رواه الترمذي وحسنه هو والأل بان ي. والله أعلم.
- لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم - YouTube
- يا (حماس): يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ
- صوت السلف | يداك أَوْكَتَا وفوك نفخ!
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم - Youtube
الله أكبر لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم اللهم عليك باليهود القردة - YouTube
فعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ قَالَ – يَعْنِي إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ – بِسْمِ اللَّهِ تَوَكَّلْتُ عَلَى اللَّهِ لا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ يُقَالُ لَهُ كُفِيتَ وَوُقِيتَ وَتَنَحَّى عَنْهُ الشَّيْطَانُ) رواه الترمذي في سننه / 3348 ، وقال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وانظر صحيح الجامع للألباني / 6419.
رد الكاتب السعودي جميل الذيابي، على المقالة المثيرة للسخرية التي نشرها مستشار الرئيس التركي ياسين أكتاي، عبر إحدى الصحف الإخوانية؛ مؤكدًا أن هذه ليست المرة الأولى التي يتدخل فيها مستشار الرئيس التركي ياسين أكتاي في شؤون السعودية، أو الدول العربية التي تحلم تركيا الأردوغانية ببسط "الخلافة العثمانية" عليها. وقال الذيابي في مقال نشره اليوم في عكاظ تحت عنوان "خوش مستشار.. يداك أوكتا وفوك نفخ! ": "أكتاي لا يعدو أن يكون مسؤول التنظيم الحاكم عن المنظمة الدولية لجماعة الإخوان الإرهابية التي تعتبر تركيا وقطر ملاذها الآمن". وعن مقال "أكتاي"، قال الذيابي: يثير السخرية والاشمئزاز بما يتضمنه من تناقضات، وأحلام سقيمة، وأفكار بليدة. يا (حماس): يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ. ويبدأ خطابه بتدخل صفيق في الشؤون السعودية؛ إذ يعتبر أن المملكة بما وهبها الله من ثروات، مسؤولة عن القضاء على الفقر في البلدان الإسلامية. وهو مفهوم يتطلب أن تكون السعودية «سوبر دولة»، يمكنها أن تتدخل في سيادة جميع الدول الإسلامية! وتابع الذيابي: لا شك في أن أكتاي يدرك تمام الإدراك أن السعودية هي الدولة الأكثر إنفاقًا في العالم؛ خصوصًا على شقيقاتها الدول الإسلامية، من دون مَنّ ولا أذى.. وكما هي دبلوماسيتها منذ تأسيسها قبل 80 عامًا أو تزيد؛ فالسعودية تُعَد الداعم الأكبر عالميًّا للأعمال الإغاثية من خلال مباداراتها الإنسانية والتبرعات والمساعدات والهبات التي تدفعها للدول المتضررة والفقيرة.
يا (حماس): يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ
و"حزب الله" له جاره كسوريا، تمده بكل ما يحتاجه، بينما جار "حماس" هو مصر الموقّعة معاهدة سلام مع إسرائيل، وليست على استعداد للتفريط بهذه المعاهدة، لكي لا تقيم على حدودها دولة الإخوان المسلمين في غزة، فتصبح ببلاءين: بلاء في الداخل، وبلاء على حدودها. و"حزب الله" يستعمل طبوغرافية لبنان الجبلية والحرجية، كسواتر عسكري لصواريخه وعناصره. أما غزة فهي منبسطة كالكف، وكل ما فيها مراقب ومكشوف، وسهل الضرب. وأخيراً، لا جواسيس في "حزب الله" لإسرائيل، وإن وُجدوا فهم قلة. في حين أن الجواسيس لإسرائيل في غزة كثيرون، وبأرخص الأسعار، نتيجة للفقر، والحاجة المعيشية الملحة. وقد أعدمت السلطة الفلسطينية كثير منهم في الماضي. -5- "حماس" اليوم، ومعها غزة، تُضرب بأعنف الضربات. صوت السلف | يداك أَوْكَتَا وفوك نفخ!. و"حماس اليوم" تصيح وتستجير بالعرب.. واعرباه.. ولكن ما من مجيب، غير ما هو معهود من سحب سفير، أو بيان إدانة، أو مؤتمر قمة طارئ، نسمع منه كلاماً ممجوجاً ومكرراً، والسلام. وكأن العرب يقولون اليوم لحماس:
يداكِ أوكتا وفوكِ نفخ. يعني أقلعي شوككِ يا "حماس" بيديك. فـ "حماس"، لا تستشير أحداً في عملياتها العسكرية، ولا تدع طرفاً عربياً غير – ربما - سوريا يشاركها قرار الحرب والسلم.
