مسلسل الحب الحقيقي الحلقة 7 - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
مسلسل الحب الحقيقي الحلقة 51
لمعانٍ أخرى، طالع الحب الحقيقي (توضيح). الحب الحقيقي
النوع
دراما
تأليف
باسكال حرفوش (سيناريو) لمى مرعشلي(حوار)
إخراج
جوليان معلوف
بطولة
جوليان فرحات باميلا الكيك طارق سويد نيكولا معوض
البلد
لبنان
لغة العمل
العربية
عدد الحلقات
95
شارة البداية
خلصت الحكاية آدم
منتج
شركة GA مي أبي رعد
القناة
إل بي سي آي إل دي سي
بث لأول مرة في
(الموسم الأول) 2 أكتوبر 2017 ( الموسم الثاني) 17 مايو 2018
السينما. كوم
صفحة العمل
تعديل مصدري - تعديل
الحب الحقيقي مسلسل لبناني درامي اجتماعي عرض في أكتوبر 2017 وفي شهر رمضان 2018 مأخوذ عن قصة المسلسل المكسيكي الحب الحقيقي [1] [2]
محتويات
1 قصة العمل
1. 1 انتقادات طالت المسلسل
2 الممثلون
3 مراجع
قصة العمل [ عدل]
بطلة العمل «نورا» ( باميلا الكيك) التي تعيش مع عائلتها الأرستقراطيّة المؤلّفة من الوالدة «أسمى» ( نهلة داوود) والوالد «عادل» ( أسعد رشدان) وشقيقها «وائل» (الياس الزايك)، كما تربطها علاقة حبّ سريّة بشاب يُدعى «رامي» ( نيكولا معوض). ويدخل أفراد العائلة في دوامة من الصراعات، يُخيّم عليها جبروت والدة تُصِرّ على عيش حياة الترف، مهما كلّف الأمر، لتتطور الأحداث مع دخول «راكان» ( جوليان فرحات) على حياة «نورا» وعائلتها، محاولاً تغيير مسار مخطّطاتها وسعيها للزواج بحبيبها «رامي».
مسلسل الحب الحقيقي الحلقة 8
مشاهدة وتحميل الحلقة 2 من مسلسل الحب الحقيقي الموسم 2 الثانى الحلقة 2 الثانية مسلسل الحب الحقيقي بجودة HD مشاهدة اون لاين وتحميل مباشر على اكثر من سيرفر
وهنا تبدأ مغامرتها في البحث عن الحب الصادق. تستيقظ تشون هوا في عالم مختلف تماماً، وسرعان ما ستجد نفسها متورطة في قصّة حُب معقدة بين تشيو يوي الشاب المتغطرس والعدواني و شياو باي الشاب الطيّب واللّطيف. العدوّان البشريّان تشيو يوي و شياو باي ، مختلفان كالليل والنهار، لكن كلاهما يجدان نفسيهما يقعان في حُبّ تشون هوا. تجد تشون هوا نفسها مُمزقة بين الحُبّ من أول نظرة والحب المُعَزز بمرور الوقت، ليصبح عليها أن تقرر أيَّ رجل فاز بقلبِها حقاً. وهل الحب الحقيقي يستحق أن تتخلى عن خلودها من أجله؟
الفنانين
قررت محكمة جنايات شمال القاهرة المنعقدة في العباسية تأجيل محاكمة 4 متهمين لاتهامهم بحيازة أسلحة نارية واحتجاز وهتك عرض، لجلسة 29 مايو المقبل لحضور المتهمة الثانية من محبسها. تحقيقات النيابة في الواقعة
وأفادت التحقيقات التي باشرتها النيابة العامة في القضية 16317 لسنة 2021 جنايات السلام أول، والمقيدة برقم 4384 لسنة 2021 كلي شرق القاهرة، بأن المتهمين «أحمد. ع، 39 عامًا، سائق»، «هبه. ش، 37 عامًا، ربة منزل»، «سندس. م، 16 عامًا، ربة منزل»، «سيد. ع، 43 عامًا، نقاش»، خطفوا المجنى عليه «سيد. اطلق لها السيف صدام حسين. ع» بأن استدرجته المتهمة الثالثة إلى مسكنها، وما أن وصل إلى مسكنها فوجئ بها وباقي المتهمين يشهروا في مواجهته سلاح ناري «فرد خرطوش» ومنعوه من مغادرة المسكن مباعدين بينه وذويه. ولفتت النيابة إلى أن المتهمين احتجزوا المجنى عليه، بدون أمر أحد الحكام المختصين بذلك وفي غير الأحوال التي تصرح فيها القوانين واللوائح بذلك، وعذبوه بالتعذيبات البدينة بأن استدرجته الثالثة إلى مسكنها وباقي المتهمين وبوصوله قاموا بمنعه من مغادره المسكن وأشهر الأول في وجه سلاح ناري «فرد خرطوش» وتعدى عليه بالضرب محدثًا إصابته.
