بفضل الله ثم جهود العاملين في عائلة شركة تنمية الصروح الإنشائية, أصبحت شركتنا واحدة من الشركات الرائدة في المملكة العربية السعودية, حيث تشهد لنا مشاريعنا بجودتها وسرعة تسليمها, بعد الجهود الكبيرة التي قدمناها منذ تأسيس الشركة حتى الآن ولا ننسى أهم عوامل هذا النجاح, ثقة عملائنا شهادة العز التي نفتخر بها. مدارس الفكر التربوي الأهلية بمحافظة الرس توفر وظائف مدراء ومديرات - أي وظيفة. ونسعى دائماً بإذن الله للوصول الى قمة الأداء بين شركات المقاولات في المملكة العربية السعودية. بثقتكم نكبر. السيد: ابراهيم محمد ديب الزبدية
مدارس الفكر التربوي الأهلية بمحافظة الرس توفر وظائف مدراء ومديرات - أي وظيفة
مواعيد التواصل مع المشرفين
الفترة الصباحية
الفترة الصباحية: 7:30 ص الى 1:00 م
إسم المشرف
التخصص
رقم الجوال
البريد الإلكتروني
التحويلة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
هذا المحتوى غير متوفر ببيانات المدرسة
يتبع حفل مدارس مناهل الفكر الاهليه 2022م اروع واجمل فقرات حفل تخرج طلاب ترحيبه زهرات مناهل الفكر - YouTube
- رغم أن بيئة العمل المرنة يمكن أن تزيد إنتاجية بعض الأشخاص، إلا أنها من ناحية أخرى قد تتسبب في زيادة المشتتات، لذلك ينصح الخبراء الأشخاص العاملين من المنزل بالالتزام بجدول زمني واضح لإنجاز المهام، ويمكن أن يطلب الشخص ممن يعيشون معه في المنزل، أن ينبهوه إذا تراخى عن الالتزام بمواعيد العمل، وأصبح لا يوجد فرق أو فاصل بين وقت العمل ووقت الراحة لديه. - كلما كان الشخص أكثر تنظيمًا، وخصص وقتًا محددًا للعمل، زادت إنتاجيته، وتوفر لديه وقت ليقضيه مع أسرته وأصدقائه، أو ليمارس أنشطة يحبها، الأمر الذي يؤثر إيجابًيا على الصحة النفسية للأشخاص، ويزيد إنتاجيتهم. المصدر: فاست كومباني
مهارات إدارة الوقت .. كيف يمكنك تحقيق أقصى استفادة من وقتك؟
ثالثًا: الجدال من أجل الفوز
عند أخذ قرار مع زملائك في العمل، مهما كنت تعتقد أنّ فكرتك هي الأفضل، يجب العلم بأنّ زملاءَك في العمل قد يكون لديهم أفكارًا أفضل حول هذا الشيء، ولكن استمرارك في الحديث عن فكرتك على أنّها المثالية والأكمل مرارًا وتكرارًا لساعات حتى يستسلم الجميع؛ يجعلك حتى وإن نجحت في دفعهم إلى تنفيذ ما تقول، تخسر احترامهم لك ويفقدون الاهتمام. مع التقدم بالسن ستصبح أكثر نضجًا لتعرف أن ليس هناك رأي أو فكرة صائبة وأخرى خاطئة، وأنّ قصة أو قضية واحدة قد تتخذ العديد من الجوانب، فلكل منا له وجهة نظره الخاصة، والجدال من أجل محاولة فرض رأيك وإقناع الناس بأن يروا الأمور من منظورك لن يدعم موقفك ولن يفيد بأي حال، بل على العكس فربما تؤذي مشاعرهم وتفقد علاقتك بهم خاصةً إن كنت لا تحاول أن تتفهم رأيهم في المقابل. رابعًا: الإفراط في القلق بشأن أمور لم تحدث
إن كنت تقلق حيال شيء لم يحدث، فأنت كمن يجلس تحت مظلة في يوم مشمس بانتظار المطر! تخيل أنّك سمعت إشاعة بأنّ الإدارة العليا تفكر في تقليل حجم العمالة لديها، فعلى الفور تفترض أنّ عملك على المحك، وتبدأ بتفسير كل شيء على أنّه نهاية لحياتك المهنية، فتصبح شيئًا فشيئًا مريضًا بالقلق وتدمر نفسك وأعصابك، في حين أنّ كل ما سمعت هو مجرد إشاعة لم تحدث!
• تعلَّمْ أن تقول: ( لا) بلباقةٍ، كنْ حازمًا ولطيفًا في الوقت نفسِه مع الذين يضيِّعون وقتَك، إرضاءُ الناس جميعًا غايةٌ لا تدرَكُ؛ لذا لا تحسب حسابًا كثيرًا لعَتْبِ الذين لا يقدِّرونَ مسؤولياتك، ولا يحترمون وقتك، إن الذي يقول: (نعم) مكان ( لا) لا يستطيع إدارةَ وقتِه بنجاح. ب- الهواتف:
أصبح الهاتف إحدى ضروراتِ الحياة المعاصرة، ومع أن الهاتف يوفِّرُ لنا الكثيرَ من الأوقات الثمينة، إلا أنه يمكن أن يكون واحدًا من مضيعات الأوقات، ويقدِّمُ بعضُ المختصين في الإدارة نصائحَ لاستعمال الهاتف، يمكن لنا جميعًا أن نستفيدَ منها؛ فهم ينصَحون باستعمالِ الهاتف للأمور الآتية:
• لاختصار خطوات معيَّنة، أو لتجنُّبِ زيارة يأخُذُ الانتقال إليها ومنها وفيها وقتًا طويلاً، وفي بعضِ الأحيان لتجنُّب السفر. • للحصول على معلومات تحتاجها بسرعة؛ كالسؤال عن موعدٍ معين، أو اسم شخص، أو عنوانه، أو رقم هاتفه، أو عن موعد رِحلة جوية.. إلخ. • لإيصال بعض المعلومات لأشخاص أو هيئات. • للبقاءِ على اتصال مع الآخرين لمصلحة العمل، أو لمصلحة اجتماعية؛ فالمسافات تباعَدَتْ، والأعباء والشواغل تنوَّعت، ومضيعات الأوقات كثُرَت، حتى صارت صلةُ الأرحام والإخوان قليلة جدًّا، ويمكن للهاتف في مثل هذه الحالة أن يحلَّ نصف المشكلة؛ وذلك بأن تخصصَ - مثلاً- ساعة في كل أسبوع أو أسبوعين تتصل فيها بالأقرباء، والأصدقاء، والزملاء.