1
2
^^rawiah^^
•
12 سنة
الشر مايجيكم
والله يعطيكم العافيه على كلامك اللي يطمن
ALHALWAH2009
ماتشوفين شر ان شاء الله اهم شي الالم الحين راح والا باقي
ريـم1
أتوقع ان الألم لأنك أجهدتي نفسك بالمشوار اللي طلعتيه
لكن روحي لدكتورتك بكره عشان تتطمنين.. لا تنتظرين إلى موعدك
الصفحة الأخيرة
ألم في السرة للرجال - استشاري
تاريخ النشر: 2011-08-22 10:28:53
المجيب: د. محمد حمودة
تــقيـيـم:
السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشعر بألم في منطقة السرة من الداخل ولا أعلم ما هو السبب؟، ربما من الوزن الزائد لدي، هل هذا الألم يعني بأنه يوجد فتق؟ وهل يحتاج إلى عملية أو فقط علاج؟
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ نبض الورود حفظها الله. الم في منطقه السره. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،
إن كان الألم سطحي أي في جلد السرة واحمرار ورائحة من السرة فالسبب هو التهاب في السرة إلا أنه لم تذكري إن كان هناك إفرازات من السرة، وقد يكون السبب هو وجود زائدة لحمية في السرة وفي بعض الحالات قد يكون السبب هو فتق في السرة، وقد لا تكون ظاهرة بسبب السمنة. أما إن كان الألم عميقا أي في عمق البطن تحت السرة فإنه يجب معرفة إن كان هناك أعراض لها علاقة بالجهاز الهضمي من إسهال وإمساك أو خروج دم من البراز؛ لأن هناك بعض الأمراض في الأمعاء والتي يمكن أن تسبب ألما حول السرة. قبل الحكم على ماذا يجب فعله فإنك تحتاجين إلى فحص المنطقة من قبل طبيب مختص بالجراحة العامة، فإنه من الصعب الحكم على السبب دون الفحص، وخاصة أنه لا يوجد أي أعراض تشير إلى التهاب السرة.
وتشمل الأعراض الحمى، والقشعريرة، بالإضافة إلى الشعور بألم في الربع العلوي الأيمن من البطن الذي يشعّ إلى الكتف اليمنى، وقد يترافق الألم مع الغثيان والتقيؤ. التهاب الرتج القولوني، الرتوج أكياس صغيرة توجد في القولون أو الأمعاء الغليظة، ويسبب التهابها الإصابة بالحمى، والغثيان، والتقيؤ، والقشعريرة، وتشنجات البطن، والإمساك. التهاب البنكرياس الحاد، إذ يُنتج البنكرياس الأنسولين والجلوكاجون للحفاظ على استقرار مستويات السكر في الدم، والإنزيمات التي تهضم الطعام في الأمعاء الدقيقة، التي عندما تنشط عن طريق الخطأ داخل البنكرياس فإنّها تهضمه نفسه، مما يسبب الشعور بألم والتهاب البنكرياس ، وتشمل أعراضه الشعور بألم البطن المستمر، والغثيان، والتقيؤ. ألم السرة الذي يحتاج إلى التقييم الطبي
يجب الحصول على التقييم الطبي عند المعاناة من ألم السرة الذي يستمر أكثر من بضعة أيام، ويجب الحصول على الرعاية الطبية الفورية إذا ترافق الألم مع الأعراض الآتية: [٣]
الألم الشديد في البطن. الم في جانب السره. الحمى. الغثيان والتقيؤ المستمران. وجود دم في البراز. تورم أو ألم البطن عند اللمس. فقد الوزن غير المبرر. اصفرار الجلد أو ما يُعرف باليرقان.
ذات صلة تعريف الشرك ما هي ميتة السوء
حديث صنائع المعروف تقي مصارع السوء
روى أبو أمامة الباهلي -رضيَ الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: (صَنائعُ المعروفِ تَقِي مَصارعَ السُّوءِ، وصدَقةُ السِّرِّ تُطفئُ غضبَ الرَّبِّ، وصِلةُ الرَّحِمِ تَزيدُ في العُمُرِ). [١] وفي الرواية الأخرى من الحديث الذي رواه أنس بن مالك -رضيَ الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال: (صَنائِعُ المَعْرُوفُ تَقِي مَصارِعَ السُّوءِ والآفَاتِ والهلكَاتِ، و أهلُ المعروفِ في الدنيا هُمْ أهلُ المعروفِ في الآخرةِ). [٢] [٣]
معنى صنائع المعروف ومصارع السوء
يأتي مصطلح صنائع المعروف ليشمل كل ما يمكن أن يقوم به المسلم من الطاعات المختلفة التي يكون من شأنها أن ينال رضا الله -تعالى-، ويكون محسناً مع الخلق من حوله. [٤] وطالما كان الإنسان قادراً على تقديم المعروف والقيام به فليعجّل في ذلك، خوفاً من أن يفوته فيورثه ندماً لا يمكنه العودة فيه، فمن أتته الفرصة وأضاعها في وقتها فقد فاتته. [٥] ويُقصد بمصارع السوء؛ أيّ ميتة السوء، فمن كان حريصاً على تقديم المعروف والإحسان للآخر من برّ الوالدين، والصدقة، وصلة الرحم، وإعانة المحتاج، وغيرها، عافاه الله من ميتة السوء.
