المنصات الالكترونية برغم انها تستفيد من الصحافة الورقية، على صعيد المحتوى، الا انها أيضا لديها مشاكلها، لكن تأثيرها يرتبط بسرعة الدخول اليها، وتحديث المعلومات والاخبار، وسباق الانفراد بسبق صحفي من هنا او هناك، كما انها توفر للقارئ، مرحليا، الفرصة للانتقال من منصة الى منصة، دون موانع، وبحيث يتجول المرء على عشرات المنصات يوميا، باشتراك انترنت منخفض، وليس ادل على ذلك من ان الصحافة الالكترونية بقيت قائمة بقوة خلال ازمة كورونا في العالم، التي تعطلت فيها الصحف الورقية. حين تقرأ خبرا مثل اغلاق صحف مصرية مسائية لها ارثها وتاريخها، تدرك ان القصة ليست مصرية، وحسب، اذ ان مصر من اكثر الدول العربية، دعما للصحافة، وكان الشعب المصري يعد من الأكثر قراءة للصحف مقارنة بشعوب عربية، لكنها قصة التحولات التي بحاجة الى استعداد منذ الآن، حتى لا تجتاح هذه العاصفة الصحافة العربية الورقية المتبقية تدريجيا. يبقى السؤال، كيف ستبقى الصحافة الورقية في ظل أجيال جديدة تستعمل فقط أجهزة الموبايل الذكية، والتعليم عبر الأون لاين، وأجهزة اللاب توب، ولا قدرة بصرية او ذهنية او يدوية او روتينية لديها على فتح الصحيفة، وتصفحها، والتفاعل مع ما هو منشور فيها؟.
كلام عن الحريه الشخصيه
08/24 10:34
«معلش.. حد يقول لي.. الخبر المنشور في جريدة الحرية والعداله ده مش بيزعزع الاستقرار ويثير البلبله؟»، بهذه الكلمات علق الناشط السياسي وائل غنيم، علي الخبر المنشور في بوابه «الحريه والعداله» علي موقعها الالكتروني، الخميس، وعنوانه «شفيق يرصد 5 ملايين دولار، و22 الف بلطجي، و25 قياده امنيه لدعم الثوره المضاده». وكتب «غنيم» في صفحته علي «فيس بوك»، صباح الجمعه: «في 2006، الصحفي عبدالناصر الزهيري من المصري اليوم اتهم وزير الاسكان وقتها محمد إبراهيم سليمان بالفساد، وذكر بعض الوقائع.. جريدة الرياض | كلام في الحرية. الوزير رفع قضيه علي الصحفي، ورات المحكمه ان الصحفي نشر اكاذيب وشائعات، وبالتالي قررت معاقبته بالحبس سنه علي فعله». وتابع: «وقتها نواب جماعة الأخوان المسلمين في البرلمان رفضوا الحكم، واعلنوا تقديمهم قانون لمنع حبس الصحفيين في جرائم النشر (حتي لو كانت اتهامات)، والبحث عن عقوبات بديله عن الحبس، وكان السبب اللي ذكروه في معرض بيانهم.. ان الحبس في جرائم النشر هيؤدي لتقليص كشف محاربه الفساد، هل تغير شيء الان؟». وقال «غنيم»: «الا يجب ان يكون حديثنا كما ذكرت ان نبحث عن قوانين تعاقب الجرائد باجبارها علي نشر التكذيب، وكذلك فرض عقوبات ماديه؟، لماذا البعض يدافع الان عن فكره حبس الصحفيين، مع انهم كانوا معارضين لها في السابق؟».
ولو قرأت «أجراس الحرية» عبارة باقان معربة في «الإنتباهة» لأوسعتها لكماً بيسار اليمين. ولوصفتها بالعنصرية البغيضة التي ينضح بها إناء منبر السلام العادل. ولقالت إن عهد «الصندقة» من شمال وجنوب قد ولى، واصبحنا أمة واحدة خياراتها عديدة وتنوعها شديد لا تحده قبيلة ولا جهوية. ولجأوا بشيء من كلام المرحوم قرنق في هذا المقام. وربما وجهوا مدافعهم الثقيلة إلى مصطلح «التوبة» واستهجنوا دخوله مضمار السياسة من باب الدين. أما وقد قال باقان بهذا الحديث المرزول من «الإنتباهة»... فلا. بدلاً عن ذلك قدموه عجباً على الصفحة الأولى في أعلى اليسار. وهذه كراهية تأصلت في قطاع الشمال من لام من عيار «التركي ولا المتورك». ولم يفعل الرجل سوى أنه انشق عن حركة انتمى لها كما انشقوا هم عن حركات سبق لهم الانتماء لصفها. ومعظم القطاع تركة شيوعية أو متشيعون. «غنيم» كلام «الحرية والعدالة» عن دعم «شفيق» الثورة المضادة «يزعزع الاستقرار» - اخبار. ولا أعرف من طالبهم بالتوبة النصوح والعودة إلى حظيرة الأهل. فالتضييق على لام لانشقاقه كفر بالحرية. وقال جيفرسون، من بناة دولة أمريكا، إن الإنشقاق هو أعلى درجات الوطنية. وسمعت للأمريكان المعارضين لحرب العراق حجة ألحن. فمتى طلب منهم المؤيدون الشم للحرب «التوبة» من «كيدهم» للوطن بالتعريض بالحرب وعزل المقاتلين قالوا: إن جندنا في الميدان يعلمون أنهم يدافعون عن بلد يكفل حق الانشقاق والقول المختلف.
