انطلقت الحضارة الاسلامية من المدينة المنورة
مرحبا بكم طلاب وطالبات المدارس السعودية على موقعنا وموقعكم الداعم الناجح فمن هنااااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الواجبات والنشاطات وكل ما يتعلق بالتعليم الدراسي لجميع المراحل الدراسية٢٠٢١ ١٤٤٣ ---
كما يمكنكم السؤال عن اي شيء يخص التعليم او الواجبات من خلال التعليقات والإجابات كم يمكنكم البحث عن اي سؤال من خلال موقعنا فوق امام اطرح السوال
صواب
انطلقت الحضارة الإسلامية من - موقع سؤالي
فالمدينة، أى مدينة، بحسب الروائى إيتالو كالفينو فى كِتابه «مُدن لا مرئيّة» «لا تُفارق الذهن، هى مثل درع أو مثل قرص العسل، يقدر أى منّا أن يضع فى خلاياه الأشياء التى يريد تذكّرها: أسماء الرجال المشهورين، الفضائل، الأرقام، أصناف الخضراوات والمعادن، تواريخ المعارك.. «تمتلئ ذاكرتنا الجمعيّة بهذا الماضى الحاضر أو الحاضر الماضى لأنّ المُدن تحفر علاماتها التى لا نتوقّف عن تعقّب آثارها وملء فراغاتها، ولاسيّما أنّ المدينة ــ بحسب كالفينو، لا تكشف عن ماضيها، إنّما هى تحمله كخطوط الكفّ مكتوبا فى زوايا الشوارع، فى أسلاك النوافذ، درابزينات السلالم والهوائيّات ذات القضبان المُتشعّبة، وصوارى الأعلام.. ». لذا ترانا نحتفى اليوم بمُبادرة لليونسكو فى تطبيق فكرة عاصمة الثقافة العربيّة التى انطلقت سنة 1996 على غرار عاصمة الثقافة الأوروبيّة، التى تتزامن مع تعقيدات مُجتمع المدينة وصراعاته المُختلفة والمتنوّعة، وذلك استنادا إلى أهميّة الثقافة فى حياة المُجتمعات وفى التنمية الشاملة؛ إذ إنّ تنشيط المُبادرات الخلّاقة وتنمية الرصيد الثقافى والمخزون الفكرى والحضارى لمُدننا، عبر إبراز قيمتها الحضاريّة من شأنه دعْم الإبداع الفكرى والثقافى تعميقا للحوار الثقافى والانفتاح على ثقافات الشعوب وحضاراتها وتعزيز القيَم، والتفاهم والتآخى، والتسامح واحترام الخصوصيّة الثقافيّة والتراث.
لقد اختيرت القيروان فى العام 2009 عاصمةً للثقافة الإسلاميّة، وتحت عنوان «القيروان الخالدة»، ركّزت العروض الفنيّة والثقافيّة على استعادة أمجادها بوصفها أعرق المُدن الإسلاميّة، ومن أكثرها إثراءً للحضارة الإنسانيّة. لكنّنا فى الوقت عَينه حين نقرأ ما كَتبه أحد أبنائها اليوم ندرك أنّ المدينة تعرف الارتحالات وحدها، ولا تعرف الرجوع، على حدّ تعبير كالفينو. يكتب حسّونة المصباحى قائلا: «زائرُ القيروان الآن، حتّى ولو كان عاشِقا لها مثلى أنا، يشعر وهو يتجوّل فى شوارعها وأزقّتها وأسواقها، أنّ التاريخ مُعطَّلٌ فيها منذ غزوة بنى هلال، وأنّ الأساطير لم تعُد صالِحة لمُعالَجة الجراح النّازِفة، مثلما كان حالُها فى الماضى. كما أنّ تلك الأساطير لم تَعُد قادِرةً على إخفاء الصور المُرعِبة والموحِشة لواقعٍ مَريرٍ يوحى بأنّه قد يَظلّ جاثما على القيروان لأمدٍ طويل». • • • يقودنا ما سبق إلى القول أنّ تطوّر المُدن وخلودها فى التاريخ ينهض من اجتماع ناسها وتضامنهم وتعاونهم من أجل ديمومة عيشهم: «البناء واختطاط المنازل إنّما هو من مَنازع الحضارة التى يدعو إليها الترف والدّعة كما قدّمناه وذلك متأخّر عن البداوة ومنازعها وأيضا فالمُدن والأمصار ذات هياكل وأجرام عظيمة وبناء كبير وهى موضوعة للعموم لا للخصوص فتحتاج إلى اجتماع الأيدى وكثرة التعاون» (ابن خلدون).