صوت السلف | يداك أَوْكَتَا وفوك نفخ!
وحكومة المملكة العربية السعودية حينما فرضت القوانين والأنظمة الاحترازية المشددة لنحو ثلاثة أشهر، لم يكن هدفها سوى المحافظة على البشر، مواطنين ومقيمين على أرضها، فسخرت كل الجهود الأمنية والصحية والإعلامية، لمنع انتشار كورونا، والآن بعد تخطي مرحلة ذروة الخطر، وتجاوز المنحنى العلمي والمؤشر الطبي، بحسب القراءات والتوصيات لوزارة الصحة، بدأ العمل برفع الحظر التدريجي، لأن الوضع الاقتصادي العام التحرر الجزئي، أما الوضع الصحي والاجتماعي، يلزمنا بالاستمرار للمحافظة على الإجراءات الاحترازية والوقائية، حرصا على عدم الإصابة بالوباء لا قدر الله، لأنه لا يزال في حالته النشطة ولم يتم القضاء عليه تماما. والدولة رعاها الله عندما سمحت تدريجيا بإقامة أول صلاة للجماعة في المساجد ابتداء من الثامن من شوال الحالي 1441هـ، الموافق 31 مايو 2020، مع الحفاظ على التباعد في الصفوف، والحرص على أن لا تزيد مدة الخطبة والصلاة 15 دقيقة، ومنع الأطفال ومن لديهم أمراض من حضور صلوات الجماعة في المساجد، والغرامة أيضا المقدرة بألف ريال سعودي لمن لم يلبس الكمامة، وعزل مدينة مكة المكرمة، وبعض الأحياء؛ جميعها إجراءات تمثل الأنظمة المفروضة، والقوانين الملزمة من الدولة تجاه الشعب، مع المرونة الممنوحة لهم، كي يتحمل المواطن والمقيم جزءا من المشاركة المجتمعية الواعية.
وأدهشني بوتين أكثر، بحجته أن غزوه جاء لتطهير أوكرانيا من النازية! ؟ إنه لأمر مضحك حقاً. فبعدما شجع بوتين الأحزاب الفاشية واليمينية المتطرفة في أوروبا، واستقبل قادتها في الكرملين الواحد تلو الآخر، وموّلها، بل بعدما فوّضها "مراقبة نزاهة الانتخابات" في دونباس ولوغانسك، كيف له أن يدّعي أنه يحارب الفاشية والنازية في أوروبا أو في أوكرانيا؟ وكيف يمكن للسلطة في أوكرانيا أن تكون نازية ورئيسها وطني أوكراني، ويهودي ليبرالي، يقاتل مع حكومته للانضمام للحلف الأطلسي والاتحاد الأوروبي، على عكس الأحزاب الفاشية الأوروبية؟ فهل انعدمت حجج بوتين لتعبئة الشعب الروسي، كي يلجأ الى حجة واهية كهذه؟ لكننا حين نسمع بوتين يقول: "إننا جئنا لمساعدة سكان دونباس"، نكون وصلنا الى بيت القصيد! إذ يروج بوتين منذ عام 2007 لمفهوم "الإثنية اللغوية" التي تعطي الحق لمن يقود روسيا أن يفرض الولاء على كل من يتكلم الروسية. إنه المنطق ذاته الذي ألهب أوروبا مدة اثنين وثلاثين عاماً من حروب وحشية قتل فيها مئة مليون شخص في القرن الماضي. وبالمنطق ذاته، برر هتلر احتلال تشيكيا وسلوفاكيا، ثم أوروبا، بل كانت تلك ذريعة صدام والأسد في استباحة جيرانهم الخ... وصفة بوتين هذه هي وصفة لحروب كونية لا تنتهي في أوروبا والعالم.