من مطبخ حواء نقدم لكي سيدتي طريقة عمل كيكة البرتقال اللذيذة تابعي معنا. كيكه البرتقال سهله وسريعه تعتبر الكيكة من أفضل وأطعم المأكولات التي من الممكن أن تقدم للضيوف في مختلف المناسبات هناك العديد من النساء تضيف إليها أطعمة أخري كالفواكه أو الكريمة أو الشوكولاتة وسوف نعرض لكي هنا طريقة عمل كيكة البرتقال. طريقة عمل كيكة البرتقال" المكونات" عدد 2 بيضة عدد 2 كوب دقيق 1 كيس بيكنج باودر صغير أو نص كيس كبير قليل من الملح 1 كوب سكر مطحون سمن أو زيت على حسب الرغبة ¼ كوب من مبشور البرتقال 1 كيس فانيليا خلطة البرتقال: 2 كوب سكر مطحون قليل من مبشور البرتقال ¼ كوب من عصير البرتقال طريقة التحضير: إحضري وعاء كبير وقومي بوضع الدقيق بداخله ثم ضعي عليه الباودر والفانيليا والملح. إحضري الخلاط أو وعاء خارجي وضعي به السكر والبيض ثم ابدئي بخلط المكونات حتى تصبح خليط. على الخليط قومي بإضافة عصير البرتقال وقطرات الزيت أو السمن على حسب رغبتك ثم قومي بضربهم جميعا ثانية حتى يكونا خليط متماسك على الخليط ضعي الدقيق بمكوناته التي قمتي بتجهيزها من قبل ثم قومي بضربهم معا كي يكونوا عجينة الكيكة المطلوبة. كيك البرتقال - عالم حواء. إحضري الصينية أو الإناء الذى ستضعينه في الفرن وقومي بفرشه بورق الزبدة ثم اسكبي الخليط بالداخل وقومي بفرشه بحيث يكون جميع الجوانب مساوية لبعض في الإرتفاع.
كيكة البرتقال عالم حواء زوجي
المكونات:
3 حبات بيض
فانيليا
برش برتقال
1/2 كوب عصير البرتقال
1/2 كوب زيت نباتي
3/4 كوب سكر
2 أكواب طحين
2 ملاعق بيكنج بودر
1/3 ملعقة بيكنج صودا
كوب جوز الهند ناعم
قطر
طريقة التحضير:
قومي بخفق البيض مع الفانيلا ثم أضيفي الزيت والسكر. اضيفي برش البرتقال وعصير البرتقال وجوز الهند ثم الطحين، والبيكنج باودر، والبيكنج صودا،
صبي الخليط في طبق وضعيه في الفرن. اتركيها حتى تنضج ثم اسكبي القطر.
كيكة البرتقال عالم حواء الحياة الزوجية
مستوى الوصفة: سهلة المقادير: ◦1 كوب زبده لينه ( 2 باكيت صغير)
◦* 2/1 1 كوب سكر
◦* 5 بيضات كبيره ( مفصوله الصفار عن البياض)
◦* 8/1 ملعقه صغيره ملح
◦* 1 ملعقه كبيره برش برتقال ( قشرة برتقاله واحده تقريباً)
◦* 2/1 1 كوب طحين
◦* رشة فانيليا ناعمه ( بودره)
◦* 2 ملعقه صغيره بيكنج باودر
◦* الشراب الساخن الذي يسقى به الكيك
◦* عصير برتقال
◦* عصير ليمونه كبيره
◦* 1 كوب سكر ناعم ( بودره)
◦*تغطية السكر للتزيين
◦* 2 ملعقه حليب (سائل)
◦* مقدار من السكر الناعم ( البودره) طريقة التحضير: انخلي الدقيق والبيكنج باودر والملح ضعيه جانباً. ◦* في وعاء الخلاط اخفقي بياض البيض على سرعه عاليه إلى ان يصبح هشاً ناصع البياض ( مارينج) افرغي بياض البيض في وعاء آخر وضعيه جانباً ( لا داعي لغسل الوعاء والمضرب)
◦* ضعي في وعاء الخلاط الزبده اللينه والسكر واخفقي لحوالي 3 دقائق على سرعه متوسطه إلى ان يصبح الخليط هشاً مثل الكريمه اضيفي صفار البيض واحده واحده مع استمرار الخفق على سرعه بطيئه بعد كل اضافه اضيفي خليط الدقيق وبشر البرتقال اخفقي لثواني قليلة ليمتزج الخليط جيداً. ◦* احضري بياض البيض المخفوق وباستعمال ملعقه بلاستيكيه عريضه اضيفي قليلاً من بياض البيض إلى خليط الكيك لكي يصبح ليناً بعض الشيء ثم اضيفي الخليط الى بياض البيض بالتدريج مع التقليب بخفه ولكن في نفس الوقت بسرعه مع الحرص على المحافظه على الهواء الذي في بياض البيض.
