معنى اسم ايلانور ويعد من الأسماء ذات الأصل العبري، والتي تعني الله وهو النور، وهذا الاسم جاء في معجم اللغة العربية بمعنى نور الشمس والبريق الخاص بها. والأشعة التي تسلطها على الأرض، فتضيئ الكون ويأتي الصباح ويستمر هذا النور حتى غروب الشمس، والكثير من الدول العربية وخاصه الشام قامت بتسميه هذا الاسم. ولكن كانت تعتقد أنه من الأصل الأجنبي، ولكن هذا غير صحيح لأنه من الأسماء العبرية الأصل، ومن أهم مميزات هذا الاسم أنه يطلق على البنات والأولاد. ويكسر استخدام هذا الاسم بالنسبة إلى الفتيات، وله الكثير من الصفات المستحبة، وأهمها: يشير إلى الفتاة ذات الوجه البشوش، والتي دائمًا تبتسم. يعبر عن طيبة القلب، وهذا الأمر يجعل الفتاة تساعد الآخرين وخاصه المساكين والفقراء وتعطف عليهم. يعبر عن التفاؤل، كما أنه يدل على الفتاة الصابرة والراضية بقضاء الخالق -عز وجل. تعتبر من الشخصيات المحبوبة من المحيطين، لأنها تمتلك الطباع اللينة والأخلاق الراقية. لديها عزيمة وأراده تجعلها دائمًا في سعي من أجل أن تحقق الأهداف والطموحات. معنى اسم ايلان هو الاسم العلم المذكر الذي يتم تسمية الفتيات به، وهو من الأسماء ذات الأصل العبري، ومعناه في اللغة العبرية شجره البلوط.
- معنى اسم ايلان
- معنى اسم ايلاف
معنى اسم ايلان
اسم مادلين: من الأسماء الأجنبية والتي تحتوي على معاني كثيرة منها القمر. اسم أيسل: من الأسماء اليونانية الأصل ويعني وجه وضوء القمر. هناك أيضًا أسماء شبيهة باسم ايلا ولكنها تعتبر أسماء دلع لتدليل الفتيات التي تحمل اسم ايلا، ومنها لولي، يايا، آيلول، لولو، لي لي، لويا. تستطيع الآن قراءة معلومات أكثر حول معنى اسم علاء وصفاته ومميزاته وحكم تسميته والدلع
ملخص الموضوع في 7 نقط
أهمية التعرف على معاني وأصول الأسماء قبل تسمية الأبناء بها وذلك حتى لا يقع الأطفال في ظاهرة التنمر. يحمل اسم ايلا مجموعة من الصفات الخاصة به والتي تنعكس هذه الصفات على صاحبة الاسم. لا يوجد حرمانيه من استخدام اسم ايلا في الدين الإسلامي حيث أنه ذو معنى محبوب ولا يدعو إلى شيء غير شرعي. الاسم عام لا ينتمي إلى ديانة معينة فهو يناسب الديانة المسيحية والإسلامية. هناك مجموعة من المشاهير التي تحمل اسم ايلا حول العالم. هناك مجموعة من الأسماء تتشابه مع اسم ايلا في الشكل والنطق والحروف وتحمل نفس المعنى أيضًا. يتم استخدام أسماء أخرى للدلع مشتقة من اسم ايلا.
معنى اسم ايلاف
آخر تحديث: مارس 19, 2022
معنى اسم آيلا في القرآن الكريم وأهم أسرار شخصيتها، حيث يعتبر اسم ايلا من الأسماء الحديثة التي لا يعرف عنها الكثيرين بالرغم من أنها اسم مميز، ولكن غير شائع. ولكنه أيضاً من الأسماء التي تعلق في الأذهان، ويرغب المرء في معرفة المزيد عنه، ونحن في موقع سوف نوضح كل المعلومات عن هذا الاسم. معنى اسم آيلا في القرآن الكريم
يشغل بال بعض الأهالي في بعض الأحيان إذا كان اسم طفلتهم مذكور في القرآن أو لا، حيث يفضل البعض تسمية أطفالهم أسماء مذكورة في القرآن الكريم، وفيما يلي نعرض لكم معلومات عن اسم آيلا في القرآن:
لم يتم ذكر اسم آيلا في أي آية من آيات القرآن الكريم. ولكن بالرغم من ذلك فهو من الأسماء التي يمكن تسمية الإناث بها، وذلك لأنه يحمل العديد من المعاني الحسنة والمحمودة. يعتبر كذلك اسم آيلا من الأسماء المؤنثة الإسلامية. والتي يكثر انتشارها في الآونة الأخيرة بين الإناث المسلمات. لا يحمل اسم آيلا أي معنى مكروه، أو معنى يخالف أو ينفي تعاليم الإسلام. بل على العكس فهو يحمل العديد من المعاني المميزة، حيث يقصد به ضوء القمر. لكن لأولئك الذين يفضلون الأسماء الإسلامية يمكنهم أن يختاروا أسماء أطفالهم من بين أسماء زوجات الأنبياء.
