الرئيسية » بوربوينت حلول » بوربوينت ثاني متوسط » بوربوينت رياضيات ثاني متوسط » بوربوينت رياضيات ثاني متوسط ف2
رياضيات ثاني متوسط الفصل الثاني
الإحصاء
يعمل على تحليل البيانات ووضع تفسير دقيق وواضح لها. الرياضيات في العصور القديمة
كما ذكرنا أن الرياضيات ظهرت من قرون عديدة وتمثل استخدامها في:
الظواهر الطبيعية: استخدمها القدماء في قياس الأراضي وتوزيع المحاصيل. الحروب: قام المحاربون بتقسيم الغنام بالتساوي بينهم. كتاب الرياضيات ثاني متوسط الفصل الثاني - موقع حلول التعليمي. البحارة: استخدمت لدراسة الحسابات الفلكية فى الاهتداء بالنجوم لتحديد الجهة المطلوبة. البناء: قاموا بقياس المساحات والمسافات لبناء المعابد والأديرة والمنازل. الطعام: تقسيم الأكل بنسب عادلة كما حدث في الفتوحات الإسلامية. أشهر العلماء في علم الرياضيات
يوجد الكثير من العلماء الذين أسهموا فى تطوير علم الرياضيات، ومنهم:
السموأل بن يحيي بن عباس
هو مهندس وطبيب وعالم رياضيات، عاش في القرن الأول الهجري ببغداد، ألف كتاب يدعى الباهر فى الجبر عندما كان يبلغ 19 عام، فقام بتطوير الطريقة التحليلية لعلم الجبر. محمد إبراهيم الفزاري
هو عام فلك ورياضيات، ولد بالعراق فى مدينة الكوفة، وتلقى علمه على يد والده إسحاق إبراهيم الفزاري، بعد ذلك هاجر إلى بغداد عام 114 هجرية لينضم لمكتبة بيت الحكمة، قام بترجمة الكثير من العلوم الهندية للغة العربية. ترجم المرجع الأساسي في علم الفلك "سد هانتا" ومعناه السند هند الكبير وبعد ذلك قام الخوارزمي بإختصاره إلى السند هند الصغير، فكان مهتم بعلم الأرصاد وقام بصنع أول اسطرلاب في الإسلام.
منصة سهل التعليمية الموقع المتخصص في المنهج السعودي والمصري الذي يوفر محتوى مكتمل
ومتميز
وسهل بطرق حديثه وسهله
اتصل بنا
نسعد كثيرا في حال تواصلكم معنا ، يمكنكم التواصل معنا عن طريق وسائل التواصل
الاجتماعي
أو
البريد الالكتروني أدناه. اخرى
من نحن
سياسة الخصوصية
إتفاقية الإستخدام
ملفات الإرتباط
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
– عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه – قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله – صلى الله عليه وسلم -: "إِيَّاكُمْ وَالْحَسَدَ، فَإِنَّ اَلْحَسَدَ يَأْكُلُ اَلْحَسَنَاتِ، كَمَا تَأْكُلُ اَلنَّارُ اَلْحَطَبَ" أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَ، ولابنِ مَاجَهْ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ نَحْوُهُ. قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (سيأتيكُم أقوامٌ يطلبونَ العِلمَ فإذا رأيتُموهم فقولوا لَهُم مَرحبًا مَرحبًا بوصيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ واقْنوهُم). [٧]
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (لا حسَدَ إلَّا في اثنتيْنِ: رجلٌ آتاهُ اللهُ مالًا، فسلَّطَهُ على هلَكتِه في الحقِّ، ورجلٌ آتاهُ اللهُ الحِكمةَ، فهوَ يقضِي بِها، ويُعلِّمُها). [٨]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فضلُ العلْمِ أحبُّ إِلَيَّ مِنْ فضلِ العبادَةِ، وخيرُ دينِكُمُ الورَعُ). – قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ما جبل الله تعالى ولياً له إلا على حسن الخلق والسخاء». أحاديث عن طالب العلم - موضوع. – وَعَنْ اِبْنِ عُمَرَ – رضي الله عنهما – قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله – صلى الله عليه وسلم – "اَلظُّلْمُ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ اَلْقِيَامَةِ" مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.. الحديث دليل على تحريم الظلم في نفس أو مال أو عرض.
