شرح قاعدة (لا ضرر ولا ضرار)
مع الأمثلة
الضرر لغة: حصول الضُّر، وهو خلاف النفع، أو هو المفسدة. واصطلاحًا: الإخلال بمصلحة مشروعة للنفس أو الآخرين، تعديًا أو إهمالًا. والمراد بالقاعدة: أن الشريعة تنفي الضرر والإفساد، وذلك يكون بمنع وجوده أصلًا، أو برفعه وإزالته بعد وجوده. أمثلة القاعدة
المثال الأول: منع الشخص من إحداث شيء في طريق الناس يضر بهم، مثلك حفر حفرة في الشارع، أو وضع حديد أو تراب في طريق الناس. المثال الثاني: إلزام الشرع من ألتف شيئا من ممتلكات الآخرين بضمانه، إما بمثله إن أمكن أو بدفع قيمته، وذلك دفعًا للضرر الحاصل بالإتلاف. دليل القاعدة
حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا ضرر، ولا ضرار»( [1]) رواه الحاكم والبيهقي والدارقطني [2] ، وهذا دليل عام يشمل جميع أنواع الضرر. «لا ضرر ولا ضرار» قاعدة من أركان الشريعة وأسسها المهمة - صحيفة الاتحاد. القواعد المتفرعة عن قاعدة (الضرر يزال)
القاعة الفرعية الأولى: « الضرر لا يزال بمثله أو أعلى منه »، مثل:
1- لا يحل دفع الهلاك عن النفس؛ بأخذ طعام شخص يحتاج إليه في دفع الهلاك عن نفسه. 2- لا يحل لأحد أخذ ثوب من شخص محتاج إليه في ستر عورته؛ ليستر به عورة نفسه. القاعدة الفرعية الثانية: « الضرر يدفع قدر الإمكان »، مثل:
1- قطع اليد التي أصابتها الأكلة؛ لأمن سرايتها إلى بقية البدن.
- حديث لا ضرر ولا ضرار للصف التاسع
- شرح حديث لا ضرر ولا ضرار
- حديث لا ضرر ولا ضرار شرح
- الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه - YouTube
- سامح الله غلاك ويلعن الحاجه
- الله يلعن الحاجه, الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه !! (كاملة) - صفحة 6
- اللـــــه يسآمح غلآك"ويلعن" الحآجـه..~
حديث لا ضرر ولا ضرار للصف التاسع
- أنَّ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ قالَ: لا ضَررَ ولا ضِرارَ
الراوي:
أبو سعيد الخدري
| المحدث:
النووي
| المصدر:
الأربعون النووية
| الصفحة أو الرقم:
32
| خلاصة حكم المحدث:
حسن، وله طرق يقوي بعضها بعضا
قضَى أن لا ضررَ ولا ضِرارَ
عبادة بن الصامت | المحدث:
الألباني
|
المصدر:
صحيح ابن ماجه
الصفحة أو الرقم: 1909 | خلاصة حكم المحدث: صحيح
علَّمَنا النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم أمورَ الدِّينِ كافَّةً، وأوضَحَها لنا، ووَضَع لنا أسُسَ الحياةِ الصَّحيحةَ الَّتي يَسودُها العَدلُ، ويَتحَمَّلُ فيها كلُّ فرْدٍ تَبِعاتِ عمَلِه دونَ ضرَرٍ لغيرِه. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عُبادةُ بنُ الصَّامتِ رَضِي اللهُ عنه: أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم "قضَى"، أي: حكَم وأمَر "أنْ لا ضَرَرَ ولا ضِرارَ"، وقد قَضى بذلك رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم في الجارَيْن إذا اختَلفَا، كما ورَد في الحَديثِ المتَّفقِ عليه مِن حديثِ أبي هُرَيرةَ رَضيَ اللهُ عنه، أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال: "لا يَمْنَعْ أحدُكم جارَه أن يَضعَ خَشبةً على جِدارِه"، ورَوى البخاريُّ عن أبي هُرَيرةَ أيضًا، قال: قضى النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا تَشاجَروا في الطَّريقِ بسَبعةِ أذرعٍ"، والمعنى ليس لأحَدٍ أن يَضُرَّ صاحِبَه بوجهٍ.
