يعد أحد شروط وجوب الزكاة – المحيط المحيط » تعليم » يعد أحد شروط وجوب الزكاة يعد أحد شروط وجوب الزكاة، الزكاة تُعتبر هي رُكن أساسي من أركانِ الإسلام الخمسة، وهي الرُكن الثالث، والتي تأتي بعد الشهادتين والصلاة، والجدير بالذكر أن الزكاةَ تجب على كُل من توافرت فيه الشروط الواجبة، والتي قد تحدث عنها الله عز وجل في آياتِ القرآن الكريم، والزكاة هي فرض عين بحقه، وهي من العباداتِ الدينية التي لا تُقبل من غيرِ المسلمين، وفي هذه السطور نتعرف أكثر عن شروطِ الزكاة في الإسلام. يعد أحد شروط وجوب الزكاة الزكاة هي عبارة عن القدر المخصوص الواجب على كُلِ مسلم إخراجه من المالِ الخاصة به والتي تكون قد بلغت النصاب، وهي التي تُمنح للجهاتِ المُستحقة والتي تكون بشروط مُعينة، والتي قد وردت في آياتِ القرآن الكريم، والنبي محمد صلى الله عليه وسلم قد وضحنا في الأحاديثِ النبوية الشريفة، والتي لا تصح الزكاة إلا بتوافر هذه الشروط، ونتعرف على العديدِ منها بإجابة سؤال يعد أحد شروط وجوب الزكاة، والتي كانت هي عبارة عن ما يأتي: البلوغ. يعد أحد شروط وجوب الزكاة - منبع الحلول. العقل. الإسلام.
- من شروط الزكاة – المنصة
- يعد أحد شروط وجوب الزكاة - منبع الحلول
- إنهم أناس يتطهرون - هتلان بن علي الهتلان - طريق الإسلام
من شروط الزكاة – المنصة
يعد احد شروط وجوب الزكاه، ان الزكاة فرضت على كل مسلم بالغ عاقل مميز، اي انها لكل المسلمين فهي تساعد على التوازن المجتمعي بين الناس، وخاصة بين الفقراء والاغنياء التي تجب عليهم الزكاة اذ انه من شروط الزكاة انها تجب عندما تبلغ حد النصاب المقدر في الاسلام، وان يمر عليها حول كامل اي ان يمر عليها سنة كاملة، وسنتطرق اليكم في موضوع شروط وجوب الزكاة بشكل مفصل خلال الاسطر التالية. بعد ان تحدثنا عن بعض شروط وجوب الزكاة سنتحدث عن الاموال التي نزكى بها، حيث ان الاسلام قد قام بتحديد انواع الاموال التي تجب عليها الزكاة وعلى سبيل المثال من هذه الاموال هي اموال التجارة، او اموال الفاكهة والخضراوات، او اموال المعادن والخشب وغيرها، او الاموال التي لا يستخدمها الانسان ويقوم بالاحتفاظ بها، وسنجيبكم الان عن سؤالكم يعد احد شروط وجوب الزكاه؟ الاجابة هي: العقل.
يعد أحد شروط وجوب الزكاة - منبع الحلول
أقرأ: أخلاق الفتاة المسلمة
ثانياً ما هي شروط وجوب الزكاة.. ؟ هناك مجموعة من الشروط التي يجب توافرها حتى تصبح الزكاة واجبة ،و قد أوضح الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله ،و هي أن يكون من يؤدي الزكاة مسلم ،و أن يكون متمتعاً بحريته ،و أيضاً أن يكون ملك النصاب ،و مرور عام على المال الذي يملكه فيما عدا المعشرات. * أولاً أن يكون مسلم.. الزكاة غير واجبة على الكافرين ،و غير مقبولة منهم. * ثانياً التمتع بالحرية.. يجب أن يكون من يؤدي الزكاة متمتعاً بحريته كاملاً آي ليس مملوكاً ،و ذلك لأن العبد أو المملوك لا يملك المال. * ثالثاً يملك النصاب.. ،و المقصود بالنصاب أن يكون الشخص الذي يؤدي الزكاة لديه مال بما يعادل ما حدده الشرع من نصاب ، يندرك تحت النصاب ( الذهب ،و الفضة ،و المواشي ،و غير ذلك …)
رابعاً مرور الحول.. أي مما يلي يعد أحد شروط وجوب الزكاة. و الحول يعني العام أو السنة ،و بالنسبة للزكاة يعني أنه من الضروري أن يمر حول أو عام بأكمله على ما يملكه من أموال و لكن هناك مجموعة من الإستثناءات من بينها.. ما يتم حصاده من الأرض ،و ما تنتجه الماشية ،و الأرباح التي يتم كسبها من التجارة ،و بالتأكيد تزيد عن رأس المال الأساسي للتاجر أو المسئول عن التجارة.
