القائمة الرئيسية
بحث
العربية
English
français
Bahasa Indonesia
Türkçe
فارسی
español
Deutsch
italiano
português
中文
دخول
الرئيسة
استكشف
"البرازيل"
السعودية
مصر
الجزائر
المغرب
القرآن
الدروس
المرئيات
الفتاوى
الاستشارات
المقالات
الإضاءات
الكتب
الكتب المسموعة
الأناشيد
المقولات
التصميمات
ركن الأخوات
العلماء والدعاة
اتصل بنا
من نحن
اعلن معنا
الموقع القديم
جميع الحقوق محفوظة 1998 - 2022
شرح العقيدة الواسطية
منذ 2016-06-15
نسخة PDF من الكتاب وينقسم إلى مجلدين. الواجهة - وثيقة PDF
قراءة
تحميل (0MB)
الجزء الأول - وثيقة PDF
تحميل (7. 3MB)
الجزء الثاني - وثيقة PDF
تحميل (5.
- شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين pdf
- حديث عن صلاة الفجر
- تقرير عن صلاة الفجر
- احاديث عن صلاة الفجر
شرح العقيده الواسطيه لابن عثيمين Pdf
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن تيمية الحراني (المتوفى: 728هـ) هو شيخ الإسلام الإمام: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن عبد الله بن محمد بن الخضر بن محمد بن الخضر بن علي بن عبد الله بن تيمية، الحراني، ثم الدمشقي. كنيته: أبو العباس. شرح العقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية - المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF. وُلد يوم الاثنين العاشر من ربيع الأول بحران سنة (661هـ)، ولما بلغ من العمر سبع سنين انتقل مع والده إلى دمشق هربًا من وجه الغزاة التتار، وقد نشأ في بيت علم وفقه ودين، فأبوه وأجداده وإخوته وكثير من أعمامه كانوا من العلماء المشاهير، منهم جده الأعلى (الرابع) محمد بن الخضر، ومنهم عبد الحليم بن محمد بن تيمية، وعبد الغني بن محمد بن تيمية، وجده الأدنى عبد السلام بن عبد الله بن تيمية مجد الدين أبو البركات صاحب التصانيف التي منها: المنتقى من أحاديث الأحكام، والمحرر في الفقه، والمسودة في الأصول وغيرها، وكذلك أبوه عبد الحليم بن عبد السلام الحراني، وأخوه عبد الرحمن وغيرهم. ففي هذه البيئة العلمية الصالحة كانت نشأة صاحب الترجمة، وقد بدأ بطلب العلم أولًا على أبيه وعلماء دمشق، فحفظ القرآن وهو صغير، ودرس الحديث والفقه والأصول والتفسير، وعُرف بالذكاء وقوة الحفظ والنجابة منذ صغره، ثم توسع في دراسة العلوم وتبحر فيها، واجتمعت فيه صفات المجتهد منذ شبابه، فلم يلبث أن صار إمامًا يعترف له الجهابذة بالعلم والفضل والإمامة، قبل بلوغ الثلاثين من عمره.
ذات صلة تقرير عن صلاة الفجر موضوع عن صلاة الفجر
صلاة الفجر
صلاة الفجر ذات أهميّة كبيرة في الدّين الإسلاميّ، فهي صلاة مفروضة، وهي أولى الصّلوات التي يصليها المسلم في اليوم، ومن هنا كانت لهذه الصّلاة مكانة خاصّة وعظيمة عند الله؛ ففيها اختبار لمدى إقبال المسلم على طاعة الله تعالى، وتعلّق قلبه به سبحانه. ومن عِظَمِ مكانة هذه الصلاة قسم الله تعالى بوقتها في كتابه الحكيم، وتحديداً في السّورة التي تحمل اسم هذا الوقت، وهي سورة الفجر الكريمة، كما جعل الله تعالى أجراً عظيماً لكلِّ من أدَّاها بحقِّها. وفيما يلي نستعرض بعض المعلومات عن هذه الصلاة. حديث عن صلاة الفجر. كيفيّة أداء صلاة الفجر
صلاة الفجر ركعتان جهريّتان، تُؤدّيان في الوقت ما بين أذان الفجر وطلوع الشّمس، ولها صلاة سنّة تُدعى سنّة الفجر، وهي أيضاً ركعتان، تُصلَّيان قبل صلاة الفرض وبعد دخول وقت صلاة الفجر، وعلى من فاتته صلاة الفجر لسبب من الأسباب أداؤُها مباشرة بعد زوال السّبب؛ فمن نسي أداءها على سبيل المثال عليه قضاؤها بمُجرَّد تذكّرها. مكانة صلاة الفجر وفضلها
تأدية صلاة الفجر في وقتها تعدل قيام ليلة كاملة، وهذا من عظيم فضلها وبركتها على المسلم الذي يحرص على أدائها في وقتها، وعدم تفويتها، والأخذ بالأسباب اللازمة جميعها للاستيقاظ على وقتها.
