد تختلط تلك الأعراض مع الشخص المصاب بالسحر والحسد لذا يجب التأكد في البداية من هذه الأعراض. وتتلخص هذه الأعراض في الأمور التالية: الابتعاد والتقصير الشديد في أداء الواجبات والفروض الدينية، أن يشعر الإنسان بكافة مراحل المعاشرة الزوجية، كثرة الاحتلام سواء في اليقظة أو النوم، وإذا كان الإنسان متزوج فيجد نفوراً شديداً من الطرف الآخر، شعور الإنسان الدائم بالإثارة والرغبة في الجماع، حبه للعزلة والجلوس منفرداً، وقد تحدث بعض التهيؤات للرجل أو المرأة حيث يتهيأ لهم رؤية شخص عاري، فالجني قد يظهر في شكل رجل كامل الأعضاء الذكرية، ولا مانع من أن يطأ الإنسية إلا بالتحصن بالقرآن وبعض الأذكار، وقد يخالط المرأة إلا إذا استعاذت منه.
فالحاصل: أنّ بيننا وبينهم جهلًا كبيرًا، وأخلاقًا متباينة، وصفات متباينة، لا نستطيع معها أن نتحقق ما هم عليه، ومن عرفنا منهم بما يظهره من الإيمان ندعو له بالتوفيق، وندعو له بالصلاح، ولكن لا نثق به، ولا نطمئن إليه في أن نأخذ منه طبًا، أو غير ذلك، أو نستشيره في شيء، أو ما أشبه ذلك، فإن هذا قد يفضي إلى دعوى علم الغيب، قد يبتلى الإنسان بذلك فيظن أن عنده شيئًا من علم الغيب بواسطة الجن، وقد يدعو إلى ذلك، فيكون ممن قال الله فيهم -جل وعلا-: وَأَنَّهُ كَانَ رِجَالٌ مِنَ الإِنسِ يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ فَزَادُوهُمْ رَهَقًا [الجن:6]. فهو مع الجن على خطر، قد يستخدمونه في الشرك، قد يستخدمونه في البدع، قد يستخدمونه في المعاصي، فيضر نفسه، وهو لا يدري، ويضر غيره وهو لا يدري. فلا تجوز المعاملة لهم في الطب ولا في غيره، بل من عرف منهم أحدًا أو اتصل به أحد يدعوه إلى الله يعلمه الخير، يدعوه إلى توحيد الله، وإلى طاعة الله، وينصحه أن يعلم من عنده خير طاعة الله ، ولا يطمئن إليه في شيء، ولا يطلب منه شيئًا للناس؛ لأنه قد ينقل شيئًا يضر الناس، وقد يعطيه شيئًا طيبًا ثم يغشه بعد ذلك. فالحاصل: أنه على خطر؛ لأنك لا تعلم أحوالهم على اليقين، وهم يرونك ولا تراهم، وقد يخفون عنك أشياء كثيرة، وقد يدعون الإيمان وهم منافقون، وقد يتصلون بك لأغراض أخرى، حتى يأخذوها منك، ثم يفعلوا بك ما يريدون، فأنت على خطر، فالواجب الحذر منهم إلا من الدعوة إلى الله وتبصيرهم بالحق، ودعوتهم إليه، وإرشادهم إليه، نعم.