سنابات فيصل اليامي مع احمد البارقي وثامر وحسام فاصلين - YouTube
- سنابات فيصل اليامي مع احمد البارقي وثامر وحسام فاصلين - YouTube
- سنابات فيصل اليامي #38 - YouTube
- سنابات فيصل اليامي - YouTube
- سناب فيصل اليامي الرسمي – عرباوي نت
- سنابات احمد البارقي فيصل اليامي مره ضحك😂 - YouTube
- جمعية الدعوة ببارق تنظم سلسلة كلمات بعنوان “واعبد ربك حتى يأتيك اليقين” – صحيفة بارق الإخبارية
- تظاهرات واعمال شغب في السويد | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح
سنابات فيصل اليامي مع احمد البارقي وثامر وحسام فاصلين - Youtube
سنابات احمد البارقي فيصل اليامي مره ضحك😂 - YouTube
سنابات فيصل اليامي #38 - Youtube
سنابات فيصل اليامي - YouTube
سنابات فيصل اليامي - Youtube
سنابات فيصل اليامي #38 - YouTube
سناب فيصل اليامي الرسمي – عرباوي نت
النسويه منار اليامي تتحدى فيصل أج وكل الناس اللي ضد النسويه - فيديو Dailymotion
Watch fullscreen
Font
سنابات احمد البارقي فيصل اليامي مره ضحك😂 - Youtube
سنابات احمد البارقي مع فيصل اليامي في دبي وقصة فيصل اليامي مع السواق - YouTube
فيصل اليامي في معرض الاحصنه وحفلة عيد ميلاد اخوه هاني ❤️ - YouTube
تنظم جمعية الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمحافظة بارق بالتعاون مع إدارة المساجد ببارق خلال شهر شوال الجاري لعام ١٤٤٢ سلسلة من الكلمات الدعوية بعنوان ( واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) والتي ستقام في عدد من الجوامع بالمحافظة وستقام جميع الكلمات بمشيئة الله بعد صلاتي المغرب والعشاء مباشرة، بالإضافة لشرح حديث (اتدرون ما الغيبة) لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن عبد الوهاب الشهري عبر البث المباشر بحساب الجمعية في تويتر وفق الإعلان المرفق. وتأتي هذه الكلمات ضمن باقة من الجهود والفعاليات التي يقيمها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات ببارق بالتعاون مع إدارة المساجد.
جمعية الدعوة ببارق تنظم سلسلة كلمات بعنوان “واعبد ربك حتى يأتيك اليقين” – صحيفة بارق الإخبارية
فهذا الحديث لا أساس له من الصحة ، بل هو باطل وكذب ، وقد مر على المسلمين أعوام كثيرة صادفت فيها ليلة الجمعة ليلة النصف من رمضان فلم تقع فيها بحمد الله ما ذكره هذا الكذاب من الصيحة وغيرها مما ذكر؛ وبذلك يعلم كل من يطلع على هذه الكلمة أنه لا يجوز ترويج هذا الحديث الباطل، بل يجب تمزيق ذلك وإتلافه والتنبيه على بطلانه. ومعلوم أنه يجب على كل مسلم أن يتقي الله في جميع الأوقات، وأن يحذر ما نهى الله عنه حتى يتم أجله، كما قال الله سبحانه لنبيه صلى الله عليه وسلم: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ}، والمراد باليقين: الموت، وقال سبحانه: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم لمعاذ رضي الله عنه: ((اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن)) ، والآيات والأحاديث في وجوب لزوم التقوى والاستقامة على الحق والحذر من كل ما نهى الله عنه في جميع الأوقات في رمضان وفي غيره كثيرة معلومة. وفق الله المسلمين لما يرضيه، ومنحهم الفقه في الدين، وأعاذنا وإياهم من مضلات الفتن، ومن شر دعاة الباطل إنه جواد كريم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه.
تظاهرات واعمال شغب في السويد | Arab Defense المنتدى العربي للدفاع والتسليح
أيها المسلم، إن ربك بك رحيم ورحمته واسعة، رغم ما نشعر به هذه الأيام من ضيق يدٍ، وقلة الحيلة والوسيلة، وزهوِ الباطل وأهله الذين يظنون أنهم قادرون على فعل كل شيء في الأرض: ﴿ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا ﴾ [يونس: 24]، رغم ذلك فإن ربك يقول: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف: 156]. فالإسلام يعترف بالإنسان إنسانًا ويفرض عليه من التكاليف ما يُطيق، ويراعي التنسيق بين التكليف والطاقة بلا مشقة ولا عناء لا يتحمله: ﴿ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 286]. فيا أيها المسلم، لا يضيقنَّ صدرك، ولا تستثقل ما أنت فيه، واطمئن إلى رحمة ربك وعدله في هذا الكون، ولا تتبرَّم من قدر الله وكونه يضعك في هذه الحياة التي تموج بهذا الموج من المشكلات، فأنت قادر على أن تسير فيها وإلا ما وضعك الله فيها، ولو لم تكن في طاقتك، ما فرضها عليك.
09-08-2021, 01:37 PM
#1
نادرة تلك المواقف التي تمتزج فيها الدمعة بالبسمة ، يورق فيها شجر الحزن ، وتزهر فيها أزاهير السرور.. يختلط فيها نشيد الفرح بنشيج الحزن..
جاء ذلك اليوم بيد أنه لم يكن كسابقه من الأيام ، جاء ليزف لنا البشرى... بشرى رقيك وسموك...
كم أرقَّه ذلك النداء: " لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم ". كم من الاهتمامات ازدحمت في قلبك العليل: ابنك الصغير.. العائلة ميسورة الحال.. الوظيفة... الدعوة... نعم إنها هي ، فلم نرك إلا سباقاً لها..
كنت - فقط – تزرع أشجار العطاء... تسقي أرضاً جدباء ، فتغدوا أرضاً مخضرة بإذن ربها...
تبذر البذور على الصخور ونظرك لأعلى قد تعودت التفاؤل في السير على هذا الطريق المعشوشب بالأجر..
همك سعاد الإنسان أينما ارتحلت... وحيثما حللت ، ولا سعادة إلا بالإيمان... كم قلب ضامئ أرويته... كم روح تائهة في دياجير الأهواء كنت مناراً وفناراً لها.. لكن! ما بال القلب ؟! أهو العطب ؟!