حديث عن صلاة الفجر
أما بعد: فأوصيكم ونفسي بتقوى الله؛ فإنها وصيته للأولين والآخرين: (وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنْ اتَّقُوا اللَّهَ) [النساء:131]. اتقوا الله بفعل ما أمركم به، واتقوه باجتناب ما نهاكم عنه. واعلموا أنّ من أعظم ما أمركم به الصلاة، فهي عمود الدين وركن الملة، من حافظ عليها نجا وأفلح، ومن غفل عنها هلك وخسر، هي المعين الصافي، بها يزداد الإيمان، ويجتنب العبد الفاحشة والعصيان، لاسيما أداؤها جماعة مع المسلمين، فهو حتم واجب، فبذلك يتميّز أهل الإيمان، ومداومة التخلف عنها علامة النفاق والفسق وقلة الديانة. معاشر الأحبة: إننا في عصر أوثِرت فيه الدنيا على الدين، وقدِّمت حظوظ النفس على طاعة رب العالمين، (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا * إِلاَّ مَنْ تَابَ وَآمَنَ) الآية [مريم:59: 60]. فما عذر من يتخلف عن أداء الصلاة جماعة؟! حكم من نام عن صلاة الفجر حتى خرج وقتها. يقول الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه-: "من سره أن يلقى الله غدًا مسلمًا؛ فليحافظ على هذه الصلوات الخمس حيث ينادى بهن، فإن الله شرع لنبيكم سنن الهدى، وإنهن من سنن الهدى، ولو أنكم صليتم في بيوتكم كما يصلي هذا المتخلف في بيته لتركتم سنة نبيكم، ولو تركتم سنة نبيكم لضللتم وما من رجل يتطهر؛ فيحسن الطهور، ثم يعمد إلى مسجد من هذه المساجد؛ إلا كتب الله له بكل خطوة يخطوها حسنة، ويرفعه بها درجة، ويحطّ عنه بها سيئة، ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادَى بين الرجلين حتى يقامَ في الصف" أخرجه مسلم والنسائي.
تقرير عن صلاة الفجر
من يصلّي صلاة الصّبح فهو في ذمّة الله تعالى بنصّ الحديث النبويّ الشريف؛ فالله تعالى يحفظ من حافظ على صلاة الفجر، ويرعاه. صلاة الفجر على قِصَرها خيرٌ من الدنيا كلّها وما فيها؛ فقد قال صلّى الله عليه وسلّم: (ركعتا الفجرِ خيرٌ من الدنيا وما فيها). فضل صلاة الفجر - موقع مُحيط. [صحيح]
تأديتها سبب من أسباب حصول الإنسان على الرّزق؛ فالأرزاق تُقسَم في هذا الوقت المبارك. وقت الفجر هو وقت إصابة البركة. المُحافظة على أداء صلاة الفجر تؤمِّن المسلم من خطر النفاق؛ فهذه الصلاة بالإضافة إلى صلاة العشاء هما أثقل صلاتين على القلوب التي لُوِّثت بالنفاق. نعمة حقيقيّة على المسلم الذي تعلَّق قلبه بها؛ فهي من أهمّ مصادر السعادة والراحة النفسية؛ حيث تريح الإنسان، وتُعِدُّه لاستقبال يوم مليء بالعمل والنشاط والإنجاز، وتعطيه جرعةً عاليةً من الطاقة الروحانية التي لا يُمكن له أن يجدها في أيّ مكان، أو وقتٍ آخر. في وقتي الفجر والعصر تَصعد الملائكة إلى السماء، فيسألهم الله جلَّ في علاه عن أحوال عباده، فيقولون إنّهم أتوهم وهم يُصَلُّون، وتركوهم وهُم يُصَلُّون، وهذا يعني أنّ الملائكة الكرام سيرفعون الأسماء إلى الله عزّ، وهذا من دواعي راحة المسلم، وسعادته، وهنائه.
احاديث عن صلاة الفجر
• ولجملة الصلاة خير من النوم جانب إعجازي علمي بديع: ففي مؤتمر توقيت الأمراض وجد أن معظم جلطات المخ والقلب تحدث إذا نام الشخص ولم يستيقظ حتى الساعة الثامنة صباحاً حيث هناك مواد في الدم تصل أعلى مستوى لها ما بين الساعة السابعة صباحاً إلى الثامنة وهذا تسد الشرايين وبالاستيقاظ قبل الساعة السابعة يعيد الاستيقاظ هذه المواد إلى حالة الصفر فالصلاة خير من النوم شرعاً وصحة وإعجازاً. أقول ما سمعتم واستغفر الله لي ولكم إنه غفور رحيم. الخطبة الثانية
الحمد لله الذي جعل لنا الصلوات نوراً، وجعل لنا القرآن دستوراً، واهدنا إلى الصراط المستقيم والصلاة والسلام على إمام المتقين وسيد المرسلين وبعد:
فهذه أربع رسائل ينبي عليها عماد هذه الصلاة:
الأولى: صلاة الصبح هي في الحقيقة كاشفة عن الرصيد الإيماني الذي يحمله المرء، فهي مقياس الخيرية العظيمة في الرجل، وهو بهذا نرجو له خاتمة الخير وإن كان هناك تقصير أو تفريط. خطبة عن صلاة الفجر. الثانية: النوم إحدى الموتتين وقد لا يقوم الإنسان منه إلا وهو بين يدي رب العالمين، وقد عصاه في أعظم ما أمره به، فكيف يكون الجواب ؟ وما هو المنجا من هذا الموقف العصيب ؟. الثالثة: لا يقبل الله عباده مؤقته لمن أخرجها عن وقتها متعمداً بلا عذر، فلسنا نحن الذين نحدد زمن العبادات، فما يقبله الله منك في زمن لا يقبله منك أبداً في زمن آخر.
وَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: " بَشِّرِ المَشَّائِينَ في الظُّلَمِ إِلى المَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَومَ القِيَامَةِ " رَوَاهُ التِّرمِذِيُّ وَأَبُو دَاوُدَ وَصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ.
أَمَّا بَعدُ، فَاتَّقُوا اللهَ - تَعَالى – حَقَّ التَّقوَى ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَلتَنظُرْ نَفسٌ مَا قَدَّمَت لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللهَ إِنَّ اللهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعمَلُونَ * وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللهَ فَأَنسَاهُم أَنفُسَهُم أُولَئِكَ هُمُ الفَاسِقُونَ ﴾ [الحشر: 18]. احاديث عن صلاة الفجر. أَيُّهَا المُسلِمُونَ، بَقِيَ مِن أَحَادِيثِ صَلاةِ الفَجرِ حَدِيثٌ عَظِيمٌ عَظِيمٌ، لا يَحِلُّ لامرِئٍ يُؤمِنُ بِاللهِ وَاليَومِ الآخِرِ أَن يَسمَعَهُ مُوقِنًا بِهِ، ثم يَهنَأَ بِنَومٍ أَو يَثقُلَ رَأسُهُ عَلَى وِسَادَةٍ، قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: " رَكعَتَا الفَجرِ خَيرٌ مِنَ الدُّنيَا وَمَا فِيهَا " رَوَاهُ مُسلِمٌ. هَل تَرَونَ هَذِهِ الدُّنيَا بِمَا فِيهَا مِن قُصُورٍ وَدُورٍ وَمَرَاكِبَ وَأَنهَارٍ وَأَشجَارٍ وَأَموَالٍ؟! إِنَّ سُنَّةَ الفَجرِ خَيرٌ مِنهَا كُلِّهَا، فَكَيفَ بِالفَرِيضَةِ؟! أَلا فَلْيَعلَمْ كُلُّ نَائِمٍ عَن صلاةِ الفَجرِ أَو مُتَكَاسِلٍ عَن أَدَائِهَا في المَسجِدِ بَعدَ هَذَا، أَنَّهُ قَد آثَرَ الدُّنيَا عَلَى الأُخرَى، وَقَدَّمَ مَا تُحِبُّهُ نَفسُهُ وَتَشتَهِيهِ عَلَى أَمرِ اللهِ وَمَا يُرضِيهِ، وَهَذَا وَاللهِ مَرَضٌ خَطِيرٌ، يُوجِبُ عَلَى مَن ضَعُفَت نَفسُهُ فَتَعَرَّضَ لَهُ، أَن يَهتَمَّ بِعِلاجِ قَلبِهِ مِنهُ أَشَدَّ مِنِ اهتِمَامِهِ بِعِلاجِ جَسَدِهِ لَو أُصِيبَ بِمَرَضٍ خَطِيرٍ، فَإِنَّ كُلَّ مَرَضٍ وَلَو أَدَّى إِلى المَوتِ، فَهُوَ أَهوَنُ مِن مَرَضٍ نِهَايَتُهُ ضِيقُ القَبرِ وَالعَذَابُ في الآخِرَةِ.