شرح حديث لا ضرر ولا ضرار
نفي الضرر
واستناداً إلى أحد المواقع التي تضم أبواباً دينية نورد الآتي: لو أن إنساناً له جار وهذا الجار يسقي شجرته فيتسرب الماء من الشجرة إلى بيت الجار لكن بلا قصد، وربما لم يعلم به فالواجب أن يزال هذا الضرر إذا علم به حتى لو قال صاحب الشجرة: أنا ما أقصد المضرة، وهنا نقول له: وإن لم تقصد، لأن الضرر منفي شرعاً أما الضرار فإن الجار يتعمد الإضرار بجاره فيتسرب الماء إلى بيته وما أشبه ذلك، وكل هذا منفي شرعاً. وعن تلك القاعدة الفقهية المهمة قال عنها الدكتور شعبان إسماعيل أستاذ أصول الفقه بجامعة أم القرى بمكة المكرمة: الضرر هو الحاق مفسده بالغير مطلقا، والضرار هو إلحاق مفسدة بالغير على وجه المقابلة له، من غير تغيير يقيد الاعتداء بالمثل أو الانتصار للحق، وهو ما يقتضيه لفظ «الضرار» الذي يدل على المشاركة. وأوضح أن مضمون القاعدة: النهي عن الإضرار بالناس ابتداء، وعن مضارتهم بسبب ما وقع منهم من ضرر، وهذه القاعدة نص حديث قاله النبي صلى الله عليه وسلم: «لا ضرر ولا ضرار» رواه ابن ماجة والدارقطني وغيرهما عن أبي سعيد الخدري وابن عباس وعبادة بن الصامت رضي الله تعالى عنهم مسندا، ورواه مالك في الموطأ مرسلا، والقاعدة مقيدة بغير ما إذن به الشرع من الضرر، كالقصاص والحدود وسائر العقوبات والتعازير لان درء المفاسد مقدم على جلب المنافع، على أن تشريع هذه الأمور إنما كان لدفع الضرر عن الناس.
حديث لا ضرر ولا ضرار شرح
"وإذا اختلفْتُم في الطَّريقِ"، أي: إذا اختلَفَ النَّاسُ أو الجِيرانُ أو الـمُلَّاكُ في حُدودِ وسَعَةِ الطَّريقِ، "فاجْعَلوه سَبْعةَ أذْرُعٍ"، أي: بأنْ يُجعَلَ عَرْضُه سَبْعةَ أذْرُعٍ، وقد أوضَحَ الشُّراحُ أنَّ هذا يَختصُّ أكثرَ ما يَختَصُّ بالطُّرقِ الجَديدةِ والمُبتدأَةِ إذا تَنازَعَ فيها أصحابُ الأرض؛ بأنْ يَترُكَ صاحِبُ الأرضِ سَبْعةَ أذْرُعٍ للطَّريقِ؛ لمَنفعةِ النَّاسِ العامَّةِ، ثمَّ يَحجُرُ هو على ما بقِيَ مِن أرْضِه، أو يَبْني عليها ما شاءَ، أمَّا الطُّرقُ القديمةُ فإنَّها على ما اتَّفقَ عليه أهلُها، مع مُراعاةِ حُقوقِ الطَّريقِ وحُقوقِ الجِوارِ. وفي الحديثِ: النهيُ عن الضَّررِ والإضرارِ، وخُصوصًا مع الجارِ. وفيه: بَيانُ اهتِمامِ الشَّرعِ بتَنظيمِ العِمارةِ والطُّرقاتِ والمَرافِقِ العامَّةِ.
