أنها تؤثر على ما يقدر بنحو 2-5 في المئة من النساء بعد الولادة القيصرية. عوامل الخطر
[2] هناك العديد من عوامل الخطر التي يمكن أن تزيد من فرص إصابة المرأة بـ التهاب جرح العملية القيصرية بعد الولادة ، مثل:
وجود ورم دموي وجود عدوى بكتيرية في السائل الأمنيوسي ، أو التهاب المشيماء استخدام التبغ أثناء الحمل وجود حجم شق أكبر ، أو شق يزيد طوله عن 16. 6 سم عدم تلقي رعاية كافية قبل الولادة وجود السمنة باستخدام الستيرويدات القشرية وجود مرض السكري أو سكري الحمل وجود التوائم بعد ولادة قيصرية سابقة وجود تمزق الرحم بعد نقل الدم بعد خضوعه لعملية جراحية طويلة ، أو تلك التي استغرقت أكثر من 38 دقيقة بعد إجراء عملية جراحية طارئة
أعراض التهاب جرح العملية القيصرية
يجب على النساء فحص الجرح كل يوم بحثاً عن أي علامات للعدوى. العديد من أنواع العدوى لا تسبب الأعراض إلا بعد 4-7 أيام من العملية القيصرية. تختلف أعراض عدوى أو التهاب جرح العملية القيصرية من الانزعاج الخفيف إلى الألم الشديد اعتماداً على نوع وشدة العدوى. فيما يلي بعض الأعراض الأكثر شيوعاً لـ التهاب جرح العملية القيصرية:
حمى الرقة والحنان احمرار تورم على طول أو بالقرب من موقع الشق ألم القيح أو غيرها من التفريغ تصلب الجلد
في حالة حدوث أي أعراض لعدوى أو التهاب الجرح بعد العملية القيصرية ، يجب على الشخص الاتصال بطبيبه والتماس العناية الطبية.
- التهاب جرح العملية القيصرية بألأحساء بعيون اهلها
- التهاب جرح العملية القيصرية التاريخي بالأحساء وأهميته
- التهاب جرح العملية القيصرية ليست الخيار الأول
التهاب جرح العملية القيصرية بألأحساء بعيون اهلها
قد تصاب المرأة بعد اجراء العملية من بعض الالتهابات في مكان الجرح او بطانة الرحم. التهاب جرح الولادة القيصرية:
التهاب جرح الولادة القيصرية
هنالك بعض الاعراض التي قد تنتج بعد القيام بإجراء العملية القيصرية, و بالطبع تشعر المرأة بعدم الراحة حيث قد يأخذ الجرح من 4-6 اسابيع حتى يلتئم, و لكن قد يحدث ايضاً التهابات مكان العملية, و لا بد من الحذر من حدوث ذلك, و يجب عدم اهمالها, حيث قد يحدث نتيجة لتمزق او شق مهبلي. أعراضه:
ألم شديد عند القيام بالحركة كالمشي او الجلوس. تورم و احمرار مكان العملية. آلام شديدة. بعض المفرزات المهبلية الغريبة. حساسية عند ملامسة منطقة الرحم. ارتفاع في درجة الحرارة, الامر الذي يدل على وجود عدوى في ماكن الجرح, و يتسبب ذلك بالتهاب في منطقة العملية. نزيف بشكل مفاجئ و شديد, و لا بد من الذهاب الى الطبيب مباشرةً. آلام في الصدر نتيجة لالتهابات. الشعور بجهد في عضلات الجسد و كأنها مشدودة. آلام شديدة في منطقة الشرج نتيجة التهاب القطب. صداع حاد و مزمن لأكثر من 72 ساعة بعد اجراء العمل الجراحي, و قد يكون السبب هو تسمم الحمل. لا بد من القيام بقياس ضغط الدم بعد 6 ساعات من الولادة, فإذا وجد انه اكثر من 90 تكون المرأة مصابة بحالة التسمم الحملي.
التهاب جرح العملية القيصرية التاريخي بالأحساء وأهميته
أعراض التهاب جرح القيصرية:- يوجد عدداً من الأعراض أو العلامات الدالة على حدوث التهاب لجرح العملية القيصرية ، و من أهمها:-
1- وجود احمرار على حافتي الجرح مع ملاحظة أن الاحمرار الخفيف الدرجة هو علامة طبيعية على حدوث الشفاء أما في حالة زيادة درجة الاحمرار أو بدء انتشاره حول مكان الجرح فإن هذا قد يكون علامة على حدوث شيء خطير. 2- احساس الأم بسخونة حول الجرح مع ارتفاع في درجة حرارة الجسم بشكل كامل مع وجود الأم مزعجة. 3- حدوث تورم لمنطقة الجرح. 4- الشعور القوي الدرجة بألم ، و بحرقة في خلال عملية التبول. 5- ظهور أي افرازات من الجرح بعد تنظيفه مثال خروج الصديد منه. أسباب خروج الصديد من جرح العملية القيصرية:- يوجد عدداً من الأسباب المؤدية إلى الإصابة ب التهاب جرح القيصرية ، و من أهمها:-
1- في بعض الحالات التي تعاني الأم فيها من الأساس من مرض السكر أو البدانة الزائدة فقد لا تلتئم الانسجة بشكل جيد مما ينتج عنه اصابتها بالالتهاب. 2- الإهمال الطبي في عملية التنظيف الخاصة بالجرح بالشكل الطبي السلم ، و المطلوب مما قد ينتج عنه حدوث تلوث للجرح. 3- قيام الأم بحكة المنطقة الخاصة بالجرح بعنف مما ينتج عنه خدش بالبشرة ، و بالتالي تتمكن الميكروبات اللاهوائية من الدخول إلى داخل الجلد مسببة الالتهاب تحته ، و جدير بالذكر أن تلك النوعية من الميكروبات تنمو نمواً سريعاً يساعدها عليه الطبيعة الخاصة بهذه المنطقة الرطبة مما يزيد من قدرتها على إحداث خروج الصديد من جرح العملية القيصرية.
