3. كيفية التخلص من هذه العادة:
1.
- 17- حكم العادة السرية في حال غيابه عن زوجته لفترة طويلة الشيخ محمد الفراج - YouTube
- حكم استمناء الزوج بيده بعد مداعبة زوجته له أثناء حيضها - إسلام ويب - مركز الفتوى
- ثمرات المحافظة على الصلاة | كل شي
17- حكم العادة السرية في حال غيابه عن زوجته لفترة طويلة الشيخ محمد الفراج - Youtube
الدليل الخامس: ثبت في علم الطب: أن الاستمناء ، يورث عدة أمراض منها: أنه يضعف البصر... ويضعف عضو التناسل ويحدث فيه ارتخاء جزئياً أو كلياً... وأنه يؤثر ضعفاً في الأعصاب عامة... ويؤثر اضطراباً في آلة الهضم... ويوقف نمو الأعضاء خصوصاً الإحليل والخصيتين... وأنه يؤثر التهاباً منوياً في الخصيتين... الخ. أنظر: [ الاستقصاء لأدلة تحريم الاستمناء أو العادة السرية من الناحيتين الدينية والصحية: للإمام أبي الفضل عبد الله الغماري –رحمه الله تعالى]. 2. قال العلامة الفقيه مصطفى الزرقا – رحمه الله تعالى – في فتاويه ص340 – 341: "... 17- حكم العادة السرية في حال غيابه عن زوجته لفترة طويلة الشيخ محمد الفراج - YouTube. ففقهاء الحنفية عالجوا حكم هذه العادة وقالوا: إنها من المحظورات في الأصل ، ولكنها تباح بشرائط ثلاث:
أ- أن لا يكون الرجل متزوجاً. ب- وأن يخشى الوقوع في الزنا إن لم يفعلها. ت- وأن لا يكون قصده تحصيل اللذة ، بل ينوي كسر شدة الشبق الواقع فيه. ويجب الانتباه أخيراً إلى أن من الملحوظ في هذا الحكم شريطتان أخريان غير ما يصرح به الحنفية مفهومتان من القواعد العامة أيضاً، وهما:
أ- عدم تيسر الزواج للرجل. ب- عدم تمكنه من الصيام الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الثابتة ". أقول: كذلك يباح للمتزوج حقيقة الأعزب حُكْماً: كأن يعاني من سوء الحال وانعدام المال وكثرة العيال، مع الطاقة الهائلة الكامنة فيه من الشهوة الزائدة، بحيث لا تتحملها الزوجة ويلحق فيها الضرر البالغ أو أن تكون الزوجة مريضة مرضاً مزمناً ولا يمكن وطؤها، فلا يجد سبيلاً أو وسيلة لكبح جماح شهوته وتخلصه من ذلك إلا بهذا الفعل.
حكم استمناء الزوج بيده بعد مداعبة زوجته له أثناء حيضها - إسلام ويب - مركز الفتوى
هذا من جانب، ومن جانب آخر فإن الواجب على زوجتك أن تجيبك إذا دعوتها للفراش، وإن كانت متعبة ما لم يكن في ذلك ضرر عليها، وهذا ما قرره الفقهاء، وكلامهم مضمن في الفتوى 56769. وفي نهاية المطاف إن كانت بك حاجة للاستمناء، فلا يجوز لك الاستمناء بيدك؛ لأنه محرم كما بينا في الفتوى 7170 ، ويجوز لك الاستمناء بيد زوجتك، فإنه لا حرج فيه؛ لأن الله تعالى أباح لكل من الزوجين الاستمتاع بجسد صاحبه فيما لم يأت الشرع بالمنع منه، وانظر الفتوى 63713. والله أعلم.
تاريخ النشر: الإثنين 21 ذو القعدة 1435 هـ - 15-9-2014 م
التقييم:
رقم الفتوى: 267853
365316
0
428
السؤال
زوجي أحيانا كثيرة - وخاصة في أيام الحيض - يجعلني أثيره، وذلك بتدليك منطقة الصدر أو أي شيء من أنواع الإثارة والمداعبة، ويستمني بيده حتى ينزل، فما حكم هذه الطريقة؟ علما بأنه لا يستطيع الإنزال أو لا يصل إلى الإشباع خصوصا في أيام الحيض إلا بهذه الطريقة، وما الحل؟ وهل يجوز للرجل الاستمناء بشيء من بدن زوجته؟ وأحيانا أكون متعبة ومرهقة جدا، ويطلبني ولا أستطيع فيستمني بيده مع مداعبة بسيطة مني له حتى ينزل، فما حكم فعله؟ وهل أنا آثمة؟ وأحيانا يستثير عضوه بيده قبل عملية الإيلاج، فما حكم ذلك؟. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فيجوز للزوج أن يستمتع بزوجته إثارة وإفراغا إلا الوطء في الحيضة والدبر، قال الإمام الغزالي: وله أن يستمتع بجميع بدن الحائض ولا يأتيها في غير المأتي، إذ حرم غشيان الحائض لأجل الأذى، والأذى غير المأتي دائم فهو أشد تحريماً من إتيان الحائض، وقوله تعالى: فأتوا حرثكم أنى شئتم ـ أي أيّ وقت شئتم، وله أن يستمني بيدها، وأن يستمتع بما تحت الإزار بما يشتهي سوى الوقاع.
