ملخص كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة PDF
تلخيص كتاب عقيدة أهل السنة والجماعةPDF للشيخ محمد بن صالح العثيمين
كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة للشيخ محمد بن صالح العثيمين هو كتاب يشتمل على بيان عقيدة أهل السنة والجماعة في باب توحيد الله وأسمائه وصفاته وفي أبواب الإيمان بالملائكة والكتب والرسل واليوم الأخر وبالقدر خيره وشره وقد اجاد الشيخ بن العثيمين جمعها وأفاد وذكر فيها ما يحتاجه طالب العلم وكل مسلم في إيمانه بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر وبالقدر خيره وشره..
مؤلفات للشيخ محمد بن صالح العثيمين
فتح رب البرية بتلخيص الحموية. شرح ث لاثة الأصول. الشرح الممتع على زاد المستقنع (وهو واحد من أشهر كتبه). شرح مقدمة التفسير. أسماء الله وصفاته وموقف أهل السنة منها. عقيدة أهل السنة والجماعة pdf. من أحكام الصلاة. اقتباسات من كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة PDF للشيخ محمد بن صالح العثيمين
عقيدتنا: الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره. فتؤمن بربوبية الله تعالى ، أي بأنه الرب الخالق الملك المدبر لجميع الأمور. ونؤمن بألوهية الله تعالى ، أي بأنه الإله الحق وكل معبود سواه باطل. كما يمكنك قراءة وتحميل قراءة كتاب فوائد التقوى من القرآن الكريم PDF
تحميل كتاب عقيدة أهل السنة والجماعة PDF
آخر الكتب المضافة في قسم كتب اسلامية
آخر الكتب للكاتب الشيخ محمد بن صالح العثيمين
- كتب السلف الأوائل المؤلَّفة في اعتقاد أهل السنة والجماعة – مدونة محب أهل السنة والأثر
- عقيدة أهل السنة والجماعة
- عقيدة أهل السنة والجماعة (كتاب) - ويكيبيديا
- ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأ
- ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا
كتب السلف الأوائل المؤلَّفة في اعتقاد أهل السنة والجماعة – مدونة محب أهل السنة والأثر
شرح عقيدة أهل السنة والجماعة - يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "شرح عقيدة أهل السنة والجماعة -" أضف اقتباس من "شرح عقيدة أهل السنة والجماعة -" المؤلف: محمد بن صالح العثيمين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "شرح عقيدة أهل السنة والجماعة -" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
عقيدة أهل السنة والجماعة
الباب الثاني [ عدل]
وفي الباب الثاني يتناول الصفات الإلهية وما يتعلق بها من قضايا خلافية كبرى بين الفرق الإسلامية حول ما يُنسب لله من صفات وما لايجوز نسبه، فضلًا عن السؤال الرئيسي هل يتصف الله أم أن الله متجاوز للصفات. الباب الثالث [ عدل]
ويرصد الباب الثالث قضية النبوات وكرامة الأولياء. الباب الرابع [ عدل]
وفي الباب الرابع يتناول قضية الغيبيات ومنزلة الإنسان كخليفة لله في تعمير الأرض. عقيدة أهل السنة والجماعة. اقتباسات من الكتاب [ عدل]
يقول الشيخ على جمعة في فصل بعنوان الاعتقاد في زوجات النبي: « نعتقد ونوقن بطهرهم وشرفهم وكرامتهم، والسيدة عائشة الصديقة بنت الصديق رضي الله عنها وأرضاها كانت أحب النساء إلى قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبوها كان أحب الرجال إليه، وهي التي برآها الله عز وجل في كتابه في سورة النور مما اتهمها به المنافقون، ومن لم يؤمن ببراءتها أو نسب إليها الفاحشة والضلال فهو مكذب للقرآن وكافر ». [2]
ويضيف في فصل بعنوان الاعتقاد في أصحاب النبي: « نعتقد بشرفهم وفضلهم على الأمة، ونؤمن بأن الله عز وجل رضي عن أهل بدر وأحد وبيعة الرضوان ، فالصحابة هم أعلام الدين، وهم مؤمنون جميعهم، بلغوا رسالة الإسلام ولم يكتموا شيئًا من القرآن ولا من أحكام الشريعة » ، ويستشهد بحديث منسوب لعمر بن الخطاب يقول: سمعت رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يقول: "سابقنا سابق، ومقتصدنا ناج، وظالمنا مغفور له".
عقيدة أهل السنة والجماعة (كتاب) - ويكيبيديا
٢٥ — « القدر » للفريابي (٣٠١ ه) رحمه الله. ٢٦ — « صفة النفاق وذم المنافقين » للفريابي رحمه الله. ٢٧ — « كتاب النعوت _ الأسماء والصفات » لأحمد بن شعيب النسائي (٣٠٣ ه) رحمه الله. مأخوذ من « السنن الكبرى ». ٢٨ — « صريح السنة » لمحمد بن جرير الطبري (٣١٠ ه) رحمه الله. وهي العقيدة رقم (٤٤) ضمن كتاب « الجامع في عقائد أهل السنة ». ٢٩ — « التبصير في معالم الدين » لابن جرير الطبري رحمه الله. ٣٠ — « التوحيد » لابن خزيمة (٣١١ ه) رحمه الله. ٣١ — « السنة » لأبي بكر الخلال (٣١١ ه) رحمه الله. ٣٢ — « قصيدة في السنة » لابن أبي داود (٣١٦ ه) رحمه الله. كتب السلف الأوائل المؤلَّفة في اعتقاد أهل السنة والجماعة – مدونة محب أهل السنة والأثر. وهي العقيدة رقم (٤٥) في كتاب « الجامع في عقائد أهل السنة ». ٣٣ — « كتاب البعث » لابن أبي داود رحمه الله. ٣٤ — « شرح السنة » للبربهاري (٣٢٩ ه) رحمه الله. وهي العقيدة رقم (٤٩) ضمن كتاب « الجامع في عقائد أهل السنة ». ٣٥ — « الرد على من يقول القرآن مخلوق » للنجاد (٣٤٨ ه) رحمه الله. ٣٦ — « الشريعة » لأبي بكر الآجري (٣٦٠ ه) رحمه الله. ٣٧ — « كتاب العظمة » لأبي الشيخ الأصبهاني (٣٦٩ ه) رحمه الله. ٣٨ — « النزول » للدارقطني (٣٨٥ ه) رحمه الله. ٣٩ — « الصفات » الدارقطني رحمه الله.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد:
السنة لغة: الطريقة والسيرة. والمراد بها هنا: هي طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم. والجماعة لغة: اسم للقوم المجتمعين من الاجتماع: وهو نقيض الفرقة. والمراد بها هنا: جماعة المسلمين ، وهم الصحابة والتابعون لهم بإحسان إلى يوم الدين. والمراد بأهل السنة والجماعة: هم الذين تمسكوا بالإسلام المحض الخالص عن الشوب حيث التزموا طريقة الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه في الإيمان والعمل واجتمعوا على الحق وهم المعنيون. بقوله صلى الله عليه وسلم:(( ألا إن من كان قبلكم من أهل الكتاب افترقوا على اثنتين وسبعين ملة وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة اثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة ، وهي الجماعة)). وفي رواية:(( قالوا من هي يا رسول الله ؟ قال: من كان على ما أنا عليه وأصحابي)). وسموا بأهل السنة والجماعة: لتمسكهم بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم وتقديمها على غيرها من السنن ، ولاجتماعهم على الحق ، وقيل للزومهم جماعة المسلمين. —————————————————————————————————————————————————————–
الملخص:
ويقوم منهـج أهل السنة والجماعة على الأسس التالية:
الأساس الأول: هو أن مصدر التلقي، سواء كان لأمور العقيدة، أو لأمور الشرع: هو الوحي، أي: ما جاء به كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم.
قال ابنُ حجرٍ رحمه الله: (وَفِي الْحَدِيثِ حُجَّةٌ لِمَنْ أَجَازَ النِّسْيَانَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, فِيمَا ليس طَرِيقُهُ الْبَلَاغَ مُطْلَقًا, وَكَذَا فِيمَا طَرِيقُهُ الْبَلَاغُ, لَكِنْ بِشَرْطَيْنِ: أَحَدُهُمَا: أَنَّهُ بَعْدَ مَا يَقَعُ مِنْهُ تَبْلِيغُهُ, وَالْآخَرُ: أَنَّهُ لَا يَسْتَمِرُّ عَلَى نِسْيَانِهِ؛ بَلْ يَحْصُلُ لَهُ تَذَكُّرُهُ: إِمَّا بِنَفْسِهِ, وَإِمَّا بِغَيْرِهِ). وقال ابن حزم رحمه الله: (ولا سبيلَ إلى أنْ يَنْسَى عليه السلام شيئاً من القرآن قبلَ أنْ يُبَلِّغُه, فإذا بَلَّغَهُ وحَفِظَه للناس, فَلَسْنا نُنْكِرُ أنْ يَنْسَاه عليه السلام؛ لأنه مَحْفوظٌ, مُثْبَت). ومن فوائد الحديث: أنَّ مَنْ نَسِيَ شيئاً من القرآن؛ يقول: "أُنسِيتُ كذا وكذا", ولا يقول: "نَسِيتُ". المنشاوي - «رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا». - YouTube. ويدلُّ عليه: قوله صلى الله عليه وسلم: «بِئْسَ مَا لأَحَدِهِمْ يَقُولُ: نَسِيتُ آيَةَ كَيْتَ وَكَيْتَ, بَلْ هُوَ نُسِّيَ, اسْتَذْكِرُوا الْقُرْآنَ؛ فَلَهُوَ أَشَدُّ تَفَصِّيًّا مِنْ صُدُورِ الرِّجَالِ, مِنَ النَّعَمِ بِعُقُلِهَا» رواه البخاري. قال ابن كثير رحمه الله: (إِنَّ النِّسْيَانَ لَيْسَ مِنْ فِعْلِ الْعَبْدِ، وَقَدْ يَصْدُرُ عَنْهُ أَسْبَابُهُ مِنَ التَّنَاسِي وَالتَّغَافُلِ وَالتَّهَاوُنِ الْمُفْضِي إِلَى ذَلِكَ، فَأَمَّا النِّسْيَانُ نَفْسُهُ فَلَيْسَ بِفِعْلِهِ؛ وَلِهَذَا قَالَ: «بَلْ هُوَ نُسِّيَ»، مَبْنِيٌّ لِمَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ).
