ـ فلاعبون مثل عمر هوساوي وسعيد المولد والعابد والفرج وباخشوين وسالم الدوسري كل هؤلاء نتاج جميل ومميز لخليجي 22 بالاضافة إلى يحيى الشهري وبصاص وفهد المولد ومختار والعسيري. اخبار ساخنة | عوض رقعان - صفحة 1. فضيحة حكم آسيوي ـ اعترف الحكم السابق السنغافورى ويلسون راج بيرومال في كتاب أصدره باسم «ملوك الغش» والذي أثار ضجة كبيرة عند صدوره، بتلاعبه في نتائج المباريات، ومنها أنه لعب دورا هاما في تأهل نيجيريا لكأس العالم 2010 على حساب المنتخب التونسي، حيث قام بشراء ذمة ثلاثة لاعبين من منتخب موزمبيق حتى يخسر منتخبهم أمام نيجيريا، وقام بصفقة مع مسؤول رياضي بموزمبيق لكي يتعادل المنتخب التونسي مع موزمبيق. ـ بصراحة خبر مثل هذا يدفعنا إلى التحقيق فيما قاله محمد النويصر صوب حكام آسيا لإجراء تحقيق فى هذا الفساد الذى وقع في فترات سابقة وربما لايزال ساريا، لأن ويلسون بيرومال يتحدث عن آخرين يساعدونه في تنفيذ أعماله في العالم أجمع طالما الفلوس متوفرة. ـ وكانت سلطات فنلندا ألقت القبض على النصاب برومال عام 2011 وهو يدخل مطار هلسنكي بجواز سفر مزور، وسجن لمدة عام، وتم الاتفاق معه على كشف عالم المراهنات على مباريات كرة القدم. ـ الغشاش برومال يقيم الآن في المجر وهو تحت المراقبة، وقد تحدث في العديد من الوسائل الإعلامية ومنها شبكة «سي.
- اخبار ساخنة | عوض رقعان - صفحة 1
- شرح وتوضيح من سن في الإسلام سنة حسنة... - إسلام ويب - مركز الفتوى
- شرح حديث من سن في الإسلام سنة حسنة - منبع الحلول
- معنى حديث: "من سن في الإسلام سنة حسنة..."
اخبار ساخنة | عوض رقعان - صفحة 1
06/10/2009, 11:05 AM
زعيــم نشيــط تاريخ التسجيل: 08/09/2004 المكان: بريطانيا
مشاركات: 559
روابط مهمه لاعضاء خط السته + عوض رقعان خبير الانترنت موقع ريال مدريد الرسمي يؤكد حصوله على لقب نادي القرن الاسيوي
موقع ريال مدريد يؤكد حصول حارسه كاسياس على افضل حارس
06/10/2009, 11:11 AM
زعيــم مميــز تاريخ التسجيل: 10/07/2008
مشاركات: 2, 418
هذا الاتحادي: عوض (ط... عان)!!!
* كيف تقيمين تجربتك في صحيفة عكاظ ؟ من طبعي أن لا ألتفت للماضي ولا أقف ولا أقيم إلا الإيجابيات ، يكفي أن أقول أني عملت تحت مدرسة رجل الصحافة الأول محمد التونسي لمدة عامين ، فلك أن تعرف مدى الفائدة التي جنيتها من خلال عملي معه ، تعلمت الكثير من هذا الرجل سواء على الصعيد المهني والإداري والشخصي ، محمد التونسي جامعة تعلمك كيف تكون أنت وكيف تكون مبدع ، باختصار هذا تقييمي لهذه التجربة. * هل انتقالك لصحيفة الشرق خطوة للامام ام خطوة افقية لمجرد التغيير ؟ عندما تنتقل من مسئولة تحرير القسم النسائي إلى نائب مساعد رئيس تحرير ،بالتأكيد ستكون خطوة للأمام. * وماذا عن تجربتك كمعدة في قناة الغالية ؟ تجربة أكسبتني القوة والثقة بالنفس ويكفي أني تعلمت في الغالية كيف أكون معدة جيدة وتعلمت معرفة الخلل في أي برنامج فقد كان من أحد مهامنا متابعة البرامج في كل القنوات ومعرفة نقاط القوة والضعف تعلمت كيفيه إعداد هيكلة أي برنامج، فالأستاذ حسين شبكشي للحق لم يبخل علينا لنتعلم ونصبح الأفضل ، أي تجربة عمل خضتها كونت لدي رصيد مهني ومعرفي كبير. * من المعروف انضمامك كعضو في العديد من الجمعيات كيف يمكن للاعلامية أن تكون مصدرا لخدمة مثل هذه الجمعيات؟ لم أتمنى أن أكون مجرد صحفية فالصحافة يجب أن ترتبط بالعمل المجتمعي وعضوياتي هي مجرد رغبتي في خدمة بلدي من خلال المجال الذي أتميز به.
كل من دل على خير، فتابعه الناس على ذلك، وتأسوا به، وانتفعوا بدعوته، يكون له مثل أجورهم، وهذا معنى الحديث الآخر: من دل على خير فله مثل أجر فاعله خرجه مسلم في صحيحه، وفق الله الجميع. المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيراً، وأحسن إليكم. فتاوى ذات صلة
شرح وتوضيح من سن في الإسلام سنة حسنة... - إسلام ويب - مركز الفتوى
ويؤكده ما جاء في حديث الافتراق المشهور من قوله صلى الله عليه وآله وسلم في نعت الفرقة الناجية: ((مَن كان على مثل ما أنا عليه اليوم وأصحابي))؛ [المعجم الأوسط للطبراني: ٧٨٤٠، وغيره] ؛ أي: في أمور الشرع من العقائد والعبادات، لا أمور الدنيا.
