المصدر: الجزيرة + وكالة الأناضول
عبد الستار قاسم
توفي في 1 فبراير 2021 في مستشفى النجاح الوطني الجامعي إثر إصابته بفيروس كوفيد 19. [9]
نعته جامعة النجاح الوطنية بنابلس ونشرت ملصقاً باللون الأسود وموسوماً بصورته ينعى باسم كلياتها المختلفة وطلبتها قاسم، ونعته أيضا شخصيات وطنية وإسلامية عبر صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي، ولوحظ وبشكل كبير ولافت نعي طلبته له وذكر مناقبه الحسنة. عبد الستار قاسم. وقال حزب الشعب الفلسطيني في بيان صحفي له إن الأكاديمي الراحل "عاش حياة حافلة بالعمل من أجل قضية وحقوق شعبه الوطنية، وفي الدفاع عن الحريات العامة، والعطاء في مجال التعليم العالي". كما نعته حركة المقاومة الإسلامية ( حماس) في بيان لها وعبر الناطق باسمها حسام بدران الذي نشر عبر صفحته على الفيسبوك "عرفناه رجلا وطنيا صادقا، يقول الحق مهما كانت العقبات والتحديات والمواقف المضاة، رجل آمن بالثوابت ودعا للحفاظ عليها". من جانبه، نعى زاهر الششتري عضو القيادة السياسية للجبهة الشعبية على صفحته عبر فيسبوك أيضا وقال "أنعى أحد المفكرين والقادة وصاحب الرأي والتعبير الحر، خسارة كبيرة لشعبنا الفلسطيني". وأصدرت قيادة لجان المقاومة وذراعها العسكري ألوية الناصر صلاح الدين بقطاع غزة بيانا نعت فيه الدكتور قاسم، وقالت "رحل بعد حياة حافلة بالعطاء والتضحيات والنضال المتواصل والدؤوب من أجل قضيتنا الوطنية والدفاع عن شعبنا ومقاومته نهجا وقولا وسلوكا".
إسلام مصطفى 10:41 م, الأربعاء, 23 مارس 22 أقسام الأخبار المال جريدة المال هي جريدة إقتصادية مصرية يومية يتبعها بوابة إخبارية على الإنترنت تقدم خدمات إخبارية في البورصة، الشركات، الاقتصاد، الأسواق، البنوك، التأمين، النقل، الإستثمار، الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالإضافة لتغطية للأخبار السياسية و الأخبار المنوعة. اشترك بالقائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار ️المال - © 2021 All rights reserved to Almal News Studio
الصلاة في البيت الذي فيه صور غير محرمة تجوز وهي صحيحة وليست باطلة لكن يكره ذلك. حكم تعليق الصور للميت في البيت
يجيب عن هذه المسألة الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية السابق ويقول إنه لا بأس من تعليق الشخص لصورة للميت عزيز عليه في البيت بغرض الدعاء له أو غيره. وأضاف الدكتور علي جمعة أنه لا مانع من تداول الصور التي تحتوي على شخوص أو حيوانات وأن هذه الصور ليست فيها المضاهاة لخلق الله وليست المقصودة من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. أيضًا قال الدكتور علي جمعة أنه يشترط في الصور إلا تدعو إلى فتنه أو تتضمن تصوير العورة أو أغراض محرمة. وفي فتوى للشيخ ابن عثيمين أنه لا يجوز الاحتفاظ بصور الميت. حكم الصور على المفروشات
أفتى الشيخ عبد العزيز بن باز عن هذه المسألة وقال إن الصور على المفروشات مثل البطاطين واللحاف والسجاجيد والوسائد ومما يمتهن يجوز بلا إشكال، شرط ألا تحتوي الصور على صور عارية أو صور محرمة. ودليل ذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان واعد سيدنا جبريل عليه السلام، فتأخر عن وعده فلما جاءه سأله النبي فقال: إن في البيت ستراً فيه تصاوير وتمثالاً وكلبا فمر برأس التمثال أن يقطع وبالستر أن يجعل منه وسادتان منتبذتان توطآن، ومر بالكلب أن يخرج، ففعل النبي فأمر بقطع رأس التمثال وجعل الستر وسادتين ومر بالكلب أن يخرج
حكم الصور على الملابس
إذا كانت الصور على الملابس غير ذات الأرواح مثل الجمادات والمناظر الطبيعية فإنها تجوز ولا بأس بها.
تعليق الصور الشخصية في البيت - الإسلام سؤال وجواب
أما في فيما يتعلق في حكم تعليق الصور داخل البيت، فانقسم الحكم بها إلى نوعين، فكان الحكم الأول هو جواز تعليق صور المناظر الجميلة والطبيعية، مثل صور المنازل أو الأشجار، أو البحار، أما فيما يخص تعليق صور ذوات الروح فمن غير الجائز ذلك، أما فيما يتعلق في الصور الموجودة على السجاد فلا بأس في ذلك ولا حرج على من استخدمها، والدليل على ذلك ما ورد في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:(إنَّ البيتَ الذي فيه الصورُ لا تدخُلُهُ الملائكَةُ)، رواه الألباني، في غاية المرام، عن السيدة عائشة رضي الله عنها، الصفحة أو الرقم: 139، خلاصة حكم المحدث: صحيح. ، وهذا يعني أن الملائكة لا تدخل المنزل الذي يحتوي على صور أو مجسمات، وقد ورد عن أبي هريرة -رصي الله عنه-قال:(أنَّ النبي -صلَّى اللهُ عليه وسلَّم- كان على موعدٍ مع جبرائيل عليه السلام فتأخَّرَ عنه، فخرج إليه ينتظره فقال له جبرائيل: إنَّ في البيت تمثالًا وسترًا فيه صورةٌ، وكلبًا، فمُرْ برأس التمثالِ أن يُقطَع حتى يكونَ كهيئة الشجرة، ومُرْ بالسِّترِ أن يتَّخَذ منه وسادتان مُنتَبذتان توطآن، ومُر بالكلب أن يُخرَج. ففعل النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فدخل جبرائيل عليه السلام.
