تعليم كوم » تعليم عام » قصة البطة السوداء رياض اطفال وحدة العائلة عرض بوربوينت
الرئيسية · تعليم عام · قصة البطة السوداء رياض اطفال وحدة العائلة عرض بوربوينت
اضيف بواسطة: admin
مضاف منذ: 9 سنوات
مشاهدات: 2٬398
rwm hgf'm hgs, ]hx vdhq h'thg, p]m hguhzgm uvq f, vf, dkj
الملفات المرفـقـة
اسم الملف
نوع الملف
حجم الملف
التحميل من هنا
عدد مرات التحميل
عرض بوربوينت قصة البطة السوداء رياض اطفال وحدة العائلة
791. 8 كيلوبايت
المشاهدات غير معروف
Powered by WPeMatico
مـواضـيـع ذات صـلـة
اضف تعليق
جيل مبدع ملتزم بدينه محب لوطنه يتغير دائما نحو الأفضل
نحترم في تعليم كوم الحقوق الفكرية للآخرين ، لذلك نطلب ممن يرون أنهم أصحاب حقوق ملكية فكرية لمصنف أو مواد وردت في هذا الموقع أو أي موقع مرتبط به الاتصال بنا جميع الحقوق محفوظة @ 2017 - 2012
قصة البطة السوداء .. عرض بوربوينت لرياض الاطفال
أصدقائي الأعزاء، سوف نحكي اليوم عن قصة البطة السوداء، ففي يوم من الأيام كانت هناك حظيرة كبيرة كان يعيش فيها البطة الأم التي ترقد على البيض لكي تدفئة بجسمها و ريشها الناعم حتى يكتمل نمو الجنين فيه ويخرج بعد ذلك إلى الحياة، فهي تنتظر هذا بلهفة حتى ترى أبناءها الصغار، مر الكثير من الأيام الطويلة حتى بدأ البيض في التحرك والطيور الصغيرة أخذت تكسر القشر وتخرج إلى النور واحدة تلو الأخرى والبطة الام تري ذلك في فرح وسرور وتقوم بعد البط الصغير: واحد اصفر والثاني أصفر وثالث اصفر وجناحه اسود ورابع وخامس لا يوجد لان بقيت بيضة واحدة لم يخرج منها بط بعد. قصة وحكايات للاطفال – قصة البطة السوداء عندما وجدت الأم البيضة لم تفقس بعد ظنت أنها فاسدة أو أن البطة التي بداخلها قد ماتت، ولكن يجب عليها أن تنتظر قليلًا، وبعد مرور يومين بدأت البيضة تتحرك بسبب الطائر الصغير الذي كان يتحرك بداخلها، وكان لا يستطيع أن يقوم بكسر القشرة، فقامت البطة الأم بنقر القشرة بمنقارها فانكسرت، وبعد أن انكسرت خرج منها طائر صغير ضعيف، فنظرت الأم في دهشة وقالت أن البطة ضعيفة جدًا وسوداء ولا تشبه أخوتها، إنها بطة قبيحة. خرجت البطة السوداء لكي تعيش في الحياة ولكن البطة الأم كانت تعاملها بقسوة، وكان إخوتها يتحاشاها لا يلعبان ولا يأكلان معها لغرابة شكلها فكان عندما يأتي الطعام يهجم سريعًا ويلتهمه دونها لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع مزاحمة، وبمرور الأيام كان الكل يتهرب منها ففكرت في الرحيل بعيدًا عنهم ولكن كانت لا تعرف إلى أين تذهب أخذت تسير وهي تبكي حتى وصلت إلى شاطئ البحيرة العذبة القريب من الحظيرة.
قصة البطة السوداء رياض اطفال - موسوعة
قررت التقرب من البط بخدعة
في ذلك الوقت خطرت للبطة البيضاء فكرة حتى تستطيع اللعب مع البطات الأخريات، وهي أن تقوم بتلوين ريشها باللون الأسود مثل لون الدجاجة التي لعبت مع البطات، وذلك حتى تحبها البطات ذات اللون الرمادي وتلعب معها، فقفزت البطة في البحيرة لتبلّل ريشها بالماء ثمَّ خرجت من البحرة وتدحرجت على كومة من الفحم الأسود، فأصبح لون ريشها أسود، ولكنه لم يكن جميلًا أبدًا، بل كان مخيفًا. وصار كل مَن رآها يخاف منها، وعندما ذهبت للعب مع البطات الرمادية وهي تظنُّ أنها كل البطات سوف تحبها، خافت منها جميع البطات وهربت بعيدًا، وقد ظنوا أنها وحش مخيف يتنكر في زي بطة. اعتذار البطة المغرورة
في ذلك الوقت عرفت البطة البيضاء أنّ كل ذلك حدث نتيجة غرورها وتكبُّرها على البطات الأخريات، فقرّرت أن تعيد لونها الأبيض وتغسل ريشها من الفحم، فقفزت إلى البحيرة وغسلت جسدها، وذهبت إلى البطات الرماديات واعتذرت منها على ما بدر منها من غرور وسخرية من شكل صديقاتها الطيبات وألوان ريشهم، فقبلت البطات اعتذارها وأصبحت البطة البيضاء صديقة لهم منذ ذلك اليوم، وصارت تلعب معهم وتمرح في البحيرة. قصة البطة السوداء رياض اطفال - موسوعة. الخلاصة هي أنَّ الغرور خلقٌ سيّء، وأنَّ شكل الشخص ولونه غير مهمّ في تعامل الناس مع بعضهم، المهم هو الأخلاق الطيبة والصداقة والمحبة والتعاون والودّ بين الجميع.
