قصتي مع المرض الروحي — قصص شفاء من المرض الروحي لبث روح التفاؤل,
قصتي مع تاخر الحمل والمرض الروحي, السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بنات بكتب لكم قصتي وابي مشورتكم طبعا انا بستخيير بس ابي منكم قصص وتجارب احد مر.. أولاً وقبل كل شي أنا فتاة كانت تعتقد أن المرض الروحي أبعد ما يكون عنها. كنت أحمل إعتقادات كثيرة خاطئة بخصوص الأمراض الروحية في مخيلتي هي عبارة عن أفلام رعب من نسج الخيال ، إلى أن اطلعت في يو قصة رحلتي الطويلة مع المرض الروحي ودرب مليء بالأشواك والرياحين! بناء على طلب سابق من الأستاذة واثقةفي إفراد قصتي الشخصية. مع المرض الروحي.
قصتي مع المرض الروحي اكوام
( && قصتي مع الشفاء من الحسد والمس العاشق بعد 18 سنة - الجزء الثاني &&)!!!
قصتي مع المرض الروحي 1
تعريف وسواس المرض والموت أو الخوف من المرض أو توهم المرض. يمكن تعريف وسواس المرض أو التوهم المرضي (Hypochondria) على أنه حالة مرضية تجعل الشخص يعيش خائفاً بشدة من الإصابة بمرض ما، رغم أن الفحوصات الطبية تؤكد سلامة الحالة الصحية، ولا تشير إلى وجود أي أعراض. قصتي وصراعي مع المرض راح انزل لكم الطريقه انزله خاص للمصابين بالمرض الروحي المس العين السحر والحسدباذن الله مجربه ومفيده مع القيام بالرقيه الشرعيه من قراءه سوره البقره افضل يكون بعد. برنامج علاجي من الشيخ أبوسراقة حفظه الله لعلاج المرض الروحي و النفسي و العضوي بإذن الله قصتى مع المس والسحر بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله هاته قصتي مع المس و السحر و الفرق قبل و. علاج الامراض الروحيه بزيت الخردل خاص وحصري الشيخ الدكتور محمد الصريد
قصتي مع الشفاء من الحسد والمس العاشق بعد 18 سنة - الجزء
قصتي مع المس والسحر وتفوقي رغم المعاناة أعراض تحرش المس زيادة التحرشات بعد الرقية علامات خروج السحر من البطن اسرع طريقة للتخلص من الجن العاشق اختبار المرض الروحي
قصتي مع مرض الصرع. السعودية مريض صرع. عزيزي لا تهز ثقتك بنفسك فانا مصاب بنفس المرض واستخدم دواء تجرتول وهذي قصتي مع هذا المر قصة رحلتي الطويلة مع المرض الروحي ودرب مليء بالأشواك والرياحين!
قصتي مع المرض الروحي الحلقة
انا لم استوعب معنى انتهت الا لاحقا وكنت في حالة ذهول
بعدها تأكدت باني شفيت بعلامات قليلة وايضاً ذهبت لمن كان يرقيني من قبل وكنت اتشنج واضرب وارتجف بالأرجل ولَم يتحرك فيني شيء وقال لي انني لم أعد مصابا
في النهاية أودّ ان أقول بان شفائي ليس بسبب شيخ وإنما بالدعاء وتسخير الله وبالذات بدعاء الوالده
ان سنح لي الوقت سافرد موضوع مهم عن علامات الشفاء حتى يسهل لمن يبحث في النت قرأتها بدلا من إضافتها هنا
اللهم لك الحمد على نعمة العافية واللهم اسئلك ان تشفي من يقرأ هذا الموضوع وان تشفي جميع مرضى المسلمين
التعديل الأخير تم بواسطة ابودنيا; 25-01-2018 الساعة 08:12 PM.