من ثمرات المحافظة على دعاء الخروج من المنزل ، نقدم لكم الإجابة على هذا السؤال من خلال موقع موسوعة الدعاء والتضرع إلى الله والتقرب إليه في كل وقت له الكثير من الفوائد التي لا تعد ولا تحصى ولها ثواب كبير، وهناك الكثير من الأذكار التي يجب على المسلم الالتزام بها ومنها دعاء الخروج من المنزل ودعاء الركوب ودعاء النوم وأذكار الصباح والمساء وغيرهم الكثير، سنتعرف خلال الفقرات التالية على بعض الأذكار الواجبة على المسلم وثوابها العظيم ومدى تأثيرها. من ثمرات المحافظة على دعاء الخروج من المنزل
ذكر الله سبحانه وتعالى من العبادات الواجبة على المسلم فالمحافظة على الأذكار تمنح المسلم القوة والنشاط في قلبه وبدنه، كما أن الذكر يقي المسلم من الشرور والفتن، فالدعاء والذكر فيه توكل على الله
السؤال: أكمل ما يلي:
من ثمرات المحافظة على دعاء الخروج من المنزل ……..
الإجابة:
التوكل على الله يكفي المسلم من الشر والهم. يتم حفظ نفس الإنسان وصيانتها من التعرض للأذى من كافة المخلوقات. ويحفظ الغير من شرورنا وشرور أنفسنا. عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يقول:
من قال إذا خرج من بيته ، يقال له هديت وكفيت ووقيت، وتنحى عنه الشيطان.
ثمرات المحافظة على الصلاة | كل شي
فهل أدركتَ الآن معنى الفردوس؟ وهل تتخيَّل هذه المكانة؟! إنها للخاشعين في صلاتهم! وليست ثمرات الخشوع في الصلاة أخروية فقط! إنما نشعر بآثارها العظيمة في الدنيا كذلك، ومن أبرز هذه الآثار أنها تُساعدنا على المحافظة على الصلاة نفسها! فالمُصَلِّي الذي لا يشعر بالخشوع في صلاته يستثقل هذه الصلاة، ويرى أنها عبء على كاهله، وكثيرًا ما يُؤَخِّرها إلى آخر وقتها، وقد يفوت وقتها بالكليَّة، ولا يخفى على أحد خطورة هذا السلوك، وهي صفة من صفات المنافقين؛ فقد قال أنس بن مالك رضي الله عنه: سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «تِلْكَ صَلَاةُ المُنَافِقِ يَجْلِسُ يَرْقُبُ الشَّمْسَ، حَتَّى إِذَا كَانَتْ بَيْنَ قَرْنَيِ الشَّيْطَانِ، قَامَ فَنَقَرَهَا أَرْبَعًا، لَا يَذْكُرُ اللهَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا»[2]. أمَّا الخاشعون في صلاتهم فإنهم لا يمرُّون بهذه التجارب السلبية؛ بل ينجحون في الامتحان الصعب، وهو امتحان المحافظة على الصلوات في أوقاتها، وبالطريقة التي شرعها لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو امتحان وصفه الله عز وجل بأنه «كبير»! قال تعالى: {وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الخَاشِعِينَ}[البقرة: 45]، فالاستعانة بالصلاة أمر كبير وشاقٌّ على عموم الناس، ويُستثنى «الخاشعون» من هذه المشقَّة؛ فهم يجدون الأمر سهلًا عليهم، مُيَسَّرًا محببًّا، فتكثر استعانتهم لذلك بالصلاة.
عن عطاء بن السائب قال: دفع الحجاجُ إلى سالم بنِ عبد الله سيفًا، وأمره بقتل رجلٍ، فقال سالم للرجل: أمسلمٌ أنت؟
قال: نعم، امضِ لما أُمِرتَ به. قال: فصليتَ اليومَ صلاةَ الصبح؟
قال: نعم. قال: فرجع إلى الحجاج فرمى إليه بالسيفِ، وقال: إنه ذكر أنه مسلمٌ، وأنه قد صلى صلاةَ الصبح اليومَ، وإن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى صلاةَ الصبحِ؛ فهو في ذمة الله". قال الحجاج: لسنا نقتلُه على صلاةِ الصبح؛ ولكنه ممن أعان على قتلِ عثمان. فقال سالم: هاهنا من هو أولى بعثمانَ مني. فبلغ ذلك عبدَ الله بن عمر، فقال: ما صنع سالمٌ؟
قالوا: صنع كذا وكذا. فقال ابن عمر: مُكيَّسٌ مُكيَّسٌ [سنده صحيح إلى عطاء: أخرجه ابن سعد في "الطبقات الكبرى" ، وابن عساكر في "تاريخ دمشق"]
2- النشاط وطيب النفس:
عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يعقِدُ الشيطانُ على قافيةِ رأسِ أحدِكم - إذا هو نام - ثلاثَ عُقَد، يضربُ كلَّ عقدةٍ عليك ليلٌ طويلٌ فارقد، فإن استيقظ فذكر الله انحلَّت عقدةٌ، فإن توضأ انحلت عقدةٌ، فإن صلى انحلَّت عقدةٌ، فأصبح نشيطًا طيبَ النفس، وإلا أصبح خبيثَ النفسِ كسلان" [اخرجه البخاري، ومسلم].