الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول م 3 متابع لايوجد تقييم مخيم الباديه الكبري الميت اخر ظهور اﻷن استراحة للبيع شرق عرفه قبل اسبوعين و 5 ايام مكه مخيم الباديه الكبري الميت توصيل مشاوير خاصه وعامه قبل شهر و اسبوع تبوك مخيم الباديه الكبري الميت دبابات للبيع رام 110نضيفه قبل شهرين و اسبوع تبوك مخيم الباديه الكبري الميت مخيم للايجار اليومي بحره الكبري الميت قبل شهرين و اسبوعين جده مخيم الباديه الكبري الميت لاتوجد اعلانات اكثر
- مخيمات الكبري الميت فرض كفاية
- مخيمات الكبري الميت على شاطئ تركي
- قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة ))
- كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله وعلى العقلاء من صنّاع القرار في هذا العالم أن يراجعوا مواقفهم من غطرسة من يوقدونها - OujdaCity
- إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس
مخيمات الكبري الميت فرض كفاية
مخيم العودة المقام شرق خان يونس جنوب قطاع غزة يتحول ليلا إلى مزار سياحي يستقطب آلاف الفلسطينيين.. فكيف تكون الأجواء هناك؟
بالأغاني التراثية وأهازيج العودة والدحية والدبكة (رقصتين شعبيتين)، تشتعل مع حلول ساعات المساء خيمة التراث في مخيم العودة المقام شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، الذي يتحول ليلا إلى مزار سياحي يستقطب آلاف الفلسطينيين. ويقود الحاج طيب أبو دياب فريق الدحية مع مجموعة من كبار السن والشبان الذين ارتدوا الملابس التراثية الفلسطينية، وسط تفاعل كبير من الحضور. المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان: الاحتلال الإسرائيلي يمارس القتل بدم بارد في غزة
وقال أبودياب لـ"العين الإخبارية" إنه يحرص على الحضور اليومي إلى المخيم لمشاركة أصدقائه جلسات السمر واسترجاع حكايات البلاد، وترديد الأهازيج والدحية الشعبية التراثية التي تحظى بإقبال وتفاعل كبير من المشاركين. تحدي الخوف
في الطريق ليلا إلى ساحة الاعتصام في مخيم العودة المقام على بُعد 250 مترا من الشريط الحدودي مع إسرائيل، تبدو الحركة محدودة؛ فهذه منطقة خطرة. إلى صاحب "الموت في حيفا" | فسحة | عرب 48. مسيرة العودة الكبرى.. غزة تودع شهداء "جمعة الكاوشوك" ولكن ما إن تصل إلى المكان حتى تفاجأ بأعداد الموجودين في المكان، ونمطية الحياة التي بدأت تتشكل فيه بين ساعات النهار والليل.
مخيمات الكبري الميت على شاطئ تركي
ويشير الحواري للجزيرة نت إلى أن التكاليف الصحية للاجئين قد تضاعفت أكثر بثلاث مرات، مما جعلهم يواجهون صعوبة في العلاج، بل إن كثيرا منهم انقطعوا عن علاج أمراض مؤذية بسبب التكلفة. ويتابع "الأمر يضعنا أمام مسؤولية أخلاقية صعبة توجب علينا مطالبة المانحين بتخصيص أموال لدعم القطاع الصحي، وهو واحد من برامج عدة خاصة لمساعدة اللاجئين تجعلنا قلقين من تمويل العام 2019". متطوعة المتطوعة شذا العدل تقول إن "المرضى يأتون دون مرافقين، تُحزنني رغبتهم في أن يكون معهم أهل أو معين، يتمسكون بأي شخص يرونه من سوريا". مخيمات الكبري الميت على شاطئ تركي. تروي شذا للجزيرة نت تفاصيل مساعدتها للمرضى، قائلة إنها تحاول تأمين الملابس والطعام للمرضى الذين يحتاجون لذلك، بالإضافة لكون المشفى يقوم بذلك، وقد "قمت بطرح فكرة مساعدة المرضى بالملابس وما يحتاجون له، وتطورنا حتى باتوا يخبروننا عن المجاعة التي يُعانون منها في الركبان أو حتى سوء الأحول في المخيمات الأخرى، وبدأنا تأمين كل مريض بمبلغ مادي زهيد، ما يُقارب خمسة دنانير (سبعة دولارات) أو أقل، بيد أنه كان يعني الكثير لهم". قبل أن تبدأ هي ومن معها مناشدة الناس أن يمنحوا المرضى "ربطة خبز"، فتجد إقبالا كبيرا على ذلك، و"رويدا رويدا بدأنا بتوعيّة الآخرين، ووجدنا أن أفضل الطرق لذلك إخبارهم عن احتياجات المخيم ومعاناة الناس فيه".