أطلق لها السيف - | Arabic
كان المجني عليه الذي تحول، حسب التحقيقات، إلى متهم بسبب انضمامه إلى مجموعة خاطفيه قد هتك عرض الطفلة الضحية رفقة باقي المتهمين، وفوجئت به يجثم فوقها ويكتم أنفاسها ويقوم بملامسة جسدها بالكامل.
وقد قدم أبناء الشرعية من المقاتلين بطولات وتضحيات كبيرة، امتزجت بما قدمته دول التحالف العربي من شهداء على الأرض اليمنية، في صورة ملحمة تاريخية عربية، تجدد روح التآزر والتعاضد العربي، وتمهد لبروز قوة عسكرية عربية تستعيد زمام الأمور في تقرير مصيرها ورفض أية محاولة للوصاية أو التدخل الأجنبي على الأرض العربية. فمن تحرير عدن وتحويلها إلى عاصمة مؤقتة آمنة مستقرة، إلى تحرير عدد من المحافظات الجنوبية وطرد التنظيمات الإرهابية منها، إلى تحرير معظم مدينة ومديريات تعز، والانطلاق شمالاً إلى ذباب وباب المندب فالخوخة إلى الساحل الغربي للبلاد وصولاً إلى الحديدة، وتقدم العمليات العسكرية في إب والبيضاء ومحاصرة صعدة حيث رأس الأفعى الحوثية، سطّر أبناء الشرعية وقوات التحالف انتصارات غاية في الأهمية، وبات حسم المعارك ضد جماعة الحوثي المدعومة من إيران وقطر قريباً ينتظر على مشارف أحياء مدينة الحديدة. حصل هذا التقدم رغم كل محاولات الحوثي وإيران لمنع تقدم قوات الشرعية مدعومة من التحالف على الأرض اليمنية وداخل محافظاتها، تارة بإطلاق الصواريخ الإيرانية على المدنيين في المملكة العربية السعودية، وتارة أخرى باستخدام ملف الأزمة الإنسانية وحقوق الإنسان لوقف العمليات العسكرية في تعز والساحل الغربي.
أطلق لها السيف لا خوف ولا وجل - اقتباسات عبد الرزاق عبد الواحد - الديوان
التحالف العربي يحشد لحسم معركة الحديدة، وعليه ألا يلتفت أكثر من ذلك إلى دعايات وضغوط الدول الأوروبية التي لم تقدم شيئاً لليمن، وتجاهلت تجويع وحصار أهالي تعز، وتجنيد الحوثي للأطفال، وإطلاقه الصواريخ على المدنيين في السعودية. صبر التحالف العربي لا يجب أن يطول أكثر وأن يضع نصب عينيه، مصلحة الملايين من اليمنيين الذين ينتظرون بفارغ الصبر حسم المعركة، وألا يلتفت أكثر إلى نفاق الدول الأوروبية الذي سيتصاعد مع انطلاق عملية الحسم في الحديدة، فالتحالف العربي والشرعية اليمنية أحرص على أهل اليمن من تلك الدول التي تفتح أرضها لجماعات التطرف؛ ولا يهمها سوى مصالحها الاقتصادية، وما حديثها عن المدنيين اليمنيين إلا نوعاً من أنواع النفاق السياسي الذي لا يجب للتحالف العربي أن يلتفت إليه. الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة
لن نتحدث طويلاً عن نفاق بعض الدول الغربية التي بقيت صامتة على حصار تعز وتجويع أهلها، وبقيت صامتة على إطلاق الحوثي صواريخه على المدنيين في السعودية، وبقيت صامته على تجنيد الحوثي للأطفال وتجنيد الشباب إجبارياً وحبس وتعذيب الصحفيين والسياسيين المعارضين للحوثي، فيما تنتفض هذه الدول اليوم لعرقلة تحرير مدينة الحديدة ومينائها بحجة الخوف من سقوط ضحايا بين المدنيين في المعركة، أو تعثر وصول الإغاثة الإنسانية عبر ميناء الحديدة، وهي التي تصم آذانها وتغمض عينيها عن زرع الحوثيين لآلاف الألغام في الحديدة ومينائها. فهذه الدول الأوروبية لم نسمع لها صوتاً سابقاً في معارك تحرير الرقة والموصل ودير الزور. ناهيك عن الأبواق الإعلامية والسياسية القطرية وحلفائها التي حاولت مراراً تفجير أزمات جانبية داخلية، في محاولة بائسة ويائسة لزرع الخلاف بين دول التحالف، والتي اتهمت دولة الامارات بدعم الجنوبيين اليمنيين للاستقلال عن اليمن وتقسيمه، بينما الواقع على الأرض يقول إن الامارات نجحت في توحيد صفوف الجنوبيين والشماليين في معركة تحرير الساحل الغربي، حيث يقاتل أبطال قوات العمالقة الجنوبيين كتفاً بكتف إلى جانب القوات الشمالية التهامية في تلك المناطق والقوات التي يقودها طارق صالح.
