صندوق الاستثمارات العامة قاد تحالفاً للاستحواذ على 80% من البنية التحتية لأبراج الشركة
نائب رئيس مجلس الإدارة، الرئيس التنفيذي في المجموعة، نائب رئيس مجلس إدارة «زين السعودية»، بدر ناصر الخرافي
جاءت موافقة مجلس إدارة «زين السعودية»، بعد أن تلقت الشركة عرضاً من تحالف يقوده صندوق الاستثمارات العامة للاستحواذ على حصص في البنية التحتية لأبراج الشركة. أعلنت مجموعة «زين» أن مجلس إدارة شركة زين السعودية وافق على العرض الملزم المقدم من تحالف يقوده صندوق الاستثمارات العامة، للاستحواذ على حصة رئيسية من البنية التحتية لأبراج الشركة. وكشفت المجموعة، في بيان صحافي، أن التحالف الذي يقوده الصندوق سيستحوذ على نسبة 80 في المئة من البنية التحتية الخاصة بأبراج الشركة بقيمة تصل إلى أكثر من 3 مليارات ريال سعودي (807 ملايين دولار)، حيث سيستحوذ الصندوق على نسبة 60 في المئة، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فهد بن عبدالعزيز على 10 في المئة، وشركة سلطان القابضة على 10 في المئة، بينما ستحتفظ «زين السعودية» بملكية الحصة المتبقية البالغة 20 في المئة. بدر الخرافي: 'زين' تطلق كيانها التكنولوجي الجديد 'ZainTech' في أسواق الشرق الأوسط - الوكيل الاخباري. وأوضحت المجموعة أن «زين السعودية» ستحتفظ بملكية الحصة المتبقية من البنية التحتية للأبراج البالغة 20 في المئة، وشمل العرض النهائي المقدم من الصندوق على حق الشراء للحصة المتبقية لـ «زين السعودية»، وذلك بمبلغ محدد.
- بدر الخرافي: 'زين' تطلق كيانها التكنولوجي الجديد 'ZainTech' في أسواق الشرق الأوسط - الوكيل الاخباري
- بدر الخرافي - أرابيكا
- بدر ناصر الخرافي - Forbes Lists
- عسكريون: تحرير عدن بداية الانهيار الحوثي - جريدة الوطن السعودية
- مسألة خيار عسكري في اليمن - خيرالله خيرالله
بدر الخرافي: 'زين' تطلق كيانها التكنولوجي الجديد 'Zaintech' في أسواق الشرق الأوسط - الوكيل الاخباري
For faster navigation, this Iframe is preloading the Wikiwand page for بدر الخرافي. Connected to:
{{}}
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
بدر ناصر الخرافي
معلومات شخصية
اسم الولادة
الميلاد
17 أغسطس 1977 (العمر 44 سنة) المملكة المتحدة
الجنسية
كويتي
الأولاد
2
والدان
ناصر الخرافي
الأب
مناصب
عضو مجلس إدارة
تولى المنصب مارس 2012
رئيس تنفيذي
تولى المنصب 12 مارس 2017
تولى المنصب فبراير 2018
الحياة العملية
المدرسة الأم
جامعة الكويت ، كلية لندن للأعمال
المهنة
الرئيس التنفيذي لمجموعة زين
المواقع
الموقع
تعديل مصدري - تعديل
بدر ناصر الخرافي (مواليد 17 أغسطس 1977) رجل أعمال كويتي. وهو نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة زين الكويتية. [1] [2] [3] في عام 2018، احتل المرتبة الأولى في قائمة أكثر 100 عربي تأثيراً من قبل أريبيان بزنس. بدر الخرافي - أرابيكا. [4] [5] بعد وفاة والده ناصر الخرافي ، تولى رئاسة اللجنة التنفيذية لجماعات الخرافي في عام 2012. [6]
الحياة المبكرة والتعليم
ولد الخرافي في 17 أغسطس 1977. حصل على درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة الكويت عام 2002. في عام 2016، أكمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من كلية لندن للأعمال.