تعريف العقيدة لغة واصطلاحا
معنى العقيدة - إسلام ويب - مركز الفتوى
ما هو تعريف العقيدة لغةً وشرعاً؟ وكيف يتوصل الإنسان اليها؟
07:32 AM
16 / 2 / 2022
538
المؤلف:
مركز الابحاث العقائدية
المصدر:
موسوعة الاسئلة العقائدية
الجزء والصفحة:
ج5, ص 581
الجواب: العقيدة لغة مأخوذة من العقد ، وهو نقيض الحلّ ، ويقال: عقدت الحبل فهو معقود ، ومنه عُقدة النكاح ، والعقد: العهد ، والجمع عقود ، وهي أوكد العهود ، ويقال: عهدت إلى فلان في كذا وكذا ، وتأويله ألزمته بذلك. معنى العقيدة - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإذا قلت: عاقدته أو عقدت عليه ، فتأويله أنّك ألزمته ذلك باستيثاق ، والمعاقدة: المعاهدة ، قال الله تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ} [المائدة: 1] ، قيل: هي العهود ، وقيل: هي الفرائض التي ألزموها ، قال الزجّا الجواب: أوفوا بالعُقود ، خاطب الله المؤمنين بالوفاء بالعُقود التي عقدها الله تعالى عليهم ، والعُقود التي يعقدها بعضهم على بعض على ما يوجبه الدين (1). أمّا العقيدة في الاصطلاح الشرعي ، فهي تطلق على الإيمان بأُصول الدين ، من التوحيد والعدل والنبوّة والإمامة والمعاد. وقد قرّر العلماء من الفريقين على أنّ العقائد يجب أن يتوصّل إليها الإنسان بالقطع واليقين ، ولا يكفي في العقيدة الظنّ والتقليد ، وقال الله تعالى: { إِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا} [يونس: 36] ، فالظنّ لا يغني من الواقعيات شيئاً ، إذ المطلوب في الواقعيات القطع واليقين.
مفهوم العقيدة لغة واصطلاحاً - موقع مصادر
Pages: 1 2
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ،: العقيدة الإسلامية هي الأصل والأساس لدين الإسلام ، والأحكام الشرعية كلها متفرعة عن هذا الأصل ، والعلم بالعقيدة الإسلامية هو أشرف العلوم وأعظمها وأعلاها ؛
شرف العلم بشرف المعلوم ، والعقيدة الإسلامية تتضمن العلم بما يستحقه الله تعالى رب العالمين من صفات الكمال والجلال ، وما يجب على العباد من تأليهه وعبادته كما تتضمن العقيدة الإسلامية العلم بحقوق سيد المرسلين صلى الله وعليه وسلم ، وأحوال اليوم الآخر ، ومآل الناس إلى الجنة والنار. مدخل:
إن دين الإسلام عبارة عن عقيدة وشريعة. فالشريعة هي: الأحكام العملية الظاهرة التي دعا إليها الإسلام من فعل الواجبات وترك المحرمات. معنى العقيدة الإسلامية: العقيدة لغة: من مادة ( عقد) ، وتدل على ( الجزم وشدة الوثوق) ، فأمور الإعتقاد لابد فيها من الجزم وكمال الثقة بها ، إذ لايصلح الشك والظن. يدل على ذلك قوله تعالى
(( إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا)). تعريف العقيدة لغة وشرعا. العقيدة شرعا هي: الثوابت العلمية والعملية التي يجزم ويوقن بها المسلم ، كالإقرار بربوبية الله تعالى وألوهيته وأسمائه وصفاته والإقرار بالنبوة ، والرسالة ، وأحوال اليوم الآخر كعذاب القبر ونعيمه ، والبعث والصراط والجنة والنار.