قصة البطة السوداء رياض اطفال وحدة العائلة عرض بوربوينت - تعليم كوم
أول عمل كتبه عام 1820 وهو لايزال طالباً بعنوان (The Tallow Candle) وبحسب ويكبيديا "أن أول كتاب قام هانز بكتابته للأطفال هو كتاب عن قصص الحوريات وتم نشره في عام 1835. ولاقى هذا الكتاب نجاحاً باهراً وتوالت أعماله المتميزة بعد ذلك حيث شهدت الفترة اللاحقة لعام 1835 غزارة في الإنتاج بالنسبة له فأصبح يكتب كل عام كتاباً جديداً واستمر في إنتاجه الغزير هذا حتى عام 1872". هناك رواية طريفة أنه بعد شهرته زار إنجلترا عام 1847 وعرض عليه الروائي الشهير "ديكنز" الإقامة في منزله لمدة أسبوعين إلا أن "أندرسن" قضى 6 أسابيع لم يلقِ فيها بالاً لتلميحات "ديكنز" له بالخروج. بقي أن نقول إن من أشهر أعماله التي نسج فيها الخيال الممتع للأطفال: "عقلة الإصبع"، "بائعة الكبريت"، "الحورية الصغيرة" وملكة الثلج.
قصص اطفال تنمي الذكاء قصة البطة السوداء
فرحت البطة السوداء ،وقالت أخيراً عرفت من أنا، فأنا شحرورة جميلة جداً وحتى إذا لم أكن شحرورة المهم تأكدت أني لست بطة سوداء. وطارت تبحث عن والديها وأصلها ،وذلك بعد أن ودعت البطة الأم وصغارها شاكرة لها تربيتها لها ومعاملته الحسنة ،وقالت لهم أنها لن تنساهم ولن تنسى الأوقات الرائعة التي قضتها مع البطة الأم.
كان لبطة هانم خمسة أولاد بينهم بطة سوداء اللون كالفحم ، شريرة كالعفريت تخالف أوامر أمها وتحب معاكسة أخواتها ، فتغضب عليها أمها وتوبخها على أفعالها وأخلاقها السيئة ، وتعودت الأم أن تذهب كل صباح بأولادها إلى البحيرة لتعلمهم السباحة ، ولكن البطة السوداء كانت تخاف من الماء فتقف عند الشاطئ. فتقول لها أمها: اسبحي ولا تخافين ولما كبر الأولاد أرسلتهم أمهم إلى المدرسة ليتعلموا القراءة والكتابة ، وحذرتهم من القط الشرير وقالت لهم: احترسوا منه ولا تكلموه إذا قابلكم في الطريق لأنه مكار لئيم. وقف القط ذات يومٍ مختبأً خلف شجرة ، فلاحظ أن البطة السوداء تمشي وراء أخواتها كسلانة ، فاقترب منها وقال لها في أذنها: تعالي يا حبيبتي نلعب بدلًا من الذهاب إلى المدرسة ، ففرحت البطة السوداء بكلام القط وسارت معه. ولما ابتعدت في الغيطان تذكرت نصيحة أمها فندمت وأرادت الرجوع ، فمنعها القط وقال لها: لا بد أن أفترسك يا بطتي السمينة ، ورأت البطة الشر في عين القط فصرخت خائفة ، وجرت لتهرب منه ولكنه لحق بها ، فقفزت وراء الشجرة وقفز خلفها القط وهجم عليها. فلم يمسك إلا ذيلها فشده فخرج الريش في يده ، أما الأولاد فلما تنبهوا لغياب أختهم البطة ، خافوا عليها وعادوا إلى البيت مسرعين ليخبروا أمهم بغيابها فقلقت الأم وقالت: أنا ذاهبة لأبحث عن أختكم فادخلوا أنتم البيت ولا تخرجوا منه.
شاهدت البطة السوداء على غصن الشجرة عشًّا فيه فراخ صغيرة، بدت وكأنَّها تشبههم كثيرًا، وعندما جاءت أم الفراخ، سألت البطة: من أنتِ؟ وما قصتكِ؟ أشعر أنكِ تشبهين صغاري، فقصّتِ البطة السوداء قصّتَها على الأم، فعطفت عليها الأم كثيرًا، وقررت ضمها إلى صغارها وتعليمها مبادئ الطيران، وعاشتْ البطة السوداء مع هذه الفراخ وأمّهم بسعادة. أما العبرة من هذه قصة فهي أنَّ لكلٍّ موهبتَه الخاصّة وشكله الخاصّ، الذي يجعله متفَرّدًا في الحياة.