الغازات عن الأطفال الرضع يتراوح عدد المرات التي يُخرج بها الطفل الرضيع الغاز في اليوم الواحد بين حوالي 13-21 مرة، وكثيرًا ما تشير كثرة خروج الغازات إلى احتمالية كون أمعاء الطفل الرضيع مليئة بالغازات بسبب بلعه المستمر للهواء أثناء البكاء أو أثناء الرضاعة الطبيعية أو عبر استخدام الرضاعات الاصطناعية، وكثيرًا ما يُصاحب وجود الغازات في أمعاء الطفل أعراض أخرى، كالتجشؤ المتكرر والبكاء دون سبب واضح، بالإضافة إلى إحساس الطفل بالألم والانزعاج[١]. وفي الحقيقة فإنه من الشائع أن يُعاني الأطفال من آلام الغازات في الثلاثة أشهر الأولى من العمر أثناء النمو المتسارع لأمعائهم، كما من الشائع أيضًا أن تلاحظ الأم خروج الغازات كثيرًا عند طفلها بعمر 6-12 شهر أثناء تناوله لأنواعٍ جديدة من الأطعمة، لكن الخبراء ينبهون بنفس الوقت إلى احتمالية أن يكون ألم الغازات ناجمًا أحيانًا عن عدم تحمل جسم الرضيع للبروتينات التي تستهلكها الأم، كما يُمكن لبعض الأطفال أن يُعانوا من كثرة الغازات في حال شربهم لعصائر الفاكهة مع الحليب[٢]. علاج الغازات عن الأطفال الرضع يرى أخصائيو طب الأطفال بأن التخلص نهائيًا من الغازات عند الأطفال الرضع هو أمرٌ صعبٌ نوعًا ما، لكنهم يشيرون في الوقت نفسه إلى إمكانية التقليل من حدة هذه المشكلة عبر اتباع التالي[٣]: تقليل استهلاك الأم للأطعمة المسببة للغازات: على الرغم من صعوبة تحديد الأم للأطعمة التي إن تناولتها تسبب تكون الغازات لدى الطفل، إلا أن من الأفضل عدم اليأس والبحث عن هذه الأطعمة وتجنب استهلاكها حتى لا تؤدي إلا معاناة الطفل من الغازات، لكن يبقى من المهم أيضًا عدم التوقف عن تناول بعض أنواع الأطعمة المهمة والمغذية بصورة عشوائية فقط لغرض تقليل الغازات عند الطفل الرضيع.
- طفلي الرضيع يخرج غازات كثيرة منها
- الجزء الثامن عشر من المصحف المصور
طفلي الرضيع يخرج غازات كثيرة منها
على صعيد آخر، في حين أن بعض الأساتذة يحبون هذا النوع من التلامذة، إلا أن شريحة كبيرة تميل إلى النفور من إجاباته الدائمة، فتعمد في شكل غير واعٍ لعدم إعطائه فرصاً للتعلّم كالآخرين، كما للتعبير عن آرائه والمشاركة في شكل فعال. – الإكتئاب: يقولون إن الجهل نعمة أحياناً، الأمر الذي ينطبق فعلياً في هذه الحالة، فمعرفة الكثير والغوص في المشاكل والأخطاء حول العالم، خصوصاً في سن مبكر، يعرض الأذكياء بشكل أكبر إلى مشاكل القلق والإكتئاب. للمزيد: طرق زيادة الذكاء بالاطعمة هل تتمتّعين بذكاء وطريقة تفكير إستثنائيّة؟ إخضعي لهذا الإختبار البسيط والممتع:
ابتداءً من
ابدأ الان
أطباء متميزون لهذا اليوم
اومأت الخادمة قائلة _ ايوة يا فهد بيه... صاحية من بدرى وفى الجنينة بتباشر الزرع..
اومأ لها وخرج للحديقة يبحث عنها وجدها تقف عند حوض الازهار تهتم بها..
تجرأ ومشى نحوها بهدوء وقام باحتضانها من الخلف على حين غفلة... ص223 - كتاب المجالسة وجواهر العلم - الجزء الثامن عشر - المكتبة الشاملة. (يبدو ان الحلم اثر فيه 😉)
انتفض جسدها واستدارت رافعة يدها وكادت ان تصفع هذا المتطفل الهمجى ولكنه امسك يدها واحتضنها بذراعه الاخر قائلا _ اهدى يا جميلة انا فهد.. سرحت فى عينه ورائحته المميزة حسننا يبدو انه ايضا كان فارس احلامها ليلة امس..
الجزء الثامن عشر من المصحف المصور
٢٥٨١ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى، نا أَبُو نُعَيْمٍ، نا الْحَكَمُ - يَعْنِي: أَبَا مُعَاذٍ -، عَنِ الْحَسَنِ؛ قَالَ: قَالَتِ الْيَهُودُ: خَلَقَ الله تبارك وتعالى السماوات وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ؛ فَأَنْزَلَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَلَى نَبِيِّهِ ⦗٢٢٤⦘ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لَغُوبٍ) [ق: ٣٨] [إسناده ضعيف].
#بقلم إيـزابيـل #الجزء التاسع عشر #لم اخلق لرجل سواك
بنات فدوه لتكولون البارت قصير اكتب الي اكدر علي يعني شسوي كل الف كلمه تاخذ مني ساعه ونص وواني كل بارت لو ٢٥٠٠ لو ٣٣٠٠ مينزل عن هذا العدد
اني هذا الي اكدر علي يعجبكم اهلا واسهلا ميعجبكم هم أهلا واسهلا.. روح
دنكت عليه عمه هدى وهمست: روح قسور يريدج
رفعت عليهه عيني بأستغراب: شنووو شيريد؟
هدى: ماعرف واكف بالمطبخ روحي شوفي شيريد اني متأكده شافج وانت تركصين وبهذا لبسج: ها شنو وين شافني: مو دخل يشرب مي بالمطبخ وواكص ايدي اذا ما لمحج
هزيت ايدي بسخريه: وخايفه اني مثلا شمسويه قابل! غير حنه حالي حال غيري
هدى: محد مثلج متشلحه هيج ومخليه مكياج هاي قمر الي على باب خطوبه وهم اكبر منج مكياجهه بناتي..
روح: اوي هسه شنو حتحاسبوني على غلط ما سويته
هدى: دروحي روحي انت ماتعرفين مصلحتج
كمت على حيلي وانزل بفستاني الاحمر جانت اديه كلهه طالعه وورجليه وودلع مشيت جان تجرني من زندي وترجعني ليوره وتأشر على طولي بأصبعهه: هيج راح تروحيله!