وأشار إلى أن ثمن البنطال بالبالة لا يقل عن 15 ألف ليرة، والجاكيت 30 ألف ليرة، ويوجد أحذية أوروبية مستعملة، يزيد سعرها أحياناً عن الأسعار المحلية، خاصة الأحذية الرياضية. وأضاف جوخدار، الذي اكتفى بتعريف نفسه بأنه "عامل بالقطاع الحكومي"، أن معظم من يخرجون للتسوق يكون بهدف الفرجة فقط. وتشهد الأسواق السورية جموداً حادا بعد ارتفاع الأسعار وتراجع القدرة الشرائية، إذ يعاني قطاع الملابس تراجعاً لم يشهده منذ 30 عاماُ، بحسب رئيس القطاع النسيجي وعضو مجلس الإدارة في غرفة صناعة دمشق وريفها، مهند دعدوش، الذي أكد خلال تصريحات إعلامية، أن شراء الملابس منذ عام 2014 بات من كماليات السوريين، والموسم الحالي هو الأسوأ منذ 30 عاماً. آخر أخبار بوريس جونسون في المملكة المتحدة: كواسي كوارتنغ تنفي ثقافة كراهية النساء بعد استقالة النائب نيل باريش لفضيحة الإباحية | من المصدر. وأوضح دعدوش أن أسعار الملابس ارتفعت خلال العام الحالي بنحو 20 إلى 30% عن العام الماضي، مشدداً على أن زيادة الأسعار غير متناسبة مع الفروقات التي يعيشها القطاع، بالنظر لارتفاع أسعار الكهرباء لعدة مرات خلال العام الحالي، إلى جانب سعر صرف الدولار وانخفاض قيمة العملة المحلية، وارتفاع قيمة الضرائب عدة مرات خلال العام الحالي. موائد يتيمة
وربما يستغني السوريون عن الملابس وحلوى العيد، ولكن كيف يمكن تدبر أمور الغذاء، بواقع غلاء هو الأعلى منذ عقود وكيف يمكن تمرير موائد العيد من دون لحوم أو حتى وجبات تسد حاجة المعدات الخاوية.
- حكاية "المنحة يا ريس".. قصة عيد العمال المصري بين التأييد والرفض
- آخر أخبار بوريس جونسون في المملكة المتحدة: كواسي كوارتنغ تنفي ثقافة كراهية النساء بعد استقالة النائب نيل باريش لفضيحة الإباحية | من المصدر
- عمال فلسطين بلا احتفالات أو احتجاجات.. ما السبب؟
حكاية "المنحة يا ريس".. قصة عيد العمال المصري بين التأييد والرفض
وهذا يعني أن الجريمة الإرهابية هي كل عمل إرهابي يهدف إلى بث الذعر في المجتمع وليس الجريمة الفردية بقصد إخافة شخص معين أو مجموعة من الأشخاص.
آخر أخبار بوريس جونسون في المملكة المتحدة: كواسي كوارتنغ تنفي ثقافة كراهية النساء بعد استقالة النائب نيل باريش لفضيحة الإباحية | من المصدر
وأضاف، مدير عام هيئة الإشراف على التأمين، رافد محمد، في حديثه للصحيفة المحلية، "أن بيانات قطاع التأمين تظهر تدني حصة التأمين ضد الحريق من إجمالي محفظة التأمين وأنه رغم تنامي عدد المطالبات في قطاع التأمين ضد الحريق العام الماضي، وكانت بحدود ملياري ليرة سورية مقارنة مع العام الذي سبقه إلا أن هذا النوع من التأمين مازال ضعيفا. وأشار إلى أن العديد من شركات التأمين تأثرت بالعقوبات الاقتصادية المطبقة على البلد وتراجع النشاط الاقتصادي خلال الفترة الماضية. عمال فلسطين بلا احتفالات أو احتجاجات.. ما السبب؟. ولم يشر المسؤول الحكومي إلى حقوق العمال والتأمينات الاجتماعية لهم في حالة إصابتهم أو وفاتهم، أي كل ما يتعلق بمسألة السلامة المهنية، أو إذا تم اتخاذ إجراءات فيما يتعلق بالتعويضات أو التأمينات لعوائل الضحايا الـ 11 في مول "لاميرادا". وبحسب أحد الموظفين العاملين في المؤسسة السورية للتأمين، الذي تحدث وقتذاك لموقع "الحل نت"، والذي فضل عدم ذكر اسمه، فإن "ما يقارب من 95 بالمئة من أرباب العمل في القطاع الخاص لا يسجلون عمالهم، وذلك للتحايل والتهرب من مسؤولية دفع حقوق العامل في حال من إصابته أو وفاته". وأضاف لـ "الحل نت": "في سوريا لا يوجد حد أدنى للمعايير المهنية للعمال، معايير تحترم شروط السلامة وتضمن حقوق العمال"، في إشارة إلى كمية الفساد والمحسوبية المنتشر في منظومة المؤسسات الحكومية.
