Tracey Goyette | 929 Followers معرض الصور لـ | إطلع على كل التحديثات 2 صور عن شقق بسماية من الداخل من عند 2. المستخدمين شقة للبيع مساحة 120متر نمط غربي في مدينة بسماية السعر والتفاصيل, شقق بسمايه نموذج واقعي (شرقيه) - YouTube. نقوم بجمع أفضل الصور من مصادر مختلفة نشرها العديد من المستخدمين حول شقق بسماية من الداخل.
- شقة ذكرى من الداخل اليوم
- شقة ذكرى من الداخل والخارج
شقة ذكرى من الداخل اليوم
مر ما يقرب من 15 عاما، على حادث مقتل الفنانة التونسية ذكرى، وما زالت قصص الأشباح والأرواح الغاضبة تطارد شقتها رقم "112" الكائنة بالعقار رقم 23 أ بالزمالك.
شقة ذكرى من الداخل والخارج
وقص حارس أمن مكلف بحراسة سرايا السلطان أنه فى وردية الليل سمع ذات ليلة أصوات "عراك قطط" تنطلق من الطابق الثانى، فنظر لزميله الذى يشاركه الوردية في رعب، ليصرفوا نظرهم إلى المصعد فاكتشف إنه متوقف في الطابق الثاني، ولم تمضى ثوانى حتى سمع هو وزميله أصوات غريبة، خاصة صوت ارتطام ضعيف يأتي من خارج باب العقار، وبالفعل غادروا العقار مهرولين من الفزع المصحوب بالقلق في أن يكون هناك لص يحاول دخول العقار. وخرج الحارس مع زميله إلى الشارع فلم يجدوا شيئا، وحين قرروا العودة إلى أماكنهم داخل العمارة، قبل أن يدخلوا من باب سرايا السلطان رفعوا رأسهم لأعلى حيث الطابق الثانى ليكتشفوا أن شباك غرفة نوم "ذكرى" مفتوح وأحجار صغيرة تتطاير منه، وكل ذلك يؤكد أن هناك أشياء غريبة تحدث داخل الشقة رقم 112 من عمارة سرايا السلطان كل ليلة.
دخل الضابط إلى غرفة "ذكرى"، حيث النوافذ التي لاحظ الجيران والحراس فتحها وغلقها، وتطاير الحجارة منها إلى الشارع، وقدم شهادته عن ذلك قائلًا: "تأكدنا من أنه لا يمكن لأحد أو حتى للعواصف الهوائية من فتح هذه النوافذ إلا إذا كان داخل الحجرة.. وما لم نتأكد منه هو من الذي كان يفتح النوافذ من دون أن يكون داخل الشقة أحد؟"، مختتمًا: "الأوراق الرسمية لا يمكن أن تتهم العفاريت، لهذا تم إغلاق المحضر بالتأكيد على أن الشقة لم تتعرض للسرقة.. شقة ذكرى من الداخل اليوم. وبقي سؤال عن هذا المجهول الذي يحرك المصعد ويفتح النوافذ ويلقي بالحجارة ويعزف الموسيقى وتصدر عنه أصوات مواء القطط". عرض الشقة للبيع
ظلت الشقة الواقعة في أرقى مناطق الزمالك مثل "البيت الوقف"، لا يتقدم أحد إلى شرائها في جلسات المزاد التي عقدتها محكمة شمال القاهرة، بعد أن انتشرت حكايات العفاريت التي تعبث بداخلها، وتم تسعيرها بمبلغ 7 ملايين جنيه، وبعد 4 جلسات فاشلة، اشتراها رجل أعمال مصري في أغسطس من عام 2009، أي بعد 6 أعوام من الحادث، مقابل ستة ملايين و200 ألف جنيه، ليسدل بذلك الستار على إحدى أبشع قضايا القتل في الوسط الفني، وأكثرها رعبًا على الإطلاق.