إغلاق الإعلان وسيلة دعم للموقع عند الضغط عليه ومحتواه عشوائي لا يمثلنا عربي - نصوص الآيات عثماني: عربى - نصوص الآيات: قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون عربى - التفسير الميسر: قالوا: لا يكون منهم شيء من ذلك، ولكننا وجدنا آباءنا يعبدونهم، فقلَّدناهم فيما كانوا يفعلون. وجدنا آباءنا كذلك يفعلون | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن. السعدى: فلجأوا إلى تقليد آبائهم الضالين, فقالوا: بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ فتبعناهم على ذلك, وسلكنا سبيلهم, وحافظنا على عاداتهم، فقال لهم إبراهيم: أنتم وآباءكم, كلكم خصوم في الأمر, والكلام مع الجميع واحد. الوسيط لطنطاوي: بعد أن ألقمهم حجرا بنصاعة حجته ، فلجأوا إلى التمسح بآبائهم فقالوا: ( بَلْ وَجَدْنَآ آبَآءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ). أى: قالوا له: إن هذه الأصنام هى كما قلت يا إبراهيم لا تسمع دعاءنا ، ولا تنفعنا ولا تضرنا ، ولكننا وجدنا آباءنا يعبدونها ، فسرنا على طريقتهم فى عبادتها ، فهم قالوا ما قاله أمثالهم فى الجهالة فى كل زمان ومكان ( إِنَّا وَجَدْنَآ آبَآءَنَا على أُمَّةٍ وَإِنَّا على آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ). البغوى: ( قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون) معناه: إنها لا تسمع قولا ولا تجلب نفعا ، ولا تدفع ضرا ، لكن اقتدينا بآبائنا.
- الباحث القرآني
- وجدنا آباءنا كذلك يفعلون | stKFUPM | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
- قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
- وجدنا آباءنا كذلك يفعلون .......!!
- وجدنا آباءنا كذلك يفعلون فهد عامر الأحمدي - مقالات وأخبار الحوادث
- غابت ثمان سنين... - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان
- غابت ثمان سنين ؟؟؟؟ - منتدى دمعـــة ولـــه
- غابت ثمان سنين
الباحث القرآني
وقال هود عليه السلام { فكيدوني جميعا ثم لا تنظرون} ، وهكذا تبرأ إبراهيم من آلهتهم، قال تعالى: { وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون * إلا الذي فطرني فإنه سيهدين}. تفسير الجلالين { قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون} أي مثل فعلنا. تفسير الطبري قَوْلهمْ: { بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} وَذَلِكَ رُجُوع عَنْ مَجْحُود, كَقَوْلِ الْقَائِل: مَا كَانَ كَذَا بَلْ كَذَا وَكَذَا, وَمَعْنَى قَوْلهمْ: { وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} وَجَدْنَا مِنْ قَبْلنَا وَلَا يَضُرُّونَ, يَدُلّ عَلَى أَنَّهُمْ بِذَلِكَ أَجَابُوهُ. قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون. قَوْلهمْ مِنْ آبَائِنَا يَعْبُدُونَهَا وَيَعْكُفُونَ عَلَيْهَا لِخِدْمَتِهَا وَعِبَادَتهَا, فَنَحْنُ نَفْعَل ذَلِكَ اِقْتِدَاء بِهِمْ, وَاتِّبَاعًا لِمِنْهَاجِهِمْ. قَوْلهمْ: { بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} وَذَلِكَ رُجُوع عَنْ مَجْحُود, كَقَوْلِ الْقَائِل: مَا كَانَ كَذَا بَلْ كَذَا وَكَذَا, وَمَعْنَى قَوْلهمْ: { وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ} وَجَدْنَا مِنْ قَبْلنَا وَلَا يَضُرُّونَ, يَدُلّ عَلَى أَنَّهُمْ بِذَلِكَ أَجَابُوهُ. '
وجدنا آباءنا كذلك يفعلون | Stkfupm | منتديات طلاب جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
وحتى نتخلص من فلسفة (وجدنا آباءنا كذلك يفعلون) يجب ان نملك الشجاعة لكسر الموروث وغربلة القديم وتوفيق الأنظمة مع الواقع (وليس العكس).. أما "الحارس" فيجب إفهامه أن الطلاء لم يجف فقط، بل حان الوقت لاستقالته وترك الجسر مفتوحا للجميع! !
