هذا وتؤكد مجموعة متزايدة من الأبحاث على مخاطر وواقع حرائق الغابات في عالم يزداد احترارًا. على سبيل المثال، وجد تقرير صادر عن الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة والذي صدر العام الماضي أن أطوال مواسم الحرائق زادت بنسبة 20٪ تقريبًا منذ الثمانينيات. تلوث الهواء قد يتسبب بحدوث نوبة قلبية في غضون ساعة - جريدة الغد. ويشير تقرير آخر للأمم المتحدة صدر في مارس إلى أن عدد حرائق الغابات في جميع أنحاء العالم يمكن أن يزيد بنسبة تصل إلى 14٪ بحلول عام 2030 ، و 30٪ بحلول عام 2050 ، و 50٪ بحلول عام 2100. اقرأ أيضا روسيا تجري تجارب على السفينة الرابعة من سلسلة «ريزكي» بالمحيط الهادي
- دراسة: النباتات المنزلية يمكن أن تقلل من تلوث الهواء بنسبة 20% - اليوم السابع
- دراسة تربط بين مستويات تلوث الهواء وفصل الصيف - موقع أخبارنا
- تلوث الهواء قد يتسبب بحدوث نوبة قلبية في غضون ساعة - جريدة الغد
دراسة: النباتات المنزلية يمكن أن تقلل من تلوث الهواء بنسبة 20% - اليوم السابع
يتعامل الكثيرون مع النباتات المنزلية على أنها سمات زخرفية، ولكن إذا كان منزلك مليئًا بهذه النباتات، فقد تقلل أيضًا من مستويات بعض الملوثات ، حيث كشف بحث جديد بقيادة جامعة برمنجهام أن النباتات المنزلية الشائعة يمكن أن تقلل من مستويات ثاني أكسيد النيتروجين (NO2)، وهو ملوث شائع، بنسبة تصل إلى 20%. دراسة: النباتات المنزلية يمكن أن تقلل من تلوث الهواء بنسبة 20% - اليوم السابع. ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، فإن العملية البيولوجية وراء إزالة أكسيد النيتروجين لا تزال غير واضحة، يأمل الباحثون أن النتائج ستشجع الناس على ملء منازلهم أو مكاتبهم بمزيد من النباتات. اختبر الفريق ثلاثة نباتات منزلية شائعة في الدراسة، التي تم إجراؤها بالتعاون مع الجمعية البستانية الملكية (RHS)، وهم زنبق السلام (زنبق السلام واليسي) ونبات الذرة (دراسينا فراجرانس) والسرخس (زاميوكولكاس زامييفوليا)، وتم وضع كل منها في غرفة اختبار تحتوي على مستويات من NO2 مماثلة لمكتب يقع بجوار طريق مزدحم، قبل أن تتم مراقبته على مدار ساعة. أظهرت النتائج أن جميع النباتات الثلاثة كانت قادرة على إزالة حوالي نصف أكسيد النيتروجين في الغرفة على مدار ساعة. كان هذا بغض النظر عن بيئتهم، بما في ذلك الظروف المظلمة والخفيفة، وكذلك الرطبة أو الجافة.