تعريف العقيده لغة وشرعا - منتديات مرسى الولاية
أ خت ي الأس تا ذة ال كبي رة حين يمرطيفك بحروف تضعينها
نشاهد روحاً من قطرآت شذاك
لآمست شغاف القلوب
دمت للحرف روحا و للكلمة معناً
ودمت للورد عطراً نرجسياً فواح تح يات ي
جرح حسيني [فقط الأعضاء المسجلين يمكنهم رؤية الروابط. ] 13-11-2010, 12:26 AM
رقم المشاركة: 7
شكرا لمرورك العطر
14-11-2010, 09:46 AM
رقم المشاركة: 8
يا رؤوف ©°¨°¤ عضو فعال ¤°¨°©
14-11-2010, 12:21 PM
رقم المشاركة: 9
الحالة:
تعريف العقيدة لغة واصطلاحا - إسألنا
العقيدة الإسلامية الصحيحة العقيدة الإسلامية هي العقيدةُ التي دلّت عليها الأصول الإسلاميّة من القرآن الكريم وسنة النّبي عليه الصّلاة والسّلام، والإجماع، ويُقصد بها بأنّها الإيمان الجازم بالله عز وجل، وملائكته، وكتبه، ورسله، والإيمان باليوم الآخِر، والقضاء والقدر خيره وشرِّه، والإيمان بكلِّ ما جاء في القُرآن الكريم، وما ورد عن النبيِّ من سُننٍ صحيحةٍ، وكل ما أجمع عليه السّلف الصالح، والتسليم لله بذلك كلِّه، والعملُ لله بمقتضاه، وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم والاتِّباع له. العقيدة والتوحيد التوحيد في اللغة هو مصدر وحَّد الشيء يُوحِّده توحيدًا، أي أفرد الشيء وجعلَه واحدًا، كقول: لا إله إلا الله، أمَّا التوحيد في الاصطلاح فهو الاعتقاد الجازم بتفرّد الله عزّ وجل بربوبيّته، ومُقتضيات الألوهيّة، وجميع الكَمالات في الذّات، والصّفات، والأسماء، والأفعال، وتنزُّهِهِ عز وجل عن سائرِ صِفات النَّقص والمِثال والشُّرَكاء والأنْداد. نستنتج من ذلك أنّ التوحيد أخصُّ أمورِ العقيدة؛ كونه يتعلّق بإثبات ما يجبُ لله سبحانه، ونفي ما لا يَلِيق به عزّ وجل، والقيام بحقِّه وفق شَرعِه ابتغاءَ وجهه. مفهوم العقيدة لغة واصطلاحاً - موقع مصادر. أطلق على الدّين الإسلامي توحيدًا كون مَبناه على أنَّ الله تعالى: واحدٌ في الرّبوبية، والخَلق، والمُلك، والتّدبير، ولا شريك له.
محتويات ١ العقيدة ١. ١ صحّة العقيدة أو فسادها ١. تعريف العقيدة لغة واصطلاحا - إسألنا. ٢ العقيدة الإسلامية الصحيحة ١. ٣ العقيدة والتوحيد العقيدة العقيدة في اللغة هي المصدر من الفعل اعتقد يعتقد اعتقاداً، أُخذت من العَقد، وهو الشّد والرّبط بقوّة، ولذلك يُطلق مُصطلح العَقد على البيع، والشّراء، واليمين، والنّكاح ونحوها؛ لارتباط هذه الأطراف شرعاً وعُرفاً، أمّا العقيدة في الاصطلاح فيُقصد بها ما ينعَقِدُ عليه قلبُ الفرد، ويَجزم به، ويتَّخذ منه دينًا ومَذهبًا له؛ بحيث لا يشوبه الشكُّ فيه، أي إنّها ما ينعقد عليه الضّمير، أو يُمكن القول بأنّها الإيمان الجازمُ المُترتّب عليه قَصدُ وعملُ وقولُ المرء. صحّة العقيدة أو فسادها إنّ العقيدة هي الإيمان الجازم الذي ينعقدُ عليه قلبُ المرء، ويتّخذ منه مذهبًا ودينًا له، بصرف النظرعن صِحَّتها أو فَسادها؛ ومن هنا يُمكن التفريق بين العقائد، فعندما يُقال بأنّ هذه العقيدة صحيحة؛ لوجود الحجّة والبُرهان بصحَّتها، مثل: اعتقاد المؤمنين بوحدانيّة الله عز وجل فيما يختصُّ به ويجبُ له، وما يُخالف الحقّ فهو اعتقادٌ باطلٌ وفاسدٌ لوجود الدليل على بُطلانه، مثل: اعتقاد النّصارى بأنَّ المسيح هو الله عز وجل، واعتقاد المُشركين بأنّ الأصنام آلهة مع الله تشفَعُ لهم عندَه، ونحو ذلك من العقائد الباطِلة والفاسدة التي لا تقوم على حُجّة وبرهان.
العقيدة في اللغة هي المصدر من الفعل اعتقد يعتقد اعتقاداً، أُخذت من العَقد، وهو الشّد والرّبط بقوّة، ولذلك يُطلق مُصطلح العَقد على البيع، والشّراء، واليمين، والنّكاح ونحوها؛ لارتباط هذه الأطراف شرعاً وعُرفاً، أمّا العقيدة في الاصطلاح فيُقصد بها ما ينعَقِدُ عليه قلبُ الفرد، ويَجزم به، ويتَّخذ منه دينًا ومَذهبًا له؛ بحيث لا يشوبه الشكُّ فيه، أي إنّها ما ينعقد عليه الضّمير، أو يُمكن القول بأنّها الإيمان الجازمُ المُترتّب عليه قَصدُ وعملُ وقولُ المرء.