ثم حث على الصدقة، فقال: (تصدق رجل بديناره، وتصدق بدرهمه، تصدق بثوبه، تصدق بصاع بره، تصدق بصاع تمره، حتى ذكر ولو شق تمرة) وكان الصحابة -رضي الله عنهم- أحرص الناس على الخير، وأسرعهم إليه، وأشدهم مسابقة، فخرجوا إلى بيوتهم فجاءوا بالصدقات، حتى جاء رجل بصرة معه في يده كادت تعجز يده عن حملها، بل قد عجزت من فضة ثم وضعها بين يدي الرسول -عليه الصلاة والسلام-. ثم رأى جرير كومين من الطعام والثياب وغيرها قد جُمِع في المسجد، فصار وجه النبي -عليه الصلاة والسلام- بعد أن تغيَّر يتهلل كأنه مذهبة؛ يعني من شدة بريقه ولمعانه وسروره -عليه الصلاة والسلام- لما حصل من هذه المسابقة التي فيها سد حاجة هؤلاء الفقراء، ثم قال -صلى الله عليه وسلم-: (من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها، وأجر من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء). والمراد بالسنة في قوله -صلى الله عليه وسلم-: (من سن في الإسلام سنة حسنة) ابتدأ العمل بسنة، وليس من أحدث؛ لأن من أحدث في الإسلام ما ليس منه فهو رد وليس بحسن، لكن المراد بمن سنها، أي: صار أول من عمل بها، كهذا الرجل الذي جاء بالصرة -رضي الله عنه-.
شرح حديث من سن في الإسلام سنة حسنة - منبع الحلول
[2] من 1-9 مستفاد من شرح النووي على صحيح مسلم 7/ 102 وما بعدها. [3] شرح النووي على صحيح مسلم 7/ 104.
لكن المقصود: إحياء السنة وإظهارها، مثلاً: يكون في بلاد ما عندهم تعليم للقرآن، ما عندهم تعليم للسنة فيحيي هذه السنة، يجلس للناس يعلمهم القرآن يعلمهم السنة أو يأتي لهم بمعلمين، أو في بلاد يحلقون لحاهم أو يقصونها فصار هو يحيي هذه السنة وهذا المشروع يعني: يعفي لحيته ويربيها ويوفرها، فتابعه الناس في ذلك واقتدوا به عملاً بقول النبي: قصوا الشوارب وأعفوا اللحى خالفوا المشركين، فلما رأوه قد وفر لحيته تابعوه فأحيا بينهم السنة وهي سنة واجبة، يعني: من الواجبات فيكون له مثل أجورهم.
معنى حديث: "من سن في الإسلام سنة حسنة..."
والشريعة - رعاك الله - لا تؤخذ مجزأةً مفرقة كل حديثٍ يفهم فهمًا مستقلًّا، بل تفهم النصوص مجتمعةً، يفسر بعضها بعضًا، وإذا أخذت مجزأة انحرفت فيها الفُهومُ وضلَّت، وقد أخذ بعضهم حديثًا من هذا الباب وفهموا منه جواز إحداث العبادات والأعمال الصالحة في نظرهم التي لم يأتِ بها الشرع، وتركوا بقية أحاديث الباب التي ذكرتها مفسرةً للمعنى الصواب.
قال الشاطبي - غفر الله له -: "ليس المراد بالحديث الاستنان [سنة حسنة] بمعنى الاختراع، وإنما المراد به العمل بما ثبت من السنة النبوية؛ وذلك من وجهين:
أحدهما: أن السبب الذي لأجله جاء الحديث هو الصدقة المشروعة...
الوجه الثاني من وجهي الجواب: أن قوله: ((من سن سنة حسنة)) و((من سن سنةً سيئةً)) لا يمكن حمله على الاختراع من أصلٍ؛ لأن كونها حسنةً أو سيئةً لا يُعرَف إلا من جهة الشرع". قال ابن عمر - رضي الله عنهما -: "كل بدعة ضلالة، وإن رآها الناس حسنة"؛ [الإبانة الكبرى: ٢٠٥] ، وقال حذيفة - رضي الله عنه -: "كل عبادة لا يتعبدها أصحاب رسول الله فلا تَعَبَّدُوها؛ فإن الأول لم يَدَعْ للآخِرِ مقالًا؛ فاتقوا الله يا معشر القراء، وخُذوا طريق مَن كان قبلكم"؛ [الحوادث والبدع: ص ١٤٩]. فهذان صحابيان جليلان تفقَّهَا في حديث نبينا صلى الله عليه وآله وسلم: ((كل بدعة ضلالة))؛ فبيَّنا أن العمل المشروع للأمة هو ما كان عليه الصحابة، وأن كل ما خالفه فهو ضلالة، ولا يعرف أن أحدًا من الصحابة خالفهما في تفسيرهما..
قال القرطبي - رحمه الله - في تفسيره شارحًا حديث: ((وكل بدعة ضلالة)): "يريد ما لم يوافق كتابًا أو سنَّةً أو عمل الصحابة رضي الله عنهم"؛ [الآية: ١١٧ من سورة البقرة].