التهاب جرح العملية القيصرية ليست الخيار الأول
تجنّب تطبيق أيّ ضغط على الجرح عن طريق ارتداء الملابس الفضفاضة على سبيل المثال، وتعلّم الطريقة الصحيحة لحمل الطفل وعدم وضعه على منطقة الجرح في حالة الرضاعة الطبيعيّة. تجنّب القيام بالأنشطة الشاقة كالقيادة إلى أن يتعافى الجرح ويُصرّح الطبيب بإمكانيّة ذلك. ارتداء الملابس الداخليّة القطنية والنظيفة. تجنّب ممارسة العلاقة الجنسية أو وضع أي شيء في المهبل لعدة أسابيع. تجنّب حمل أي شيء أثقل من الطفل. منع ملامسة مناطق أخرى من الجلد لمنطقة العملية لتقليل إمكانية التعرّض للبكتيريا. المراجع ↑ " How to help prevent and detect wound infection following a Caesarean section",, Retrieved 11-07-2020. Edited. ↑ Colleen de Bellefonds (20-02-2020), "C-Section Scars: Care Basics During and After Healing" ،, Retrieved 11-07-2020. Edited. ^ أ ب ت Aaron Kandola (13-02-2019), "Is my C-section scar OK? " ،, Retrieved 11-07-2020. Edited. ^ أ ب Jennifer Huizen (20-02-2019), "What causes post-cesarean wound infections? " ،, Retrieved 11-07-2020. Edited. ↑ "Recovery and Care After a C-Section",, Retrieved 11-07-2020.
أصبحت الولادات القيصرية شائعة بشكل متزايد، لذا من المهم معرفة إجابة السؤال "كيف أعرف أن جرح العملية القيصرية ملتهب؟" إذ تؤدي الالتهابات إلى تأخير وقت التعافي، لكن لا تقلقي فالأطباء يحرصون على تجنب الالتهابات بعد العملية القيصرية بمزيج من المضادات الحيوية والرعاية الصحية المناسبة، فتحدثي دائما إلى الطبيب إذا لاحظتِ أي علامات مختلفة على جرح العملية.
إذا ظهرت إفرازات من موضع الجرح أو حدث فتح لجرح العملية فقد يلجأ الطبيب لإجراء جراحة صغرى لإزالة الخراج أو السوائل. إذا وجد الطبيب أنسجة ميتة في منطقة الجرح فإنّه يُعنى بكشط وتقشير طبقات الخلايا الميتة حتى يصل للأنسجة السليمة والتأكد من سلامة المنطقة. في حال إجراء الجراحة الصغرى لعلاج الالتهاب فإنّ الطبيب يُعقّم المنطقة ويغطيها بالشاش، ويمكن استخدام بعض أنواع الشاش ذات خصائص مضادة للميكروبات التي تمنع حدوث المزيد من العدوى. قبل مغادرة المريضة للمستشفى يتابع الطاقم الطبي صحة المرأة وجرح العملية في حال ظهور أي عرض من أعراض الالتهاب أو أي تغيرات في منطقة الجرح. بعد مغادرة المريضة للمستشفى تجب عليها متابعة الجرح ومكان الالتهاب بشكل مستمر. بعد العملية يتابع الطبيب في زيارات المراجعة الجرح وتطوراته وظهور أي أعراض للالتهاب. كيف أعتني بجرح العملية القيصرية
توجد عدة إجراءات للعناية بجرح العملية القيصرية يمكن اتخاذها لتخفيف خطر الإصابة بالعدوى أو الالتهاب، مثل: [٦]
المحافظة على نظافة الجرح وغسله بالماء والصابون دون الحاجة للفرك، ويُكتفى في العادة تمرير الماء فوق الجرح أثناء الاستحمام، مع التأكيد على استشارة الطبيب قبل القيام بذلك، فبحسب نوع الخيوط أو اللاصق المُستخدم يُقرّ الطبيب إمكانية إزالة الضمادة وتعريض الجرح للماء أو لا؛ فقد يسمح الطبيب بالاستحمام مع الحرص على إبقاء منطقة الجرح جافة باستخدام قطعة ثياب أو ما شابه.