منذ عام 1990 ونحن نقدم أفضل ما نستطيع في صناعة المطبخ وتجارة لوازمه. بدأنا حينئذ في جدة بالاهتمام بشكل اساسي بجودة وحرفية الصناعة والعناية بتفاني بالعميل. اليوم تمتد خدماتنا ما بين تصميم وصناعة المطبخ وتجارة لوازم الانتاج واجهزة واكسسوارات المطبخ الى بلدان كثيرة. فتجدنا متواجدين بشكل مباشر في جدة ومكة والرياض وخميس مشيط وتبوك والدمام ودبي ومسقط والدوحة والاسكندرية وبشكل غير مباشر في الخرطوم وصنعاء والمنامة والكويت وبني غازي. صناعة المطبخ لدينا حازت احترام الهيئات الحكومية والافراد من خلال الكثير من المشروعات بصورة دورية. اما اجهزة واكسسوارات المطبخ فيندر ان تجد معرض في هذه البلاد لا يعرض شفاط او فرن او حوض او خلاط في مطبخه من توزيعنا او لا يستخدم مفصلة او ماسكة او الواح وقضبان لوازم الانتاج من مستودعاتنا. شركة خط المطابخ السعودية - كتشن لاين kitchenline group | شركات مؤسسات | دليل كيو التجاري. لدينا شراكة مع كل عميل وموزع قوامها الاخلاص والثقة والوضوح والجودة. كما اننا نحافظ على نفس مستوي الاخلاص والجودة والثقة مع شركاء عالميين من موردين خامات واجهزة في ايطاليا وتركيا وكوريا والصين ومصر. نبني دائما علاقتنا كي تستمر وبمنظور الشريك في النجاح والاخلاص في العطاء للمستخدم النهائي والشعور بالغبطة جراء ذلك وتلك هي اعلى درجات الربحية التي نحرص عليها
تكونت شركة خط المطابخ السعودية – كتشن لاين من مجموعة من الكيانات التجارية والصناعية التي تميزت بتواجدها في السوق السعودي والخليجي منذ أكثر من 25 عاماً حيث تعود تلك البدايات لأوائل عام 1990م في مجالي التجارة والصناعة بالإضافة للعديد من منافذ بيع الجملة والمعارض المنتشرة في المملكة وخارجها حيث يعمل اليوم أكثر من 250 موظفاُ على هدف إرضاء العملاء وتقديم أفضل الخدمات الممكنة.
شركة خط المطابخ السعودية - كتشن لاين Kitchenline Group | شركات مؤسسات | دليل كيو التجاري
نبذه عن سياسة الخصوصية يستخدم موقع دليل الاعمال التجارية ملفات تعريف الارتباط (cookies) حتى نتمكن من تقديم افضل تجربة مستخدم ممكنة. يتم تخزين معلومات ملفات تعريف الارتباط (cookies) في المتصفح الخاص بك وتقوم بوظائف مثل التعرف عليك عندما تعود إلى موقع دليل الاعمال التجارية الإلكتروني ومساعدة فريق العمل على فهم أقسام موقع دليل الاعمال التجارية التي تجدها أكثر سهولة الوصول ومفيدة. تحديد الملفات الضرورية يجب تمكين ملفات تعريف الارتباط الضرورية (cookies) في موقع دليل الاعمال التجارية بدقة في جميع الأوقات حتى نستطيع حفظ تفضيلات الإعدادات لملفات تعريف الارتباط (cookies). إذا قمت بتعطيل ملف تعريف الارتباط (cookies) هذا ، فلن نتمكن من حفظ تفضيلاتك. وبالتالي لن تسطيع لاحصول على افضل تجربة للمستخدم وايضا هذا يعني أنه في كل مرة تزور فيها هذا الموقع ، ستحتاج إلى تمكين أو تعطيل ملفات تعريف الارتباط (cookies) مرة أخر. Enable or Disable Cookies سياسة الخصوصية
عن شركتنا
تأسست شركة العليان للمطابخ في عام 1977 م في الرياض. حيث أننا واحدة من أوائل شركات المطابخ ممن يحصل على (رخصة مصنع الألومنيوم) في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. من نحن
لقد بدأت الشركة العمل كمصنع للأبواب ونوافذ الألومنيوم. وخلال ذلك الوقت، كان لدينا مصنع واحد فقط ، (جزء من صالة العرض) التي كانت بما لا يزيد عن 20 فردا. حاليا، من بين كل شركات المطابخ ، لدينا أكبر عدد من صالات العرض في جميع أرجاء المملكة العربية السعودية. لدى الشركة مستودعين ضخمين ومصنعين كبيرين مجهزين بأحدث التقنيات والآلات والتي تغطي بإنتاجها كافة مناطق المملكة (الشرقية والغربية والوسطى). المهمة الرئيسية لهذه المصانع والمخازن هي تجهيز معارضنا بأفضل المواد والخامات وأحدث الأجهزة. يوجد ما يزيد عن 500 موظف يعملون في هذه المرافق وهدفهم هو تقديم أفضل الخدمات والمنتجات لعملائنا. ونحن على ثقة أن نقول أن لدينا قائمة من العملاء في جميع أطراف المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي المجاورة.