يحكي حكاية هذا المسلسل أن يوجد رجل صعيدي يحاول إيجاد شقيقته التي هربت منه. وذلك لأنه الرجل كان عصبي وملتزم بالعادات والتقاليد بطريقة مفرطة، وبعد هروبها يبدأ في البحث عنها في كل مكان. وفي النهاية يجتمع بها رغم ملاحقات الشرطة، فكان مسلسل عظيم من تأليف محمد صفاء عامر. وكان من إخراج المخرج العظيم مجدي أبو عميرة، وتم الانتهاء. وإنتاج المسلسل في عام 1993م، ونال إعجاب وحب الكثير من الجماهير. مسلسل لن أعيش في جلباب أبي
يعتبر هذا المسلسل من أفضل المسلسلات القديمة المصرية، فهي تعبر عن صراع الأجيال. ويكون صراع بين الأب المكافح الذي بني ثروة كبيرة بنفسه، وأصبح يمتلك اسم وتاريخ كبير في السوق. ويكون لديه ابن لا يرغب أن يكون مثل أبيه من الناحية المهنية، فيذهب الابن ويحاول إيجاد عمل وحياة أخرى تكون بعيدة عن والده، ولكنه يفشل في ذلك ويتخبط في جوانب الحياة كثيراً. ممثل مصري قديم راحل. وفي النهاية يفهم الحياة، ويفهم وجهة نظر والده في رغبته في العمل معه، ويفهم انه كان على حق. وشارك في هذا العمل الممثل العظيم نور الشريف، وعبلة كامل، ومحمد رياض، وحنان ترك، فكل منهم أثر في شخصية الجماهير كثيراً. تم الانتهاء من هذا العمل وعرضه في عام 1996م، وشاهده الكثير من الجماهير.
مسلسلات قديمة مصرية صعيدية - مقال
كانت قواها السحرية هي التي سمحت بإعادة إحياء جسد أوزوريس. إقرأ أيضا: حضارة الصين القديمة: سحر وغموض لا مثيل له
ممثل اجنبي من 8 حروف اولها ت واخره س - إسألنا
وعبلة كامل، ومحسنة توفيق، والكثير من الفنانين العظماء الذين أثروا كثيراً في المسلسل والجماهير. كل الممثلين الذين شاركوا في مسلسل ليالي الحلمية أبدعوا كثيراً في التمثيل. واستطاعوا أن يوضحوا اختلاف الشخصيات وغيرها مع مرور الوقت، ووضحوا الصراع بين الكثير من الطبقات. تم إنتاج أول جزء من ليالي الحلمية في عام 1987م، وتم الانتهاء وإنتاج الجزء الخامس في عام 1995م. الجميع أبدع في هذا المسلسل كثيراً ولم يكون في الصناعة فقط، ولكن الكثير مازالوا يفضلون تتر المقدمة والنهاية للمسلسل. مسلسل ذئاب الجبل
الكثير من الأشخاص تنبأ بعدم نجاح هذا المسلسل، ولكن أصبح من أنجح وأفضل المسلسلات القديمة المصرية الصعيدية. مسلسلات قديمة مصرية صعيدية - مقال. ويرجع السبب في ذلك إلى أن توفي أحد الأبطال أثناء التمثيل، وذلك غير مجرى الأحداث تماماً. كان تتر المقدمة رائع ومميز كثيراً، فهو كان باللهجة الصعيدية، فتربع هذا التتر في قلوب الجماهير. وكتب تتر المقدمة الشاعر الرائع الراحل عبد الرحمن الأبنودي، فكانت من أهم أعماله وأشهرها. قام بتلحين تتر المقدمة الملحن العظيم جمال سلامة، شارك في هذا العمل مجموعة كبيرة من الفنانين الكبار. حيث أن قام ببطولته أحمد عبد العزيز، وسماح أنور، وعبد الله غيث، وشريف منير، ووائل نور، وعبد الله محمود، فكل منهم أبدع في هذا العمل.
ألمحت ماعت في نفس الوقت إلى توازن القوى الطبيعية للنظام الكوني، والمهام المشتركة للمجتمع البشري. الفراعنة: كانو يمثلون السلطة الملكية بالنسبة للمصريين، مظهرًا من مظاهر القوة الإلهية. على الرغم من أن الملوك كانوا بشرًا، فقد كان من المفهوم أنهم تجسيد للإرادة الإلهية، وسيط بين الآلهة والبشر. وعندما ماتوا، تم تأليه الفراعنة واستيعابهم مع إله الوصاية، الذي كان ممثلاً في مقابرهم المهيبة. الكا: هذا هو الاسم الذي يطلق على قوة حياة البشر، والتي تنطلق من الجسد وقت الوفاة، وتتغذى عن طريق الطعام والشراب. على العكس من ذلك، كان في الجسد با للناس، وهي سلسلة من الخصائص الروحية الفريدة، والتي يجب إطلاقها من خلال الإعداد الجنائزي. ممثل اجنبي من 8 حروف اولها ت واخره س - إسألنا. وهكذا، تألفت الجنازات المصرية من تقديم الطعام والشراب للكا وإطلاق البا بحيث اندمجوا مع الآلهة. إقرأ أيضا: حضارة الأزتك المتوحشة و طقوس التضحية البشرية
البانتيون المصري:
كان البانتيون المصري متنوعًا وضخمًا، حيث تم تنظيم الآلاف من الآلهة المصرية القديمة في مجموعتين:
أصغر الآلهة أو الشياطين وأقلها قيمة: مع وظائف محلية أو محدودة للغاية، خاصة المرتبطة بمناطق الإمبراطورية أو لأغراض محددة للغاية.