يتكون الكثير من الغازات في منطقة البطن مما يسبب الانتفاخ. قد يتسبب الجلوكوفاج في فقدان الشهية وعدم الرغبة في تناول الطعام. في بعض الأحيان قد يسبب الإسهال المزمن. عادة ما يسبب ألمًا دائمًا في عضلات الجسم. في بعض الأحيان يمكن أن يسبب علامات البقع الحمراء والطفح الجلدي. يمكن أن تسبب حبوب الجلوكوفاج العديد من المشاكل المختلفة في الجهاز التنفسي. في بعض الأحيان يمكن أن يسبب زيادة كبيرة في درجة حرارة الجسم. تجربتي مع الجلوكوفاج والحمل - إيجي برس. قد يسبب الجلوكوفاج بعض الأعراض الشبيهة بالأنفلونزا. موانع استخدام حبوب الجليكوزيلات
من خلال تجربتي في الجلوكوفاج والحمل ، وفهم أهم أسباب استخدام هذه الحبوب وآثارها الجانبية على الصحة ؛ في كثير من الحالات لا ينصح بتناول حبوب جلوكوفاج ، ومنها ما يلي:
لا ينصح باستخدام الجلوكوفاج للأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب أو الكلى أو الكبد. من الأفضل عدم تناول مرضى غيبوبة السكري باستمرار. إذا كانت المرأة قد خضعت لعملية جراحية من قبل ، فعليها تجنب استخدام الجلوكومايلاز. لا ينصح بتناول حبوب جلوكوفاج أثناء الرضاعة الطبيعية ؛ لأنها تؤثر بشكل مباشر على حليب الأم وصحة الطفل. لا ينصح باستخدام الجلوكوفاج للأشخاص الذين يعانون من الجفاف وأمراض الرئة وضيق التنفس.
- تجربتي مع الجلوكوفاج والحمل - إيجي برس
تجربتي مع الجلوكوفاج والحمل - إيجي برس
[2]
لماذا يتسبب الجلوكوفاج في إنقاص الوزن
العلاقة بين الجلوكوفاج ونسبة الوزن غير واضحة، لكن توجد العديد من النظريات التي وفرت تفسيرات محتملة بخصوص تقلبات الوزن، منها ما يلي:[1] [3]
يخفض الشهية للطعام: فيعتبر انخفاض الشهية أحد الآثار الجانبية الموثقة لاستعمال حبوب الجلوكوفاج وفقاً لعدة دراسات واختبارات صحية، في بعض الحالات عند تناول حبوب الجلوكوفاج، ربما لا تلاحظ أنك تأكل كميات طعام أقل مع هذا الدواء. يعمل على خفض السعرات الحرارية في الطعام: في الواقع عدد السعرات الحرارية التي تستهلكها في الوقت الحالي ( بعد تناول الحبوب) خلال وجبات الإفطار والغداء والعشاء ستكون أقل من طعامك المعتاد، في الحقيقة هذا التغيير الطفيف في الشهية هو المسؤول المباشر عن الانخفاض التدريجي في الوزن. كما أن تناول هذا الدواء من الممكن أن يتسبب بالإصابة باضطرابات متكررة في المعدة أو الإسهال، ما يعتبر أحد الآثار الجانبية الأخرى للدواء أيضاً، ومن الممكن أن تلعب اضطرابات الجهاز الهضمي المؤقت خصوصاً في بداية العلاج عند تناول الجلوكوفاج دوراً بارزاً في إنقاص الوزن.
و لكن شدد بعض الاطباء من جامعة هارفرد بان الوقت لم يحن بعد لاقرار استخدام الجلوكوفاج لجميع مرضى السكر الحوامل حتى تظهر نتائج متابعة المواليد لعدة سنوات لدى الامهات اللواتي استخدمن الجلوكوفاج اثناء الحمل بديلاً عن الانسولين.