المراجع [+] ↑ "معنى إسم آيلا في قاموس معاني الأسماء" ، المعاني ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-11-01. بتصرّف.
وأما التساؤل الصوري فأن يسأل بعضهم بعضا عن هذا الخبر سؤال تهكم واستهزاء ، فيقول أحدهم: هل بلغك خبر البعث ؟ ويقول له الآخر: هل سمعت ما [ ص: 9] قال ؟ فإطلاق لفظ التساؤل حقيقي; لأنه موضوع لمثل تلك المساءلة ، وقصدهم منه غير حقيقي بل تهكمي. والاستفهام بما في قوله: عم يتساءلون ليس استفهاما حقيقيا ، بل هو مستعمل في التشويق إلى تلقي الخبر نحو قوله تعالى: هل أنبئكم على من تنزل الشياطين. والموجه إليه الاستفهام من قبيل خطاب غير المعين. عم يتساءلون عن النبأ العظيم مكتوبة. وضمير ( يتساءلون) يجوز أن يكون ضمير جماعة الغائبين مرادا به المشركون ولم يسبق لهم ذكر في هذا الكلام ، ولكن ذكرهم متكرر في القرآن فصاروا معروفين بالقصد من بعض ضمائره وإشاراته المبهمة ، كالضمير في قوله تعالى: حتى توارت بالحجاب ( يعني: الشمس) ، كلا إذا بلغت التراقي ( يعني: الروح) ، فإن جعلت الكلام من باب الالتفات ، فالضمير ضمير جماعة المخاطبين. ولما كان الاستفهام مستعملا في غير طلب الفهم حسن تعقيبه بالجواب عنه بقوله: عن النبإ العظيم فجوابه مستعمل بيانا لما أريد بالاستفهام من الإجمال لقصد التفخيم ؛ فبين جانب التفخيم ، ونظيره قوله تعالى: هل أنبئكم على من تنزل الشياطين تنزل على كل أفاك أثيم فكأنه قيل: هم يتساءلون عن النبأ العظيم ، ومنه قول حسان بن ثابت: لمن الدار أقفرت بمعان بين أعلى اليرموك والصمان ذاك مغنى لآل جفنة في الدهر وحق تقلب الأزمان
والنبأ: الخبر ، قيل: مطلقا فيكون مرادفا للفظ الخبر ، وهو الذي جرى عليه إطلاق القاموس والصحاح واللسان.
فهذه ثلاثة أقوال مشهورة في تفسير النبأ العظيم، وكل قول منها قال به بعض العلماء، والذي عليه الجمهور: أن النبأ العظيم هو: البعث بعد
الموت، والمراد بالنبأ الخبر، فعلى هذا يكون تأويل الآيات، عن ماذا يسأل بعضهم بعضاً؟ إن سألت عن ذلك -يا محمد- فاعلم أنهم يتساءلون عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ * الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ
[النبأ:2-3]. إن قال قائل: ذكرتم أن الذين يتساءلون -كما هو رأي أكثر العلماء- هم المشركون، فهل المشركون مختلفون في النبأ العظيم لأن الله تعالى قال: الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ ؟ فهل المشركون
يختلفون في البعث؟ والمعهود أن المشركين ينكرون البعث
نوفمبر 15، 2015
هل اليمين
( 155, 700 نقاط)
هو الإمام علي ابن ابي طالب عليه السلام
[ ص: 407] وقد رجح ابن جرير: احتمال الجميع وألا تعارض بينها. والواقع أنها كلها متلازمة; لأن من كذب بواحد منها كذب بها كلها ، ومن صدق بواحد منها صدق بها كلها ، ومن اختلف في واحد منها لا شك أنه يختلف فيها كلها. ولكن السياق في النبأ وهو مفرد. فما المراد به هنا بالذات ؟
قال ابن كثير والقرطبي: من قال إنه القرآن: قال بدليل قوله: قل هو نبأ عظيم أنتم عنه معرضون [ 38 \ 67 - 68]. ومن قال: إنه البعث ، قال بدليل الآتي بعدها: إن يوم الفصل كان ميقاتا [ 78 \ 17]. والذي يظهر - والله تعالى أعلم -: أن أظهرها دليلا هو يوم القيامة والبعث; لأنه جاء بعده بدلائل وبراهين البعث كلها ، وعقبها بالنص على يوم الفصل صراحة ، أما براهين البعث فهي معلومة أربعة: خلق الأرض والسماوات ، وإحياء الأرض بالنبات ، ونشأة الإنسان من العدم ، وإحياء الموتى بالفعل في الدنيا لمعاينتها. وكلها موجودة هنا. أما خلق الأرض والسماوات ، فنبه عليه بقوله: ألم نجعل الأرض مهادا والجبال أوتادا [ 78 \ 6 - 7] ، وقوله: وبنينا فوقكم سبعا شدادا وجعلنا سراجا وهاجا [ 78 \ 12 - 13] ، فكلها آيات كونية دالة على قدرته تعالى كما قال: لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس [ 40 \ 57].