قالوا بل وجدنا آباءنا كذلك يفعلون
وكان المسكين كلما حاول أكلها يتعرض للضرب المبرح حتى تعلم عدم جواز مسها أو حتى النظر إليها - وبدأ يعتقد دون الآخرين أنها "موزة مقدسة"!! وبعد عدة أيام قام العالم بسحب قرد ثان وأدخل بدلًا منه قردا جديدا. ولأنه - مثل صاحبه الأخير - لايملك خلفية عن الموضوع أنطلق فورا نحو الموزة المحرمة فهجمت عليه بقية القردة (بما فيها القرد الأخير) وأوسعته ضربا حتى تعلم عدم المساس بها - وبدأ يعتقد بدوره أنها "موزة مقدسة"!!..
وجدنا آباءنا كذلك يفعلون .......!!
إلا أن طبيبها مات فجأة في حين ظلت هي مستلقية طوال هذه الفترة بانتظار الأوامر الجديدة!.. أيضا هناك قصة طريفة عن الجنرال بولانجيه الذي عين قائدا للجيوش الفرنسية في بداية الحرب العالمية الأولى.. فحين ذهب ليتفقد وزارة الدفاع لاحظ وجود جسر يربط بين مبنيين في الوزارة يقف أمامه حارس مدجج بالسلاح. وقد منعه الحارس من الدخول - رغم علمه بمنصبه الكبير - بحجة ان لديه أوامر مشددة بهذا الخصوص. وحين سأل من حوله عن سبب المنع لم يعرف أحد الجواب.. الشيء الوحيد الذي اتفق عليه الجميع انه منذ عملهم في هذا المبنى وهناك أوامر صارمة بعدم دخول الجسر. مقال وجدنا آباءنا كذلك يفعلون. وبعد البحث في الأرشيف اتضح انه في عام 1839وفي عهد الجنرال سوليت طليت أرضية الجسر بدهان جديد واصدر الجنرال سوليت أمرا بعدم مرور أحد حتى يُصدر قرارا بعكس ذلك. ولكن سوليت توفى فجأة بسكتة قلبية في حين نفذت أوامره طوال تلك الفترة (وبدون السؤال عن السبب) فتآكل الطلاء من فرط القدم!!.. وفي الحقيقة هذه القصص لم تذكر لمجرد التسلية والترفيه؛ بل لشرح كيف يمكن لسيطرة العادة ورسوخ التقاليد أن يكتسبا قدسية بمرور الأيام.. والمتأمل لكثير من القرارات والقوانين في إداراتنا ووزاراتنا الحكومية يجد أنها وضعت قبل ستين أو سبعين عاما ولكنها اكتسبت رسوخا بحكم العادة وطول الزمن (وتحولت حاليا الى حجر عثرة دون أن يعرف أحد الحكمة من وجودها أصلا)!..
وجدنا آباءنا كذلك يفعلون فهد عامر الأحمدي - مقالات وأخبار الحوادث
؟ فأيهما يسبق الأخر الحريات العامة أم الشريعة. ؟أيهما يقيد الديمقراطية. ؟
فلو قلنا أن الديمقراطيه مقيـَـدة بالحريات العامة فهذا يعني أن مجلس الشعب لو أجمع على قانون ما وهو مخالف للحريات فلا يتم تطبيقة ولو قلنا أن الديمقراطيه مقيده بالشريعة فإذا إتخذ المجلس قرار بالاجماع يخالف الشريع فلا يتم تطبيقة والسؤال هو بأيهما نقيد الديمقراطية. ؟
قد يقول قائل بأننا إذا قيدنا الديمقراطية بالشريعه وقطعنا –مثلا – يد السارق في الحالات التي نتأكد منها تماما من عملية السرقة وبعد إستيفاء كل الظروف والحجج الشرعية لذلك الحد نكون قد إنتهكنا حقوق وحريات الانسان الدولية وهنا نقول بأن الدول التي وضعت تلك الحقوق هي أول من ينكرها على الارض وهي أول من يخالف تلك الحريات فإسرائيل تقطع أعضاء الفلسطينيين وأمريكا لاتهتم بعدد القتلى العراقيين في سبيل تحقيق أغراضها وتطيح بالافغانيين بغير سبب رشيد وتسيل أنهار الدماء لأسباب وهمية هي والجيوش البريطانيه فلماذا إذن نتمنسك نحن بشده بحقوق الانسان وحرياته الدوليه تلك. ؟ وذلك مع العلم بأن أحكام الشريعه تحافظ على حريات الانسان وحقوقه من وجهة نظرها هي ؛وحتى الحريات بالخارج تكون غير مطلقه فستجد قوانين تحد من سرعة قائد السيارة وهو يسي على طريق ما بألا يتجاوز مثلا 200 كيلومتر/ساعه رغم أن هذا القانون يحد من حريته الشخصيه وقد تفرض فرنسا غرامات ماليه على المنتقبات بالرغم من مخافة ذلك للحريات العامة ولكن هذا هو ما إتفق عليه مشرعوا هذه البلاد فما بالنا لا نضع لشريعة الله أي إعتبار.
