السؤال: ما حكم الله ورسوله في قوم يفعلون الأشياء التالية: يقولون في الأذان:
"أشهد أن علياً ولي الله" و "حي على خير العمل" و "عترة محمد وعلي خير
العتر"، وإذا توفي أحد منهم قام أقرباؤه بذبح شاة يسمونها: ( العقيقة)،
ولا يكسرون من عظامها شيئاً، ثم بعد ذلك يقبرون عظامها وفرثها،
ويزعمون أن ذلك حسنة ويجب العمل به، فما موقف المسلم الذي على السنة
المحمدية وله بهم رابطة نسب؟ هل يجوز له شرعاً أن يوادهم ويكرمهم
ويقبل كرامتهم ويتزوج منهم ويزوجهم؟ علماً بأنهم يجاهرون بعقيدتهم،
ويقولون: إنهم الفرقة الناجية، وإنهم على الحق ونحن على الباطل. الإجابة: قد بيَّن الله سبحانه وتعالى على لسان نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
ألفاظ الأذان والإقامة، وقد رأى عبد الله بن زيد بن عبد ربه الأنصاري
في النوم الأذان، فعرضه على النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له النبي
صلى الله عليه وسلم: " إنها رؤيا
حق "، وأمره أن يلقيه على بلال؛ لكونه أندى صوتاً منه ليؤذن به،
فكان بلال يؤذن بذلك بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفاه
الله عز وجل، ولم يكن في أذانه شيء من الألفاظ المذكورة في
السؤال.
اشهد ان علي ولي الله
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
جميع المواضيع و الردود المطروحة لا تعبر عن رأي المنتدى بل تعبر عن رأي كاتبها وقرار البيع والشراء مسؤليتك وحدك
بناء على نظام السوق المالية بالمرسوم الملكي م/30 وتاريخ 2/6/1424هـ ولوائحه التنفيذية الصادرة من مجلس هيئة السوق المالية: تعلن الهيئة للعموم بانه لا يجوز جمع الاموال بهدف استثمارها في اي من اعمال الاوراق المالية بما في ذلك ادارة محافظ الاستثمار او الترويج لاوراق مالية كالاسهم او الاستتشارات المالية او اصدار التوصيات المتعلقة بسوق المال أو بالاوراق المالية إلا بعد الحصول على ترخيص من هيئة السوق المالية.
ولعلي أسمعكم وأطوعكم لمن وليتموه أمركم، ولأن
أكون لكم وزيراً خيراً من أن أكون عليكم أميرأ »
نهج البلاغة 181-182 فهو عليه السلام كان يفضل الابتعاد عنها
وهذه هي صفات المؤمنين
فلوكانت من عند الله فكيف يردها بل واقسم على ذلك
وقد قال في الولاية
« والله ما كانت لي الخلافة رغبة ولا في الولاية إربة. ولكنكم دعوتموني إليها وحملتموني عليها » (نهج البلاغة 322 فكيف يرد امرا من الله فهل يرد النبي رسالة الله التي كلفه بها؟؟؟ او تصوروا عليا قال عن إقام الصلاة الواجبة « والله ما كانت لي في الصلاة رغبة لولا أن دعوتموني إليها وحملتموني عليها » أليس هذا رد لأحد أركان الاسلام؟ فماذا يكون الأمر في شأن الولاية التي روى الكافي أنها أعظم ما نادى الله.
03-01-2011, 01:24 PM
قلم مميز
تاريخ التسجيل: Dec 2009
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس:
المشاركات: 11, 227
الدولة:
قســـمة البيض...... لغز للأذكياء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. إليكم هذا اللغز حول البيض. بائع يبيع البيض قال له المشتري بعني نصف ما عندك من البيض ونصف بيضة, فباعه ولم يكسر أي بيضة. ثم جاء مشتر ثان فقال: بعني نصف ما عندك من البيض ونصف بيضة فأعطاه ما طلب ودون أن يكسر أي بيضة, ثم جاء ثالث فطلب أن يبيعه نصف ما عنده من بيض ونصف بيضة فأعطاه ما طلب ولم يكسر أي بيضة أيضا, وبذلك نفــد ما عنده من بيض ولم يبق شيئ. مفاتيح الخير مغاليق الشر. السؤال: كم كان يوجد من بيض عند البائع ؟ دمتم في رعاية الله وحفظه. والســـــــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 03-01-2011, 02:22 PM
عضو متألق
تاريخ التسجيل: Jul 2009
المشاركات: 793
رد: قســـمة البيض...... لغز للأذكياء
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لغز مشوق ولازم نحلوا
كلمة 1/2 بيضة هذي...