عمال فلسطين بلا احتفالات أو احتجاجات.. ما السبب؟
مجموعة شبابية تتولى الإصدار وأشرف الكاتب الصحفى عبدالله إمام على هذا العمل الصحفى الكبير، وتولى عدلي فهيم الإخراج الفني، إلى جانب مجموعة من شباب قسم الصحافة بكلية الآداب بجامعة القاهرة حتى صدر أول عدد من الجريدة في الرابعة صباحًا من يوم الثانى من مايو 1968. توقفت عن النشر توقفت الجريدة الورقية "العمال" حاليًا منذ اكثر من عام بسبب الأزمات المالية، وتحولت إلى موقع إليكترونى شأنها في ذلك شأن صحف مصرية عديدة.
وقد بلغت نسبة المستخدمين بأجر من الضفة الغربية ويعملون في إسرائيل والمستعمرات حوالي 25% من إجمالي المستخدمين بأجر". وأشار الإحصاء الفلسطيني إلى أن أكثر من ربع المستخدمين بأجر في القطاع الخاص يعملون في مهن فنية ومتخصصة. وقال: "بلغت نسبة المستخدمين بأجر الذين يعملون في مهنة الفنيين والمتخصصين في القطاع الخاص حوالي 26% من مجموع العاملين بأجر في القطاع الخاص الفلسطيني، 16% للذكور مقابل 74% للإناث، في حين بلغت النسبة للمستخدمين العاملين في الحرف وما إليها من المهن حوالي 18%؛ 21% للذكور مقابل 2% للإناث فقط". ومع ذلك فقد أشار الإحصاء الفلسطيني إلى أن الأجور في القطاع الخاص متدنية. وقال: "حوالي 29% من المستخدمين بأجر في القطاع الخاص يتقاضون أجراً شهرياً أقل من الحد الأدنى للأجر (1, 450 شيكلاً) في فلسطين". وأضاف: "بلغ معدل ساعات العمل الأسبوعية للمستخدمين بأجر حوالي 41 ساعة عمل؛ 39 ساعة عمل للمستخدمين بأجر في القطاع العام و42 ساعة عمل في القطاع الخاص". وتابع: "حوالي 33% من المستخدمين بأجر في القطاع الخاص يحصلون على حقوقهم (تمويل التقاعد/ مكافأة نهاية الخدمة بالإضافة إلى الإجازات السنوية مدفوعة الأجر، والإجازات المرضية مدفوعة الأجر)، حيث بلغ عدد المستخدمين بأجر في القطاع الخاص الذين لديهم عقد عمل دائم (مكتوب لفترة غير محددة) حوالي 65 ألف مستخدم بأجر، وحوالي 130 ألف عامل في القطاع الخاص لديهم عقد عمل بشكل مؤقت (مكتوب لفترة محدودة، اتفاق شفوي)، مقابل حوالي 208 آلاف عامل ليس لديهم عقد عمل، بينما 51% من النساء العاملات بأجر يحصلن على إجازة أمومة مدفوعة الأجر".