وأضاف "لدى توجيه السؤال للقاعدة الأميركية في التنف عن دورها بمساعدة اللاجئين فيه، كانت الإجابة أن دورهم عسكري وليست لهم أي علاقة بالمدنيين. إن عناصر في جيش الثورة يستغلون هذا الوضع لجني مكاسب معنوية ومادية. وأدى ذلك إلى لجوء الكثير من قادة الفصائل للطلب من الأميركيين نقلهم مع ما تبقى من عناصرهم إلى الشمال السوري، ولكن لا رد حتى الآن". مخيمات الكبري الميت عند. وتابع المصدر "كغيره من الفصائل، توجد لدى جيش مغاوير الثورة أخطاء، وتلعب المحسوبيات والوساطات الدور الكبير في تنسيب العناصر إليه. وما دفع الشبان للانخراط في صفوفه هو اكتساح البطالة، بالإضافة إلى أنه الفصيل الوحيد الذي يدفع الرواتب بانتظام. إن ما لمسناه على أرض الواقع من التخلي الأميركي عن درعا وتركها فريسة للنظام ومليشياته، وغض الطرف عما جرى فيها من قتل وتنكيل، يدفعنا إلى التساؤل عن مصيرنا ومصير مخيم الركبان". الدور الأميركي في الركبان
" تناسي أميركا لدورها الإنساني في مخيم الركبان يدفع بالكثير من الأهالي للعودة إلى مناطق النظام "
وأكد المصدر، لـ"العربي الجديد"، أن "الدور الذي تؤديه أميركا من خلال تناسيها لدورها الإنساني في مخيم الركبان الواقع ضمن مساحة الـ55 كيلومتراً التابعة لقاعدتها العسكرية في التنف، يدفع بالكثير من الأهالي للعودة إلى مناطق النظام، فالموت قتلاً أهون ألف مرة من الموت جوعاً أو أن ترى أطفالك يموتون بين يديك.
قال الله سبحانه وتعالی في كتابه المجيد:
" كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ ۚ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا ۚ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ (64)". (سورة المائدة)
هذه حال بعض الأشخاص من الناس وبعض الأسر وبعض المجتمعات وبعض البلدان فاحذروهم وحذِّروا منهم.
قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة ))
يعتقد الصهاينة المسيحيون أنه من واجبهم الدفاع عن الشعب اليهودي بشكل عام وعن الدولة العبرية بشكل خاص، ويعارضون أي نقد أو معارضة لإسرائيل خاصة في الولايات المتحدة الأميركية حيث يشكلون جزءاً من اللوبي المؤيد لإسرائيل". ولعل ما نشاهده الآن من الاعتراف بالقدس عاصمة أبدية لـ (إسرائيل) هو حقيقة ما يمكر به هؤلاء جميعا، وهي الدعوة أيضا ليهودية الدولة، وبناء الهيكل المزعوم على أنقاض المسجد الأقصى، وتهجير الفلسطينيين، وضرب القرارات الأممية بعرض الحائط. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله. لا يمكن للظلم أن يسود، ولا للباطل أن ينتفخ، وهذه الأمة بحاجة إلى ضربات على رأسها لتصحو وتعي الحقيقة بلا مجاملات ولا تزوير، ومن حق الشعوب أن تصنع مستقبلها بأيديها، وما أجمل التقاء الشعوب بقياداتها لتكون صفا واحدا متماسكا متفاهما، فقد اتضحت الأمور تماما، وما عاد لأحد أن يلتمس العذر ويلجأ لتأويل الأحداث. إن الثقة والوعي والعمل الصحيح والوسائل الصحيحة كل ذلك مطلوب، وعلينا أن نفرق بين الحذر والجبن، وبين الشجاعة والتهور، فبينها حد بسيط، وبعد ذلك التوكل على الله تعالى، وهو حسبنا ونعم الوكيل، ليقضي أمرا كان مفعولا.
كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله وعلى العقلاء من صنّاع القرار في هذا العالم أن يراجعوا مواقفهم من غطرسة من يوقدونها - Oujdacity
إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من هؤلاء الأبطال وصواريخهم التي لا تقتل ولا تؤثر، بل هيجت الوحش الإسرائيلي وقدمت إليه سبب ما أقدم عليه من سفك للدماء وتدمير لمقومات الحياة عند هذا الشعب الأبي الصبور. اقرأ مثلاً: أهرام السبت 12-7 تحت عنوان: غزة وحماس، والشروق بتاريخ 15-7 تحت عنوان: قبل أن نهزم إسرائيل
إنه موقف دميم منكور مناقض لمقتضيات النخوة والمروءة والكرامة، فهؤلاء لا يوجهون إلى القتلة الفجرة لوماً ولا يحملونهم إثماً. بل الملوم عندهم، والمؤثّم في ميزانهم المعكوس، هم "الحماسيون" بمذهبهم وانتمائهم؛ إذ فتحوا أبواب "الجحيم الإسرائيلي" على أرضهم وأهليهم. وكأنّ "إسرائيل" -عند هؤلاء- صديق أو ولي حميم عيل صبره ونفدت طاقته على الاحتمال؛ فقام بعدوانه الفاشي الفاجر على كل مظاهر الحياة فضلاً عن التقتيل والإرهاب والترويع، تأديباً لأولئك "المقاومين" أنهم لم يخنعوا أو يُستذلوا كما فعل حملة الأقلام ومن يكتبون لهم ويسيرون في ركابهم أو يعملون لحسابهم. كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله وعلى العقلاء من صنّاع القرار في هذا العالم أن يراجعوا مواقفهم من غطرسة من يوقدونها - OujdaCity. وهكذا تحولت الإدانة المفروضة و"الاستنكار" المقدس من القاتل إلى المقتول ومن المعتدي إلى المعتدى عليه، ولا تعجب فذلك شأن من مات قلبه وغاب ضميره فاتبع هواه ﴿ أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ... ﴾؟!
إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس
فهاهم يهود اليوم -كيهود الأمس- ينفثون سموم حقدهم الأسود الغليل على العرب والمسلمين ويوقدون نيران الحرب كل حين فيطفئها الله عزو جل وهو سبحانه على كل شيء قدير كما دلَّت الأحداث على ذلك عدة مرات منذ، اغتصبوا أرض فلسطين منذ ستين عامًا أو تزيد؛ وفي الأخبار الأخيرة برهانٌ مبين. لقد استيأست إسرائيل من تراجع أبطال غزة عن ضرباتهم المفزعة المؤرقة لهم في مضاجعهم وأسواقهم ومزارعهم ومصانعهم؛ فأوقدت نار الحرب على المدينة الباسلة الصابرة الصامدة ووجهت لغايتها الوحشية الدنيئة أفتك ما في خزائن السلاح الأمريكية والإسرائيلية من أسلحة البطش والقتل والتدمير. إسرائيل تعين دوريت أفيداني بمنصب القنصل في مكتبها بالمغرب - هبة بريس. فدمَّرت ما دمَّرت من المباني، وأخربت ما أخربت من المزارع والمصانع وقتلت ما قتلت من الشيوخ والنساء والأطفال. فعلت ذلك كله والعرب أجمعون من حولهم في خزيهم الذليل صامتون، وفي مهانتهم الكسيرة قابعون، بل أكثرهم بما يجري فرحون شامتون. فتخرج علينا طائفة من حملة الأقلام في أبصارهم عمىً، وفي بصائرهم عمهٌ، انقلبت موازينهم، وتهاوت قيمهم فانعكست أحكامهم إذ وجهتهم إلى الاتجاه المعاكس وسارت بهم في الطريق المضاد، وهكذا أنحوا باللائمة على رجال غزة البواسل وحملوهم مسئولية ما حدث بدلًا من أن يحنوا رءوسهم تقديرًا لهم وإكبارًا لبطولتهم في مقاومة عدو باغ فاجر سوف يتقلب بيننا واحدًا في أثر آخر.
