نهاية القصة المنزل يكون ملكا إلى الدببة الثلاثة الموجودين في الغابة و عندما عادوا الى منزلهم وجدوا أن شخصا ما قد تناول من طعامهم، فقل الدب الأب: لقد تناول شخصاً طعامي، و قالت الدب الأم: و أيضا تم تناول طعامي، أما الدب الطفل فقد بكى بشكل كبير لأنه لم يجد طعام أبداً، ذهبوا الدببة الثلاثة الى غرفة المعيشة و وجدوا أن شخص ما قد جلس على الثلاث مقاعد و دمر مقعد الدب الطفل فعاود البكاء مجددً. ثم صعد الدببة الثلاثة الى الطابق العلوي حيث غرفة النوم و رأو شخص ينام على السرير فتذمر الأب و الأم على ذلك و صاح الدب الصغير يبكي، و عندها استيقظت الفتاة رأت الدببة الثلاثة غاضبين للغاية و لكن عاملوها بلطف رغم تصرفها السيء، و عندما شاهدت الفتاة الدببة الثلاث خافت جداً و هربت خارج الغرفة ثم وصلت الى الغابة و قالت في نفسها أنها لن تعود الى الفعل السيء مرة أخرى و لن تدخل أي بيت دون استئذان لكي لا يلحق بها الأذى و الضرر. المصادر و المراجع مصدر1
- كرتون الدببة الثلاثة 2022
- كرتون الدببه الثلاثه حلقات مجمعه
- كرتون الدببه الثلاثه وهم صغار
- كرتون الدببة الثلاثة صغار الجزء 3
- عيناك أرض لا تخون
- ~* عيـنــاك أرض لا تخــون *~
- عيناكِ أرضٌ لا تخون.. قصّة روميو بلا جولييت
كرتون الدببة الثلاثة 2022
الدببة الثلاثة | الدب الخادم | كرتون نتورك - YouTube
كرتون الدببه الثلاثه حلقات مجمعه
نحن الدببة الثلاثة |حلقة قطبي والثلاجة|حصريا|عباس كرتون - YouTube
كرتون الدببه الثلاثه وهم صغار
تشارلي [ عدل]
مخلوق مجهول الهوية - هي في العبارة عن صاحب القدم الكبيرة BigFoot لا يعرف معنى الحياة، مزعج في بعض الأحيان لكنه طيب ولطيف و يعيش بالغابة التي يعيش بها الدببة الثلاثة و باندا لا يحبه و لكن تشارلي يفضل باندا أكثر و ضحى كثيرا من اجله. مراجع [ عدل]
كرتون الدببة الثلاثة صغار الجزء 3
الدببة الثلاثة: حلقة الحديقة
باندا, شهاب, وقطبي هم ثلاثة أخوة معروفون بالدببة الثلاثة يحاولون الإندماج مع محيطهم وتكوين العديد من الصداقات…لكن هذه المهمة تصبح أكثر صعوبة عندما تكون دباً. شهاب هو الدب الأكبر عمراً ، يحاول قيادة أخوته وتوجيههم وبث روح التفاؤل فيهم…لكن الأمور تتحول معه أحياناً لتصبح كارثية. باندا هو الأخ الأوسط ، يتميّز بشخصية حالمة ورومانسية. الدببة الثلاثة | أنا قطبي | كرتون نتورك - YouTube. أما قطبي فهو الأخ الأصغر ، لديه شخصية حماسية وشجاعة للغاية. خوادم المشاهدة المباشرة
خوادم التحميل
ربما يعجبك أيضا
الدببة الثلاثة - موقع رسوووم
×
الدببة الثلاثة
قصيدة أعجبتني كثيرا.. فأحببت ان تشاركوني
متعة القراءة.. ومعانقة الجمال.....
وللجميع ارق تحية..
[/c]
عيناك أرض لا تخون
↑ فاروق جويدة (1987م-1988م-1991م)، المجموعة الكاملة (الطبعة الأولى-الثانية-الثالثة)، القاهرة: مؤسسة الأهرام، صفحة 15-16. ↑ فاروق جويدة، "عيناك أرض لا تخون" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-6-19. ↑ فاروق جويدة ، "في عينيك عنواني" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-6-1.
~* عيـنــاك أرض لا تخــون *~
ف تنهّد صديقنا روميو وزفر زفرةً أزاحت همّاً مستقرّاً في صدره منذ زمن كما بدا. روميو صديقي منذ زمن بعيد، أعرفه كما أعرف نفسي، تراه من بعيد الأكثر حزماً وجدّيّة فإذا اقتربتَ منه وجدتَه يفيض عاطفة وحناناً يخفيهما خلف قسماته الجادّة وكلماته القوية، وكان هادئاً كتوماً لا تعرف ما تخفي نظراته الباردة من حزن أو سعادة. قال روميو: ما أرى الأستاذ جويدة إلا قد تكلّم بلسان حالي، فأنا يا شباب بدأتْ قصّتي قبل سنين طويلة عندما رأيتُ عينيها أوّل مرّة في أولى ليالي الربيع.. عيناكِ أرضٌ لا تخون.. قصّة روميو بلا جولييت. كانت عيناها الزيتونيّتان جميلتين وجذّابتين جدّاً، ورأيت فيهما كلّ جميل كذلك؛ رأيت فيهما راحتي بعد التعب، وإيماني بعد الشكّ، وأماني بعد الخوف، وسكون نفسي بعد الاضطراب.. فتحرّك قلبي من مكانه بمجرّد التقاء العيون وصاح: إنها هي!
عيناكِ أرضٌ لا تخون.. قصّة روميو بلا جولييت
ربّما غداً أو بعدَ غدْ.. ربّما بعد سنينٍ لا تُعدّ.. ربّما ذاتَ مساءٍ نلتقي.. في طريقٍ عابرٍ من غير قصد.. بدأ اليأس يتسلّل إلى قلبي، فلم تعطني عيناها طوال تلك السنين أيّ إشارة أو بشارة بوصلٍ أو لقاءٍ يكون في غير منامي وأحلامي.. ولكن كيف أنساهما ومفعول سحرهما ما زال سارياً منذ اللقاء الأوّل لا تُبطله رُقية ولا تعويذة؟! لماذا أراكِ على كلّ شيءٍ كأنكِ في الأرضِ كلّ البشر كأنكِ دربٌ بغير انتهاءٍ وأني خُلقتُ لهذا السّفر.. إذا كنتُ أهرب منكِ.. إليكِ فقولي بربّكِ.. أين المفرّ؟! وبينما
كنت ألملم أحزاني ذات مساءٍ صيفيّ.. جادت عيناها أخيراً على الصبّ المُعَنّى..
فأرسلتْ تؤذنني بِلقاء.. وتبشّرني بالوصل من بعد القطيعة.. نصحني الأستاذ
فاروق فقال: ما قرّرتَ تركه بالمنطق، لاتعدْ إليه مهزوماً بالعاطفة!.. إلا أنّ شوقي إلى عينيها
أعماني عن كلّ نصيحة سوى نصيحة قلبي.. قلبي يَصيخ مع اللقاء تمهّلي وأنا
أخاف عليه بين يديكِ فأضمّ
أيامي إليكِ مع المنى والقلبُ
يخفق بالحنين إليكِ آهٍ
من الزمن الذي قد خانني قد
ضاع من عمري.. بلا عينيكِ جلستُ إليها
شاخصاً أمام عينيها أخيراً، فأدمتُ النظر خلالهما.. ~* عيـنــاك أرض لا تخــون *~. كانتا كعهدي بهما جميلتين
فاتنتين.. قد ازداد بريقهما مع الأيام.. فيهما شيء من حزن.. وكثيرٌ من الشكّ
والغرور.. فعاتبتُها وزدتُ في العتاب.. وخاطبتُها فعزَزتُها في الخطاب: رأيتكِ صُبحاً
وبيتاً وحُلماً رأيتكِ كلّ الذي
أشتهيهْ تجاوزتُ عن سيّئات
اللّيالي وسامحتُ فيكِ
الزمانَ السّفيهْ فماذا تغيّر في
مقلتيكِ؟!
جئنا إليك لنشتكي الأحزان في زمن الهوان
كل الذي نبغيه بيت يجمع الأشلاء من هذا الطريق
في كل درب تسرق الأحلام ينتحر البريق
ويضيع العمر منا في الطرقات
نسأل يا زمان الكفر والجهل العميق
بالله خبرنا متى يوما تفيق؟!
وأين الأمان على
شاطئيكِ؟! دماء صِبانا على
راحتيكِ وعمري وعمركِ
صمتٌ عقيمْ وأمسي وأمسُكِ
طفلٌ يتيمْ فكيف نعيدُ
الزمانَ القديم؟! فما أطاقت عيناها العتاب.. ولم نهنأ بسؤالٍ أو جواب.. فتولّت إلى ظلّها.. وأوَت إلى كهفها.. وقسَت عيناها فأنزلت بي أشدّ العقاب.. فأحرقتني بنار غضبها.. وأغرقتني ببحر دموعها.. عيناك أرض لا تخون. ولم يعصمني عاصم من طوفان كبريائها.. وكأنني أنا الظالم لا المظلوم.. لا تذكري الأمسَ إني عشتُ أخفيهِ.. إن يَغفر القلبُ، جرحي مَن يداويه ِ؟!