اسم الطبق
طريقة عمل كيكة برتقال
الوصف
حلويات
المطبخ
عربي
إعداد
لؤلؤة2005
المقادير:
2 كوب دقيق. كوب ونصف سكر. كوب عصير برتقال. كوب زيت. طريقة عمل كيكة برتقال – مجلة الطبخ العربي. 4 بيضات. 3 ملاعق صغيرة بيكنج بودر. ملعقة صغيرة فانليا. بشر برتقال حسب الرغبة. وممكن استخدام محسن الكيك إذا متوفر عندك نضعه مع البيض. cooking, diet food, health food, healthy food, the healthy food, أطباق شعبية, إطباق, اكلات رمضانيه, الحلويات, بالرز, حلويات, دجاج, سلطات, شعيرية, شوربات, صور أكل, طبي, طريقة عمل كيكة برتقال, عالم المطبخ, مطبخ حواء, مطبخ عالم, معجنات, مقبلات, منتدى مطبخ, منتدي طبخ, منتدي للطبخ, منتديات طبخ, موسوعة الطبخ, موقع مطبخ, وجبات, وصفات طبخ, وصفة الطبخ
وهناك أناس عندما يعطيهم الله نعمة يقولون: "ربنا أكرمنا" وعندما يسلبهم النعمة يقولون: "ربنا أهاننا" وفي ذلك يقول سبحانه: { فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} (الفجر:15-16) فمخطئ من اعتبر النعمة إكراماً من الله، ومخطئ أيضاً من اعتبر سلب النعمة إهانة من الله؛ إن النعمة لا تكون إكراماً من الله إلا إذا وُفَّق الله العبد في حسن التصرف في هذه النعمة، وحق النعمة في كل حال يكون بشكر المنعم، وعدم الانشغال بها عمن رزقه إياها. الوقفة السابعة: يُفهم أيضاً من قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب} أنه سبحانه لا يحب أن يقدر العبد رزقه بحساب حركة عمله فحسب؛ فحساب حركة عمل العبد قد يخطئ؛ مثال ذلك الفلاح الذي يزرع، ويقدر رزقه فيما ينتج من الأرض، وربما جاءت آفة تذهب بكل شيء، كما يُلاحظ ويُشاهد، ويصبح رزق الفلاح في ذلك الوقت من مكان آخر، لم يدخل في حسابه أبداً. ولهذا، فإن على الإنسان أن يعمل في الأسباب، ولكنه لا يأخذ حساباً من الأسباب، ويظن أن ذلك هو رزقه؛ لأن الرزق قد يأتي من طريق لم يدخل في حسابه، وقد قال الحق في ذلك: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3).
إن من معجزة هذا الكتاب العظيم أنه مع قلة الحجم متضمن للمعنى الجم، الذي تقصر الألباب البشرية عن إحصائه، والآلآت الدنيوية عن استيفائه، مصداقاً لقوله تعالى: { ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم} (لقمان:27). ومن معجزة هذا الكتاب العظيم كذلك أنه لو نزعت منه لفظة واحدة، ثم أدير على لسان العرب في أن يوجد خير منها لم يوجد. ونحن قد تبين لنا البراعة في بعض آياته، ولكن الذي يخفى علينا أكثر بكثير؛ وذلك لقصور علمنا، وكثرة ذنوبنا وجهلنا، نسأل الله تعالى العفو والعافية. والأمثلة التي تبين هذا الكلام لا تعد ولا تحصى، منها ما نجده في أسرار قوله تعالى: { والله يرزق من يشاء بغير حساب} (البقرة:212). فإن هذه الآية الكريمة تحمتل أن يكون المراد بها رزق الدنيا ورزق الآخرة أيضاً. فإذا حملنا معناها على رزق الآخرة احتمل المراد منها وجوهاً:
أحدها: أنه يرزق عباده المؤمنين في الآخرة رزقاً رغداً واسعاً، لا فناء له ولا انقطاع، فهو كقوله تعالى: { فأولئك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب} (غافر:40) أي بدون تقدير ولا عدّ؛ لأن كل ما دخل تحت التقدير والعدّ والحساب متناه.
وهناك أناس عندما يعطيهم الله نعمة يقولون: "ربنا أكرمنا" وعندما يسلبهم النعمة يقولون: "ربنا أهاننا" وفي ذلك يقول سبحانه: {فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن} (الفجر:15-16) فمخطئ من اعتبر النعمة إكراماً من الله، ومخطئ أيضاً من اعتبر سلب النعمة إهانة من الله؛ إن النعمة لا تكون إكراماً من الله إلا إذا وُفَّق الله العبد في حسن التصرف في هذه النعمة، وحق النعمة في كل حال يكون بشكر المنعم، وعدم الانشغال بها عمن رزقه إياها. الوقفة السابعة:
يُفهم أيضاً من قوله تعالى: {والله يرزق من يشاء بغير حساب} أنه سبحانه لا يحب أن يقدر العبد رزقه بحساب حركة عمله فحسب؛ فحساب حركة عمل العبد قد يخطئ؛ مثال ذلك الفلاح الذي يزرع، ويقدر رزقه فيما ينتج من الأرض، وربما جاءت آفة تذهب بكل شيء، كما يُلاحظ ويُشاهد، ويصبح رزق الفلاح في ذلك الوقت من مكان آخر، لم يدخل في حسابه أبداً. ولهذا، فإن على الإنسان أن يعمل في الأسباب، ولكنه لا يأخذ حساباً من الأسباب، ويظن أن ذلك هو رزقه؛ لأن الرزق قد يأتي من طريق لم يدخل في حسابه، وقد قال الحق في ذلك: {ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3).
الثاني: جائز أن يكون المعنى: أنه يرزق في الدنيا عباده المؤمنين من حيث لا يحتسبون. فإن قيل: قد قال الله تعالى في وصف المتقين وما يصل إليهم: {جزاء من ربك عطاء حسابا} (النبأ:36) أليس ذلك مناقضاً لما في هذه الآية؟ والجواب: لا؛ لأن المقصود بقوله سبحانه: {عطاء حسابا} أقوال، منها: أولاً: أن يكون بمعنى كافياً، من قولهم: حسبي كذا، أي يكفيني. والمعنى: أن الله تعالى يكرمه ويعطيه حتى يقول: حسبي حسبي. ثانياً: قوله سبحانه: {حسابا} مأخوذ من حسبت الشيء إذا أعددته وقدرته، أي: بقدر ما وجب له فيما وعده الله تعالى به من الأضعاف المضاعفة، للحسنة عشراً أو سبعمائة أو بدون مقدار، كقوله تعالى: {إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب} (الزمر:10). ثالثاً: أنه كثيراً، فيقال: أحسبت فلاناً، أي: أكثرت له العطاء. رابعاً: أنه حسب أعمالهم. خامساً: أنه تعالى لما ذكر في وعيد أهل النار {جزاء وفاقا} قال في وعد أهل الجنة: {عطاء حسابا} كأنه يقول: راعيت في ثواب أعمالكم الحساب؛ لثلا يقع في ثواب أعمالكم بخس أو نقصان. فانظر إلى عظمة هذا الكتاب وكثرة معانيه: كالبدر من حيث التفت رأيته يهدي إلى عينيك نوراً ثاقباً كالشمس في كبد السماء وضوئها يغشى البلاد مشارقاً ومغاربا بيد أن محاسن أنوار هذا الكتاب العظيم لا يمكن أن تثقفها إلا البصائر الجلية، وأطايب ثمره لا تقطفها إلا الأيادي الزكية، ومنافع شفائه لا تنالها إلا النفوس الزكية النقية، كما صرح في وصفه سبحانه: {إنه لقرآن كريم * في كتاب مكنون * لا يمسه إلا المطهرون} (الواقعة:77-79) وقوله عز وجل: {قل هو للذين أمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذنهم وقر وهو عليهم عمى} (فصلت:44).
إن الله يرزق من يشاء بغير حساب
قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: ﴿ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾. [1]. بقَدر يقينك بالله تعالى، وتوكلك عليه، وثقتك فيه وفيما عنده، يكون رزقك. فإنَّ اللَّهَ تَعَالَى ساق الرزق لمَرْيَمَ - عليها السلام - لقوةِ إيمانها بالله، وعظيمِ ثقتها به، وكمال توكلها عليه. نعم، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ ﴾..
أَلَمْ تَسْمَعْ قَولَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلْتُمْ عَلَى اللَّهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ، لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ، تَغْدُو خِمَاصًا، وَتَرُوحُ بِطَانًا»؟ [2]. وآفةُ كثير مِنَ النَّاسِ التعلقُ الزائد بالأسبابِ، والركونُ إليها، مع الغفلة عن التوكل على الله. عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللَّهَ وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ، فَإِنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ رِزْقَهَا وَإِنْ أَبْطَأَ عَنْهَا، فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ، خُذُوا مَا حَلَّ، وَدَعُوا مَا حَرُمَ».
وما لا يكون متناهياً كان لا محالة خارجاً عن الحساب. ثانيها: قيل في تفسيره: يعطيه عطاء كثيراً لا يمكن للبشر احصاؤه؛ لأن ما دخل تحت الحساب كان قليلاً. ثالثها: يعطيه أكثر مما يستحق أو يحسبه، كقوله تعالى: { ومن يتق الله يجعل له مخرجا * ويرزقه من حيث لا يحتسب} (الطلاق:2-3) أي بغير احتساب من المرزوقين، ويرزقه من حيث لا يتوقع الرزق. رابعها: يعطيه ولا يحاسبه عليه. خامسها: يعطيه ولا يأخذه منه. سادسها: يعطيه بحسب ما يعرفه من مصلحته لا حسب حسابهم وتقديرهم. سابعها: أن المنافع الواصلة إليهم في الجنة بعضها ثواب وبعضها بفضل من الله، كما في قوله: { فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله} ( النساء:173) فالفضل منه بلا حساب. ثامنها: أنه لا يخاف نفادها من عنده، فيحتاج إلى حساب ما يخرج منه؛ لأن المعطي إنما يحاسب ليعلم مقدار ما يخرج وما يبقى، فلا يتجاوز في عطاياه حتى لا ينقص عليه شيء، والله لا يحتاج إلى الحساب؛ لأنه غني حميد ولا نهاية لغناوه أو لمقدوراته. تاسعها: أن ثواب أهل الجنة ليس بمقدار أعمالهم؛ لأنه لو كان بمقدار أعمالهم لكان بحساب. عاشرها: بغير استحقاق، يقال: لفلان على فلان حساب، أي حق أو دين، وهذا يدل على أن ثواب أهل الجنة فضل من الله تعالى، وليس لأحد معه حساب.