وهذا العمل مجرب أيضاً لوجع القلب. لوجع الركب
عن الإمام الصادق عليه السلام ،
إذا أنت صليت فقل: «يا أجود من أعطى، يا خير من سئل،
ويا أرحم من استرحم، ارحم ضعفي وقلة حيلتي،
واعفني من وجعي». تشفى بإذنه تعالى. دعاء لوجع البطن أسبابها وطرق التخلص. لوجع الساقين
عن النبي صلى الله عليه وآله عوذهما بهذه الآية 7 مرات
فإنك تعافى بإذن الله تعالى والآية هي:
( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ
لاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَنْ تَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً) 27 الكهف. للتخمة
عن الإمام علي عليه السلام قل:
«بسم الله خير الأسماء ملء الأرض والسماء،
الرحمن الرحيم، الذي لا يضر مع اسمه سم ولا داء». الدعاء لوجع الرأس والصداع
عن الإمام الباقر عليه السلام ضع يدك على الوجع وقل سبعاً
" أعوذ بالله الذي سكن له ما في البر والبحر
وما في السماوات وما في الأرض وهو السميع العليم "
عن الإمام العسكري عليه السلام تقرأ على ماء
" أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقاً
ففتقناهما وجعلنا من الماء كل شيء حي أفلا يؤمنون "
ثم يشربه. ادعية ذكرتها في كتابي
الادعية الميسرة لقضاء الحوائج المتعسرة
الكاتبة سلام الحاج الموسوي
من جنوب لبنان
سلام الحاج
كاتبة واعلامية من جنوب لبنان
- دعاء لوجع البطن الشديدة لدى الأطفال
دعاء لوجع البطن الشديدة لدى الأطفال
انطلق وأعطه الشراب، وعوذه بسورة الحمد سبع مرات، فلما مضى الرجل قال (صلّى الله عليه وآله وسلم) لعلي (عليه السلام) ياعلي إنّ أخاه رجل منافق ولاجل ذلك لم ينجع فيه الشراب. لا تنسونا من الدعاء, ونرجو دعمنا بتقييم التطبيق ب 5 نجوم على بلاي ستور (أنقر هنا للتقييم)
عوذة لوجع البطن والقولنج روي أن رجلاً شكى إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ما أصاب أخاه من وجع البطن ، فقال له النبي صلىاللهعليهوآله: مر أخاك أن يشرب شرابا من العسل الممزوج بالماء الحار ، فانطلق الرجل وعاد إليه بكرة فقال: قد أشربته الشراب فلم ينجع فقال صلىاللهعليهوآله: صدق الله وكذب بطن أخيك. انطلق _________________ ١ ـ يونس: ١٠ / ٥٧. ٢ ـ مكارم الاخلاق ٢ / ٢١٢ ح ٢٥٣٥ وفي ط ٤٣٤ وعنه البحار ٩٥ / ١٠١. ٣ ـ البحار ٩٥ / ١٠١ ـ ١٠٤ عن طب الائمّة ٢٥ / ٢٧. ٤ ـ طبّ الائمّة: ٢٧ عنه البحار ٩٥ / ١٠٩ مع اضافات. ٥ ـ طبّ الائمّة: ٢٨ وعنه البحار ٩٥ / ١٠٩. ٦ ـ مكارم الاخلاق ٢ / ٢٧٦ ح ٢٦٣٣ وفي ط ٤٠٨ وعنه البحار ٩٥ / ١٠٨. دعاء لوجع البطن الشديدة لدى الأطفال. ٧ ـ مكارم الاخلاق ٢ / ٢٢١ ح ٢٥٤٠. طبّ الائمّة ٦٥ وعنه البحار ٩٥ / ١٠٩.