والفَرقُ بينَ الضَّررِ والضِّرارِ: أنَّ الضَّررَ يَحصُلُ بدونِ قَصدٍ، وأنَّه إذا تبيَّن لِمَن وقَع منه الضَّررُ رفَعَه، والضِّرارُ يَكونُ بقَصدٍ، ويَرْضى به إذا تَحقَّق. وقيل: الضَّررُ ابتداءُ الفِعلِ، والضِّرارُ الجزاءُ عليه، والأوَّلُ إلحاقُ مَفسَدةٍ بالغيرِ مُطلَقًا، والثَّاني إلحاقُها بهِما على وجْهِ المقابَلةِ والاعتداءِ بالمِثلِ، وقيل: هما بمَعنًى واحدٍ، وتكريرُهما للتَّأكيدِ، وقيل غيرُ ذلك، وعلى كلٍّ فهو نهيٌ عن الإضرارِ بالغيرِ. حديث لا ضرر ولا ضرار للصف التاسع. وهذا الحديثُ أصلٌ عظيمٌ في أبوابٍ كثيرةٍ، ولا سيَّما في المعامَلاتِ: كالبيعِ والشِّراءِ والرَّهنِ والارتهانِ، وكذلك في الأنكِحةِ، بحيثُ لا يُضارُّ الرَّجلُ زوجتَه أو هي تُضارُّ زوجَها، وكذلك في الوصايا وألَّا يُوصيَ الرَّجلُ وصيَّةً يَضُرُّ بها الورثةَ؛ فالقاعدةُ: مَتى ثبَت الضَّررُ وجَب رفعُه، ومتى ثبَت الإضرارُ وجَب رفعُه مع عُقوبةِ قاصدِ الإضرارِ. وفي الحديثِ: أنَّ الشَّرعَ لا يُقِرُّ الضَّررَ، ولا الإضرارَ().
ومن هنا ، فإن نفي الضرر يؤكد أن الدين الإسلامي يرسّخ معاني الرحمة والتيسير ، وعدم تكليف الإنسان ما لا يطيق ، فلا يمكن أن تجد في أحكامه أمراً بما فيه مضرّة ، أو نهياً عن شيء يحقق المصلحة الراجحة ، وإذا نظرت إلى ما جاء تحريمه في القرآن الكريم أو في السنة النبوية فلابد أن تجد فيه خبثا ومفسدة ، مصداقا لقوله تعالى: { ويحرّم عليهم الخبائث} ( الأعراف: 157). ومن ناحية أخرى فإن كل ما ورد في الكتاب والسنة من أوامر ، فالأصل أنها مقدورة ، داخلة ضمن حدود الطاقة ، وإذا عرض للإنسان أحوال تمنعه من إتمام الامتثال بالأمر الشرعي ، كأن يلمّ به مرض أو عجز أو نحوهما ، فهنا يأتي التخفيف من الله تعالى ، كما في رخصة الإفطار في نهار رمضان ، ورخصة الجمع والقصر في الصلاة ، وغير ذلك كثير. على أن الضرر المنفي في الدين لا يتناول العقوبة والقصاص ؛ لأن عقاب المجرم على جريمته هو السبيل الوحيد الذي يردع الناس عن انتهاك حدود الله ، والاعتداء على حقوق الآخرين ، بل إننا نقول: إن هذه الحدود التي شرعها الله عزوجل هي مقتضى العدل والحكمة ؛ إذ لا يُعقَل أن نغلّب جانب مصلحة الفرد على حساب مصلحة المجتمع كله ، ولا يُعقل أن ننظر بعين العطف على الجاني ، ونتناسى حق من جنى عليهم ، ولذلك يقول الله عزوجل: { ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون} ( البقرة: 179).