وكأنْ قد نسي هؤلاء - أو تناسوا - أن إسرائيل عدو لئيم للعرب والمسلمين أجمعين بغير تمييز ولا تفريق. وأن اليهود يريدون كسر شوكة الصامدين لكي يفرغوا من بعدهم للباقين أولي المذلة والخذلان، وأرباب الاستكانة والهوان. إن هؤلاء "الكتبة" يسخرون من صواريخ القسام ويتخذونها هزواً. وينسون أثرها الكبير الجليل في إفزاع المواطن الإسرائيلي وإخافته وحرمانه من الشعور بالأمن. كلما اوقدوا نارا للحرب اطفاها. إن هذه الصواريخ - في الحقيقة الغائبة أو المتجاهَلة عند حملة الأقلام - رمز للمقاومة ورمز للإصرار العنيد على مواصلة الكفاح واستمرار الجهاد المقدس ضد الاحتلال. إنها - يا دعاة التخذيل والخنوع - أشبه ما تكون بحجارة الانتفاضة التي لم تقتل ولم تهدم، ولكنها بعثت ضمير العالم من مرقده، وأفاقته من غفوته، ثم حملته على الاعتراف بأن على أرض فلسطين شعباً عربياً له حق معلوم في الحياة العزيزة الكريمة مثل سائر الشعوب. هذا - أيها المصفقون لعدوكم، اللائمون لأبطالكم في موقف غريب تمتزج فيه الاستكانة بالمهانة - هو ما فعلته بالأمس حجارة الانتفاضة، وهو ما تفعله اليوم صواريخ القسام. إنها صفعات مزلزلة مهينة تتلقاها كل حين إسرائيل ومعاونوها بالقول والعمل والشعور أو كتابة السطور في الشرق والغرب، وبين خائني العرب.
الفاتيكان: تعميد البابا لمسلم تحول الي المسيحية ليس تصرفا عدائيا 3/25/2008 11:01:16 PM مدينة الفاتيكان (رويترز) -قالت الصحيفة الناطقة بلسان الفاتيكان يوم الثلاثاء إن تعميد البابا بنديكت لمسلم ايطالي تحول الي المسيحية في مطلع الاسبوع والذي اثار انتقادات في العالم الاسلامي ليس تصرفا عدائيا. وفي تحرك مفاجيء قام البابا بتعميد مجدي علام المصري المولد وهو صحفي معروف ومنتقد قوي للاصولية الاسلامية اثناء قداس عشية عيد القيامة في ساحة القديس بطرس ليل السبت اذيع تلفزيونيا في ارجاء العالم. وقال معلقون مسلمون ان كتابات علام المعادية للاسلام وتعميده على يد البابا والذي حظي بالعناوين الرئيسية لوسائل الاعلام اثارا توترات بين المسلمين والكنيسة الكاثوليكية والقيا بظلالهما على حوار تم الاتفاق عليه مؤخرا بين الكاثوليكية والاسلام. قال الله تعالى: ﴿كُلَّمَا أَوْقَدُواْ نَارًا لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ﴾ (المائدة: من الآية 64). (( الفتنة صناعة أسرائيلية خالصة )). وفيما يبدو انه رد فعل على هذه الانتقادات نشرت صحيفة لوسيرفاتوري رومانو الناطقة بلسان الفاتيكان مقالا افتتاحيا في صفحتها الاولى يوم الثلاثاء يجادل بأن اللفتة التي صدرت عن البابا كانت تعبيرا عن الحرية الدينية وانها بالتأكيد ليست موجهة الي الاسلام. وكتب جيان ماريا فيان رئيس تحرير الصحيفة يقول "لا توجد أي نوايا عدائية نحو دين مهم مثل الاسلام... لقد أظهرت الكنيسة الكاثوليكية على مدى عقود كثيرة الي الان استعدادها للتعامل والحوار مع العالم الاسلامي رغم الاف الصعوبات والعقبات. "