دراسة تربط بين مستويات تلوث الهواء وفصل الصيف - موقع أخبارنا
قد يبدو الأمر وكأنه شيء من الخيال، لكن شركة ناشئة في مجال المجوهرات الفاخرة ابتكرت ألماسا مصنوعا من الهواء. وتسحب Aether ثاني أكسيد الكربون (CO2) من الغلاف الجوي لصنع أحجارها المزروعة في المختبر، والتي تتطابق فيزيائيا وكيميائيا مع تلك التي يتم استخراجها. وتصفها بأنها ماس سالب الكربون من خلال الادعاء باستخراج 20 طنا من ثاني أكسيد الكربون من الهواء مقابل كل قيراط من الألماس يباع. وهذا ما حصل على شهادة Aether the B Corp كأول منتج للماس يحمل هذا اللقب، و تختلف أحجارها عن أحجار الماس الأخرى المزروعة في المختبر لأنها تنتج من البتروكيماويات مثل الميثان. وتخطط Aether الآن لاستخدام 18 مليون دولار (13. 75 مليون جنيه استرليني) في التمويل لزيادة إنتاج الماس، بما في ذلك برنامج البيع بالجملة الذي أطلق للتو. وقال رايان شيرمان لمجلة فوربس: "أصبحت منبهرا على الفور عندما سمعت عن تقنية الالتقاط المباشر الجديدة هذه التي طورتها شركة في سويسرا والتي تعمل على تجريد الغلاف الجوي لثاني أكسيد الكربون. تلوث الهواء لموحد. وتساءلت عما إذا كان بإمكاننا أخذ كل هذا الكربون الضار الوفير الذي يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة الكوكب وتحويله إلى شكل جميل من الكربون يسخن القلب – الماس".
تلوث الهواء قد يتسبب بحدوث نوبة قلبية في غضون ساعة - جريدة الغد
في الظروف العادية، تستطيع البيئة امتصاص هذه المواد وتجاوز التلوث، لكن عندما تزيد تركيزات هذه المواد عن حدٍ ما، تحدث المشكلات الصحية والاقتصادية وهذا مؤشر على التلوث. مواضيع مقترحة
هناك 6 ملوثات رئيسية صُنفت من قِبل وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، وهذه الملوثات هي:
أول أكسيد الكربون (CO): المنبعث من وقود السيارات ودخان المصانع، ويتسبب في تكوين ما يسمى بالضباب الدخاني. وهذا يؤثر على الإنسان سلبًا، إذ تزيد أعراض أمراض القلب ، وتحدث مشاكل في الرؤية، كما تقل القدرات العقلية والجسدية للأصحاء. دراسة تربط بين مستويات تلوث الهواء وفصل الصيف - موقع أخبارنا. أكاسيد النيتروجين (NO, NO 2): تتولد هذه الأكاسيد نتيجة انبعاثات السيارات وعمليات الصناعة وتوليد الكهرباء. ويتمثل الضرر الناتج في تلف أوراق الأشجار، مما يُضر بالحياة النباتية والطبيعة بشكلٍ عامٍ إذا امتد الأمر، كما يتكون الضباب الدخاني، الذي يؤثر على عملية التنفس. ثاني أكسيد الكبريت (SO 2): يُطلَق نتيجة احتراق الوقود الأحفوري في المنشآت الصناعة ومحطّات الطاقة وانبعاثات السيارات. يتسبب في ظهور المطر الحمضي ، الذي بدوره يتسبب في تلف أوراق الأشجار والمباني، كما يتفاعل لتكوين جسيمات تؤدّي اصعوبة التنفس عند البعض، خاصةً المصابون بالربو وأمراض القلب.
[١] وأظهر تقرير التقييم الخامس لللجنة الدولية للتغيّرات المناخية (بالإنجليزية: IPCC Fifth Assessment Report) عام 2014م، أنّ قطاع الصناعة يساهم بنسبة 21% من انبعاث الغازات الدفئية، فيما يتسبب قطاع إنتاج الكهرباء والحرارة ما نسبته 25%، أمّا النقل فيتسبب بانبعاث ما قيمته 14%. [١]
انبعاثات القطاع الزراعي
تتسبب الآليات الزراعية المُستخدَمة لحراثة الأرض والحصاد والمُعتمِدة على حرق كميات من الوقود الأحفوري لتشغيلها في زيادة نسبة الملوثات في الهواء، كما تتسبب الحيوانات التي يتمّ تربيتها بأعداد كبيرة -كالمواشي- لأغراض غذائية في زيادة نسبة التلوث من خلال إطلاقها لغاز الميثان والذي يساهم في زيادة تأثير ظاهرة الاحتباس الحراري.