وهذه الحماقة تذكرنا بالقصة الكلاسيكية العجيبة للسيدة البريطانية ماري باتن؛ ففي عام 1978تناقلت وسائل الاعلام قصة هذه العجوز الساذجة التي استلقت في فراشها لمدة أربعين عاما بناء على نصيحة الطبيب.. ففي الرابعة والثلاثين من عمرها أصيبت بانفلونزا حادة فزارها أحد الأطباء وأمرها بالاستلقاء في السرير حتى موعد زيارته القادمة. إلا أن طبيبها مات فجأة في حين ظلت هي مستلقية طوال هذه الفترة بانتظار الأوامر الجديدة!.. أيضا هناك قصة طريفة عن الجنرال بولانجيه الذي عين قائدا للجيوش الفرنسية في بداية الحرب العالمية الأولى.. فحين ذهب ليتفقد وزارة الدفاع لاحظ وجود جسر يربط بين مبنيين في الوزارة يقف أمامه حارس مدجج بالسلاح. وقد منعه الحارس من الدخول - رغم علمه بمنصبه الكبير - بحجة ان لديه أوامر مشددة بهذا الخصوص. وحين سأل من حوله عن سبب المنع لم يعرف أحد الجواب.. الشيء الوحيد الذي اتفق عليه الجميع انه منذ عملهم في هذا المبنى وهناك أوامر صارمة بعدم دخول الجسر. وبعد البحث في الأرشيف اتضح انه في عام 1839وفي عهد الجنرال سوليت طليت أرضية الجسر بدهان جديد واصدر الجنرال سوليت أمرا بعدم مرور أحد حتى يُصدر قرارا بعكس ذلك.
عضو جديد عدد المساهمات: 18 نقاط: 21 تاريخ التسجيل: 01/02/2010 موضوع: رد: غابت ثمان سنين الخميس 4 فبراير - 10:14 يعطيك الف عافيه أبدعت وسلمت يمينك على طرحك الرائع نديم العين نائب المدير وســـام: عدد المساهمات: 984 نقاط: 1279 تاريخ التسجيل: 19/11/2009 الموقع: الدمام حاليا موضوع: رد: غابت ثمان سنين الخميس 4 فبراير - 12:23 الله يعطيك العافيه وشكراا على هذا الطرح الشامخ.......................................... nasser المدير العام عدد المساهمات: 999 نقاط: 1285 تاريخ التسجيل: 30/10/2009 موضوع: رد: غابت ثمان سنين الخميس 4 فبراير - 13:25 واحد قاله يعلق نفسه بوحد ما تبغاه!! بس القصيدة حلوة تنبض من قلب حزين يعطيك العافية على الموضوع الر ائع ابو فغنة. عضو جديد عدد المساهمات: 21 نقاط: 40 تاريخ التسجيل: 28/02/2010 موضوع: رد: غابت ثمان سنين السبت 30 أكتوبر - 19:05 صح لسانك همس الحقيقه. عضو ماسي وســـام: عدد المساهمات: 644 نقاط: 1095 تاريخ التسجيل: 22/04/2010 موضوع: رد: غابت ثمان سنين الإثنين 1 نوفمبر - 18:51 صح لسانك اصعب اللحضات.......... غابت ثمان سنين... - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان. الفراق فما بالك بمن تحب ان تفارقه.. ؟؟؟؟؟؟؟ الشكر موصول لك اخي على ما نقلت من ابيات صادقة المشاعر غابت ثمان سنين صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتدى قرية العين برجال المع:: المنتديـــــات الادبيــــة:: منتـــــــــــــــــــــــــــــــدى القصص والروايــــــــات انتقل الى:
