4 - 6 - 2017, 03:26 PM
# 1 اول مرضعة للرسول محمد من هي ثويبة الاسلمية كانت ثويبة أول من أرضعت النبي صلى الله عليه وسلم – بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع رسول اللّه عليه الصلاة والسلام بلبن ابنها مسروح أيضاً حمزة عمّ رسول اللّه، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي. وقيل: أنه رؤى أبو لهب بعد موته في النوم فقيل له: ما حالك؟ فقال: في النار، إلا أنه يخفّف عني كل أسبوع يوماً واحداً وأمص من بين إصبعيَّ هاتين ماء ـ وأشار برأس إصبعه ـ وان ذلك اليوم هو يوم إعتاقي ثويبة عندما بشّرتني بولادة النبي عليه الصلاة والسلام ، بإرضاعها له. وكان إرضاعها للرسول أياما قلائل قبل أن تقدم حليمة السعدية، وفي روايات تقول: إن ثويبة أرضعته أربعة أشهر فقط، ثم راح جده يبحث عن المرضعات ويجد في إرساله إلى البادية، ليتربى في أحضانها فينشأ فصيح اللسان، قوي المراس، بعيدًا عن الامراض والأوبئة إذ البادية كانت معروفة بطيب الهواء وقلة الرطوبة وعذوبة الماء وسلامة اللغة، وكانت مراضع بني سعد من المشهورات بهذا الأمر بين العرب، حيث كانت نساء هذهِ القبيلة التي تسكن حوالي مكة ونواحي الحرم يأتين مكة في كل عام في موسم خاص يلتمسن الرضعاء ويذهبنَ بهم إلى بلادهنّ حتى تتم الرضاعة.
- من هي اول مرضعة للرسول - العربي نت
- حديقة الغروب - غازي القصيبي - الديوان
- ديوان شعر غازي القصيبي
- مجاراة وجدانية لقصيدة «حديقة الغروب» للشاعر غازي القصيبي
- خمس وستون | صحيفة الاقتصادية
- المرأة والوطن في شعر غازي القصيبي/دراسة أدبية - منتديات شبكة الألمعي
من هي اول مرضعة للرسول - العربي نت
تاريخ النشر: الثلاثاء 3 رمضان 1424 هـ - 28-10-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 39455
88366
0
622
السؤال
من أول من أرضعت النبي صلى الله عليه سلم؟
مع الشكر
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فأول امرأة أرضعت رسول الله صلى الله عليه وسلم هي ثويبة كما في تاريخ الطبري ، حيث قال: أول من أرضع رسول الله صلى عليه وسلم ثويبة بلبن ابن لها يقال له مسروح أياما قبل أن تقدم حليمة ، وكانت قد أرضعت قبله حمزة بن عبد المطلب وأرضعت بعده أبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي. انتهى. وثويبة هذه مولاة لأبي لهب عم النبي صلى الله عليه وسلم، كما هو مذكور في كتب السيرة. والله أعلم.
كاتب الموضوع رسالة ÅĎMŅŤ 7ĎẼęķ المديره عدد المساهمات: 21 المشاركات: 8726 تاريخ التسجيل: 14/02/2010 الموقع: موضوع: اول مرضعه للرسول الثلاثاء فبراير 16, 2010 5:18 am ثوبية الأسلمية أول مرضعه للرسول صلى الله عليه و سلم ثويبة هي جارية أبي لهب، أعتقها حين بشّرته بولادة محمد بن عبد الله – عليه الصلاة والسلام ، وقد أسلمت وكل أمهاته صلى الله عليه وسلم أسلمن. إرضاعها للنبي صلى الله عليه وسلم: كانت ثويبة أول من أرضعت النبي صلى الله عليه وسلم – بعد أمه، وأرضعت ثويبة مع رسول اللّه عليه الصلاة والسلام ـ بلبن ابنها مسروح- أيضاً حمزة عمّ رسول اللّه، وأبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي، ثويبة عتيقة أبي لهب. وقيل: انه رؤى أبو لهب بعد موته في النوم فقيل له: ما حالك؟ فقال: في النار، إلا أنه يخفّف عني كل أسبوع يوماً واحداً وأمص من بين إصبعيَّ هاتين ماء ـ وأشار برأس إصبعه ـ وان ذلك اليوم هو يوم إعتاقي ثويبة عندما بشّرتني بولادة النبي عليه الصلاة والسلام ، بإرضاعها له. وكان إرضاعها للرسول أياما قلائل قبل أن تقدم حليمة السعدية ، وفي روايات تقول: إن ثويبة أرضعته أربعة أشهر فقط، ثم راح جده يبحث عن المرضعات ويجد في إرساله إلى البادية ، ليتربى في أحضانها فينشأ فصيح اللسان ، قوي المراس، بعيداً عن الامراض والاوبئة إذ البادية كانت معروفة بطيب الهواء وقلة الرطوبة وعذوبة الماء وسلامة اللغة، وكانت مراضع بني سعد من المشهورات بهذا الأمر بين العرب، حيث كانت نساء هذهِ القبيلة التي تسكن حوالي (مكة) ونواحي الحرم يأتين مكة في كل عام في موسم خاص يلتمسن الرضعاء ويذهبنَ بهم إلى بلادهنّ حتى تتم الرضاعة.
