الدم الأحمر الفاتح: يشير خروج دم فاتح مع البراز دون ألم أو مع ألم إلى نزيف في الجهاز الهضمي السفلي، الذي يتكون من الأمعاء الغليظة، والمستقيم، والشرج. للمزيد: دلالات قوام ولون البراز
هل ترغب في التحدث إلى طبيب نصياً آو هاتفياً؟
يمكنك الحصول على استشارة مجانية لأول مرة عند الاشتراك
أسباب نزول دم مع البراز
تشمل أسباب نزول الدم مع البراز عند النساء أو الرجال على حد سواء ما يلي:
التهاب الرتج (بالإنجليزية: Diverticulitis): الرتوج هي عبارة عن أكياس صغيرة تخرج من جدار القولون. عادة لا تسبب الرتوج مشاكل، لكنها قد تنزف أو تصاب بالعدوى في بعض الأحيان. الشق الشرجي: الشق الشرجي (بالإنجليزية: Anal Fissure) هو قطع أو تمزق صغير في الأنسجة المبطنة للشرج، وهو يشبه التشققات التي تصيب الشفاه أو جرح الورق الذي يصيب الجلد. وغالباً ما يحدث الشق الشرجي بسبب تمرير براز صلب وكبير، ويمكن أن يكون مؤلماً. خروج دم متجلط مع البراز – ابداع نت. التهاب القولون: ومن أهم الأسباب الأكثر شيوعاً لحدوث التهاب القولون (بالإنجليزية: Colitis) العدوى أو مرض التهاب الأمعاء. خلل التنسج الوعائي (بالإنجليزية: Angiodysplasia): وهي حالة تؤدي فيها الأوعية الدموية الهشة وغير الطبيعية إلى حدوث خروج دم مع البراز دون ألم.
خروج دم متجلط مع البراز – ابداع نت
استمرار حدوث الإسهال أكثر من أسبوع. ظهور المخاط مع البراز. قد يحدث الإمساك أيضًا بسبب عدم التبرز لأكثر من أسبوع. علاج امراض سلائل القولون
بعد الفحص ، إذا وجد الطبيب سلائل القولون ، فسيتم إزالتها على الفور وتحليلها لمعرفة أنواعها ، ومن ثم إزالة هذه الأورام الحميدة من خلال منظار القولون ، ويحدد الطبيب موعد الفحص الذي يعتمد على بطانة القولون. وذلك يعتمد على عدد الاورام الحميدة وأنواعها. هل هناك طريقة لتجنب سلائل القولون
على الرغم من أن سبب هذه الأورام الحميدة في القولون غير واضح ، يمكن للناس تقليل فرص الإصابة بهذا المرض عن طريق تجنب التدخين ، وتجنب الإفراط في استهلاك الكحول ، وتناول المزيد من الفواكه والخضروات ، والمزيد من الكالسيوم كالحليب والجبن، بالإضافة إلى تناول جرعة منخفضة من الأسبرين يوميًا لأنه يساعد على منع تكون الزوائد اللحمية ولكن لا تتناوله قبل استشارة الطبيب.
الإمساك. البراز ذو المقاطع الضيقة. الإعياء الشديد. الغثيان أو القيء. الإصابة بالحمى. الرغبة الكبيرة في التبرز بصورة متكررة. فقدان الوزن بطريقة غير متوقعة. وجميع هذه الأعراض قد تكون إشارة لك بوجود سببًا وحالة مرضية، ولهذا لابد أن تلاحظ كل الأعراض التي تعاني منها حتى تبلغ بها الطبيب الخاص بك لكي يجد لك الحل المناسب والعلاج المناسب ولكي يتعرف على السبب في ذلك. متى يكون نزول الدم مع البراز خطير
من الممكن أن يدل نزول قطع دم مع البراز إلى وجود مشكلة معينة في الجهاز الهضمي السفلي أو في الجهاز الهضمي العلوي أو وجود مشكلة في المستقيم. ولكن توجد بعض الحالات التي يكون فيها الأمر خطير مثل الإصابة بسرطان القولون. ولون الدم في البراز يعتمد على موضع النزيف الموجود في الجهاز الهضمي، وكلما كان مكان النزيف قريب من فتحة الشرج كلما كان الدم فاتح اللون. اسباب نزول قطع دم مع البراز ذو اللون الأسود
بعد أن قمنا بالتعرف على متى يكون نزول الدم مع البراز خطير، فلابد أن يتم التعرف على الأسباب المحتملة البراز ذو اللون الأسود. إذا كنت تعاني من البراز الأسود اللون، فمن الممكن أن يكون ذلك علامة على وجود مشكلة معينة في منطقه الجزء العلوي من الجهاز الهضمي.
ملخص المقال
الصفا والمروة.. مقال يصف الصفا والمروة وتاريخهما مع وصف دار الندوة
الصفا والمروة: قال الله تعالى: {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا} [البقرة: 158] فرقدا الأرض، وجارا البيت الحرام، وطوبى لمن وقف عليهما، وسعى بينهما، أو إليهما. وسنذكر ما هما، فنقول:
أما الصفا، فحجر أزرق عظيم في أصل جبل أبي قبيس، قد كسر بدرج إلى آخر موضع الوقوف، وأكثر ما ينتهي الناس منها إلى اثنتى عشرة درجة أو نحوها. ما قصة شعيرة الصفا والمروة - إسألنا. وأما المروة، فحجر عظيم -أيضًا- إلى أصل جبل متصل بجبل قعيقعان كان قد انقسم على جزأين، وللبيت بينهما فرجة، يبين منها درج عليها إلى آخر الوقوف. وذرع ما بين الصفا والمروة -وهو المسعى- سبعمائة ذراع وثمانون ذراعًا، ومن الصفا إلى الميل الأخضر المائل في ركن المسجد على الوادي مائة وثمانون ذراعًا، وذرع ما بين الحجر الأسود والصفا مائتا ذراع واثنان وستون ذراعًا، ومن الميل الأصفر إلى الأخضر الذي بإزاء دار جعفر بن العباس -وهو موضع الهرولة- مائة وخمس وعشرون ذراعًا، ومن الميل الثاني إلى المروة أربعمائة وخمس وسبعون ذراعًا، فجميع ما بين الصفا والمروة سبعمائة وثمانون ذراعًا.
وصف الصفا والمروة وتاريخ دار الندوة| قصة الإسلام
إن الصفا والمروة اسمين لجبلين صغيرين متقابلين، فأما الصفا فرأس نهاية جبل أبي قبيس وأما المروة فرأس منتهى جبل قُعَيقِعَانَ، وهما جبلان متقابلان يقعان شرقي المسجد الحرام، وكانت تحيط بهما بيوت أهل مكة، وقد كان جبل المروة متصلًا بجبل أبي قبيس وكذلك الصفا كان متصلًا بهما وفي عام 1375هـ فُصل جبلا الصفا والمروة عن الجبل الآخر. وسمي الصفا لأن حجارته من الصفا وهو الحجر الأملس الصلب، وسمي المروة بالمروة لأن حجارتها من المرو، وهي الحجارة البيضاء اللينة التي توري النار. قال تعالى: {إِن الصفا و المروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما ومن تطوع خيراً فإن الله شاكر عليم} [البقرة 158] وكانت السيدة هاجر عليها السلام أول من سعى بين الصفا والمروة، إذ كانت تصعد إلى جبل الصفا ثمّ تنزل حتى تصل إلى جبل المروة، وهكذا بقيت سبعة أشواط صعودًا ونزولًا بين الصفا والمروة بحثًا عن الماء لرضيعها إسماعيل عليه السلام إلى أن يسر الله جبريل عليه السلام ليفجر لها عين ماء سميت فيما بعد عين زمزم. وصف الصفا والمروة وتاريخ دار الندوة| قصة الإسلام. يعدّ السعي بين الصفا والمروة أحد أركان الحج، يسعى الحاج بين الصفا والمروة سبعة أشواط بادئًا من الصفا ومنتهيًا بالمروة، ويعدّ السعي من الصفا نزولًا عند المروة شوطًا، ومن المروة إلى الصفا شوطًا وهكذا.
كما شهد المسجد الحرام بعد الملك المؤسس وحتى الآن، العديد من عمليات العمارة الهائلة للحرمين الشريفين، وإجراء أعظم التجهيزات والتطويرات لـ"المسعى" في تاريخه، حيث أقيمت فيه أدوار، وتجهيزه وتكييفه في سابقة لم يشهدها المسعي من قبل.
قصة سعى هاجر بين الصفا والمروة وتمثل الشيطان لها - Youtube
سبع مرات
ذكر بعض المفسرين هنا نكتة، أن آدم وقف على الصفا، فلذلك جاء ذكره بالتذكير، وأن المروة وقفت عليها حواء، فلذلك جاء بلفظ التأنيث. ومعنى السعي، ذهابه ابتداء من الصفا إلى المروة هذه مرة، وعودة من المروة إلى الصفا هذه أخرى، يفعل ذلك سبع مرات، لأن النبي صلى الله عليه وسلم طاف مبتدئاً بالصفا ومنتهياً بالمروة سبعاً، ولو بدأ بالمروة وانتهى بالصفا فتحسب له ستّاً لأن الأولى لا تحسب لأنه ابتدأها من المروة، وهنا ملاحظة يجب على من طاف بين الصفا والمروة استيعاب المسافة في كل مرة، بأن يلصق عقبه بأصل ما يذهب منه، ورؤوس أصابع رجليه بما يذهب إليه. وسبب الحركة بين الصفا والمروة، أن نبي الله إبراهيم عليه السلام ترك هاجر وطفلها إسماعيل، في صحراء مكة بين جبالها، حيث لا زرع ولا ماء ولا أنيس، ثم مضى في طريق عودته وترك لهم شيئاً من الطعام والشراب، فنادته الزوجة يا إبراهيم أين تذهب وتتركنا في هذا الوادي؟ فلم يلتفت إليها «وكأنه على يقين من وعد الله الذي لا يتخلف ولا يخيب»، فقالت له: ألله أمرك بهذا؟ فردّ عليها: نعم، فأجابت من غير تردد ولا قلق: «إذاً لا يضيعنا». قصة سعى هاجر بين الصفا والمروة وتمثل الشيطان لها - YouTube. الماء والزاد
انصرف سيدنا إبراهيم وهو يدعو ربه لأهله بالرزق والأنيس، ثم نفد الماء والزاد، والأم لا تجد ما تروي به طفلها وقد جف لبنها، ولا تجد ما ترضعه، فيتلوى جوعاً ويصرخ وصراخه يتردد في الصحراء والجبال يدمي قلب الأم الحنون، تسرع الأم وتصعد على جبل الصفا لتنظر أحداً ينقذها وطفلها من الهلاك، لكنها لا ترى شيئاً فتنزل مسرعة من الصفا وتذهب إلى المروة فتصعد إلى قمته، وتفعل مثل ذلك وتنظر.
لقد كانت نية السعي الأولى عند هاجر هي الإيمان بالله والأخذ بالأسباب، لكن الوثنية قلبت قمة الإيمان إلى حضيض الكفر، وكان لابد أن يستعيد المسلمون نية الإيمان الأولى عند زيارة البيت المحرم بالسعي بين الصفا والمروة، فنحن في الإسلام نرضخ لأمر الآمر، قال لنا: "قبلوا الحجر الأسود"، وفي الوقت نفسه أمرنا أن نرجم الحجر الذي يرمز إلى إبليس، هكذا تكون العبرة بالنية؛ وليس بشكل العمل، وتكون العبرة في إطاعة أمر الله. وكأن الحق بهذه الآية يقول للمؤمنين: إن المشركين عبدوا "إسافا" و"نائلة"، لكن أنتم اطرحوا المسألة من بالكم واذهبوا إلى الصفا والمروة، فالصفا والمروة من شعائر الله، وليستا من شعائر الوثنية، ولكن ضلال المشركين هو الذي خلع عليهما الوثنية في إساف وفي نائلة. لقد أراد الوثنيون بوضع "إساف" على الصفا "ونائلة" على المروة أن يأخذوا صفة التقديس للأوثان، فلولا أن الصفا والمروة من المقدسات سابقا لما وضعوا عليهما أحجارهم ولما جاءوا بأصنامهم ليضعوها على الكعبة، هذا دليل على أن قداسة هذه الأماكن أسبق من أصنامهم، لقد حموا وثنيتهم بوضع "إساف" و"نائلة" على الصفا والمروة. وبعد أن بين الحق للمؤمنين أن الصفا والمروة من شعائر الله، ينبه على أن المكين ـ ساكن المكان ـ لا ينجس المكان، بدليل أن الإيمان عندما كتبت له الغلبة، كسر الأصنام وأزالها من الكعبة وأصبح البيت طاهرا، وعندما كان المؤمنون يتحرجون عن أن يفعلوا فعلا من أفعال الجاهلية طمأنهم الحق سبحانه وتعالى، وقال لهم: "إن الصفا والمروة من شعائر الله".