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأ
قال النبيء - صلى الله عليه وسلم - أجيبوه: الله مولانا ولا مولى لكم ووجه الاهتمام بهذه الدعوة أنها دعوة جامعة لخيري الدنيا والآخرة ، لأنهم إذا نصروا على العدو ، فقد طاب عيشهم وظهر دينهم ، وسلموا من الفتنة ، ودخل الناس فيه أفواجا. في الصحيح ، عن أبي مسعود الأنصاري البدري: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه وهما من قوله تعالى: آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه إلى آخر السورة ، قيل: معناه كفتاه عن قيام الليل ، فيكون معنى من قرأ من صلى بهما ، وقيل: معناه كفتاه بركة وتعوذا من الشياطين والمضار ، ولعل كلا الاحتمالين مراد.
ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطئنا
وفي رواية: " إِنَّ اللَّهَ وَضَعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ "(صحيح: رواه ابن ماجه). والمؤمن الحقُّ يَذْكُر ذُنوبَه, ويتوب منها, ويَذْكُر حُقوقَ الناس فيؤديها, وأمَّا الظالِمُ لنفسِه فإنه ينسى الذنوبَ, ويُضَيِّعُ الحقوقَ؛ قال -تعالى-: ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ)[الكهف: 57]. لذا كان النِّسيانُ من أسباب ضياع الحقوق, وقد أمَرَ اللهُ -تعالى- بكتابة الحقوق, والإشهاد عليها؛ خشيةَ النِّسيان: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ... وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ)[البقرة: 282]. وأيضاً أمَرَ النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- بكتابة العِلم؛ خشيةَ نِسْيانه؛ كما في قوله -صلى الله عليه وسلم-: " قَيِّدُوا الْعِلْمَ بِالْكِتَابِ "(رواه الحاكم والطبراني). ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو اخطائنا (القارئ عبدالمعطي جميل ) - YouTube. ومن النِّسيان الجِبِلِّي الذي وقَعَ للنبيِّ -صلى الله عليه وسلم- نِسيانُه لبعضِ آياتٍ من القرآن؛ فعَنْ عَائِشَةَ -رضي الله عنها- قَالَتْ: سَمِعَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- رَجُلاً يَقْرَأُ فِي سُورَةٍ بِاللَّيْلِ, فَقَالَ: " يَرْحَمُهُ اللَّهُ؛ لَقَدْ أَذْكَرَنِي كَذَا وَكَذَا آيَةً, كُنْتُ أُنْسِيتُهَا مِنْ سُورَةِ كَذَا وَكَذَا "(رواه البخاري).
وهو زعْمٌ باطل، واستدلوا بحديث باطل، لا أصل له. قال ابن عبد البر رحمه الله: (النِّسيان لا يُعصَمُ منه أحدٌ، نبيًّا كان أو غيرَ نبيٍّ). ومع نِسْيانِه صلى الله عليه وسلم الجِبِلِّي؛ إلاَّ أنه محفوظٌ من النِّسيان فيما يتعلَّق بالوحي، فلا يَنْسَى منه شيئًا، إلاَّ بِمُقتضى أمرِ اللهِ تعالى وحِكمتِه. ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او. فإذا تعلَّق الأمر بأحوال الدنيا جاز عليه النِّسيان؛ لأنه بَشَرٌ من البشر صلى الله عليه وسلم، وإذا تعلَّق الأمر بالوحي عُصِمَ من النِّسيان، إلاَّ ما شاء اللهُ بحكمتِه وعِلمِه. قال تعالى: ﴿ سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنسَى * إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ﴾ [الأعلى: 6، 7]. وهذا إخبارٌ من الله عز وجل، ووعدٌ منه له، بأنه سَيُقرِئُه قِراءَةً لا يَنساها، إلاَّ ما شاء الله. عباد الله، إنَّ الله تعالى رفعَ الإثمَ والحَرَجَ عن النَّاسِي من أُمَّةِ محمدٍ صلى الله عليه وسلم، فأرْشَدَنا ربُّنا بأنْ ندعوه فنقول: ﴿ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ﴾ [البقرة: 286]، قال اللهُ تعالى: «قَدْ فَعَلْتُ»؛ رواه مسلم، وقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ تَجَاوَزَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ، وَالنِّسْيَانَ»؛ صحيح - رواه ابن ماجه وابن حبان، وفي رواية: «إِنَّ اللَّهَ وَضَعَ عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ»؛ صحيح، رواه ابن ماجه.