قصيدة خمس وستون في أجفان عصار كتب الشاعر غازي القصيبي قصيدة رائعة وجاءت أبيات القصيدة على النحو التالي: خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها لساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ سوى ثُمالةِ أيامٍ.. تذكارِ بلى! حديقة الغروب - غازي القصيبي - الديوان. اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا قلبي العناءَ! … ولكن تلك أقداري شرح خمس وستون في أجفان إعصارِ الإجابة/ نقدم لكم شرح للأبيات الشعرية التي تكلم بها الشاعر والتي يصف بها حالته التي وصل إليها: البيت الأول: يحدث الشاعر نفسه ويبدأ بطرح الأسئلة الاستفهامية عليها بعد أن وصل إلي عمر خمس وستون، فبدأ قوله أما تعبتى يا نفس من كثرة السفر والترحال، وعدم الراحة. البيت الثاني: يتعجب الشاعر من نفسه ويقول لها إلي متى السفر والترحال أما مملتي، ويتعجب بقوله وإذا هدأ يقع في صعوبات الحياة والسفر. البيت الثالث: يقول الشاعر لنفسه مستفسرا أما تعبت من الأعداء وكثرتهم الذين يحاربونك بالنار وبكل ما أرادوا. البيت الرابع: يتحسر الشاعر على رفاق دربه ويقول أين هم فلم يبقى منهم إلا تذكار تلك الأيام تجول في خاطره كلما تذكرهم.
حديقة الغروب - غازي القصيبي - الديوان
خمس وستون.. في أجفان إعصار أما سئمت ارتحالا أيها الساري؟ أما مللت من الأسفار.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاء أسفار؟ أما تعبت من الأعداء.. ما برحوا يحاورونك بالكبريت والنار والصحب؟ أين رفاق العمر؟ هل بقيت سوى ثمالة أيام.. تذكار بلى! اكتفيت.. وأضناني السرى! وشكا قلبي العناء!... ولكن تلك أقداري *** أيا رفيقة دربي!.. لو لدي سوى عمري.. لقلت: فدى عينيك أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوته وما تغيرت.. والأوجاع سماري منحتني من كنوز الحب أنفسها وكنت لولا نداك الجائع العاري ماذا أقول؟ وددت البحر قافيتي والغيم محبرتي.. والأفق أشعاري إن ساءلوك فقولي: كان يعشقني بكل ما فيه من عنف.. وإصرار وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يحمل في أضلاعه داري وإن مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا لكنه لم يقبّل جبهة العار *** وأنت!.. يا بنت فجر في تنفسه ما في الأنوثة.. من سحر وأسرار ماذا تريدين مني؟! إنني شبح يهيم ما بين أغلال وأسوار هذي حديقة عمري في الغروب.. كما رأيت... مرعى خريف جائع ضار الطير هاجر.. والأغصان شاحبة والورد أطرق يبكي عهد آذار لا تتبعيني! دعيني!.. خمس وستون | صحيفة الاقتصادية. واقرئي كتبي فبين أوراقها تلقاك أخباري وإن مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا وكان يمزج أطوارا بأطوار *** ويا بلادا نذرت العمر.. زهرته لعزها!...
ديوان شعر غازي القصيبي
يا بنت فجرٍ في تنفّسه
ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ
ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ
يهيمُ ما بين أغلالٍ.. وأسوارِ
هذي حديقة عمري في الغروب.. كما
رأيتِ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ
الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ
والوردُ أطرقَ يبكي عهد آذارِ
لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي
فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري
وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً
وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ
ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه
لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري
تركتُ بين رمال البيد أغنيتي
وعند شاطئكِ المسحورِ.. أسماري
إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي
ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري
وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً
وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. مجاراة وجدانية لقصيدة «حديقة الغروب» للشاعر غازي القصيبي. وإسراري
وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري
أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟
مجاراة وجدانية لقصيدة &Laquo;حديقة الغروب&Raquo; للشاعر غازي القصيبي
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ
سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ
بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري
خمس وستون | صحيفة الاقتصادية
اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن
تحليل قصيدة حديقة الغروب لغازي القصيبي
التحليل الموضوعي
إن المتأمل في مقاطع القصيدة يجد أنّها تتألف من خمسة مقاطع، تناول الشاعر فيها موضوعاتٍ مختلفة في كل مقطع، لكنها تدور كلها حول موضوع رئيس وهو تقدم الشاعر في السن، فقد تحدث الشاعر في بداية القصيدة عن بلوغه سن 65 عامًا، فهذا التقدم في السن يجعله يشعر أنه صار قريبًا من الموت. [١] إلا أنّ الشاعر على الرغم من ذلك ما زال يرتحل ويسافر ويبني أمجاده، حتى أنّه يسأل نفسه عن حاله وهل بلغ مرحلة التعب والسأم، ونراه يتسأل عن الصحب والرفاق، وما حل بهم بعد أن قل تواصلهم، [١] خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟ أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟ أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ
سوى ثُمالةِ أيامٍ.. تذكارِ بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري وفي المقطع الثالث يتناول الشاعر موضوعًا جديدًا وهو إعلانه بأنه قد وصل إلى مرحلة الشيخوخة وقاربت أيامه في الدنيا على النفاد، فنراه يعلن أنّه صار مثل الشبح، وصار عظمه واهنًا، وأنه لم يكن في حياته بطلاً، ومن ثم ينتقل للحديث عن وطنه ويعلن أنه كان خادمًا له، ويطلب من الوطن أن يذكره بعد موته بأنه كان وفيًا لم يبع نفسه وقلمه للأعداء.
المرأة والوطن في شعر غازي القصيبي/دراسة أدبية - منتديات شبكة الألمعي
ويصبح القصيبي في ذلك قيساً جاء يبحث عن ليلاه، وسندباداً مسافراً عاد إلى مثواه، وقد تلقته حبيبته مادة يديها له، يقول:
أهيم في عرصات الدار.. أحسبني
قيساً أتعرف ليلى أنه جاء
ويقول كذلك:
بنت الرياض! طوانا البين فاستمعي
لسندبادك جاب الكون مشاء
وتشكل قصائده: «أنت الرياض، وحائلية، وجبيل» إتماماً لهذا الملمح في تعامله مع وطنه الأصلي، الوطن الأم، إذ يبرز القصيبي عاشقاً والوطن معشوقة رائعة الجمال.
أرى السُحُب تمُرُّ فوقَ الطيورِ المحلّقة.. كلاهما يتحركان، كل شيء يتحرك حتى غصون الشجر تتمايل، عَدا قلبك ياصديق.. مابال قلبك لايكاد يرى!! -أنت الآن تَرُد لتقطع حبل خواطري- وتخبرني بأن الرؤيا بالبصر! ولكنّي واللهِ ياصديق.. أشفِق على ضيق بصيرتك. بعض من سين الطريق إلى الكورنيش - سماء مُلغَّمة بالغيوم وبعض زخّات المطر 14 - Feb - 2019 ٩/جماد الأخر/١٤٤٠