شرح حديث صنائع المعروف تقي مصارع السوء
بتصرّف. ^ أ ب "صنائع المعروف تقي مصارع السوء " ، إسلام ويب ، 10-2-2010، اطّلع عليه بتاريخ 1-1-2022. بتصرّف. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم:4953، صحيح. ^ أ ب ت محمود الخزندار (1997)، هذه أخلاقنا حين نكون مؤمنين حقا (الطبعة 2)، الرياض:دار طيبة، صفحة 417. بتصرّف. ↑ عبد المحسن القاسم (1427)، خطوات إلى السعادة (الطبعة 4)، صفحة 82. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم:2699، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أبي ذر الغفاري، الصفحة أو الرقم:4038، صحيح.
صنائع المعروف تقي مصارع السوء English
صنائع المعروف تقي مصارع السوء أحاديث نبوية عن صنائع المعروف شرح الأحاديث صنائع المعروف تقي مصارع السوء صنائع المعروف تقي مصارع السوء، هل سمعت هذه المقولة، فإن عدد من الأحاديث النبوية الشريفة أكدت على هذا المعنى، فمن يقوم بصنائع المعروف في حياته يكون له ذخراً في حياته وفي مماته، ولا يصيبه مشاكل في حياته، خاصة في طريقة موته، ويبعده الله عن مصارع ومقاتل السوء، في هذا المقال نتعرف على هذه الأحاديث الذي تؤكد على هذا المعنى مع الشرح للعلماء. أحاديث نبوية عن صنائع المعروف في النقاط التالية نتعرف على عدد من الأحاديث النبوية الشريفة، والتي قالها الرسول عليه الصلاة والسلام ليحثنا على صنائع المعروف وعملها، وهذه الأحاديث هي: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ, قَالَ: ثنا شَيْبَانُ, قَالَ: نا عَيِسى بْنُ شُعَيْبٍ, قَالَ: نا حَفْصُ بْنُ سُلَيْمَانَ, عَنْ يَزِيدَ, عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ, عَنِ أَبِيهِ, عَنِ أَبِي أُمَامَةَ, قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: " صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ, وَصَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ, وَصِلَةُ الرَّحِمِ تَزِيدُ فِي الْعُمْرِ ".
صنائع المعروف تقي مصارع السوء قصة
قالَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: "وصِلةُ الرَّحِمِ زيادةٌ في العُمْرِ" وَصلُ الأقارِبِ الفُقَراءِ، ذُكورًا وإناثًا بالمالِ والنَّفَقةِ، أمَّا الأغنياءُ منهم فصِلتُهُم تكونُ بالهَدايا، والتَّزاوُرِ، وبَشاشةِ الوجهِ، والنُّصحِ للجميعِ، ومَعْنى زيادةِ العُمرِ، هو الزِّيادةُ بِالبَرَكةِ فيه، والتَّوفيقِ لِلطَّاعاتِ، وعِمارةِ أوقاتِهِ بما يَنفَعُهُ في الآخِرةِ، وصيانتِهِ عَنِ الضَّياعِ في غَيرِ ذلِكَ.
الصدقة تقي مصارع السوء
وتؤكد خطبة الجمعة علىُ أنْ حسنَ الخاتمةِ ليسَ مِلْكًا لأحدٍ مِن البشرِ، ولا حكمًا يملكُهُ أحد،
فالإنسانُ ليسَ وصيًّا على غيرِهِ، يقولُ سیدُنَا عليٌّ بنُ أبيِ طالبٍ (رضي اللهُ عنه): لا تنزلُوا الموحدين المطيعين الجنةَ، ولا الموحدين المذنبين النارَ حتى يقضِي اللهُ تعالى فيهم بأمرِهِ، فالخاتمةُ في علمِ اللهِ تعالى، ولعلَّ اللهَ سبحانَهُ يَمُنُّ على المذنبِ بتوبةٍ صادقةٍ قبلَ الموتِ، أو يوفقُهُ لعملٍ صالحٍ يختمُ بهِ حياتَهُ، ولا يدرِي الإنسانُ بأيِّ عملٍ يُرحَمُ، ولا بأيِّ ذنبٍ يُؤخذُ، كمَا أنَّهُ لا يدرِي متى تبغتُهُ المنيةُ وعلى أيِّ عملِهِ تبغتُهُ؟!
وفي الحَديثِ: الحثُّ على عَمَلِ المَعْروفِ مُطلَقًا، وتَجنُّبُ المُنكَرِ. وفيه: بيانُ فضْل صُنعِ المعروفِ وعمَلِ البِرِّ في وِقايةِ صاحبِه مِن الآفاتِ والهَلَكاتِ المستقبليَّةِ، ومَصارِعِ السُّوءِ.