وقد شاع استخدامه خالصاً بعد استخلاص رائحته ولونه من شعيراته الرقيقة كعطر للشعر والرقبة والجسم ،وقد كان الشعراء سابقاً يتغنون بالزعفران الذي يعطر ويصبغ الرقبة والخدود باللون البرتقالي. 07-04-2008, 10:06
#2
إدارية
907
Sep 2004
21, 811
الجنس:
دولتي:
مشكوره اختى على المعلومات
الله يعطيكي العافية
- لون تراب الورد مجاني
- لون تراب الورد مدبلج
- مين علمك هذا الجفا - عبد المحسن المهنا - YouTube
لون تراب الورد مجاني
عبد الهادي المهادي صرخةٌ حادة خلعتني من مرقدي. هرولتُ نازلا إلى حيث يستلقي والدي دون حركة أو وعي، وجدتُ أختي الكبرى مفترشة الأرض تنوح بكلام فهمتُ منه أنها لم تكن تبكي قَدَرَ والدٍ يعيش الرّمق الأخير من حياته، بل كانت تنعي ـ مثلي تماما ـ عزيزا لم تشبع منه. كان مغمض العينين تماما، وصدره يعلو وينخفض بسرعة على حشرجة خفيفة. لمستُ أصابع قدميه، مازالتا دافئتين. شددتُ على كفّه، لم يستجب. البارحة كان يقبض بقوة على كلّ يد تمتدّ إليه ويرفض التّخلي عنها، أما هذا الصباح فقد سبقه إلى الآخرة كلّ شيء ما عدا تنفّس متسارع من فم لا يسدّه إلا بمشقّة كبيرة لبلع حبّات من ماء زمزم كنّا نقطّرها له بملعقة صغيرة لترطيب حلقه. جلستُ بقربه إلى حدود الظهر، قرأتُ على مسامعه بصوت متهدّج سورا وآيات من القرآن الكريم، ثم خرجتُ إلى السوق لأقضي بعض المصالح الخفيفة. يا إلهي؛ لا أحد يهتمّ لمرض والدي، بل لا أحد يعرف! الكلّ منشغل إما بالبيع أو بالشراء. لون تراب الورد مجاني. أنظرُ إلى الوجوه وأتفحّصها لعلّي أقرأ تعاطفا، ولو باهتا، مع حزني، ولكن الناس جميعهم كانوا في مشاغلهم دائخين. كان رمضان قد انتصفت أيامه تقريبا، والكلّ غارق في التّبضّع. انعزلتُ في مكتبتي الصغيرة، وجلستُ ـ كعادتي ـ أحاول تقييد حوادث الصباح، حتى لا تنفلت مني أحاسيس اللحظة وحرارتها، بدأت كتابةَ هذا البَوْح، وعندما وصلتُ إلى نهاية الأسطر الأولى منه، والتي أختمها بقولي: " أما هذا الصباح فقد سبقه إلى الآخرة كلّ شيء ما عدا تنفّس متسارع من فم لا يسدّه إلا بمشقّة كبيرة لبلع قطرات من ماء زمزم كنّا نقطّرها له بملعقة صغيرة لترطيب حلقه"، نادت عليّ والدتي بطريقة علمت من خلالها أن لحظة الوداع قد أزفت.
لون تراب الورد مدبلج
وأوراق الغرفة 8 هو الديوان الأخير لأمل دنقل بعد دواوينه الخمسة: «البكاء بين يدي زرقاء اليمامة» الصادر في بيروت عام 1969م، و»تعليق على ما حدث» الصادر في بيروت عام 1971م، و»مقتل القمر» الصادر في بيروت عام 1974م، و»العهد الآتي» الصادر في بيروت أيضاً عام 1975م، وديوان «أقوال جديدة عن حرب البسوس»، الصادر في القاهرة عام 1983م. لون تراب الورد مدبلج. والغرفة رقم 8 غرفة بالدور السابع في المعهد القومي للأورام في القاهرة، قضى فيها الشاعر قرابة عام ونصف من فبراير 1982م إلى رحيله في مايو 1983م، وإن كان المرض ينهش في جسمه وعظامه منذ أوائل سبتمبر 1979م. ويضم هذا الديوان، الذي نشرته زوجته، الكاتبة والصحفية «عبلة الرويني»، بعد أربعين يوماً من وفاته، القصائد الأخيرة التي كتبها أمل دنقل طوال فترة مرضه، وتحديداً في هذه الغرفة، فقد ظل أمل يكتب الشعر وهو على سرير المرض فيها، على علب الثقاب وهوامش الجرائد، ولم يهمل الشعر لحظة حتى آخر أيامه. والقصائد، التي كانت ثمار الصراع مع المرض بين جدران الغرفة 8، شملت: زهور (مايو1982م)، ضد من (مايو 1982م)، لعبة النهاية (يونيو 1982م)، السرير (نوفمبر 1982م)، ثم الجنوبي (فبراير 1983م)، بينما القصائد الثلاث: «إلى محمود حسن اسماعيل في ذكراه» و»الطيور» و»الخيول»، كتبت جميعاً عام 1981م، ولكنه ظل يعدِّل ويغير في الثانية والثالثة منها حتى استقر على صيغتهما النهائية في أكتوبر وديسمبر 1982م على التوالي، وجميعها كانت في فترة مرضه ما قبل الغرفة 8.
