اقواس الجبس الجبس الجبس الرومي الجبس المغربي ديكورات الجبس صور الجبس شارك هذا الموضوع
- 5 – مجلة لمسة الفنية
- ص132 - كتاب الأعلام للزركلي - المتوكل على الله - المكتبة الشاملة
5 – مجلة لمسة الفنية
الجبس المغربي الرومي. pin on asif
فن الجبس الرومي و المغربي 2019 - YouTube
الوفاة: 879 هـ الموافق: 1474 م
المطهر بن محمد بن سليمان بن يحيى بن حمزة، أبو محمد، الملقب بالمتوكل على الله
المطهر بن محمد بن سليمان بن يحيى بن حمزة
المطهر بن محمد بن سليمان بن يحيى بن حمزة، أبو محمد، الملقب بالمتوكل على الله: من أئمة الزيدية باليمن. دعا إلى نفسه سنة 840 هـ وقاومه الناصر (أحمد بن محمد) فما زالت صنعاء بينهما، يملكها أحدهما وينتزعها منه الآخر، إلى أن أسره الناصر فحبسه في حصن (الربعة). وفرَّ من محبسه بعد مدة. وتغلب على الناصر، واعتقله. وحسنت حاله واستقر إلى أن توفي بذمار. وكان شاعرا، له (ديوان) جمعه ابنه يحيى. وفي مكتبة الأمبروزيانة (سيرة مولانا الإمام الأعظم المطهر المتوكل على الله) 1. ص132 - كتاب الأعلام للزركلي - المتوكل على الله - المكتبة الشاملة. الهامش:
البدر الطالع 2: 311 و 231: والعقيق اليماني - خ. وAmbro B 138 وفي تاريخ اليمن للواسعي 45 (توفي سنة 886) ؟.
ص132 - كتاب الأعلام للزركلي - المتوكل على الله - المكتبة الشاملة
[22] وتولَّى المتوكل خلال المعركة قيادة ميمنة الجيش الأندلسي، وهو الجيش الذي خاض الجزء الرئيسي من المعركة حتى وصول الدعم من المرابطين. [23]
هجوم المرابطين ومقتله [ عدل]
بعد معركة الزلاقة، عاد يوسف بن تاشفين وعبر البحر إلى الأندلس من جديد، وأراد هذه المرة من العبور ضمَّ دول طوائف الأندلس إلى مملكته. [24] بدأ ابن تاشفين بمدينة غرناطة ، فحاصرها واستولى عليها من أميرها عبد الله الزيري، وكانت تلك نهاية دولة بني زيري. وعندما سمع المتوكل والمعتمد بالأنباء ذهبا إليه ليهنِّئاه بفتحه، إلا إنَّ ابن تاشفين قابلهم بجفافٍ شديد، فقدَّما أعذاراً شكلية وأسرعا بالعودة إلى مملكتيهما. المتوكل على الله. أرسل المعتمد إلى المتوكِّل بعد هذه الحادثة يقول له عن ابن تاشفين: « والله لا بدَّ أن يسقينا من الكأس التي أسقى بها عبد الله » ، وأخذ المتوكل والمعتمد بنصح باقي ملوك الطوائف بأخذ استعداداتهم لغزو المرابطين. [25]
بعد سقوط إشبيلية عاصمة بني عبَّاد على أيدي المرابطين في عام 484 هـ (1091م)، لجأ المتوكل بن الأفطس إلى ألفونسو السادس ملك قشتالة يطلب منه العون ضدَّ المرابطين، وترك المتوكل ألفونسو مقابلَ ذلك يستولي على مدن لشبونة وشنترين وشنترة التابعة لبطليوس، إلا إنَّه تمكن من اتّقاء المرابطين.
انتهى المتوكل بعد أن قامت الثورة عليه في مدينته بطليوس عام 487 هـ (1094م)، فاستغلَّ ذلك المرابطون وحاصروها ودخلوها، وأسروه ثمَّ أعدموه. اشتهر المتوكل بن الأفطس ببراعته في العلم والأدب وتشجيعه للشعراء والأدباء، ونعمت بطليوس في عصره بالسلام والرَّخاء. قال ابن الخطيب في كتابه «أعمال الأعلام» بوصف المتوكل أنه كان « ملكاً عالي القدر مشهور الفضل، مثلاً في الجلالة والسرور، من أهل الرأي والحزم والبلاغة. وكانت مدينة بطليوس في مدته دار أدبٍ وشعرٍ ونحوٍ وعلم ». [2] عُرِفَ المتوكل أيضاً باسم ساجة نسبةً إلى شجرة الساجة، ولعلَّ ذلك لسمرة بشرته. المتوكل على الله اسماعيل. [3]
وصوله إلى الحكم [ عدل]
بعد وفاة والده المظفر بن الأفطس عام 461 هـ ورث حكم الإمارة أخوه يحيى المنصور ، وكان المتوكل آنذاك في مدينة يابرة ، فلم يكد المنصور يتولى الحكم حتى ثار عليه. اندلعت حرب أهلية في دولة بني الأفطس، استمرت لأعوام، وانتهت بالوفاة المفاجئة للمنصور عام 464 هـ، فانفرد المتوكل بالحكم، وانتهى الصّراع. اتَّجه المتوكل عقبَ ذلك إلى بطليوس، بينما ترك ابنه العباس نائباً عنه على يابرة. [4]
سيطرته على طليطلة [ عدل]
بسط التوكل بن الأفطس سيطرته على طليطلة في عام 472 هـ (1079م) عقبَ ثورةٍ لأهلها على حاكمهم القادر بالله بن ذي النون ، [5] حيث خلعوا القادر في ثورة تزعَّمها رجل يدعى ابن القلاس، فأشار عليهم هذا بأن يستدعوا المتوكل [6] [7] ليحكم مدينتهم مكان القادر منعاً لانفلات القانون والأمن، وقد أقام المتوكل في طليطلة يقوم بشئونها لمدة عشرة شهور، [8] [9] حصل خلالها على الكثير من ذخائر المأمون وكنوزه، فجمع أثاثه وفراشه وأوانيه وأسلحته ونقلها كلَّها إلى بطليوس.