ما قصة شعيرة الصفا والمروة - إسألنا
ولما أخذ منها التعب، بعث الله جبريل عليه السلام فضرب الأرض بجناحه فخرج الماء إلى جانب الصغير، فتهرول الأم نحوه وقلبها ينطق بحمد الله على نعمته، وجعلت تغرف من الماء وتعطيه لفلذة كبدها حتى تنقذه من الهلاك الذي كاد أن يقضي عليه، وأخذت تحبس الماء قائلة زمّ الماء زمّ الماء (أي جرى)، فلذلك سميت هذه العين «زمزم»، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: «رحم الله أم إسماعيل لو تركت زمزم لكانت عيناً معيناً». ثم مرت الأيام فهوى إليها أناس من قبيلة جرهم، فأرادوا البقاء في هذا المكان لما رأوا عندها الماء، فاستأنست بهم، فشب الطفل بينهم، وتعلم العربية، وتزوج امرأة منهم، هذه هي هاجر أم الذبيح إسماعيل، أخلصت النية لله، فرعاها في وحشتها ورزقها وطفلها من حيث لا تحتسب، وقد جعل الله تعالى من فعلها عملاً من أعمال الحج، حيث إن السعي بين الصفا والمروة ركن من أركان الحج.
يحفظ المسلمون جميعاً جيداً، اسمي جبلين صغيرين متقابلين، هما الصفا والمروة، يقعان شرق #المسجد_الحرام ، ويبعدان عن بعضهما مسافة 395 متراً تقريباً، بين بطحاء #مكة والمسجد.. فالسعي بينهما من شعائر #الحج و #العمرة. الصفاء اسم يطلق على الحجر الأملس.. والصفا هو الذي يبدأ منه السعي في الحج والعمرة، ويبعد عن #الكعبة_المشرفة مسافة 130 متراً، وهو المكان الذي شهد إعلان الرسول دعوته لقريش إلى الإسلام، وفق ما ورد في كتب السيرة النبوية. كما أن "المروة" تتكون من حجارة بيضاء تسمى المرو، وهي براقة. هاجر وإسماعيل في صحراء مكة تعود جذور قصة "الصفا والمروة"، حسب إجماع المؤرخين، إلى الوراء بنحو خمسة آلاف عام تقريباً، تخليداً لكفاح السيدة هاجر زوجة النبي إبراهيم و(أم الذبيح إسماعيل) من أجل ولدها، فقد تركها النبي إبراهيم ومعها الطفل الصغير إسماعيل، وشيء من الزاد طعاماً وشراباً في صحراء مكة حيث لا زرع ولا ماء، ومضى نفاذاً لأمر إلهي تلقاه. نادت هاجر على إبراهيم، وكررت النداء: أتتركنا وتذهب؟ فلم يلتفت إليها. فقالت له: هل أمرك الله بهذا؟ فردّ عليها: نعم.. فأجابت بلا تردد: إذاً لن يضيعنا الله. كان طبيعياً، مع مرور الوقت، أن ينفد الماء والزاد بينما هاجر، وقد جف منها اللبن، لا تجد ما تروي به ظمأ طفلها (إسماعيل) الذي يتلوى جوعاً، وصراخه يدمي قلبها، فأسرعت بالصعود إلى جبل الصفا لعلها تجد منقذاً من الهلاك لها ولإسماعيل، لكنها لا ترى ولا تجد شيئاً، فتهبط من الصفا وتسرع بالصعود إلى قمة جبل المروة دون جدوى سبع مرات.