احاديث عن العلم وما يرشد
[٦]
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ). [٤]
عن جابر بن عبدالله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (سلُوا اللهَ علمًا نافعًا، وتَعَوَّذُوا باللهِ منْ علمٍ لا ينفعُ). [٥]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (فضلُ العلْمِ أحبُّ إِلَيَّ مِنْ فضلِ العبادَةِ، وخيرُ دينِكُمُ الورَعُ). احاديث عن العلم. [٩]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (نضَّرَ اللَّهُ امرأً سمِعَ منَّا حديثًا فحفِظَهُ حتَّى يبلِّغَهُ غيرَهُ فرُبَّ حاملِ فقهٍ ليسَ بفَقيهٍ ورُبَّ حاملِ فقهٍ إلى من هوَ أفقَهُ منهُ). [١٠]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن جاءَ مَسجِدي هذا لم يَأتِهِ إلَّا لِخيرٍ يتعلَّمُهُ أو يعلِّمُهُ فَهوَ بمنزلةِ المجاهِدِ في سبيلِ اللَّهِ ومن جاءَ لغيرِ ذلِكَ فَهوَ بمنزلةِ الرَّجُلِ ينظرُ إلى متاعِ غيرِهِ). [١١]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له). [١٢]
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (سيأتيكُم أقوامٌ يطلبونَ العِلمَ فإذا رأيتُموهم فقولوا لَهُم مَرحبًا مَرحبًا بوصيَّةِ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ واقْنوهُم).
احاديث عن العلم والعلماء
وقد كانت هذه النصوص وأمثالها سببًا في ازدهار الحياة العلميَّة لأمتنا، كما سنشير إلى ذلك إشارات خاطفة في هذه الكلمة، وكانت القرون الثلاثة: الثالث والرابع والخامس، من القرون الذهبيَّة في مجال العلم والإبداع في التأليف. احاديث عن العلم وما يرشد. وتقوم في هذه الأيام نهضةٌ في التعليم، وكنت أودُّ أن نستمرَّ على المحافظة في الخطة الحميدة، وهي أن يكون تعليمنا معتمدًا على القرآن الكريم تِلاوة وحفظًا، وهذا ما كانت تقوم به الكتاتيب؛ ذلك لأن الكتَّاب مدرسة قائمة على القرآن، وقد أدَّت هذه الكتاتيب مهمة عظيمة جدًّا في تربية الأجيال على القرآن في مرحلة التكوين الثقافي والرُّوحي الأولى، فقد تخرَّجت أجيال هذه الأمة بالقرآن منذ أن بدأ التعليم في أمتنا إلى هذا الوقت الحاضر [1]. إن هذه النهضة التعليميَّة يُمكِن أن نعدَّها استمرارًا على نحوٍ ما لما كان عليه الحال في أمتنا في عصورها الذهبية، فقد كان فيها إقبالٌ عظيم على العلم ومجالسه كما ذكرنا آنفًا، فمن أخبار تلك العصور أن الجامعات المجانيَّة، والتي تؤمِّن للطالب فيها المأوى والطعامَ واللباس والكتب، كانت تفتح أبوابها على مصراعيها لكل راغب في العلم على نحو ما ذكرنا. ذكَر السمعاني أن المُعتصِم وجه مَن يَحزِر مجلس عاصم بن علي، فحزَروا عشرين ألفًا ومائة ألف [2].
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إِذَا مَاتَ الإنْسَانُ انْقَطَعَ عنْه عَمَلُهُ إِلَّا مِن ثَلَاثَةٍ: إِلَّا مِن صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أَوْ عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو له). قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من سلك طريقا يلتمس فيه علما، سهل الله له طريقا إلى الجنة)
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (طلبُ العلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ). عن جابر بن عبدالله -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: (سلُوا اللهَ علمًا نافعًا، وتَعَوَّذُوا باللهِ منْ علمٍ لا ينفعُ). 3 من أجمل الأحاديث عن طلب العلم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ اللَّهَ لا يَقْبِضُ العِلْمَ انْتِزَاعًا يَنْتَزِعُهُ مِنَ العِبَادِ، ولَكِنْ يَقْبِضُ العِلْمَ بقَبْضِ العُلَمَاءِ، حتَّى إذَا لَمْ يُبْقِ عَالِمًا اتَّخَذَ النَّاسُ رُؤُوسًا جُهَّالًا، فَسُئِلُوا فأفْتَوْا بغيرِ عِلْمٍ، فَضَلُّوا وأَضَلُّوا). [٦]
– فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رجل: يا رسول الله إن فلانة تكثر من صلاتها وصدقتها وصيامها، غير أنها تؤذي جيرانها بلسانها، قال عليه أفضل الصلاة والسلام: «هي في النار»، قال: يا رسول الله فإن فلانة يذكر من قلة صيامها وصلاتها وأنها تتصدق بالأثوار (قطع الأقط) من الأقط (شيء يتخذ من مخيض اللبن الغنمي) ولا تؤذي جيرانها، قال: «هي في الجنة»، (رواه أحمد والبزار).