ما هو حكم وضع الصور في البيت - أجيب
تاريخ النشر: الأربعاء 26 ذو القعدة 1436 هـ - 9-9-2015 م
التقييم:
رقم الفتوى: 307336
42053
0
171
السؤال
قرأت عدة فتاوى عن حكم تعليق صور الأهل في البيت، ولاحظت أن التحريم مُعلل بالتعظيم. فهل حرام تعليق صورة جدتي -رحمها الله- وإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، مع أني لا أعظمها وتوحيدي لله خالص ولا أشرك بربي أحدًا؟
وماذا لو كان الْمراد من التعليق (صورة الوجه فقط) عدم نسيان الجدة التي ربتني، والأخت التي توفيت ولم تنجب، ومن الوفاء عدم نسيانها، وكل ما رأيت صورتها تذكرتها ودعوت لها بالرحمة ولأموات المسلمين؟ مع العلم أني دائم الترحم عليهن في السجود، ولكن عند ما أرى صورهن في وقت غير الصلاة أذكرهن بخير، وإن زارني أحد قد يترحم عليهن؟
وجزاكم الله خيرًا، وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالصورة الفوتوغرافية مختلف في حكمها، وقد بيّنّا ذلك في الفتوى رقم: 10888. وذكرنا في الفتوى رقم: 245428 ، والفتوى رقم: 581 ، والفتوى رقم: 70390 حرمة تعليق الصور الفوتوغرافية، كما هو مذهب كثير من أهل العلم، وأوردنا بعض الأدلة على ذلك، ومنها: ما أشار له السائل من سد ذريعة التعظيم والغلو في حق من تعلق صورهم.
حكم تعليق الصور في البيت | نور الاسلام
ملائكة الرحمة ينفرون من أشياء، أمّا الملائكة الموكّلون بالإنسان فَهُم مع الشخص الذي وُكّلوا به أينما كان لا يفارقونه إلا في الخلاء وعند الجِماع، في هاتين الحالتين يُفارقونه. ومع هذا الله يُعلِمُهُم ماذا يفعلُ في الوقت الذي يُفارِقونَهُ فيه، يعلمونَ ماذا يفعلُ إنْ عمِلَ حسنةً وإنْ عمِلَ معصيةً. أمّا ملائكة الرحمة فلهم خُصوصيّة. والله أعلم
حكم الاحتفاظ بالصور وتعليقها في البيوت ~ .
تاريخ النشر
|
الإثنين 13/يوليو/2020 - 02:51 م
تعليق الصور
" تعليق الصور
في المنزل حلال أم حرام، خاصة صورة وجه المتوفى؟"، سؤال أجابت عنه دار الإفتاء
المصرية، عبر فيديو مسجل على قناتها الرسمية بموقع « يوتيوب». وقال الدكتور محمود
شلبي، أمين الفتوى بالدار، إن تعليق الصور بالمنزل حلال وجائز وليس فيها أي إشكال،
لأن الصورة حبس ظل، وحبس الظل ليس فيه أي مضاهاة لخلق الله، بل هو خلق الله أصلًا. وتابع أمين الفتوى
بالإفتاء: كما أن هذه الصور لا تعبد من دون الله، وليست تمثالًا، وما ورد في الحديث
من النهى عن اقتناء الصور خاص بوجود تمثال كامل لغرض العبادة وما شابه ذلك، وهذا لا
يفعله من يؤمن بالله.
قالت: فجعلناه وسادة أو وسادتين؛ خرَّجَهُ البخاري ومسلم, وزاد مسلم بعد قوله: ((هتكه)): ((وتلوَّن وجهه)). اهـ. وعنها قالت: قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - من سفر وعلقت درنوكًا فيه تماثيل، فأمرني أن أنزعه فنزعته؛ رواه البخاري, ورواه مسلم بلفظ: وقد سترت على بابي درنوكا فيه الخيل ذوات الأجنحة فأمرني فنزعته"؛ (صحيح مسلم اللباس والزينة) (2107). وعن القاسم بن محمد، عن عائشة أيضًا قالت: اشتريت نمرقةً فيها تصاوير، فلما رآها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قام على الباب، فلم يدخل، فعرفت في وجهه الكراهية، قالت: يا رسول الله! أتوب إلى الله وإلى رسوله؛ ما أذنبت؟ قال: ((ما بال هذه النمرقة؟)). فقالت: اشتريتُها لتقعُدَ عليها وتوسّدها، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم: ((إنَّ أصحاب هذه الصور يُعذَّبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيُوا ما خلقتم))، وقال: ((إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة))؛ رواه البخاري، ومسلم. وقد جاء في فتاوى علماء اللجنة الدائمة ما نصُّه:
الذي يظهر للجنة أن تصوير ذوات الأرواح لا يجوز؛ للأدلة الثابتة في ذلك عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم، وهذه الأدلة عامة فيمن اتخذ ذلك مهنةً يكتسب بها، أو لمن لم يتخذها مهنةً، وسواء كان تصويرها نقشًا بيده، أو عكسًا بالأستوديو، أو غيرهما من الآلات، نعم إذا دعت الضرورة إلى أخذ صورة؛ كالتصوير من أجل التابعية، وجواز السفر، وتصوير المجرمين لضبطهم ومعرفتهم ليقبض عليهم إذا أحدثوا جريمة، ولجأوا إلى الفرار، ونحو هذا مما لا بد منه فإنه يجوز.