شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات توفر وظائف (رجال / نساء) بعدة مدن بالمملكة
أعلنت شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات توفر وظائف شاغرة ( رجال / نساء) بعدة مدن بالمملكة ( الرياض، جازان، جدة، الطائف)، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. الشروط
1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية. 2- حاصل على دبلوم (محاسبة). 3- متفرغ للعمل. مكان العمل:
– (الرياض، جازان، جدة، الطائف). الراتب:
– الراتب يحدد عند المقابلة. موعد التقديم:
– التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الخميس بتاريخ 1443/05/19هـ الموافق 2021/12/23م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم:
– تُرسل السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني التالي ( مع كتابة مسمى الوظيفة في عنوان البريد):
[email protected]
فضلا لا أمرا إدعمنا بمتابعة 😉
👇👇👇
شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات توفر وظائف (رجال / نساء) بعدة مدن بالمملكة – مدونة المناهج السعودية
Post Views:
159
شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات
شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات
أعلنت شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات توفر وظائف حراسات أمنية ( رجال / نساء) بعدة مدن بالمملكة ( الرياض، جازان، جدة، الطائف)، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. المسمى الوظيفي: – حارس أمن. مكان العمل: – (الرياض، جازان، جدة، الطائف). الشروط: 1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية. 2- التفرغ للعمل. 3- توظيف فوري. الراتب: – الراتب يحدد عند المقابلة. موعد التقديم: – التقديم مُتاح الآن بدأ اليوم الإثنين بتاريخ 1443/06/21هـ الموافق 2022/01/24م وينتهي عند الاكتفاء بالعدد المطلوب. طريقة التقديم: – تُرسل السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني التالي ( مع كتابة مسمى الوظيفة + المدينة في عنوان البريد): [email protected]
وظائف (مسّاح / أوتوكاد) في شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات
تعلن شركة السبق العربي للتجارة والمقاولات توفر وظائف (مسّاح / أوتوكاد) في 4 مدن بالمملكة (الرياض، جازان، جدة، الطائف) توظيف فوري، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وذلك وفقاً للتفاصيل الموضحة أدناه. المسمى الوظيفي:
– مسّاح / أوتوكاد. الشروط:
1- أن يكون المتقدم سعودي الجنسية. 2- حاصل على المؤهل المناسب. 3- متفرغ للعمل. 4- الراتب يحدد عند المقابلة. الية التقديم:
– تُرسل السيرة الذاتية إلى البريد الإلكتروني التالي (مع كتابة مسمى الوظيفة + المدينة في عنوان البريد):
فعلى المؤمن أن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب فليتذكر قوله تعالى: " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرٌ لكم وعسى أن تحِبوا شيئا وهو شرٌّ لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون " ، وليتذكر أن من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، والابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفا، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم. كما أن من ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطا تاما به سبحانه وتعالى وحده، وبقية الأشياء يمكن تعويضها أو تعويض بعضها، وفي هذا المعنى يقول الشاعر:
من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ... وما من الله إن ضيعته عوض
عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ))
واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها بل احتمال الأذى منها والحلم عند طيشها وغضبها اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت أزواجه تراجعنه الكلام وتهجره الواحدة منهن يوما إلى الليل. وراجعت امرأة عمر رضي الله عنه عمر في الكلام فقال أتراجعيني يا لكعاء فقالت: إن أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم يراجعنه وهو خير منك. فقال عمر خابت حفصة وخسرت إن راجعته ثم قال لحفصة: لا تغتري بابنة ابن أبي قحافة فإنها حب رسول الله صلى الله عليه وسلم وخوفها من المراجعة. " فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا ". الثالث: أن يزيد على احتمال الأذى بالمداعبة والمزح والملاعبة فهي التي تطيب قلوب النساء وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح معهن وينزل إلى درجات عقولهن في الأعمال والأخلاق حتى روي أنه صلى الله عليه وسلم كان يسابق عائشة في العدو فسبقته يوما وسبقها في بعض الأيام فقال صلى الله عليه وسلم هذه بتلك. وفي الخبر أنه كان صلى الله عليه وسلم من أفكه الناس مع نسائه. وقالت عائشة رضي الله عنها سمعت أصوات أناس من الحبشة وغيرهم وهم يلعبون في يوم عاشوراء فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أتحبين أن تري لعبهم قالت قلت نعم فأرسل إليهم فجاؤا وقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بين البابين فوضع كفه على الباب ومد يده ووضعت ذقني على يده وجعلوا يلعبون وأنظر وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «حسبك وأقول اسكت مرتين أو ثلاثا ثم قال يا عائشة حسبك فقلت نعم فأشار إليهم فانصرفوا».
