زفة أمينه في أمانيها | علي حمادة 2017 - YouTube
- اليلوة الكويتية - تاريخ الكويت
- جريدة الرياض | قيادي أميركي: وقف الحرب في اليمن ليس من مصلحة إيران
- أستاذ علاقات دولية بجامعة باريس لـ«الشروق»: ماكرون أقرب للفوز برئاسة فرنسا.. ولوبان لديها عقدة تاريخية - بوابة الشروق
- IMLebanon | “دبكت” بين الحريري والسنيورة والآتي أعظم
اليلوة الكويتية - تاريخ الكويت
تحميل مجانا امينة في امانيها Mp3 - mp4 ArMusic أغنية العربية mp3 DOWNLOAD song موسيقى امينة, في, امانيها
امينة في امانيها مليحة في معانيها تجلت وانجلت حقا سالت الله يبقيها
الترجمات امينة في امانيها مليحة في معانيها تجلت وانجلت حقا سالت الله يبقيها
أضف
Umschrift
noun
إيقاف
مباراة
كلمات
لم يتم العثور على أمثلة ، ضع في اعتبارك إضافة واحد من فضلك. يمكنك تجربة بحث أكثر تساهلاً للحصول على بعض النتائج.
أما الإسلاميون فهم (حزب الأمة أو الأنصار – حزب الاتحاد الديموقراطي أو الختمية – الحركة الإسلامية أو المؤتمر الوطني – الأحزاب اليسارية، الشيوعي، البعث) وللأسف كل هذه الأحزاب شاركوا في عدم تقدم وتطور السوداني، أما الحركة الإسلامية أو المؤتمر الوطني فهم أصلاً، لم يبارحوا السلطة، هم موجودون في الساحة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية السودانية، وبالتالي فإن ثورة ديسمبر جاءت وفق برنامج مخطط وممنهج، ساهمت فيه عدة جهات، بتوجيه المتظاهرين والثوار الى ساحة الاعتصام أمام القيادة، مما أدى ذلك الى خلع البشير، ونظامه حكومة الإنقاذ الوطني. وبالتالي لم يتم التغيير، والإسلاميون موجودون، كما هو الحال وجود حزب الأمة والاتحاد الديمقراطي، الشيوعي، والبعث العربي. المشكلة: أولاً أن الشارع السوداني يعاني أصلاً من خداع النخب السياسية، ثانياً: عدم وجود دستور ثابت متفق عليه، ثالثاً: لم يجتمع الساسة والأحزاب على كلمة سواء، وفق برنامج وخطة واضحة، رابعاً: الأطماع الخارجية والمستعمر البريطاني الذي خلف وراءه وكلاء، ومنهم النخب السياسية، وبعض الأحزاب، وبعض الشخصيات التي تسمى بالوطنية، خامساً: التدخلات الخارجية من دول الجوار والدول العربية وأمريكا والغرب، ولن يتم التغيير إلا بتغيير ما بالنفس من غل، وخلافات ونزاعات سياسية واقتصادية.
