40 وهو يقول: " الآن الصراع بين معسكر الانتقال المدني الديمقراطي ومعسكر الانقلاب على الثورة وهو صراع لستُ محايداً فيه أو وســيـطــاً موقفي بــوضــــــــــوح: وصــــرامـة هو الانحـيــاز الكامــل للانتقال المدني الديمقراطي ولاكمال مهام ثورة ديسمبر المجيدة وتحقيق شعارات الثورة. " Re: خطاب مباشر لحمدوك الان ( Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩 *خطاب حمدوك ، الدبلوماسية والقوة في أجمل التجليات. * للمتعودين على لغة (البركاوي) وما بيفهموا الخطاب الدبلوماسي ولا هم بقادرين على القراءة بين السطور ، ترجمة خطاب حمدوك كالتالي: - ما في حل حكومة. (رد على البرهان). - الوثيقة الدستورية هي المرجع. (يلا نشوف منو ملتزم بيها ومنو الداير يفنجط). تفكيك نظام الانقاذ هدف وطني. (ما في حل للجنة إزالة التمكين). خطاب مهم ل “حمدوك” مساء اليوم – الاحداث نيوز. - اصلاح المنظومة العسكرية. - شرق السودان ، وعود كبيرة وما في داعي للعمايل القاعدين تعملوا فيها. - ما في زول حيسكت على انقلاب وما طريقة للواهمين. *كده الكلام واضح* 🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩🇸🇩 منقول تحياتى
Re: خطاب مباشر لحمدوك الان ( Re: اْسامة اْباّرو)
Quote: بس حتة توسيع قاعدة المشاركة جاء ذكره مرتين.
خطاب مهم ل “حمدوك” مساء اليوم – الاحداث نيوز
نفت أسرة د. عبدالله حمدوك صحة الشائعات المتداولة عن احتمال عودة د. حمدوك لتولي منصب في السلطة إن كان رئاسة مجلس الوزراء أو في المجلس السيادي. ووصلت رسالة من د. منى زوجة د. حمدوك معنونة للأهل والأصدقاء والصديقات لعدد من أصدقاء الأسرة تحقق مونتي كاروو من صحتها ، تنفي فيها صحة هذه الشائعة التي تقول بان هناك مفاوضات تجري مع حمدوك بغرض إعادة توليه منصب رئيس الوزراء أو السيادي. وأكدت د. منى خلال الرسالة أن هذه الأقوال محض شائعات سمع بها حمدوك مثله مثل الآخرين وأضافت: لا ندري مصدرها ولماذا في هذا الوقت بالذات!. وشددت دكتورة منى أن حتى مقابلته مع البرهان لم يتطرق الحديث فيها البتة حتى ذكر هذه الشائعة ناهيك عن عودة او اتفاقية وما خلافه. وأشارت د. منى: تعلمون أن حمدوك كان طوال سنوات الغربة والمنافي مهموما بالسودان وسيظل مهموما بالسودان ما بقي في هذه البسيطة. وعليه فسيقابل كل من له يد في حل الازمة الحالية أما مسألة رجوعه للسلطة فهو أمر لم يفكر فيه مطلقاً ولم يتم التطرق اليه معه من أي جهة كانت. واكدت الرسالة أنه حتى مسالة الخروج من السودان كان الغرض منها ان لا يكون سببا في خلق انطباع انه متوفر لتولي أي دور تنفيذي في أي مرحلة من المراحل وقد ذكر هذا صراحة في خطاب الاستقالة بانه يتنحى ليفسح المجال لمن هم أكفأ وأقدر وهم كثيرون.
2
على المستوى الشخصي لحمدوك، وللمرة الأولى يبرز كطرف رابع – إضافة للأطراف الثلاثة – حيث ثبت وضعه كجزء وجسم أساسي في المعادلة، ليس وسيطاً أو محايداً، بل عنصر أساسي له ثقله واستفاد الرجل فيما يبدو من كونه ظل في التناوشات المتكررة خارج أقواس الأزمة التي جلد أطرافها بسياط لاذعة وطالبهم بالانتقال من التعارك في الشارع والفضاء الخارجي إلى ملعب داخلي أرضيته الوثيقة الدستورية والمؤسسات. وأهمية هذا الجزء من حديثه أنه بدا اقرب ما يكون الى الرابح الوحيد حتى الآن من الأزمة الحالية مع عدم خسارته كيفما انتهت لهذا الطرف أو ذاك أو خلصت إلى تسوية بالتراضي بمعنى أن الرجل يدخل المرحلة المقبلة بكل الفرص لشخصه, حيث سيحرص الجميع على أن يكون هو الأساسي وبدعم لن ينكر من الشارع الذي استعاد حمدوك اليوم المبادأة فيه. بتلك الوضعية حيث سيكون بعيداً عن واجهة الاستهداف، وإن كنت لا أعرف هل يتضمّن طلبه بوقف التصعيد عملية التحشيد والتحشيد المضاد بين يومي 16 و21 أكتوبر. 3
ببساطة, منح حمدوك في خطابه الكل أوراقاً وأمسك في الوقت نفسه بأوراق الجميع. والأهم من هذا أنه وللمرة الأولى يبرز في دور رئيس الوزراء الذي يمكن أن يقرر وأن يحسم إذا أراد وهي نقطة يجب أن تكون في حسابات كل الأطراف منذ اليوم.