علاقة محمد صبح بالورد من نوع خاص. بالنسبة له الورد هو الحياة و"مَن لا يحب الورد لا يحب الحياة، لا يحب الفرح…"
وبما أن الورد هو الشعر بحد ذاته كما عبّر صبح، كان لنا لقاء مع الشاعر عاطف موسى. وقد زيّن الورد حدائق الشعر العربي منذ أن غرسه الشعراء في قصائدهم وضمّخ طيبه حروفهم ومعانيهم. ولا يطيب الحديث بدون كلام جميل مغزول بكلام من ورد:
"بيني وبين الورد فيه مشوار
عمرو ابتدى مع برعم الأشعار
كل ما القلم بدو جمال جديد
بيقصد جناين عامرة وبيشيد
الصفحة ورد والقافية أزهار. يا كون لولا الورد شو بتفيد
وشو شال صدرك اوسمة وزرار
كنت يبست لا بتنقص وبتزيد
تراب وضجر ومكابرة وحجار
لا روح تحكي ولا بتزقف ايد
ولا ريح يحمل بهجة العطّار. " تجدر الاشارة أن بلادا كثيرة اتخذت من الورد رمزا للوطن: ففي مصر كانت "اللوتس" زهرة مقدسة. وفي الأردن، اختاروا "السوسن الأسود" بينما اختارت اليابان "زهرة الكرز" وباكستان "الياسمين" وأوكرانيا "عباد الشمس" وروسيا "زهرة البابونج". لون تراب الورد لبي دي اف. وترتبط تركيا بزهرة "التوليب" التي كانت أحد أهم رموز الإمبراطورية العثمانية. ختاما ينقل عن كونفوشيوس حكيم الصين الذي عاش في القرن السادس قبل الميلاد أنه كان يمتلك مكتبة خاصة تضم ستمئة كتابا عن كيفية الاهتمام بالورد وهو الذي قال: "إذا كنت تملك رغيفان…فاستبدل بأحدهما زهرة".
[2]
شخصيات مؤثرة في حياته [ عدل]
في الستينيات كانت الكويت تعيش نهضة شاملة، فكانت حافزاً ليوسف المهنا للانطلاق ، من الشخصيّات التي كانت وراء تكوينه وتشجيعه: شقيقه الفنان عبد المحسن المهنا، الفنان صالح الحريبي، الموسيقي محمد حسن صالح، الفنان محمد عفيفي الذي كان يدرّسه العزف في المساء ، الموسيقي حسن عبد المطلب الذي تعلم يوسف المهنا على يده وكان يدرّس في المعهد التجاري الموسيقي، صديقه محمد الصقعبي الذي كان يتعلم آنذاك العزف على العود، الفنان أحمد علي الذي كان له دور كبير في إقامة مركز موسيقي في الإذاعة لتعليم الفنانين العزف وكتابة النوته وأمور متعلقة بالغناء والموسيقي..
من أبرز ألحانه [ عدل]
1. محمد عبده:
"أبعاد" للشاعر فائق عبد الجليل
"في الجو غيم" للشاعر فائق عبد الجليل
"ماكو فكة"
2. عبد الكريم عبد القادر:
"وداعية" للشاعر عبد اللطيف البناي
"آن الأوان" للشاعر فائق عبد الجليل
مراجع [ عدل]
مين علمك هذا الجفا - عبد المحسن المهنا - Youtube
21/12/2012, 15h28
مواطن من سماعي
رقم العضوية:547354
تاريخ التسجيل: octobre 2010
الجنسية: سعودية
الإقامة: السعودية
المشاركات: 429
المطرب الكويتى عبدالمحسن المهنا
المطرب عبدالمحسن المهنا من مواليد الكويت ولد بها عام 1938 م وهو من عائله فنيه فشقيقاه الملحن المعروف يوسف المهنا وماجد المهنا مؤلف الأغانى. أحب الغناء وأستهواه في سن العاشره من عمره. تأثر بالمطربين في تلك الفتره وبدأ يردد أغانيهم ويقلدهم. رحلته مع الغناء إمتدت إلى مايقارب أربعين عام. من أغانيه الوطنيه ( دقوا طبول الفرح) ( عيدنا الوطني) وغيرها من الأغاني الوطنيه. أول من شجعه وأطلق صوته الفنان عوض الدوخي بأغنية ( اليوم وصلني كتاب) ولكنها لم ترى النور. دخل عالم الطرب عام 1963 م من خلال أغنية ( أهواك طول عمري) من الحان عثمان السيد. من بعد هذه الأغنيه حصل على راتب لأول مره في حياته وهو خمسه دنانير. أطلق عليه مدير الإذاعه في وقتها مصطفى أبوغريبه إسم عبدالمحسن الشادي وكانت تطلق أسماء فنيه للفنانين بغير أسمائهم الحقيقيه ولكنه أصر على بقاء إسمه الحقيقي. غنى جميع الأغاني من عاطفيه ووطنيه ورياضيه بجانب الأغاني الشعبيه ذات الفلكلور المطور.
عبدالمحسن المهنا - عوافي - YouTube