جريدة الرياض | قيادي أميركي: وقف الحرب في اليمن ليس من مصلحة إيران
- بمتابعتك للسباق الرئاسي منذ انطلاقه ما هي أبرز الأخطاء التي حاوت لوبان تجنبها حتى تتفادى الخسارة مجددا؟ استراتيجية مارين لوبان، تعتمد على الاستفادة من أخطاء الآخرين، وطبعا هناك تحفظ وتحسب في أدائها مقارنة بالانتخابات الماضية، والتي لم تكن تمتلك رؤية واضحة حول وضع فرنسا بالنسبة للاتحاد الأوروبي، كذلك خطابها ضد المسلمين والهجرة تحسن بشكل أكبر من السابق، ولا يعني هذا التحسن في الأداء بأنها ستحقق الفوز بالانتخابات فالحظوظ الأعلى لازالت لماكرون. ولجانب ذلك فإن حزب التجمع الوطني الذي تتزعمه وتزعمه من قبلها والدها يواجه «عقدة» جولة الإعادة الحاسمة، ولا يستطيع تجاوزها، وواجه ذلك في انتخابات 2002 و2017 ومن المنتظر أن يتكرر السيناريو في الانتخابات الجارية. IMLebanon | “دبكت” بين الحريري والسنيورة والآتي أعظم. - على الجهة الأخرى.. ما وسائل ماكرون في استثمار مدة ولايته المنقضية في تعزيز حظوظه؟ خلال الخمس سنوات الماضية، تعمد ماكرون استنزاف الحالة السياسية الموجودة، وساعد ذلك جائحة كورونا من خلال إجراءاته المشددة وسياسية التلقيح، التي أراد من خلالها مزيدا من الاستقطاب لنسبة أكبر من الدعم الشعبي، وجاءت الأزمة الأوكرانية، فلعب بورقة مواقف لمرشحين من اليمين واليسار المتطرف يدعمون الرئيس الروسي بوتين، وكل ذلك ساعده في تحقيق مبتغاه.
أستاذ علاقات دولية بجامعة باريس لـ«الشروق»: ماكرون أقرب للفوز برئاسة فرنسا.. ولوبان لديها عقدة تاريخية - بوابة الشروق
المعطى الثاني: ان الانتخابات ستؤمن بشكل أو بآخر الأكثرية لفريق 8 آذار الموحّد تحت عباءة «حزب الله» الذي أعاد وصل ما لا يوصل وربط ما لا يربط وجَمع ما لا يجمع. أستاذ علاقات دولية بجامعة باريس لـ«الشروق»: ماكرون أقرب للفوز برئاسة فرنسا.. ولوبان لديها عقدة تاريخية - بوابة الشروق. المعطى الثالث: ان المعارضة ستدخل الى الندوة البرلمانية مشرذمة ومشتتة وحتى لو نجحت في الاقتراب من الأكثرية النيابية فهي غير متفقة على توجُّه واحد، لا بل ان القدرة على اختراقها ممكنة ومتاحة تحت عنوان منع الفراغ وإنقاذ البلد، وان الانتخابات أفرزت ما أفرزته وحان الوقت للعمل ومواجهة الانهيار، وان مرحلة ما بعد الانتخابات تختلف عن مرحلة ما قبلها. فالسيناريوهات أمام العهد محصورة، حيث ان استمراره في القصر الجمهوري ما بعد انتهاء الولاية لا يتناسب مع «حزب الله» الذي لا يريد ان يدخل البلد في فوضى دستورية تقود إلى مؤتمر دولي، كما ان استمرار الحكومة الحالية في إدارة الفراغ الرئاسي لا تتناسب مع العهد بسبب غياب الشخصية القيادية القادرة على مجاراة ميقاتي ومنعه من التفرُّد في قيادة الحكومة، وبالتالي ليس أمامه سوى خيار الذهاب إلى حكومة جديدة تعيد باسيل وزيرا فيها وبحصة عونية يُحكى فيها عن الثلث ليتمكّن من التحكُّم بمسار القرارات الحكومية. ولكن أي رئيس حكومة يمكن ان يقبل بشروط العهد و«حزب الله» وان يكون دوره شبيهاً بدور الرئيس حسان دياب؟ وهل سيتمكّن الحزب من إهداء العهد حكومة ما بعد الانتخابات النيابية يكون له فيها الحصة الوازنة وتعيد باسيل إلى صلب القرار الحكومي؟
لا شك ان الانتخابات وحدها يمكن ان تقلب كل المقاييس وتقطع الطريق على كل الخطط الموضوعة، وتكفي العودة إلى خطاب النائب باسيل في ذكرى 13 تشرين في العام 2019 عندما لمّح إلى انقلاب يُعد له مذكّراً بزمن الجنرال في الرابية وقبلها في قصر الشعب، فجاءته انتفاضة 17 تشرين بعد أيام قليلة من حيث لم يكن يعلم ولا يتوقّع، وأجهضت المخطط الذي كان على قاب قوسين أو أدنى من تنفيذه.