موضوع: رد: الله يسامح غـــلاك ويلعن الحــــاجهـ ( ابن فطيس) الأربعاء مارس 14, 2012 6:03 pm لبييييييييييييييييه والله دووم متميييز ابن فطيسسس بكلماته الراااقييه تسلمييين اختي ع التمييييز ف الانتقاء صح لسان قايلها وناقلهاااااا غالي وتبخـل علـي وتطّـول الصـدّه الله يسامـح غـلاك ويلعـن الحاجـه هذيً هيِ آلدنيـآإ | متآهـآتِ | وآحـزأإنَ ~ ڪـلـنّ يـدوؤرٍ رآحــتـہ ومــآلـقـــآهــــآْ.! الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه - YouTube. تـبـيُ لهـُآ | صبُـرٍ | مــعٍ شْويٌ ڪتمـآنِ ~ مــعِ ضحڪـہ تخفيً دمـوعٍـڪ ورآهآ..! الله يسامح غـــلاك ويلعن الحــــاجهـ ( ابن فطيس) صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات كلية التقنية بشناص:: ●~✿| ▐|الاقسام الادبية والثقافية| ▐|✿~ ●:: {-- قڛم همڛ اڷقصيد واڷـפֿـواطر اڷمنقوڷـﮧ.. ~ انتقل الى:
الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه - Youtube
الله يسامح غلاك ويلعن الحاجة ـ بن فطيس - YouTube
سامح الله غلاك ويلعن الحاجه
الصفحة الرئيسية > أجمل أبيات الشعر العامي > غالي
غالي
غالي وتبخل علي وتطوّل الصدّه
الله يسامح غلاك ويلعن الحاجة
(حمد بن فطيس)
التبليغ عن مشاركة
القائمة البريدية
بيت مختار
رحمَاكِ ياذات اللثام الأسودِ
رفقاً بقلبٍ موجَعٍ متكبِدِ
حسبي عليكِ اللهُ تاهت خطوتي
وأضعتُ في دربي طريق المسجدِ
(عبدالله بن عبدالكريم الخميس)
إحصائيات
عدد المشاركين: 1208
عدد الأبيات: 4776
الله يلعن الحاجه, الله يسامح غلاك ويلعن الحاجه !! (كاملة) - صفحة 6
£
أنا تساوت عندي ألوان السعاده والعذاب_€
أنا حياتي مالها إلا لون واحد وأجهله. £
خليط من لون الهواء- والنار- والماء- والتراب_€
طرد السراب لمن يحسبه ماء ماهي مشكله.
اللـــــه يسآمح غلآك&Quot;ويلعن&Quot; الحآجـه..~
دخلت ديمه بخوف كالعادة رفعت رأسها وناظرت راما من الصدمه ما كانت تقدر تسوي شيء إلا أنها تهز رأسها بـ لا لا لا راما من الصدمه فزت واقفه ديمه رجعت بتطلع بس لما وصلت الباب مسكتها راما ولفتها لجهتها راما ابتسمت بسخريه: الحين عرفنا وش شاغلك وهذا آخر شيء تذكره ديمه قبل ما تطيح من طولها دايخه شالتها راما و حطتها على السرير جلست على طرف السرير و سندت. رأسها على يدينها وتفكر ((مستحيل مستحيل.. ليش هي و ليش الحين و ليش قاعد يصير كذا! ههههههههههه ااااااه كنت أبيها وجتني على طبق من فضه على قولتهم.. بس ليش مو مبسوطه دامها جتني! لآلا أنا مأبيها بهالطريقه الوصخه! أنا أبيها حب! أبيها علاقة! أبيها عمر! ليش!! ليش يصير كذا ليييييش)) جلست جنب ديمه و بدت تدقق بملامحها واخذتها الأفكار بعيد لحد ما انتبهت أن ديمه بدت تصحصح ديمه فتحت عيونها و شافت بوجهها راما جلست على حيلها بسرعه و بتوتر ديمه: راما راما تناظرها: ما أظنك جيتي عندي تنامين ديمه: راما خليني إشرح لك راما: تشرحين! ماله داعي.. مافيه بيني وبينك شي يستدعي شرح! ديمه: بس لازم تعرفين الـ راما حطت اصبعها على شفايف ديمه: لا لا لا ، أنا دفعت فيك فلوس خلك شاطره و سوي اللي عليك.. مو أساسا هذي شغلتك ياااااا ديمه ديمه دمعت عيونها راما قربت منها بتبوسها ديمه دفتها وقامت.. اللـــــه يسآمح غلآك"ويلعن" الحآجـه..~. ديمه: أنا ما أقدر راما: هههههههههههههههههههههههههههههه ديمه: أنا بروح و... فلوسك برجعها لك!
{فـزولـهـا}.. صح لسانك..
لاعدمناك.. مشكورة على مرورك..
ويعافيكِ ربي..
تحيتي لكـِ Oct-18-2010, 02:22 AM #9 مراقب ســــــــــــابق إحـســ المنتدى ـــــاس إحـسـاس ولـهـان المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتهىآ ـآلرقهـ} ،،
غـالـي وتبـخـل عـلــي وتـطّــول الـصــدّه
الله عليك يا بن فطيس
مشكورة على مرورك..
نورتِ الموضوع..
تحيتي لكـِ معلومات الموضوع الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى