عربة تسوقك فارغة
اليك بعض الأفكار لمساعدتك على البدء في ملء عربة التسوق الخاصة بك. عمليات بحث شائعة
مياه
تفاح
موز
بيض
جبن
صابون
الدانوب طريق الدمام تحصن منسوبوها ونزلائها
اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني
الرئيسية
أضف شركتك
مدونة دليلي
9326 طريق الخليج، المحمدية، سيهات 32433، السعودية
0126580602
النشاط:
مراكز تسوق,
تفاصيل
الموقع
التعليقات
المدينة
الهواتف
الخريطة
لا يوجد تعليقات ، كُن أول من يترك تعليقاً
اترك تعليق
الاسم *
الايميل *
العنوان *
نص التعليق *
قد يعجبك ايضاً
مركز ابن جمعة التجاري
الخبر, الشارع التاسع والعشرون
0138673133
علي حسين محمد آل فاران ، لبيع جميع مستلزمات الصيد والرحلات البحرية
الدمام, الشارع الثامن عشر
0138095950
عالم البحريات - معدات صيد اسماك
0138093846
الركن الفلسطيني
0138090722
مانيلا روبنسون
الخبر, شارع أ
0557778495
إعرف الطريق
عرض الاتجاهات
دليلي
دليلي
قوله تعالى: لمن الملك اليوم لله الواحد القهار الآية. وأخرج عبد الله بن أحمد في زوائد "الزهد"، وابن أبي حاتم ، والحاكم وصححه، وأبو نعيم في "الحلية"، عن ابن عباس قال: ينادي مناد بين يدي الساعة: يا أيها الناس، أتتكم الساعة. فيسمعها الأحياء والأموات، وينزل الله إلى السماء الدنيا فيقول: لمن الملك اليوم لله الواحد القهار. وأخرج ابن أبي الدنيا في "البعث"، والديلمي، عن أبي سعيد، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ينادي مناد بين يدي الصيحة: يا أيها الناس أتتكم الساعة. لمن الملك اليوم لله الواحد القهار english. ومد بها صوته، يسمعه الأحياء والأموات، وينزل الله إلى السماء الدنيا، ثم ينادي مناد: لمن الملك اليوم؟ لله الواحد القهار. [ ص: 27] وأخرج ابن المنذر عن ابن جريج في الآية قال: ينادى بالجبارين فيجعلون في توابيت من نار، ثم يقال: لمن الملك اليوم؟ فيقال: لله الواحد القهار.
تفسير آية (لمن الملك اليوم لله الواحد القهار) - موضوع
وقد روي هذا القول عن ابن مسعود رضي الله عنه ، قال: "يَجْمَعُ اللَّهُ
الْخَلَائِقَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي صَعِيدٍ بِأَرْضٍ بَيْضَاءَ، كَأَنَّهَا
سَبِيكَةُ فِضَّةٍ لَمْ يُعْصَ اللَّهُ فِيهَا قَطُّ ، فَأَوَّلُ مَا يَتَكَلَّمُ
بِهِ أَنْ يُنَادِيَ مُنَادٍ: لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ ؟ فيجيبوا كُلُّهُمْ:
لِلَّهِ الْواحِدِ الْقَهَّارِ ". نقله أبو حيان في "البحر المحيط" 9/245) ، وبنحوه عن ابن عطية في "المحرر الوجيز"
(4/551) ، وعزاه السيوطي في "الدر المنثور" (7/280) إلى عبد بن حميد في "تفسيره". وحينئذ ، فالسؤال والجواب على ظاهره ، وقد أجاب الخلائق ربهم عن سؤاله. تفسير آية (لمن الملك اليوم لله الواحد القهار) - موضوع. الثاني:
أنه إذا قُدِّر أن الجواب ليس من الخلائق ، وإنما السائل ، والمجيب: هو رب
العالمين ، كما نقل عن ابن عباس رضي الله عنهما ، قال: " إِذَا هلك من في السموات
وَمَنْ فِي الْأَرْضِ، فَلَمْ يَبْقَ إِلَّا اللَّهُ قَالَ: لِمَنِ الْمُلْكُ
الْيَوْمَ، فَلَا يُجِيبُهُ أَحَدٌ، فَيَرُدُّ عَلَى نَفْسِهِ: لِلَّهِ الْواحِدِ
الْقَهَّارِ. ". انظر: "البحر المحيط" ، الموضع السابق. فليس في ذلك إشكال أيضا ؛ فإن مقاصد السؤال البلاغية: أوسع بكثير من مجرد
الاستفهام عن أمر لم يكن معلوما للسائل ؛ كما في الصحيحين من حديث أَبِي
هُرَيْرَةَ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (
يَتَعَاقَبُونَ فِيكُمْ مَلاَئِكَةٌ بِاللَّيْلِ وَمَلاَئِكَةٌ بِالنَّهَارِ،
وَيَجْتَمِعُونَ فِي صَلاَةِ الفَجْرِ وَصَلاَةِ العَصْرِ، ثُمَّ يَعْرُجُ
الَّذِينَ بَاتُوا فِيكُمْ ، فَيَسْأَلُهُمْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِهِمْ: كَيْفَ
تَرَكْتُمْ عِبَادِي ؟ فَيَقُولُونَ: تَرَكْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ ،
وَأَتَيْنَاهُمْ وَهُمْ يُصَلُّونَ).
وكل فاعل خارج مقدور. إلى الوجود فهو فاعل ، فأما كون الشئ
جسما أو جوهر أفليس من حدود الفاعلين و لامن حقائقهم ولامن ( 3) شروطهم ، على
ما ذكرناه. والذى يدل على ذلك ، انه قد يعرف الفاعل فاعلا من لا يعتقد. جسما
و لاجوهرا و لا يعرفه بذلك. ويعرف الجسم جسما والجرهر جوهرا من لا يعتقده فاعلا ولا يعلمه
كذلك ولايجوز الفعلية منه ، فعلم أن المتكلم لا يحتاج في كونه متكلما إلى
كيفيته ( 4) إذ كان معنى المتكلم وحقيقته من فعل الكلام ، بدلالة أن كل من عرف
شيئا فاعلا للكلام ، عرفه
متكلما. وكل من عرفه متكلما ، علمه فاعلا للكلام. ، ومن
اشتبه الامر في فعله للكلام اشتبه في كونه متكلما. وهذا واضح لمن تأمله ، إن
شاء الله. ( فصل) ( 5) فأما الوصف لكلام الله تعالى بأنه
نطق ، فمنكر من القول. و لا يجوز وصف الباري تعالى بالنطق وإن وصف بالكلام ،
إذ يمى معنى النطق معنى الكلام بل هما مختلفان في لسان العرب غير متفقين ، إذ
كان المتكلم عندهم من فعل الكلام ، على ما بيناه. لمن الملك اليوم لله الواحد القهار. والناطق ما كانت له أصوات تختص بآلته المنبثة ( 1) في جملة جسمه ، وإن لم تكن
تلك الاصوات كلاما مفهوما ، على ما ذكرناه. ولو لم يكن به شرع ولا تضمنه
القرآن ولا أطلقه أحد من أئمة أهل الايمان ، لكفى ، فكيف والقول فيه ما ذكرناه.