يسلمو ايديكوا رد: اعبد الله كأنك تراه من طرف محامي الحاره الأربعاء نوفمبر 26, 2008 5:36 pm الله يجزيكي كل خير عل هذه الفائده وهذه الكلامات الرائعه والمفيده مشكوووووووووووره يسلموووووووووووو صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اعبد الله كأنك تراه | موقع المسلم
:: الاقسام العامة:: طريق الاسلام 5 مشترك كاتب الموضوع رسالة special. A "المدير العام" عدد المساهمات: 130 العمر: 29 العمل/الترفيه: طـ,, ـالب موضوع: اعبد الله كأنك تراه 1/9/2009, 5:38 am فإن لم تكن تراه فإنه يراك!!
مدونة أبي جعفر عبد الله بن فهد الخليفي: الكلام على حديث ( اعبد الله كأنك تراه ، فإن لم تكن تراه فإنه يراك ، وعد نفسك في الموتى )
كأنك تراه | الحلقة الأولى Kannak Tarah Ep 1: رحلة الإحسان - ابدأ معنا أجمل رحلة روحية #كأنك_تراه - YouTube
أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك” هذا تعريف - تعلم
(م1/30) هذا حديث عظيم، وهو ركن من أركان العلم لما حواه من كنوز لا تخفى، وقد تناوله جهابذة العلماء قديماً وحديثاً بما يشفي، قال القاضي عياض -رحمه الله-: "وهذا الحديث قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة من عقود الايمان وأعمال الجوارح وخلاص السرائر والتحفظ من آفات الأعمال حتى أن علوم الشريعة كلها راجعة اليه ومتشعبة منه"(2). ولكن أشير هنا إلى ما ورد في تعريف الإحسان فأقول: لو أن هذا المعنى خالط بشاشة القلوب وآمنت به واستحضرته، لما أقدم كثير من الناس على معصية الله، فلو شعر أحدهم أن بشراً يطلع عليه وهو يعصي الله لأقلع فوراً عن معصيته، فكيف والمطلع عليه ملك الملوك رب العالمين؟ يذكرون أن أعرابياً خرج بليل، فوجد جارية فراودها، فقالت: أمالك زاجر من عقلك، إذا لم يكن لك واعظ من دينك؟ فقال: والله ما يرانا إلاّ الكواكب! من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم – اعبد الله كأنك تراه | موقع البطاقة الدعوي. فقالت له: يا هذا وأين مكوكبها؟ فأخجله كلامها، فقال لها: إنما كنت مازحاً. فقالت: فإياك إياك المزاح فإنه يُجَرِّيِ عليك الطفل َوالدنِسَ النذلا ويُذهِبُ ماء الوجه بعد بهائه ويُورث بعد العِزّ صاحبه ذلا إذن فالخلل ناتج عن ضعف في اليقين والمراقبة، ومعالجة هذا الخلل كفيلة -بإذن الله- بالقضاء على آثاره، قال النووي -رحمه الله-:"ولو قدرنا أن أحدنا قام في عبادة وهو يعاين ربه سبحانه وتعالى، لم يترك شيئا مما يقدر عليه؛ من الخضوع، والخشوع، وحسن السمت، واجتماعه بظاهره وباطنه، على الاعتناء بتتميمها على أحسن وجوهها إلاّ أتى به"(3).
من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم – اعبد الله كأنك تراه | موقع البطاقة الدعوي
إِنَّ مُراقَبَةَ اللهِ عَزَّ وجلَّ تُحيي القُلُوبَ المَوات، وتُوقِظُ الضَّمائِرَ مِنَ السُّباتِ، وتُحيي وتُحَرِّكُ في الإِنسانِ دَوَاعِيَ الخَيْرِ، وتُمِيتُ فِيهِ نَوازِعَ الشر، وتَجعَلُ مِنْهُ إِنْساناً يَرَى بِنُورِ اللهِ، ويَعْمَلُ ويَقُولُ في حُدُودِ ما أَمَرَ اللهُ تَعالَى، ولذلك كان الجزاء من الله عظيما ، فجزاء مراقبة الله وخشيته في السر والعلن يبينها لنا الحق تبارك وتعالى في قوله: (إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ) (12) الملك. وفي قوله تعالى 🙁 وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى (40) فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى) النازعات (40) ،(41)
الدعاء
إن التربية على مبدأ المراقبة الذاتية منذ الصغر، لها آثارها الإيجابية على حياة المسلم، وهي وقاية وحصانة من شرور كثيرة تشكو منها البشرية. ______________ (1) أي سيدها، وفي معناه أقوال، والأكثرون على أنه إخبار عن كثرة السراري وأولادهن، فإن ولدها من سيدها بمنزلة سيدها. (2) شرح مسلم للنووي 1/184. (3) السابق 1/157-158. اللجنة العلمية
سليمان بن جاسر الجاسر
محمد سعد عبد الدايم
أي أنه سبحانه يعلم ما كان مختفيا في ظلام الليل، أو ظاهرا في بياض النهار، فإن كليهما في علم الله سواء. أيها المسلمون
ومراقبة الله تبارك وتعالى من صفات المؤمنين ، وأخلاق الموحدين ، وهي دليل على صدق الإيمان ، وبلوغ درجة الاحسان ، كما في الحديث السابق: « الإِحْسَانُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ » ،وقال الجُنيد "من تحقَّق في المراقبة، خاف على فَوات حظه من ربِّه"، وقال ذو النون: "علامة المراقبة: إيثار ما أنزل الله، وتعظيم ما عظَّم الله، وتصغير ما صغَّر الله"، وقال الترمذي: "اجعل مراقبتك لمن لا تغيب عن نظره إليك، واجعل شكرك لمن لا تنقطع نعمه عنك، واجعل طاعتك لمن لا تستغني عنه طرْفة عين، واجعل خضوعك لمن لا تخرج عن ملكه وسلطانه". وقالوا: من راقب الله في خواطره، عصمه الله في حركات جوارحه،
وإذا كنا مؤمنين بأن الله تعالى رقيب علينا ، ويعلم سرنا وجهرنا ، فالسؤال: كيف نحقق مراقبة الله سبحانه وتعالى في حياتنا؟ فأقول: يتحقق ذلك بفعل الطاعات ، وترك المنكرات ، وتحري الحلال ، وتجنب الحرام ،روى أحمد في مسنده: (أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- كَانَ نَائِماً فَوَجَدَ تَمْرَةً تَحْتَ جَنْبِهِ فَأَخَذَهَا فَأَكَلَهَا ثُمَّ جَعَلَ يَتَضَوَّرُ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ وَفَزِعَ لِذَلِكَ بَعْضُ أَزْوَاجِهِ فَقَالَ: « إِنِّي وَجَدْتُ تَمْرَةً تَحْتَ جَنْبِي فَأَكَلْتُهَا فَخَشِيتُ أَنْ تَكُونَ مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ ».