حكاية سورية بالكامل، من قصة شباب يسعون لطرح صورة إعلام سوري للجميع دون استثناء، وصولاً لمنصة محركها الحب ودافعها الارتقاء بالذائقة الفنية السورية.
- مسلسل مذكرات عشيقه سابقه الحلقه 20
- مسلسل مذكرات عشيقه سابقه جميع الحلقات
- مسلسل مذكرات عشيقه سابقه الحلقه 1
- مسلسل مذكرات عشيقه سابقه 20
- عالم الصفوة للعطور منذ عام ١٩١٠
مسلسل مذكرات عشيقه سابقه الحلقه 20
موقع المسلسلات والأفلام وبرامج التلفزيون الرائد في العالم العربي
مسلسل مذكرات عشيقه سابقه جميع الحلقات
متابعه
المشاهدة لاحقا
مشاهدة الأن
تحميل الأن
قصة العرض مشاهدة وتحميل المسلسل اللبناني مذكرات عشيقة سابقة 2017 HD بطولة نيكول سابا وباسم ياخور اون لاين وتحميل مباشر
القسم
مسلسلات عربي
الرابط المختصر:
مسلسل مذكرات عشيقه سابقه الحلقه 1
بطولة: تيمور اجار ، جانان ارغودار ، سرحات تيومان ، سونغول أودين ، فياز دومان ، كوبيلاي أكا.
مسلسل مذكرات عشيقه سابقه 20
تم عرض المسلسل في 17 أبريل 2017 على قناة أو إس إن بشكل حصري وتمت إعادة عرضه في 31 أيار/مايو في موسم رمضان 2018 على قناة الجديد وتمت إعادة عرضه من جديد على قناة LBC وروتانا دراما في 24 أبريل في موسم رمضان 2020. شارتي البداية والنهاية من غناء الفنان مروان خوري وكلماته وألحانه. [1]
حصول على درع الإبداع و جائزة أفضل مسلسل عربي مشترك في مهرجان مونديال القاهرة للأعمال الفنية 2017. تم ترشيح خمسة من نجومه لجوائز «الموركس دور» لعام 2017 بنسخته الـ18 عن أدوارهم في هذا العمل. رُشح الممثل باسم ياخور لجائزة أفضل ممثل عربي. رُشحت الممثلتان شكران مرتجى وكاريس بشار لجائزة أفضل ممثلة عربية. مسلسل مذكرات عشيقه سابقه - عرب ليونز. رُشحت الفنانة اللبنانية نيكول سابا لجائزة أفضل ممثلة لبنانية. رشحت الممثلة اللبنانية جوي خوري لجائزة أفضل ممثلة لبنانية بدور مساند. [2]
مذكرات عشيقة سابقة على موقع قاعدة بيانات الأفلام العربية
المسلسل الذي عرض للمرة الأولى في 2017 أخرجه هشام شربتجي، وهو من تأليف نور شيشكلي. موعد عرض مسلسل يوميات عشيقة سابقة
من المقرر بدء عرض المسلسل بداية من منتصف شهر نوفمبر 2021 وتعرض الحلقات يوميا لينتهي مع نهاية شهر ديسمبر. وتعلن مواعيد العرض والإعادة اليومية في وقت لاحق.
قُدر لى يا سادة أن أولد فى حضن هاتين الحضارتين، وأن أرضع لبنيهما وأتغذى على آدابهما وفنونهما، ثم ارتويت من رحيق ثقافتكم الثرية الفاتنة، ومن وحى ذلك كله، بالإضافة إلى شجونى الخاصة، ندت عنى كلمات أسعدها الحظ باستحقاق تقدير أكاديميتكم الموقرة فتوجت اجتهادى بجائزة نوبل الكبرى، فالشكر أقدمه لها باسمى وباسم البناة العظام الراحلين من مؤسسى الحضارتين. لعلكم تتساءلون: هذا الرجل القادم من العالم الثالث كيف وجــد من فـراغ البال ما أتاح له أن يكتب القصص؟ وهو تساؤل فى محله.. فأنا قادم من عالم ينوء تحت أثقال الديون، حتى ليهدده سدادها بالمجاعة أو ما يقاربها.. Alam Alsafwah | عالم الصفوة. يهلك منه أقوام فى آسيا من الفيضانات، ويهلك آخرون فى إفريقيا من المجاعة، وهناك فى جنوب إفريقيا ملايين المواطنين قضى عليهم بالنبذ والحرمان من أى من حقوق الإنسان فى عصر حقوق الإنسان وكأنهم غير معدودين من البشر. وفى الضفة وغزة أقوام ضائعون رغم أنهم يعيشون فوق أرضهم وأرض آبائهم وأجدادهم وأجداد أجدادهم، هبوا يطالبون بأول مطلب حققه الإنسان البدائى وهو أن يكون لهم موضع مناسب يعترف لهم به، فكان جزاء هبتهم الباسلة النبيلة - رجالاً ونساءً وشبابًا وأطفالاً - تكسيرا للعظام وقتلا بالرصاص وهدما للمنازل وتعذيبًا فى السجون والمعتقلات، ومن حولهم مائة وخمسون مليونا من العرب يتابعون ما يحدث بغضب وأسى، مما يهدد المنطقة بكارثة إن لم تتداركها حكمة الراغبين فى السلام الشامل العادل.
عالم الصفوة للعطور منذ عام ١٩١٠
خاص: بقلم – سعيد العليمي:
في مسرحيته الشعرية؛ يُعيد الشاعر الراحل؛ "صلاح عبدالصبور"، صلب "الحلاج" من جديد، وهو إذ يستحضر هذا الذي عُمّد بالدم من أوائل القرن الرابع الهجري، فإنما يفعل ذلك، لا يروي لنا حدثًا تاريخيًا فاجعًا، وإنما يُعيد إحياء هذا الصوفي البارز الذي أتحف بالكشف واليقين، وواجه الموت بنفس التردد الذي واجه به الحياة، ليبث من خلاله همومه ومشاكله الفكرية المعاصرة، والتي تكاد أن تكون لدى شاعرنا أمرًا يتعلق بمصيره الشخصي، رغم أنه ألتزم في رؤيته بالوقائع والأحداث التاريخية كما جرت في عصر "الحلاج". هو إذًا يستلهم تراثنا "العربي-الإسلامي" في واحدة من أحرج فتراته، حيث حفلت بتناقضات اجتماعية وفكرية عميقة، ليُبدي من خلالها آراءه ومواقفه في قضايا معاصرة حافلة بالتعقيد، وهي قضايا غنية متجددة، وربما اتسع نطاقها مكانيًا وزمانيًا، لأنها تطرح في جوهرها موقف المثقف من واقعه الاجتماعي، ومدى وحدود إلتزامه بهذا الواقع. لقد ولى إذًا – أو هكذا بدا – عند شاعرنا زمان نفخ الأراجيل التي تُثير السأم؛ المضيعة بدخانها الكثيف، وأدبرت المواقف العدمية من زمن الحق الضائع؛ حيث لا يعرف المقتول من قتله، وإنقضى موقف اللامبالاة والهروب والحديث من خارج الزمن، وبات ضروريًا إتخاذ موقف بديل عن نزعة قدرية عميقة، إزاء عالم كثيب سوداوي يتجسد في غابة يفترس فيها (الإنسان الكلب الإنسان الثعلب)، وحيث تطحن رقبة كل إنسان تحت ضروس إنسان آخر في ملحمة ضاربة من تطاحن الجميع ضد الجميع، ويتنفس هذا العالم الخانق بهواء ثقيل راكد، مترنمًا بأغنيات الملل الحزينة في نهار من زمان لا جديد فيه.
وتخرج المجموعة التي تُمثل الفقراء، ليدخل رفاق طريق المحبة من الصوفيين ليُعلنوا أنهم القتلة… أحبوه فقتلوه… وأيضًا بالكلمات
أحببنا كلماته أكثر مما أحببناه فتركناه يموت كي تبقى الكلمات. وإذا كان الفقراء المزيف وعيهم قد أغراهم رنين الدنانيرالملوثة بالدم، وخفقت قلوبهم لأماني أعدى أعدائهم، فإن الصوفيين الذين تواطئوا على قتله بالكلمات لم يكونوا ليستأنفوا طريقه – فهناك تجاور صامت لتناقضاتهم إن جاز القول – الذي يربط بين نوعين من الكشف؛ الكشف الصوفي بمواجدة وتهويماته في سماء الروح الخالص، والكشف الواقعي لنوعية العلاقات الاجتماعية المُعاشة. عالم الصفوة للعطور منذ عام ١٩١٠. فما يعنيهم أنهم:
كنا نلقاه بظهر السوق عطاشا فيروينا من ماء الكلمات
جوعى فيطاعمنا من أثمار الحكمة
ويُنادمنا بكؤوس الشوق إلى العرس النوراني
لقد أرادوا أن تصب الكلمات في نهر من الوجد الراكد، لا بشرى تنبض بوقع خطى الحياة، وهم على أي حال لم يخرجوا للناس نابذين خرقتهم الصوفية كما فعل "الحلاج"، وكأنهم داعون إلى رفض العالم الواقعي بإصرار، يؤدي إلى عدم فهمه أو النظر إليه أو حتى العلم به. فالشعور والإحساس والتعرف والتبصر قد تكون أدوات إدراك أشواق الأعراس النورانية، لكنها عاجزة عن إدراك أشواق إنسان العالم الأرضي.