السؤال: السلام عليكم
أنا امرأة متزوجة، وعندي 3 أطفال، مشكلتي أنِّي لَم أستطع أن أُحِبَّ زوجي، مع أنه إنسان طيِّب وخلوق، ولا يرفض لي طلبًا، لكن المشكلة عندي أنني دائمًا أتعامل معه بعصبيَّة، وبِمُجرد أن يخرج من البيت أبكي وأحزن عليه؛ لأنه لا يستحقُّ منِّي هذه المعاملة، ولا أقدر أن أعتذر له؛ حيث أحس أنَّ هناك شيئًا يجعلني أرفض أن أعتذر له، والله تعبت جدًّا، فابحثوا لي عن حلٍّ. وفي مرة قال لي: إذا كان فراقي يسعدك فأنا مستعدٌّ أن أطلِّقك؛ لكي ترتاحي فقط، أريحوني كُفِيتم السُّوء، وجزاكم الله خيرًا
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. كيف أحب زوجي؟. لا يبدو أنَّكِ تُعانين من عدم حبِّ زوجك، بل لديك مشكلة أخرى أعمَقُ من ذلك؛ إذْ إنَّك تندمين كلَّ مرة، وتمدحينه الآن بقولك: أنَّه لا يستحقُّ منك القسوةَ، وكلُّ ذلك يدلُّ على حبِّك له، لكن يبدو أنَّ هناك حاجزًا خفيًّا يؤلِمُك، ربَّما تدركينه ولم تخبرينا به، أو أنه مُخبَّأ في عقلك اللاواعي؛ لسببٍ يصعب عليكِ مواجهته. تحتاجين أن تحدِّدي أكثرَ الارتباطات التي تجعلك تتوتَّرين من زوجك؛ هل يذكِّرُك بشيءٍ قديم، أم أنه يخيفك من الغد؟
أحيانًا تكون الذاكرةُ العاطفية محمَّلةً بنماذج سلبيَّة، وآلامٍ يصعُب نسيانها، وتخرج للسَّطح مع أيِّ موقفٍ مشابِه، وقد تكون مواقف يصعب علينا الاعتراف بها، فيتجاهلها عقلُنا الواعي، لكن تتمرَّد مشاعرُنا، وتخرج في شكل غضبٍ أو توتُّر!
- أحب زوجتي لكن مشاكلي لا تنتهي معها - حلوها
- كيف احب زوجي - موضوع
- كيف أحب زوجي؟
أحب زوجتي لكن مشاكلي لا تنتهي معها - حلوها
عدِّدي محاسنه ولو لم تكنْ كثيرةً، ثم طالعيها كل يوم وأنت في بيت والدك، فإنْ بدَا لك أنَّ الأمر قابل للتغيير، فابذلي ما تستطيعين لاستجلاب مشاعر المودة بكل السبُل، وإلا فاستخيري الله، وسلي أهل العلم، ولا تُعذبي نفسك بما لا طاقة لك به. والله الموفق، وهو الهادي إلى سواء السبيل
كيف احب زوجي - موضوع
السؤال:
♦ ال ملخص:
فتاة تزوجتْ مِن قريب لها - ولم تكن تحبُّه - على أمل أن تُحبه، لكنها ازدادتْ كرهًا له، وتريد الطلاق. ♦ ال تفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا فتاة متزوجة منذ عامين، تزوجتُ قريبًا لي لأني كنتُ في ظروفٍ لم يكنْ أجد أمامها إلا القبول. قبل الزواج كانت الدراسةُ كلَّ حياتي، وكانتْ لي أحلام كثيرة، لكن للأسف لم أحققْ شيئًا، وأصبح المرض والاكتئاب مسيطرين عليَّ، وما ذلك إلا بسبب تعنُّت والدي وإصراره على ألا أُكملَ دراستي بلا أي سبب، حتى بعدما توسَّط أهلُ الخير لإقناعه بإكمال دراستي كان الرد: هذه ابنتي، ويحق لي أن أفعل بها ما أشاء. تقدم لي قريبي وكنتُ أكرهه، وقلتُ: لعلي مع الأيام أحبه، لكن للأسف ازداد الكره، وأصبحتُ أكرهه لدرجة لا تطاق؛ أكره رائحته، صوتَه، شكله، كل ما يتعلق به! أحب زوجتي لكن مشاكلي لا تنتهي معها - حلوها. حاولتُ أن أحبه وأرى إيجابياته، لكن لم تتقبله نفسي، بل كنتُ أمثِّل عليه وعلى أهلي أني أحبه، إلا أن الله أعلم بحالي، فكنتُ أبكي كل ليلة، وسقط حملي بسبب كثرة الحزن الذي أعيش فيه. أصبتُ بانهيارٍ عصبيٍّ، وكنتُ أصرخ صراخًا شديدًا، وذهبتُ إلى المستشفى وجلستُ أيامًا، وأخبروني أنه ضغط نفسي! ذهبتُ لأهلي وطلبتُ الطلاق؛ لأني لا أستطيع الحياة مع زوجي، وأخبرتُهم أني أُفضِّل الموت على العودة إليه، لكن أهلي رفضوا الطلاق، وقالوا: كيف تطلبين الطلاق وأنت تضحكين ومرتاحة في بيتك وتتزينين وسعيدة؟!
كيف أحب زوجي؟
وماذا أقول لزوجي بخصوص ذَهابي هذا، خاصة وأنه يلاحظ تغييري، وعدم الكلام معه؟!
:33_1185028183:
و اذا عقب هذا كله و ماكو فايدة و قلبها اهو الجاااممد ،،، ما اقول الا هذا ابتلاء من رب العالمين و مالها الا الصبر مو الغصب لان الصبر مفتاح الفرج
و سوري عالقرقة و الطوالة
و ان شاء الله المرة الياية تقولي لنا ابي حل حق حب رفيجتي الزايد لريلها:nbvppw:
#40
اهي قاعده تردد ودايم تفكر انها ماتحبه ماتحبه ليين هالشي لصق بعقلها
خل تردد احبه احبه يمكن يتنسنع الوضع
والله يهديها يارب