بحـث بحث داخلي G o o g l e نتائج البحث رسائل مواضيع بحث متقدم
غابت ثمان سنين... - شبكة قحطان - مجالس قحطان - منتديات قحطان
قصيدة ابكت+غابت ثمان سنين - YouTube
غابت ثمان سنين ؟؟؟؟ - منتدى دمعـــة ولـــه
وهناك أيضاً تتجمع عائلتا كنّتيها حورية كريّمة ومنيرة المصطفى، كيف لها أن تسترجع في أيامها الأخيرة كل تلك الوجوه الصغيرة التي كانت تأتيها صباحية العيد تقبّل يديها فيما تسحب من جزدانها العيدية التي كانت تقسمها على عددهم الكبير، كيف للفرحة أن تعود إلى بيتها الواسع، كيف لها أن تتعامل مع أصواتهم وضحكاتهم التي لن تصدح من حولها بعد الآن. "كتير عليي يا بنتي، أنا الختيارة لي كنت مبسوطة بكل أولادي وأحفادي حولي، تكون أكبر أمنية عندي بآخر عمري إنه يلاقوا هالصغار وكون إقدر إبكي ع قبر أعرف إنّه إلهم"، تهمس وهي لا تريد أن يسمعها رائد أو بلال أو عميد، أبناؤها "كيف بدي داوي قلوب أولادي، كتير هالقد يا ربي". بقلم: سعدى علوه - المفكرة القانونية
غابت ثمان سنين
عبدالله القرني - ثمان سنين - YouTube
يقسّم عميد الأربعين يوماً والخمس والثماني سنوات إلى أيام ومن ثم إلى ساعات "هودي كلهن عشتهم معهم، هودي كيف بدي إتعامل معهم كلهم؟". بالقرب من عميد تجلس والدته، أم جهاد، المرأة الثمانينية التي لا تعرف من تضم من أبنائها الثلاثة: هذا رائد الذي نجا قد عاد لتوه من المستشفى الحكومي حيث تعرّف إلى جثة ابنه البكر بهاء (11 عاماً) بينما لا تزال زوجته حورية كريمة مع طفلتهما غزل في عداد المفقودين. تترك أم جهاد رائد لتقبّل جبين بلال الذي عاد "عاري الروح"، كما يقول عن نفسه. غابت ثمان سنين ؟؟؟؟ - منتدى دمعـــة ولـــه. عاد وحيداً تاركاً ليث ورزان في حضن أمهما منيرة المصطفى، منيرة التي نقل عنها أحد الناجين أنّها كانت تتشهّد فيما تطبق بذراعيها على طفليها لتردّ عنهما المياه التي تجتاح الزورق. وهذا عميد، صغيرها، صغير أم جهاد، يقبّل يدها كلما قالت له "الله يصبّر قلبك يا أمي" ففداء طفلته ذات الخمسة أعوام لم تكن طفلته المفضلة فقط، بل كانت أيضاً حفيدتها التي تحمل بعضاً من ملامحها "كانت تشبه ستها"، تقول جارتها وهي تشرف على توزيع الكراسي في البيت المقابل لحي بيت دندشي حيث سيقام العزاء. هناك، تتجمّع العائلة التي كانت "كبيرة" قبل مأساة الزورق حيث خسرت 9 من أفرادها، تجلس الجدة أم جهاد وبقربها الجد أبو جهاد، يجولان بأعينهما في المكان الذي كان يعج بالأحفاد، ببهاء الذي ووري الثرى أمس الإثنين، بغزل، شقيقته الصغيرة، وبأبناء عمومته ليث ورزان وجواد وفداء والرضيع أسد.