لي عودة مجددة للغز
__________________ *******************
الكلمة الصادقة لاتحتاج لموهبة ، فالصدق
في حد ذاته كفيل أن يوصلها لأعماق النفس
*******************
05-01-2011, 01:16 PM
أنتظر عودتك, كما أنتظر باقي الإخوة والأخوات, وللإفادة الحل بسيط جدا.
منتدى الرقية الشرعية - حتى لايسقط منتداكم
اللهم إجعلنا مفاتيح للخير ، مغاليق للشر. - YouTube
من انا ومن انت ؟1! من يملك ردا جريئا لسؤالي ؟!!
الخطبة الأولى
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليماً. معاشر عمار بيت الله:
إن للخير وفعل الحسنات كنوزٌ وخزائن، ولهذه الكنوز والخزائن مفاتيحها، فنسأل الله أن نكونَ من هذه المفاتيح. من انا ومن انت ؟1! من يملك ردا جريئا لسؤالي ؟!!. وإن للشر وفعل المعاصي والمنكرات كنوزٌ ومخازن، ولهذه الكنوز والمخازن مفاتيحها، نعوذ بالله أن نكون من هذه المفاتيح. ففي صحيح ابن ماجه بسند حسن، عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"إِنَّ مِن النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ، وَإِنَّ مِن النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ". وطوبى: كل مستطاب في الجنة من بقاء بلا فناءٍ، وعِزٍّ بلا زوال، وغنىً بلا فقر، والويل: قيل هي النار، وقيل واد في جهنم، وقيل العذاب الشديد والنكال الأليم، حمانا الله وإياكم ووقانا ووقاكم.
مفاتيح الخير مغاليق الشر
الأمر السابع: تذكّر يوم المعاد والوقوف بين يدي رب العباد، تذكر أنك ستقف يوما بين يدي الله جلّ وعلا، يحاسبك فيه على أعمالك، ويجازيك على ما قدمت في هذه الحياة، فالكَيِّس مَنْ دانَ نفسَه، وعَمِلَ لما بعد الموت. الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين ولا عدوان إلا على الظالمين والعاقبة للمتقين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم صلّ وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين. النبي صلى الله عليه وسلم ذكر بأن الناس فريقان، فريق مفتاح للخير مغلاق للشر، وفريق على العكس من ذلك، مفتاح للشر مغلاق للخير، وليتأمل كل واحد منا حاله وأمره وشأنه في هذا المقام العظيم، هل هو من مفاتيح الخير مغاليقِ الشر، أو أنه على العكس من ذلك، لابد من وقفة صادقة ومحاسبة جادة وتأمل، كل واحد منا ينظر في حاله في سلوكه في معاملاته، في مخالطته ومعاشرته للناس، ما شأنه في هذا الأمر، أهو من مفاتيح الخير مغاليق الشر أم أنه على العكس من ذلك.
فكونوا يا إخوة الإسلام مفاتيح للخير مغاليق للشر ولاتكونوا مفاتيح للشر مغاليق للخير
فمن مفاتيح الخير طالب العلم الذي يعمل بعلمه مخلصاً لله ويعلم الجاهل ويذكر الغافل ويقوم المعوج يحيي السنن ويميت البدع ينصح للراعي والرعية ويسلك في كل ذلك المسالك الشرعية
ومن مفاتيح الشر من يلبس لباس أهل العلم ولكنه داعية بلاء وفتنة يجرئ الناس على معصية الله أو يقنطهم من رحمة الله يدعو للبدع والمحدثات وينشر الجهالات والخرافات.