أطلق لها السيف لاخوف ولا وجل - عبد الرزاق عبد الواحد - الديوان
ولنا في الجيش الليبي وقائده المشير خليفة حفتر أسوة حسنة، إذ تجاهل تلك الجوقة الغربية التي حاولت عرقلة معركة تحرير درنة من عصابة تنظيم القاعدة بنفس حجة الخوف على المدنيين، وحسم المعركة هناك وهو يقول للغرب الأوروبي، "نحن أحرص على حياة ومصلحة أهلنا في درنة منكم". وبذلك تحرر الشرق الليبي من عصابات الإرهاب، بفضل بطولات الجيش الليبي، والدعم السياسي له من مصر والإمارات والسعودية. علماً بأن درنة تم تحريرها بأقل الخسائر، ولم نشهد فيها ما رأيناه من دمار وقتل وقع في الرقة أو الموصل. أطلق لها السيف - | Arabic. ما حدث في درنة يكشف لنا حقيقة مواقف بعض الدول الأوروبية التي تلهث وراء مصالحها الاقتصادية وتتستر وراء ملف الوضع الإنساني والإغاثي. وهو ما يجب أن يتكرر في الحديدة أيضاً، فمعركة المطار في الحديدة تمت بحرص من التحالف العربي على إيقاع أقل الخسائر بمبنى المطار وتجهيزاته، علما بأن لطيران التحالف القدرة على تدمير المطار ومن كان فيه من قوات حوثية، وتسريع عملية التقدم، لكن لا يمكن لصبر التحالف أن يطول أكثر من ذلك، ولا يمكن الصبر أكثر على نفاق تلك الدول التي تتحين الفرصة من أجل تصوير أي موقع مدني أو ضحايا من أبناء المدينة، والتشهير به من خلال أبواقها الإعلامية، والجميع يعلم أن الحوثي قد زرع قواته في المشافي والمساجد وفوق أسطح بيوت السكان.
إن صبر التحالف العربي وحرصه على مصلحة الشعب اليمني والمدنيين في الحديدة، دفعه للتريث أكثر من مرة في حسم المعركة هناك، مرة من أجل الرد على تلك الأبواق الغربية التي تتحجج بورقة الإغاثة الإنسانية، ومرة أخرى من أجل إفساح المجال لجهود المبعوث الدولي الذي نشط فجأة مع وصول القوات إلى مشارف الحديدة، وبدأ زيارات متكررة للتوسط بين الحوثيين والشرعية اليمنية. تريث التحالف وهو يعلم يقيناً أن الحوثيين يناورون فقط من أجل كسب الوقت وإرسال مزيد من التعزيزات العسكرية إلى الحديدة، تريث التحالف وهو يدرك أن العالم كله يرى قوافل الإغاثة التي تنهال كالسيل الجارف على اليمن في أكبر عملية إغاثة إنسانية شهدها التاريخ الحديث. لكن صبر التحالف العربي له حدود. فإذا كان هناك مئتا ألف من اليمنيين في الحديدة يتخذهم الحوثي دروعاً بشرية في المعركة، فإن هناك ملايين اليمنيين ينتظرون حسم المعركة وإنهاء تسلط عصابة الحوثي. ومصلحة اليمن ككل أهم وأكبر من أية حسابات أخرى. اطلق لها السيف كلمات. لم نسمع أية دولة غربية تنتفض ضد العمليات العسكرية التي قام بها الجيش التركي في شمال سوريا والعراق، ولم تلتفت أنقرة إلى أي صوت انتقد تلك العمليات التي جرت في مدن سورية تعج بالسكان المدنيين، إذ وضعت أنقرة مصلحة أمنها القومي فوق كل اعتبار.