أخيراً.. الزكاة فريضة واجبة على من تتوافر به الشروط ،و من يتعمد ترك الزكاة ،و يمتنع عن الإلتزام بأدائها يحمل ذنب عظيم نسأل الله العلي العظيم ان يوفقنا جميعاً لما يحب ويرضى
ﵟ وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﱑ ﵞ
سورة الأعراف
وما كان ردَّ قومه المرتكبين لهذه الفاحشة عما أنكره عليهم إلا أن قالوا معرضين عن الحق: أخرجوا لوطًا وأهله من قريتكم؛ إنهم أناس يتَنَزَّهون عن عملنا هذا، فلا يليق بنا أن يبقوا بين ظهرانينا. المزيد
ﵟ ۞ فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِنْ قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﰷ ﵞ
سورة النمل
فما كان لقومه من جواب إلا قولهم: أخرجوا آل لوط من قريتكم، إنهم أناس يتنزهون عن الأقذار والأنجاس، قالوا ذلك استهزاءً بآل لوط الذين لا يشاركونهم فيما يرتكبونه من الفواحش، بل ينكرون عليهم ارتكابها. المزيد
إنهم أناس يتطهرون - هتلان بن علي الهتلان - طريق الإسلام
- القارئ: حينَ قالَ لقومِه -داعياً إلى اللهِ وناصحاً-: {أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ} أي: الفعلةَ الشَّنعاءَ الَّتي تستفحشُها العقولُ والفِطرُ وتستقبحُها الشَّرائعُ {وَأَنْتُمْ تُبْصِرُونَ} ذلكَ وتعلمونَ قُبحَهُ فعاندْتُم وارتكبْتُم ذلكَ ظلماً منكم وجراءةً على اللهِ.
ومن المحزنِ أنَّ كثيراً من المسلمين في زماننا ما زالوا يهتمٌّون بانقلابٍ, في دولةٍ, من دُولِ (مُلوكِ الطوائفِ) يُودِي بطائفةٍ, ويأتي بأُخرىº كلما دخلت أمةٌ لعنت أُختَها! ولكن قَلَّما ينتبهون إلى أخطرِ انقلابٍ, على الإطلاق: ألا وهو انقلابُ المعاييرِº الذي يؤدِّي إلى الانحرافِ عن الثوابتِ. فهذه الحربُ التي تتعمد تحريفَ المعاييرِ وإعطاءَ الأسماءِ مُسمَّياتٍ, جديدةً مُزوَّرةًº تهدف إلى تغييرِ المفاهيم الإسلامية وزلزلةِ الأسُسِ الفكريّة، وهَزِّ الثوابت الدينيةº حتى لا تترك ثابتاً من الثوابتِ يثوبُ الناسُ إليه ولا ضابطاً من الضوابط تحتكم الأمة إليه! إنها معركة المفاهيم بين الحقِّ والباطل.. منذ فجرِ التاريخº ألم يقل قومُ نوح وهم في غيِّهم سادِرُون لنبيِّهم - عليه السلام - الذي جاء لإنقاذِهم من الضلال: (إنا لنراك في ضلالٍ, مبين)! (7) ألم تقل عادٌ لهودٍ, - عليه السلام -: (إنا لنراك في سفاهةٍ, وإنا لَنَظُنٌّك مِن الكاذبين)! (8) ألم يقل الملأُ المفسِدون في الأرضِ من قومِ فرعون عليهم لعائنُ الله: (أتذرُ موسى وقومَه ليُفسِدُوا في الأرضِ ويذَرَ وآلهتَك)؟! (9) فـ\"هكذا تنقلب الموازينُ، وتبطل الضوابط، ويحكم الهوىº ما دام أنَّ الميزان ليس هو ميزانَ اللهِ الذي لا ينحرف ولا يميل... وماذا تقول الجاهلية اليومَ عن المهتدين بهدى الله؟ إنها تُسمِّيهم الضالِّين... وماذا تقول الجاهلية اليومَ للفتاةِ التي لا تكشف عن لحمِها؟ وماذا تقول للفتى الذي يستقذر اللحمَ الرخيص؟ إنها تُسمِّي ترفٌّعَهما هذا ونظافتَهما وتطهٌّرَهما رَجعِيةً وتخلٌّفاً وجموداً\"!