بدر الخرافي - أرابيكا
513. 778. 300 دينار للثالثة، أما الرابعة كتنت بكمية 4. 506 أسهم وبقيمة إجمالية 2. 300، والخامسة بكمية 4. 520. 752 سهما وبقيمة إجمالية 2. 486. 413. 600 دينار كويتي. -(الرأي الكويتية)
بدر ناصر الخرافي - Forbes Lists
ومن المعلوم بأن العرب كانت تكسب بعض الاشخاص ألقابا غير أسمائهم وتلصقها بهم بسبب حادثة أو صفة معينه في هذا الانسان ومثال ذلك جد تميم الثالث [ طابخة] فإن اسمه الحقيقي هو عمرو بن إلياس ولكن بعد حادثة هرب ابله سمي طابخة لانه قعد يطبخ الطعام بينما أخوه ذهب ليدرك الابل فسمي هو [ طابخة] وأخوه [ مدركة]. ووآل خَرفان هم من آل محمد بن محمد بن علوي بن وهيب و وهيب هذا هو جد قبائل الوهبة الحنظلية التميمية فيكون نسبهم هو كالتالي: خَرفان بن محمد بن محمد بن علوي بن وهيب بن قاسم بن موسى بن مسعود بن عقبة بن سنيع بن نهشل بن شداد بن زهير بن شهاب بن ربيعة بن أبي سوْد بن مالك بن حنظلة بن مالك بن زيدمناة بن تميم. وتعتبر نجد هي مسقط رأس عائلة الخرافي حيث كانت نشأتهم في بلدة أشيقر والتي كان اسمها في السابق [ عكل] وكما كان الامر في السابق فإن القبائل والعشائر تتنقل من بلد الى اخر بسبب الحروب والبحث عن المراعي او طلبا للتجارة وكسب العيش وغيرها من الاسباب ، ولهذا فقد تنقلت أسرة الخرافي من ( أشيقر) إلى بلدة ( حرمه) ومنها إلى بلدة ( الزلفي) وقد خرجت عائلة الخرافي بداية من بلدة ( أشيقر) بسبب الصراعات التي دارت في ذلك الوقت في تلك البلدة والتي كادت ان تقضي على الكثير من العوائل ومنها عائلة الخرافي التي لو لم تهاجر من تلك البلد لانقرضت بسبب تلك الصراعات.
وأوضحت بقولها "لقد قضينا النصف الأول من هذا العام في تحضير نهجنا إزاء ادماج واشتمال ذوي الاحتياجات الخاصة على مستوى منطقتنا، ومن خلال دراسات وملاحظات وآراء جمعناها من أشخاص من ذوي احتياجات خاصة، ومن مؤسسات معنية بتمثيل ذوي الاحتياجات الخاصة، فإننا سنشرع في تطبيق استراتيجيتنا مع التأكيد على صياغة وتطوير إطار عمل إرشادي لتوجيه عملية إدماج ذوي الاحتياجات الخاصة في سياسات وثقافة المجموعة". الجدير بالذكر أن دولا كثيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لديها حصص في ما يتعلق بنسب الموظفين من ذوي الاحتياجات الخاصة، ومجموعة زين ملتزمة بتحقيق وتجاوز تلك النسب فضلا عن الاستثمار في تدريبهم وتطويرهم، بالشكل الذي يخدم طموحاتهم وأهداف العمل.
وقام الإعلامي محمد عبدالله مخشف بتأسيس وكالة أنباء عدن، وذلك في عام 1970؛ فهي عبارة عن أول وكالة أنباء وطنية تم تأسيسها على مستوى المحلي ومنطقة الخليج، كما أنَّها تقوم بنشر الأحداث العالمية، وذلك بالتعاون مع وكالات الأنباء العالمية منها وكالة أنباء السوفيتية، وكالة أنباء فرانس برس، وكالة تاس وغيرها، ومن ثمَّ انتقل محمد عبدالله مخشف للعمل مع وكالة الأنباء رويترز في مكتبها في محافظة عدن، حيث عمل فيها كمراسل صحفي، وبعدها تم تعيينه في جريدة الاقتصادية السعودية؛ فهي عبارة عن جريدة متخصصة بالأبحاث والنشر، كما يتم إصدارها بشكل يومي.
عسكريون: تحرير عدن بداية الانهيار الحوثي - جريدة الوطن السعودية
المجلس الانتقالي يستجيب للتحالف ويبدأ الانسحاب من الأحياء
بدأت قوات المجلس الانتقالي الجنوبي بالانسحاب من بعض المواقع التي سيطرت عليها مؤخراً في مدينة عدن، وعلى رأسها المناطق المحيطة بقصر المعاشيق، وذلك بعد دعوة التحالف العربي إلى الوقف الفوري والكامل لإطلاق النار في عدن، من دون قيد أو شرط، وسحب قوات المجلس الانتقالي من المواقع التي استولوا عليها بالقوة، ورحب التحالف العربي بخطوات المجلس الانتقالي الأولية، مؤكدا أنه يراقب الانسحاب الكامل من المواقع التي سيطرت عليها قوات المجلس. ولاشك أن الاستجابة لدعوة التحالف لوقف إطلاق النار وقبول الحوار مع الحكومة الشرعية يفوت الفرصة على كل من يريد إثارة الفتنة وبث الانقسام بين أبناء الشعب اليمني، ويظل الحوار هو الحل الأمثل للخروج من أي أزمات تضر باليمن، لذا يجب المسارعة في الدخول في حوار سياسي مع الحكومة اليمنية الشرعية. عسكريون: تحرير عدن بداية الانهيار الحوثي - جريدة الوطن السعودية. ويرى محللون سياسيون أن دعوة المملكة للحكومة الشرعية وجميع الأطراف لاجتماع عاجل في بلدهم الثاني للحوار هي فرصة حقيقية لحقن الدماء وتوحيد الجهود الوطنية اليمنية للوقوف ضد العدو الحقيقي من الميليشيات الإرهابية الحوثية وداعش. وكان تحالف دعم الشرعية قد دعا جميع الأطراف أن تلتزم بالتهدئة وضبط النفس، حقناً لدماء الشعب اليمني، وإتاحة الفرصة لحل جميع أسباب الخلاف ودياً، معتبراً أن ما حدث في عدن خلال الأيام الماضية يخدم أهداف المتربصين باليمن من ميليشيا الحوثي الإرهابية وعملاء المشروع الإيراني في المنطقة، والتنظيمات الإرهابية كتنظيم داعش الإرهابي الذين أوقدوا نار الفتنة والفرقة بين أبناء الشعب اليمني، وأن أي تمرد على الشرعية في اليمن هو تمرد على الدولة والقانون، ولا يختلف عن تمرد وانقلاب الميليشيا الحوثية.
