شيله اخواني عزوتي وسندي 2021 || افخم شيله عن الاخوان بدون أسماء بدون حقوق - YouTube
- اكتشف أشهر فيديوهات اخواني عزوتي وسندي | TikTok
- شيلات || اخواني عزوتي وسندي || أفخم شيلة مدح عن الاخوان بدون اسم بدون حقوق - YouTube
- هل يجزئ الغسل عن الوضوء ؟ - الإسلام سؤال وجواب
- هل يغني غسل الجنابة عن الوضوء؟
اكتشف أشهر فيديوهات اخواني عزوتي وسندي | Tiktok
شيلات || اخواني عزوتي وسندي || أفخم شيلة مدح عن الاخوان بدون اسم بدون حقوق - YouTube
شيلات || اخواني عزوتي وسندي || أفخم شيلة مدح عن الاخوان بدون اسم بدون حقوق - Youtube
شيلة اخواني عزوتي وسندي 💪 - اقوي شيله مدح عن الاخوان || شيلات اخوي حماسيه - YouTube
شيلة مدح للاخوان 2020 || يا عزوتي وراس مالي || مهداه من الاخت لاخوانها شيلة طربيه تهبل - YouTube
السؤال: هل يغني الغسل عن الوضوء ، سواء كان غسل جناية أو غيره، بمعنى: أنه إذا
اغتسلت هل يجب علي الوضوء قبل الصلاة أم يكفي الغسل؟
الإجابة: إذا كان الغسل عن الجنابة، ونوى المغتسل الحدثين: الأصغر والأكبر أجزأ
عنهما، ولكن الأفضل أن يستنجي ثم يتوضأ ثم يكمل غسله؛ اقتداء بالنبي
صلى الله عليه وسلم، وهكذا الحائض والنفساء في الحكم المذكور. أما إن كان الغسل لغير ذلك؛ كغسل الجمعة ، وغسل التبرد والنظافة فلا
يجزئ عن الوضوء ولو نوى ذلك؛ لعدم الترتيب، وهو فرض من فروض الوضوء،
ولعدم وجود طهارة كبرى تندرج فيها الطهارة الصغرى بالنية، كما في غسل
الجنابة. هل يجزئ الغسل عن الوضوء ؟ - الإسلام سؤال وجواب. والله ولي التوفيق. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز - المجلد
العاشر. 8
1
35, 739
هل يجزئ الغسل عن الوضوء ؟ - الإسلام سؤال وجواب
وقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا تقبل صلاة بغير طهور) أخرجه
مسلم في صحيحه. ولا يعتبر الغسل المستحب أو المباح تطهرا من الحدث الأصغر إلا أن يؤديه كما شرعه
الله في قوله سبحانه: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى
الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا
بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ)
المائدة/6. أما إذا كان الغسل عن جنابة أو حيض أو نفاس ونوى المغتسل الطهارتين دخلت الصغرى في
الكبرى ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ
ما نوى)
متفق على صحته " انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في "لقاء الباب المفتوح" (رقم109/سؤال14):
" إذا اغتسل بنية الوضوء ولم يتوضأ فإنه لا يجزئه عن الوضوء إلا إذا كان عن جنابة,
فإن كان عن جنابة فإن الغسل يكفي عن الوضوء ، لقول الله تبارك وتعالى: ( وَإِنْ
كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا) المائدة/6
، ولم يذكر وضوءاً. هل يغني غسل الجنابة عن الوضوء؟. أما إذا كان اغتسل للتبرد أو لغسل الجمعة أو لغسل مستحب فإنه لا يجزئه ؛ لأن غسله
ليس عن حدث. والقاعدة إذاً: إذا كان الغسل عن حدث – أي: عن جنابة - أو امرأة عن حيض أجزأ عن
الوضوء ، وإلا فإنه لا يجزئ " انتهى بتصرف
يسير.
هل يغني غسل الجنابة عن الوضوء؟
انتهى (٣). وقال البيضاويّ: عادة الناس تعليق النذر على تحصيل منفعة، أو دفع مضرّة، فنُهي عنه؛ لأنه فعل البخلاء، إذ السخي إذا أراد أن يتقرّب بادر إليه، والبخيل لا تُطاوعه نفسه بإخراج شيء من يده إلا في مقابلة عوض، يستوفيه أوْلًا، فليلتزمه في مقابلة ما يحصُل له، وذلك لا يُغني من القدر شيئًا، فلا يسوق إليه خيرًا لم يُقدّر له، ولا يردّ عنه شرًّا قُضي عليه، لكن النذر قد يوافق القدر، فيُخرج من البخيل ما لولاه لم يكن ليُخرِجه. ذكره في "الفتح" (٤). [فإن قيل]: هذا الحديث بظاهره يعارض (٥) ما أخرجه الترمذيّ من حديث أنس (١) "فتح" ١٣/ ٤٣٥ - ٤٣٦. (٢) "فتح" ١٣/ ٤٣٦. (٣) راجع "المفردات" ص ١٠٩ و ٤٤٦. (٤) "فتح" ١٣/ ٤٣٨. (٥) هذا على تقدير صحة الحديث، وإلا فهو ضعيفٌ؛ وإن في سند عبد اللَّه بن عيسى الخِزّاز ضعيف. فتنبّه.
وقال أبو بكر بن العربي: لم يختلف العلماء أن الوضوء داخل تحت الغسل، وأن نية طهارة الجنابة تأتي على طهارة الحدث وتقضي عليها، لأن موانع الجنابة أكثر من موانع الحدث، فدخل الأقل في نية الاكثر، وأجزأت نية الأكبر عنه. وقال الشيخ العثيمين رحمه الله: الاستحمام - إن كان عن جنابة - فإنه يكفي عن الوضوء؛ لقوله تعالى: { وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا}. [المَائدة: 6]. فإذا كان على الإِنسان جنابة وانغمس في بركة أو في نهر أو ما أشبه ذلك، ونوى بذلك رفع الجنابة وتمضمض واستنشق، فإنه يرتفع الحدَث عنه الأصغر والأكبر؛ لأن الله تعالى لم يُوجب عند الجنابة سوى أنْ نَطهَّر، أي: أن نَعُمَّ جميع البدن بالماء غسلاً، وإن كان الأفضل أنَّ المُغتسِلَ من الجنابة يتوضأ أولاً؛ حيثُ كان النبي صلى الله عليه وسلم يغسل فَرْجَه بعد أن يغسل كفَّيه ثم يتوضأ وضوءَه للصلاةِ، ثم يُفيض الماء على رأسه، فإذا ظنَّ أنه أَرْوَى بشرتَه أفاض عليه ثلاث مرات، ثم يغسل باقي جسده. انتهى. وأما غسل التنظف والتبرد وكذا الغسل المسنون كغسل الجمعة فإنه لا يكفي عن الوضوء، لأنه ليس في معنى الغسل من الجنابة، فمن اغتسل غسلا مسنونا أو غسل تنظف وتبرد فإن لم ينو رفع الحدث الأصغر ويغسل أعضاء الوضوء مرتبا في أثناء الغسل فإنه لا بد له من إعادة الوضوء بعد الغسل.