11:39 ص
السبت 16 أبريل 2022
القاهرة ـ مصراوي:
يلتقي الأهلي عند العاشرة من مساء اليوم السبت نظيره الرجاء، ضمن منافسات دور ذهاب ربع نهائي النسخة الجارية من دوري أبطال أفريقيا. ونستعرض في السطور التالية القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والرجاء:
قناة beIN SPORTS HD 3 الناقلة لمباراة لمباراة الأهلي والرجاء على نايل سات:
التردد: 11013
الاستقطاب: أفقي
الترميز: 27500
معدل تصحيح الخطأ: 3/2
قناة tvt التوجولية (مفتوحة) عبر قمر يوتلسات 9 شرق لمباراة الأهلي والرجاء:
التردد: 11900
قناة Rti الإيفوارية (مفتوحة) عبر قمر يوتلسات 9 شرق لمباراة الأهلي والرجاء:
قناة Ortb البينينية (مفتوحة) عبر قمر يوتلسات 9 شرق لمباراة الأهلي والرجاء:
قناة تايم سبورتس الأرضية (مفتوحة) الناقلة لمباراةلمباراة الأهلي والرجاء:
عبر التردد الأرضى UHF 32
القنوات الناقله لمباراه الاهلي والهلال
القنوات الناقلة التي تذيع مباراة الأهلي والرجاء اليوم في في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا 2022 ، أوضحت شبكة قنوات بي إن سبورت الرياضية أنها ستعمل على نقل وإذاعة ماتش الأهلي والرجاء المغربي اليوم في دوري أبطال إفريقيا 2022 من خلال التردد الخاص بها على القمر نايل سات.
فيما يمنكم مشاهدة مباراة الأهلي المصري امام فريق مونتيري المكسيكي مجانًا وذلك من داخل دولة مصر فقط وذلك عبر تطبيق أبوظبي الرياضية والذي سوف تذاع عليه جميع مباريات المارد الأحمر وذلك في بطولة كأس العالم للأندية مجانًا. بينما يمكن من داخل المملكة السعودية المشاهدة من خلال الاشتراك وذلك عبر منصة شاهد والتي سوف تقوم ببث عليها قنوات SSC الرياضية وذلك لنقل حدث بطولة كأس العالم للأندية.
قال الفضيل بن عياض رحمه الله: إذا جلست فتكلمت, فلم تبال من ذمك و من مدحك فتكلم. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: إنما يريد الله عز وجل منك نيتك وإرادتك. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ( من عرف الناس استراح) يريد – والله أعلم – أنهم لا ينفعون ولا يضرون. قال الفضيل رحمه الله: الراضى لا يتمنى فوق منزلته. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ما اهتممت برزق قط. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من طلب أخا بلا عيب، بقي بلا أخ. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: ما رأيت أحدا عظم الدنيا فقرت عينه فيها ولا انتفع بها وما حقرها أحد إلا تمتع بها. عن الفضيل ابن عياض أن رجلاً سأله فقال: يا أبا علي متى يبلغ الرجل غايته من حب الله تعالى؟ فقال له الفضيل: إذا كان عطاؤه ومنعه إياك عندك سواء، فقد بلغت الغاية من حبه. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: لم يتزين الناس بشيء أفضل من الصدق وطلب الحلال. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: المؤمن يغبط ولا يحسد،والغبطة من الإيمان، والحسد من النفاق. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: من أحب أن يُذكر لم يذكر، ومن كره أن يُذكر ذُكر. قال الفضيل بن عياض رحمه الله: احفظ لسانك وأقبل على شأنك، وعارف زمانك، واخف مكانك.
الفضيل بن عياض من هو
[٤]
علاقة الفضيل بن عياض بالخلفاء والولاة
كان يكثر الفضيل بن عياض من وعظ الخلفاء والولاة، ومن الخلفاء الذين كانوا في عصره الخليفة العباسي هارون الرشيد، ففي يوم من الأيام جاء إليه الخليفة العباسي هارون الرشيد، لكي يسمع منه الموعظة والعبرة، فكان يعظه بتقوى الله -سبحانه وتعالى- ومخافة الله -سبحانه وتعالى-، والعدل بين أفراد الرعية، والنظر في شؤونهم، ويذكره في الآخرة، وكان يعتني دائماً بمعالجة القلوب. [٥]
وللفضيل بن عياض العديد والكثير من المواعظ والنصائح والعبر، وكان يعيش مع صلة وعلاقة مع ابن المبارك، وكان يمتنع دائماً من أن يأخذ من أموال وجوائز الخلفاء والولاة، كان من أقرانه سفيان بن عيينة، وابنه علي وقد مات قبل والده في حياة الفضيل بن عياض، وقد توفي أيضاً الفضيل بن عياض في مكة المكرمة سنة مئة وسبعة وثمانون للهجرة. [٦]
توبة الفضيل بن عياض
ورد عن الفضيل بن عياض قصة مشهورة في توبته إلى الله -سبحانه وتعالى-، وذلك أنه كان يعمل بقطع الطريق بين مدينة أيبورد ومدينة سرخس، وقد كان يُحب جارية حباً شديداً، وفي يوم من الأيام وبينما هو كان يصعد الجدران، سمع صوت شخص يتلو آيات من القرآن الكريم ومنها آية قوله -تعالى-: (أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ).
[٢] فنزل وقال: بلى آن ياربّ، وعاد أدراجه، ولجأ إلى خربة بجانب الطّريق، و كان جماعة من الرّجال قد لجؤوا إلى المكان نفسه وسمعهم يتشاورون في متابعة سيرهم فقال أحدهم: الفضيل يقطع علينا الطريق، فقال الفضيل في نفسه: النّاس تخافني، وأنا أعصي الله ولا أخافه فتاب إلى الله من ليلته، وجعل توبته بجانب الحرم. [٣] وقد روى عن أشياخ، كالأعمش والثّوري ومنصور بن المعتمر وهشام بن حسان وسليمان التّيميّ وعوف الأعرابي وغيرهم. وأمّا تلامذته، فقد روى عنه كلّ من الثّوريّ وابن عيينة والشّافعي وابن المبارك والحميديّ ويحيى القطّان وعبد الرحمن بن مهدي وقتيبة بن سعيد وبشر الحافي. وتوفّي في محرّم سنة 187هـ، وقد أثتى عليه كثير من العلماء.