مسألة خيار عسكري في اليمن - خيرالله خيرالله
عمل بكلّ بساطة على تحويل الجيش اليمني إلى جسم من دون رأس موزّع الولاءات. صبّ كل ما فعله في خدمة المشروع الحوثي، وهذا كان مفترضاً التنبّه إليه باكراً تفادياً للكارثة المتمثّلة في بلوغ الوضع اليمني ما بلغه وتحوّل قسم من البلد إلى قاعدة للصواريخ والمسيّرات الإيرانيّة. لم يكن لدى الرئيس المؤقت سوى هدف واحد. يتمثّل هذا الهدف في القضاء على أيّ نفوذ للرئيس اليمني السابق داخل الجيش. أدّى ما فعله إلى اغتيال الخيار العسكري في التعاطي مع الحوثيين وغير الحوثيين والاستعاضة عنه بمناورات سياسيّة لا طائل منها. كان عبد ربّه نائباً لعلي عبد الله صالح طوال ما يزيد على 15 عاماً. تصرّف معه الرئيس اليمني السابق، الذي بدأ يصير مزاجياً منذ العام 1994، بطريقة غير لائقة في مناسبات عدّة. كان المهمّ لدى خليفة علي عبد الله صالح تصفية حساباته معه غير مدرك للنتائج التي ستترتّب على ذلك. بدأ بالتركيز على الحرس الجمهوري الذي كان يضمّ ما يزيد على 30 لواء. يمكن التغاضي عن مرحلة السنتين اللتين تلتا تسلّم عبد ربّه السلطة وتفسير تصرّفاته بالقهر الذي عاناه على يد سلفه. لكن ما لا يمكن فهمه هو الدور الذي لعبه في تسهيل وصول الحوثيين إلى صنعاء بعدما رفض استخدام ما بقي من جيش للتصدي لهم في محافظة عمران فيما هؤلاء في طريقهم إلى العاصمة.
كما أنها الصحيفة المستقلة اليمنية الوحيدة التي لديها مطابعها الخاصة، فجميع الصحف الأخرى تطبع في مطابع الحكومة، مما ييسر تدخل السلطات في النشر والتوزيع. المشكلات القائمة التي تواجه الأيام تأثرت بحادث في فبراير 2009 ، يشمل خلافاً على ممتلكات وليس محتوى الصحيفة، عندما حاول مسؤول شمالي السيطرة على مقر الأيام في صنعاء. [1] وعندما اشتدت وطأة الاحتجاجات والمصادمات في جنوب اليمن في أبريل 2009 ، "غطت الأيام الأحداث بشكل موسع، وكانت صور الدماء والإصابات تعلو غلاف الصحيفة لأيام"، حسبما قال هشام بشراحيل، المدير العام للأيام، لـ هيومن رايتس ووتش. [2] وبدأ الرئيس علي عبد الله صالح في إرسال الوفود إلى الصحيفة، مطالباً إياهم بتخفيف وطأة تغطيتهم. وبدءاً من مطلع أبريل ، طبقاً لبشراحيل، طلب ياسر اليمني – نائب محافظ لحج ووسيط موثوق للرئيس – طلب من رؤساء التحرير الكف عن استخدام صور المصابين ونزيف الدماء، قائلاً إن الرئيس قلق من استخدام الصور كأدلة ضده في المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي. [3] وفي 9 أبريل حسب قول بشراحيل، اتصل الرئيس صالح بمالك صحيفة الأيام لحمله على أن ينشر تحت اسمه افتتاحية مؤيدة للحكومة عن الوضع في الجنوب.