قصتي مع المرض الروحي ايجي بست
3- زيادة التواصل الاجتماعي؛ "صار عندي صديقات ولي شعبية بالمدرسة عند البنات والمعلمات، الكل يحبُّني". 4- العصبية والنرفزة الزائدة عن الحد الطبيعي؛ "عصبية"، "أشعر أن أعصابي مشدودة". 5- تشتت الانتباه، وعدم القدرة على التركيز؛ "أصبحت لا أفهم بسرعة، مشتتة الذهن". أما نوبة الاكتئاب، فتتمثل أعراضها على النحو التالي:
1- اضطرابات النوم: قلة النوم أو زيادته؛ "أنام ربما 20 ساعة متواصلة، وأحيانًا يومين، وإذا أحسست بالجوع أستيقظ". 2- الشعور بالحزن؛ "أحيانًا أشعر باكتئاب". 3- ضعف الثقة بالنفس ونقص الكفاية؛ "لا أثق بنفسي وبما أعمل". 4- فتور الانفعال، والانطواء والانعزال، والصمت والسكون؛ "عندي تبلد بالمشاعر"، "أقل جرأة، أغلب الوقت صامتة". 5- القلق والتوتر والأرق؛ "دائمًا خائفة وقلقة ومتوترة". 6- انحراف المزاج وتقلُّبه؛ "أغضب بسرعة من المزاح". 7- نقص الميول والاهتمامات ونقص الدافعية؛ "أشعر أني سلبية والكل يكرهني". والمطلوب منكِ - عزيزتي - أن تقتني شيئين هنا؛ للتأكد من تشخيص المرض:
أولاً: دفترًا خاصًّا تسجِّلين فيه كلَّ الأعراض التي تشعرين بها، من خلال مراقبتكِ لنفسكِ وما يعتريها من تغيُّرات؛ لتتمكَّني من التفريق بين متى تكون لديكِ نوبة هوس، ومتى تكون لديك نوبة اكتئاب، وفيما إذا كانت هذه النوبات مختلطةً، بحيث تظهر أعراض النوبتين معًا.
السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا طالبة بالجامعة، سأبدأ بذكر قصتي، وأتمنَّى أن أصل إلى تشخيص؛ لأني سأصاب بالجنون، وخائفة على شبابي يذهب مني. أنا بِكْر والديّ، وشهدتُ جميع مشاكل بيتنا، وتحملتُ مسؤوليةً كبيرة فوق طاقتي، فلم أعش طفولة سويَّة، ولا أتمنى أن تعود طفولتي يومًا؛ مما رأيته. فكان والدي لكي يغيظ أمي؛ يَحرمني منها، أو يأخذني من المدرسة، ويتَّصل بمدرساتي ويشكو لهن سُوءَ أمي. وفي مرة سافر بي وإخوتي مسافة 1000 كيلو متر في يوم واحد، ووضعَنا عند عمتي، ورجع في اليوم التالي لمدينتنا من أجل عمله، ولم يكن في مدينة عمتي هاتف، وكنت أفكر كيف سأكِّلم أمي؟ وكيف سأتحمل مسؤولية إخوتي؟ وكان عمري وقتها 5 سنوات. وعندما دخلت المدرسة، كان يخطفني من هناك، ويرفض أن أرى أمي أو تراني، وأيضًا كان يضربني عنادًا في أمي، ويؤذيني بالضرب بشكل فظيع من غير سبب؛ لأني كنت بنتًا وبعدي أخوان من الذكور، وأمي تحبني، فالبنت قريبة من أمِّها، أو كان يرسلني في منتصف الليل للبقالة! وفي المدرسة كنت انطوائية جدًّا جدًّا، ولم يكن عندي صديقات، ولا آكل في المدرسة أبدًا. أمي كانت ضعيفة جدًّا، فكانت تشتكي لي من أبي، وكنت أحبُّها؛ ولكن لا أثق بها؛ لأنها ضعيفة ولا تستطيع حمايتي، فضلاً عن أني فقدتُ الثقة في أبي، والذي كان من المفترض أن يكون الأمان.