Imlebanon | “دبكت” بين الحريري والسنيورة والآتي أعظم
وكأن السنيورة يريد تحميل الحريري مسؤولية فشل كتلته في الانتخابات النيابية سلفاً. وهو ما استوجب رداً قوياً من أحمد الحريري أعلنه بعد التشاور مع سعد الحريري والذي ترجم على الأرض فوراً برفع صور ضخمة للحريري في المناطق السنية من بيروت مذيّلة بعبارة «نعم للمقاطعة»، ليؤكد سعي المستقبل وزعيمه إلى مقاطعة الانتخابات ترشيحاً واقتراعاً وليس ترشيحاً فقط بدليل آخر وهو حراك الأحمدين في سبيل تكريس المقاطعة للانتخابات وهو ما استدعى استنفاراً مقابلاً للنائب السابق سليم دياب لمصلحة السنيورة والذي تربطه مصادر بيروتية بمباركة سعودية خليجية عموماً لكونه المشرف على ملف العلاقات الاقتصادية وهو على علاقة قوية مع التجار والمقاولين ورجال أعمال لبنانيين في الخليج العربي. معركة الحريري – السنيورة التي لم تعد خافية على أحد تُشهر فيها أسلحة الإعلام في وقت يتوقع المراقبون أن تستعر حرب البيانات والبيانات المقابلة بين الجهتين في الآتي من الأيام الفاصلة عن فتح صناديق الاقتراع. ولا ينفي المراقبون سعي الطرفين لحشد قوى بيروتية سنية من خلال التواصل اليومي مع مفاتيح كبرى على مستوى بيروت وتقديم مغريات اجتماعية ومساعدات وهو الأمر الذي يتم بعيداً عن التشاور مع مخاتير المناطق ممن يتخوفون من قطع العلاقة مع الحريري.
- هل فوز لوبان سيعرقل مفاوضات فيينا لإعادة إحياء الاتفاق النووي مع إيران؟ لا يمكن الجزم بذلك؛ لأن هذا الملف لا يخص فرنسا وحدها، وفرنسا تحاول فقط تسهيل عملية التفاوض بين الولايات المتحدة والجانب الإيراني، لذلك فلا أعتقد أن تغير القيادة السياسية في فرنسا لن يكون له التأثير الكبير على مسار الاتفاق النووي مع إيران. - تعرض ماكرون طوال مدة ولايته لسلسلة من الاحتجاجات مرجعها الحالة الاقتصادية.. كيف يتجنب تكرار ذلك؟ خطر الاحتجاجات وتكرارها والصدام مع الشارع سيكون متوقعا خلال الفترة المقبلة؛ فإذا ما أعيد انتخاب ماكرون (والذي ترجحه الاستطلاعات) فسيكون أكثر تحررا من الفترة السابقةً، ولن يكون لديه التزامات انتخابية لما بعد (بحسب الدستور الفرنسي فليس من حق الرئيس أن يتولى أكثر من ولايتين)، وستكون فرصته لإجراء إصلاحات جذرية على المستويات كافة. وقد تشهد فرنسا إصلاح دستوري، وسيركز على الجانب الاقتصادي من خلال رفع الدعم عن بعض المنتجات وزيادة الاستثمار الأجنبي المباشر في بعض القطاعات، ويهتم بالشأن الدفاعي والعسكري، من خلال تصنيع مثلا الطائرات الأوروبية المسيرة، بالتعاون مع شركائه الأوربيين. وسيراجع ماكرون سياسته في مناطق النفوذ الفرنسي مثل ليبيا والساحل الإفريقي، والعلاقات حتى مع روسيا والصين ستحظى باهتمام، وسيكون أكثر شجاعة وتحررا.