وقال آخرون: عني به البعث. ⁕ حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، في قوله: ﴿عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ﴾ وهو البعث بعد الموت. ⁕ حدثنا ابن حميد، قال: ثنا مهران، عن سفيان، عن سعيد، عن قتادة ﴿عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ﴾ قال: النبأ العظيم: البعث بعد الموت. ⁕ حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ﴾ قال: يوم القيامة؛ قال: قالوا هذا اليوم الذي تزعمون أنا نحيا فيه وآباؤنا، قال: فهم فيه مختلفون، لا يؤمنون به، فقال الله: بل هو نبأ عظيم أنتم عنه معرضون: يوم القيامة لا يؤمنون به. وكان بعض أهل العربية يقول: معنى ذلك: عمّ يتحدّث به قريش في القرآن، ثم أجاب فصارت عمّ كأنها في معنى: لأيّ شيء يتساءلون عن القرآن، ثم أخبر فقال: ﴿الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ﴾ بين مصدق ومكذِّب، فذلك إخلافهم، وقوله: ﴿الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ﴾ يقول تعالى ذكره: الذي صاروا هم فيه مختلفون فريقين: فريق به مصدّق، وفريق به مكذّب. يقول تعالى ذكره: فتساؤلهم بينهم في النبأ الذي هذه صفته. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل.
القول في تأويل قوله تعالى: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ (١) عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ (٢) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (٣) كَلا سَيَعْلَمُونَ (٤) ثُمَّ كَلا سَيَعْلَمُونَ (٥) ﴾. يقول تعالى ذكره: عن أي شيء يتساءل هؤلاء المشركون بالله ورسوله من قريش يا محمد، وقيل ذلك له ﷺ، وذلك أن قريشا جعلت فيما ذُكر عنها تختصم وتتجادل في الذي دعاهم إليه رسول الله ﷺ من الإقرار بنبوّته، والتصديق بما جاء به من عند الله، والإيمان بالبعث، فقال الله لنبيه: فيم يتساءل هؤلاء القوم ويختصمون، و"في" و"عن" في هذا الموضع بمعنى واحد. * ذكر من قال ذلك:
⁕ حدثنا أبو كُريب، قال: ثنا وكيع بن الجراح، عن مِسعر، عن محمد بن جحادة، عن الحسن، قال: لما بُعِث النبيّ ﷺ جعلوا يتساءلون بينهم، فأنزل الله: ﴿عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ﴾ يعني: الخبر العظيم. قال أبو جعفر، ثم أخبر الله نبيه ﷺ عن الذي يتساءلونه، فقال: يتساءلون عن النبأ العظيم: يعني: عن الخبر العظيم. واختلف أهل التأويل في المعنيّ بالنبأ العظيم، فقال بعضهم: أريد به القرآن. ⁕ حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، في قول الله: ﴿عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ﴾ قال: القرآن.
وأما إحياء الأرض بالنبات ففي قوله تعالى: وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا لنخرج به حبا ونباتا وجنات ألفافا [ 78 \ 14 - 16] كما قال تعالى: ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت إن الذي أحياها لمحيي الموتى [ 41 \ 39]. وأما نشأة الإنسان من العدم ، ففي قوله تعالى: وخلقناكم أزواجا [ 78 \ 8] ، أي: أصنافا ، كما قال تعالى: قل يحييها الذي أنشأها أول مرة وهو بكل خلق عليم [ 36 \ 79]. وأما إحياء الموتى في الدنيا بالفعل ، ففي قوله تعالى: وجعلنا نومكم سباتا [ 78 \ 9] [ ص: 408] والسبات: الانقطاع عن الحركة. وقيل: هو الموت ، فهو ميتة صغرى ، وقد سماه الله وفاة في قوله تعالى: الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها [ 39 \ 42] ، وقوله تعالى: وهو الذي يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار ثم يبعثكم فيه [ 6 \ 60] ، وهذا كقتيل بني إسرائيل وطيور إبراهيم ، فهذه آيات البعث ذكرت كلها مجملة. وقد تقدم للشيخ - رحمة الله تعالى علينا وعليه - إيرادها مفصلة في أكثر من موضع ، ولذا عقبها تعالى بقوله: إن يوم الفصل كان ميقاتا [ 78 \ 17] ، أي: للبعث الذي هم فيه مختلفون ، يكون السياق مرجحا للمراد بالنبأ هنا.