&Quot; فعسى ان تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا &Quot;
وأن رفع ب عسى وأن والفعل مصدر. قلت: ومن هذا المعنى ما ورد في صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا يفرك مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منها آخر أو قال غيره. المعنى: أي لا يبغضها بغضا كليا يحمله على فراقها. أي لا ينبغي له ذلك بل يغفر سيئتها لحسنتها ويتغاضى عما يكره لما يحب. وقال مكحول: سمعت ابن عمر يقول: إن الرجل ليستخير الله تعالى فيخار له ، فيسخط على ربه عز وجل فلا يلبث أن ينظر في العاقبة فإذا هو قد خير له. وذكر ابن العربي قال أخبرني أبو القاسم بن حبيب بالمهدية ، عن أبي القاسم السيوري عن أبي بكر بن عبد الرحمن حيث قال: كان الشيخ أبو محمد بن أبي زيد من العلم والدين في المنزلة والمعرفة. عسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا )). وكانت له زوجة سيئة العشرة وكانت تقصر في حقوقه وتؤذيه بلسانها ؛ فيقال له في أمرها ويعذل بالصبر عليها ، فكان يقول: أنا رجل قد أكمل الله علي النعمة في صحة بدني ومعرفتي وما ملكت يميني ، فلعلها بعثت عقوبة على ذنبي فأخاف إن فارقتها أن تنزل بي عقوبة هي أشد منها. قال علماؤنا: في هذا دليل على كراهة الطلاق مع الإباحة. وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: إن الله لا يكره شيئا أباحه إلا الطلاق والأكل وإن الله ليبغض المعى إذا امتلأ.
المساء - &Quot;وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرٌ لكم&Quot;
وتأمل في قصة يوسف -عليه الصلاة والسلام- تجد أن هذه الآية منطبقةٌ تمام الانطباق على ما جرى ليوسف وأبيه يعقوب -عليهما الصلاة والسلام-. فقد قدر الله على يوسف الإلقاء في الجب وأن يباع كالعبد، ويسجن، ثم يرى الملك تلك الرؤيا التي أخرجت يوسف، وأنقذ الله الناس ببركة يوسف، وكيف رد الله والدي يوسف له وإخوانه، مقرين بفضله ومكانته، وصدق الله ( وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) [البقرة:216]. وتأملوا في قصة الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله -تعالى-؛ فإنه علل قتله بقوله: ( وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا * فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا) [الكهف:80-81]. إذا رزقت بالولد، ذكرا أو أنثى فالله هو المقدر للخير لك، وهو أعلم بما ينفعك وما يضرك؛ فلا تكره الذكر أو الانثى؛ بل احمد الله على العطية، وقل الخيرة فيما اختار الله، وحتى لو لم ترزق بذرية و كنت عقيما فاحمد الله، وقل: ( فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا) [النساء:19]، وكما قال سبحانه: (ِ لَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ) [الشورى:49-50].
فمن خلال هذه الآية يتبين للمرء أنه لا يملك لنفسه نفعا ولا ضرا، وأن الأمر بيد الله؛ فكان لزاما على العبد أن يتعلق بربه، ولا يعتمد على نفسه الضعيفة التي لا تعلم شيئا. أيها المؤمنون: نحن في هذه الحياة نسير على قدر الله، الذي خطه لنا بعلمه الأزلي -سبحانه-، وهو -جل وعلا- لطيف بعباده؛ يقدر لهم الخير، ويصرف عنهم الشر؛ بقدر تعلقهم به وتوكلهم عليه، والدنيا مليئة بالمحن والبلايا والشرور والفساد، والمسلم مطلوب منه أن يعمل جهده في تلك الأمور حسب طاقته وكما أمر، ويعلم أن لله حكمة في تقدير الأمور، ولو كانت الأمور في ظاهرها تنبؤ بالشر والفساد؛ ففي ثنايا المحنة تخرج المنحة، وكم قصة وقعة وحادثة مرت على العبد تبين له معنى هذه الآية فيها جليا!. عباد الله: نحن نعيش هذه الأيام في صراع بين الحق والباطل، ويواجه المجتمع تحولات قوية في خُلُقِه، ويواجه العلماءُ والدعاة والمربون والأولياء هجماتٍ شرسةً على الفضيلة؛ حتى أحبط في أيدي بعضهم، وهنا تأتي هذه الآية ( فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا)[النساء:19]. فالعبد يعمل بما أمر، ويثق بالله أنه ناصرٌ دينه معزٌ أوليائه؛ كما قال سبحانه: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ)[المائدة:105].
قوله تعالى:{ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ} البقرة 216, وقوله عزّ وجلّ:{ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً} النساء 19. فالآية الأولى في الجهاد الذي هو كمال القوة الغضبية, والثانية في النكاح الذي هو كمال القوة الشهوانية. فالعبد يكره مواجهة عدوه بقوته الغضبية خشية على نفسه منه, وهذا المكروه خير له في معاشه ومعاده, ويحب الموادعة والمتاركة, وهذا المحبوب شر له في معاشه ومعاده. وكذلك يكره المرأة لوصف من أوصافها وله في إمساكها خير كثير لا يعرفه. ويحب المرأة لوصف من أوصافها وله في إمساكها شر كثير لا يعرفه. فالإنسان كما وصفه به خالقه ظلوم جهول, فلا ينبغي أن يجعل المعيار على ما يضرّه وينفعه ميله وحبه ونفرته وبغضه, بل المعيار على ذلك ما اختاره الله له بأمره ونهيه. فأنفع الأشياء له على الإطلاق طاعة ربه بظاهره وباطنه, وأضر الأشياء عليه على الإطلاق معصيته بظاهره وباطنه, فإذا قام بطاعته وعبوديته مخلصا له فكل ما يجري عليه مما يكره يكون خيرا له, وإذا تخلى عن طاعته وعبوديته فكل ما هو فيه من محبوب هو شر له.