لازل ( قلبي) ينبض لغداًاجمل
08 Jun 2020, 08:49 PM
[ 5]
عضوة متميزة
تاريخ التسجيل: Oct 2008
رقم العضوية: 11157
الإقامة: saudi arabia
مواضيع: 51
الردود: 1906
مجموع المشاركات: 1, 957
معدل التقييم: 45
ما شاء الله عليك يا نورة
الأكلات الشعبية عاد لها جمهورها الكبير
وفي كل المملكة تقريباً
لا خلا ولا عدم
توقيع: سمو الشدادين
08 Jun 2020, 10:21 PM
[ 6]
يمي ًً يمي
يعافيك النوري على هالاكله
- ما الفرق بين المطازيز والمرقوق - مدونة حواء
ما الفرق بين المطازيز والمرقوق - مدونة حواء
من التعتيمة الحجازية إلى المرسة الجازانية
الاثنين - 1 شوال 1443 هـ - 02 مايو 2022 مـ رقم العدد [
15861]
تعتيمة حجازية لإفطار العيد بطريقة عصرية (الشرق الأوسط)
جدة: أسماء الغابري
«جريش»، و«تعتيمة»، و«مرقوق»، و«مغش»، و«حنيذ»... جميعها أكلات شعبية سعودية، كانت لا تزال تزين مائدة إفطار عيد الفطر في المملكة، وتتصدر أول مظهر من مظاهر الاحتفالات العائلية في عيد الفطر المبارك. ما الفرق بين المطازيز والمرقوق - مدونة حواء. يحرص السعوديون على المحافظة على عادات الاحتفال بعيد الفطر التقليدية المتعارف عليها منذ أجيال، ومن أبرزها «إفطار العيد» الذي يجمع العائلة على مائدته، وتتفنن الأسر في طريقة تقديم أصنافه، التي تختلف وتتنوع باختلاف المناطق في السعودية. ومع الحفاظ على موروث الأكلات الشعبية، التي تتصدر مائدة إفطار العيد، وجدت الحداثة سبيلاً للتماشي معها، وإعادة صياغة تقديمها بشكل جمالي يحولها إلى لوحة فنية، تذكر بمقولة «العين تأكل قبل الفم»، لتؤكد أن جمال ودقة مظهر الطعام، يضاهي مذاقه. ومع اختلاف مسميات أصناف الطعام «جريش، ومرقوق، وكبسة، وحنيذ، ودبيازة، وكليجة»، تصنف قائمة إفطار عيد الفطر في السعودية لعدة أصناف، منها «التعتيمة»، التي يشتهر بها أهل المنطقة الغربية، وتشتمل على «الدبيازة، والجبنة البيضاء، وحلاوة طحينية، والطرشي، والأشار، والأمبة (مخلل المنغا)، الشُّريك، وأنواع المربى، والزيتون»، وطبعاً الذبائح، التي تشتهر بها أغلب مناطق المملكة ومنها «الكبسة، والحنيذ، والمدفون»، بالإضافة إلى الوجبات الشعبية التي تشتهر بها مناطق جنوب المملكة.
ولم يزل سوق الحلة الشعبي بالرياض يلقى إقبال الكثيرين في رمضان حيث يحضر الباعة إليه في وقت مبكر لكي يحجزوا أماكن لهم. وتبدأ عمليات البيع والشراء بعد صلاة العصر مباشرة وحتى قبيل أذان المغرب بقليل، وهذا السوق لا يظهر إلا في رمضان شهر الخير الذي تجد فيه المأكولات الشعبية من مختلف مناطق المملكة رغم ظهور أسواق منافسة له إلا أنه يظل الأفضل، إضافة إلى سوق الثميري الواقع قرب قصر المصمك في قلب الرياض القديمة الذي يعد أحد أسواق المدينة المشهورة بالعدد الكبير من المشتريين الباحثين عن مكونات لطبخ ألذ الأكلات الرمضانية. ويتنافس الأهالي في الرياض منذ إطلالة شهر رمضان على الأعمال الخيرية، حيث يتجهون إلى المساجد وفي أيديهم الأكلات التي طبخوها في بيوتهم، لمشاركة الموجودين الإفطار، كسباً للمثوبة والأجر، فيما تبدأ النساء في التحضير لوجبة السحور عقب العشاء وهي الوجبة الأساسية، التي تشمل كبسة الأرز باللحم أو الدجاج كطبق رئيس، والأطباق الشعبية الأخرى. المصدر: بوابة العين الاخبارية