شيلة( نسنس يا نسيم انساني)🎶 - YouTube
- شيلة الموسم نسنس يانسيم انسامي روووووعه - YouTube
- ولادة الإمام الجواد (ع)
شيلة الموسم نسنس يانسيم انسامي روووووعه - Youtube
شيلة تدلعي يا بنت راعي المعاميل، وهي من الشيلات الرائعة التي تعبر عن التراث الشعبي السعودي، والتي تتحدق عن الأصالة والقوة والحماس، وهي من الفنون التي حازت على اعجاب كبير من الكثير من المتابعين والاشخاص المحبيين للشيلات الجميلة وخاصة السعودية واليوم سوف نقدم لكم شيلة تدلعي يا بنت راعي المعاميل كاملة كلمات شيلة تدلعي يا بنت راعي المعاميل أومال تجي راعي المعاميل احس هاللقلب ما ينفع للمذكر هاللقب ذا ما ينقال بتضخيم اللام للحريم وكذلك البنات السنعات الذربات المدبرات المعبرات سيدات كل الفتيات مثلي اني وبس مزاج واللي ما عجبه يطير في العجاج وللا يرعي مع الدجاج
شيله نسنس يا نسيم انساني - YouTube
مولد الامام الجواد (ع) باسم الكربلائي - YouTube
ولادة الإمام الجواد (ع)
إطلالة على سيرة حياة مولانا الإمام محمد بن علي الجواد الملقب بجواد الأئمة في ذكرى ولادته الكريمة. اسمه ونسبه
الإمام محمّد الجواد بن علي الرضا بن موسى الكاظم (عليهم السلام). كنيته
أبو جعفر، ويُقال له: أبو جعفر الثاني؛ تمييزاً له عن الإمام الباقر(ع)، أبو علي. من ألقابه
الجواد، التقي، الزكي، القانع، المرتضى، المنتجب. أُمّه
جارية اسمها سبيكة النوبية، وسمّاها الرضا (ع) الخَيزران. ولادته
ولد في العاشر من رجب 195ﻫ بالمدينة المنوّرة. البشارة بولادته
مرّ على عمر الإمام الرضا(ع) ـ أبو الإمام الجواد(ع) ـ أكثر من أربعين سنة ولم يُرزق بولد، فكان هذا الأمر مَدعاة لقلق الشيعة؛ لأنّها تعتقد بأنّ الإمام التاسع سيكون ابن الإمام الثامن. مولد الامام الجواد مكتوب. ولهذا كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أن يَمُنّ الله عزّ وجل على الإمام الرضا (ع) بولد، حتّى أنّهم في بعض الأحيان كانوا يذهبون إلى الإمام (ع) ويطلبون منه أن يدعو الله سبحانه بأن يرزقه ولداً، وهو(ع) يُسلّيهم، ويقول لهم ما معناه: إنّ اللهَ سوف يرزقني ولداً يكون الوارث والإمام من بعدي. ما ورد في ولادته
تروي السيّدة حكيمة بنت الإمام الكاظم(ع) كيفية المولد العظيم، وما لازمته من الكرامات، فتقول: «لمَّا حَضَرَتْ وِلَادَةُ الْخَيْزُرَانِ أُمِّ أَبِي جَعْفَرٍ(ع)، دَعَانِي الرِّضَا فَقَالَ لِي: يَا حَكِيمَةُ، احْضُرِي وِلَادَتَهَا، وَادْخُلِي وَإِيَّاهَا وَالْقَابِلَةَ بَيْتاً.
كان قد مرَّ على عمر الإمام الرضا عليه السلام ـ أبو الإمام الجواد عليه السلام ـ أكثر من أربعين سنة ، لكنه عليه السلام لم يُرزق بولد. فكان هذا الأمر مُدعاة لقلق الشيعة ، لأنها تعتقد بأن الإمام التاسع سيكون ابن الإمام الثامن. ولهذا كانوا ينتظرون بفارغ الصبر أن يَمُنَّ الله عزَّ وجلَّ على الإمام الرضا عليه السلام بولد ، حتى أنَّهم في بعض الأحيان كانوا يذهبون إلى الإمام عليه السلام ويطلبون منه أن يدعو الله سبحانه بأن يرزقه ولداً ، وهو عليه السلام يُسلِّيهم ، ويقول لهم: « إنَّ اللهَ سوف يَرزُقني ولداً يكون الوارث والإمام من بعدي ». ولادة الإمام الجواد (ع). جاء في [ مناقب آل أبي طالب] لابن شهر آشوب: تروي السيدة حكيمة بنت أبي الحسن موسى بن جعفر كيفية المولد العظيم ، وما لازَمَتْه من الكرامات ، فتقول: لما حضرت ولادة أم أبي جعفر عليه السلام دعاني الإمام الرضا عليه السلام فقال: « يا حَكيمة ، اِحضَري ولادتَها ». وأدْخَلَني عليه السلام وإيّاها والقابلة بيتاً ، ووضعَ لنا مصباحاً ، وأغلق الباب علينا. فلما أخذها الطلق طَفئَ المصباحُ ، وكان بين يديها طست ، فاغتممتُ لانطفاءِ المصباحِ ، فبينما نحن كذلك إذْ بَدْر أبو جعفر عليه السلام في الطست ، وإذا عليه شيءٌ رقيق كهيئة الثوب ، يسطع نوره حتى أضاء البيت فأبصرناه.